الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
بيان حول مؤتمر الإعلاميين السودانيين
|
التوقيعات مفتوحة لجميع الزملاء والزميلات
بيان حول مؤتمر الإعلاميين السودانيين
تناقلت وسائل الإعلام السودانية ومواقع الانترنت أنباء الدعوة التي وجهها جهاز شؤون المغتربين إلى مجموعة من الإعلاميين السودانيين في الخارج لحضور مؤتمر يناقش قضايا الإعلام. ونحن كإعلاميين سودانيين عاملين في الخارج نود انطلاقا من شرف مهنتنا، ومسؤولياتنا الثقافية والإعلامية تجاه الشعب السوداني، أن نؤكد للرأي العام السوداني والمؤتمرين وصناع القرار الإعلامي في السودان، الآتي: أولا: لا يستقيم في تقديرنا عقد هذا المؤتمر في ظل الظروف الحالية التي تفتقر إلى المناخ الملائم الحر لتبادل الآراء، ونحن بذلك نشدد على رفضنا التام للإجراءات التعسفية التي ما تزال تتخذ بحق زملائنا الإعلاميين، والإقصاء المستمر لعدد كبير من الإعلاميين المؤهلين. ونطالب بإلغاء القوانين التعسفية، واستدعاءات الصحافيين، وجعل حرية العمل الإعلامي مكفولة تماما في السودان. ونعرب عن أشد أنواع الادانة للأنباء التي أفادت بالاعتداءات التي تعرض لها زملاء في الآونة الأخيرة في منطقة دار السلام (ولاية الجزيرة)، ومنطقة أمري شمال السودان، ونطالب الحكومة السودانية باحترام استقلالية الصحافة. ونشجب بشدة اعتقال الصحافيين والإعلاميين، ومراسلي الأقنية الفضائية والصحف العربية والدولية في السودان، ومنعهم في بعض الأحيان من أداء مهامهم كما تقضي الأعراف المهنية، ومنعهم من الوقوف على الأحداث في الميدان في بعض الأحيان، كما حدث في منطقة "أمري" شمال السودان، وما حدث بشأن دارفور سابقا. ونطالب بحريات تامة في تنقلات الصحافيين، وحصولهم على المعلومات، وعدم تعريض سلامتهم الشخصية للمخاطر، وعدم مصادرة أدوات عملهم من أشرطة وتسجيلات وخلافه. ثانيا: كان من الأجدى انتخاب لجان للمؤتمر في كل بلد خارج السودان، من أجل وضع أسس وتصورات عامة للمؤتمر، وأهدافه، وأوراقه، ودعواته، بالاضافة لاحالة الأعباء المالية للإعلاميين أنفسهم، لا الدولة، لكيلا يتضرر المواطن السوداني جراء انعقاد المؤتمر. ثالثا: لم تعلن الجهة المنظمة، جهاز شؤون المغتربين، عن الأسس والمعايير التي اتبعت لدعوة الإعلاميين، وتحديد أجندة المؤتمر، وأوراقه، وأهدافه. ونحن نؤكد أن الأعراف المتبعة في مثل هذه المناسبات لم تتخذ إلى درجة أن الدعوة وجهت لإعلاميين غير سودانيين لحضور مؤتمر الإعلاميين "السودانيين" العاملين بالخارج. رابعا: نشدد على ادانتنا تعطيل الصحف، ومصادرة بعض أعدادها، والمضايقات التي تتعرض لها، بل والعقوبات الاقتصادية التي تطالها بمنع الإعلانات الحكومية. خامسا: نؤكد على الحاجة الماسة لمراجعة أداء أجهزة الإعلام المرئية والمسموعة، وسياساتها، وكيفية التوظيف فيها، بمعايير مهنية صارمة، تراعي دواعي تطويرها وتأهيلها بما يتناسب مع وحدة الوطن وتنوعه السياسي والثقافي والديني والعرقي، وسلامه والحريات العامة. كما نشدد على الحاجة الماسة لاستقلالية عمل أجهزة الإعلام المرئية والمسموعة في السودان، لتعبر عن كل السودان، بأطيافه المختلفة. ونطالب باعادة النظر في قوانين استصدار الصحف، واطلاق الأقنية التلفزيونية، والمحطات الإذاعية، لضمان قدر أكبر من استقلالية أجهزة الإعلام في السودان. سادسا: نطالب برفع الأعباء المالية الكبيرة على المغتربين، ومن ضمنهم الإعلاميين السودانيين في الخارج، ومساواتهم في الحقوق والواجبات بمن هم في الداخل، وتوفير فرص التعليم المتكافئة لأبناء المغتربين، وإلغاء القانون المتعلق بـ"تأشيرة الخروج" والرسوم كافة التي تثقل كاهل المغتربين. سابعا: نطالب بمراجعة قوانين "القيد الصحفي" في السودان، وعضوية اتحاد الصحافيين، بما يتناسب مع خبرات الإعلاميين السودانيين في الخارج، وما يجعلهم صحافيين معترف بهم في وطنهم، من دون الحاجة لإجراءات بيروقراطية عقيمة، تجاوزتها وسائل الإعلام في العالم. ونشدد على ضرورة "معادلة" الخبرات الخارجية لتسهيل القيد الصحافي وعضوية اتحاد الصحافيين، ومن ثم التمتع بالحقوق والواجبات كافة التي يتمتع بها الزملاء في الداخل. ثامنا: نطالب بتمثيل الإعلاميين السودانيين العاملين في الخارج في مجلس الصحافة والمطبوعات، وفي اتحاد الصحافيين السودانيين. وفي كل النقاط الواردة أعلاه، نشدد على التقيد التام بالمهنية والأعراف المتبعة في العمل الإعلامي، والإعلاء من شأن هذه القيم. الموقعون الإسم المؤسسة 1- محمود تميم قناة العربية - دبي 2- الأمين أحمد قناة العربية - دبي 3- خالد عويس قناة العربية - دبي 4- إبراهيم هباني قناة العربية - دبي 5- لنا مهدي صحيفة خليج تايمز - دبي 6- محمد خالد أبونورة هيئة الإذاعة البريطانية - لندن 7- عمر عبدالعزيز هيئة الإذاعة البريطانية - لندن 8- لقمان أحمد قناة العربية - واشنطن 9- طارق زروق قناة العربية – دبي 10- محمد خليل كارة صحيفة البيان - دبي
|
|
 
|
|
|
|
|
|
بيان (Re: خالد عويس)
|
محمود تميم الدفعة الجميل الرائع
والزملاء: 1- الأمين 2- خالد 3 -هباني 4 - لنا 5 -عمر 7 - لقمان 8 -طارق 9 -كارة
لكم المحبة والود يا ابناء الوطن الرائعين
أبوناصر
| |

|
|
|
|
|
|
Re: بيان حول مؤتمر الإعلاميين السودانيين (Re: خالد عويس)
|
طبتم مقاماً .. فقط لا غير ..!!
** شكرا لحكومتنا .. لقد سنحت فرصة طيبة لبعض أساتذتنا و زملائنا الإعلاميين بالخارج لزيارة أهلهم و أصدقائهم و شيوخ طرقهم الصوفية - لمن له طريقة - وذلك من خلال « مؤتمر الإعلاميين السودانيين بالخارج » .. وغير فرصة زيارتهم الطيبة للبلد و الولد ، عليهم الا يحلموا بفوائد أخرى سوف يجنيها إعلامنا من مؤتمرهم ...!! ** ليس تشاؤما ، ولكن علاقة السلطة بالإعلام - الذي ترتيبه هنا السلطة الرابعة عشرة - أقنعتنا بان السلطة ما دخلت في مؤتمرات ، سمنارات ، اجتماعات ، لقاءات أو ورش عمل ذات صلة بالإعلام الا أفسدتها .. إن لم تفسدها بإعادة صياغة التوصيات قبل تخطى أقدام المؤتمرين عتبة القاعة ، فانها تفسدها بتعمد تعطيل التوصيات عند عتبة التنفيذ الأولى ..!! ** ولا ندري كم ترتيبه في قائمة المؤتمرات التى لا تحصى ، و لكن ما نؤكد عليه بان المؤتمر الإعلامي الذي سوف يختتم أعماله اليوم بقاعة الصداقة لن يكون الأخير في القائمة ، لان عقلية الدولة تجاه الإعلام حين تصطدم باستحالة إنزال توصياته إلي ارض الواقع الإعلامي - الواقع مظهرا و جوهرا - سوف تلجأ إلي عبقرية خداع النفس والإعلام بعقد مؤتمر آخر لإعادة مضغ علك المؤتمر الحالي ... وهكذا ...!! ** فالحكومات السالفات - أيها الزوار الكرام - كانت تشكل اللجان إذا أرادت تلجين قضية لأي سبب ما مرئيا كان أو مخفيا ، و لكن حكومتنا لأنها تستمد تجربتها من تجارب السالفات ، طورت « لجان التلجين» إلي « مؤتمرات تخدير » .والقاعة التي انتم فوق مقاعدها تصطفون سوف تأتى يوم الحساب لتشهد لصالح الكثير من القضايا التي تم تخدير أرواحها و قتلها على المنصة الرئيسية المنتصبة أمامكم ، و تحديدا على يد كل الذين يجلسون عليها أو يتجملون بها .. !! ** و يا أساتذتي الأجلاء - حضرات المؤتمرين - نفيدكم بان موكلكم - الإعلام السوداني - يئن ويترنح ويحتضر منذ عقد ونصف وعامين في قفص ذات الجهات التي أحضرتكم وبحراسة مشددة من قبل جنودها الأوفياء الذين يتقنون تكميم فم موكلكم إذا تكلم وتقييد يده إذا كتبت وكي عينه إذا حدقت ونحر عقله إذا فكر أو فكر أن يفكر .. كل هذا يحدث لموكلكم بتخطيط و تنفيذ الجهات التي استنجدت بكم لتلميع قفصها و تبييض وجوه جنودها الأوفياء ..و ما انتم وقراراتكم و توصياتكم في مخيلتها الا «بوماستيك » أو « كوافير » لتجميل نواياها تجاه موكلكم ...!! ** كم تمنينا أن يرد أحدكم على الدعوة و الداعي برسالة فحواها ( هل تطوير إعلامنا و إعلاميينا بحاجة إلي مؤتمر ، ام بحاجة إلي تحريرهم من قبضة قوانين قراقوش التي كانت تعدم القصير البريء حين يستعصى حبل المقصلة على حمل الطويل المذنب ... وهل الأولوية لتحسين إعلامنا وإعلاميينا هي المؤتمر ام إطلاق سراحهم من قيود الجمارك و الضرائب والرسوم و الجبايات ، كما أطلقتم منها سراح أصحاب الكافيتريات والمطاعم غير السياحية لأنهم يحملون هوية المستثمرين الأجانب و هى أقوى - امام الجبايات - من بطاقة الناشرين والإعلاميين السودانيين ... ) ** كم تمنينا ردا كذاك على دعوتهم لكم أيها الأفاضل ، فتلك القبضة غير القانونية و القيود الاقتصادية هي التي أقعدت بإعلامنا حينا من الدهر ، حتى صار حافيا حابيا على ركبتيه في سباق المسافة بينه وبين اقرب إعلام آخر برزخ لا يلتقيان .. و مالم يتحرر موكلكم من قبضة القوانين غير القانونية و قيود الاقتصاد - مثل المستثمرين الأجانب والدستوريين في العالم الثالث والأخير - لا تحلموا بإصلاح حاله و حالكم .. ولو امتدت جلسات مؤتمركم إلي يوم توزيع صحائف رقيب وعتيد .. مجاناً بلا راجع ...!!
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: بيان حول مؤتمر الإعلاميين السودانيين (Re: الطاهر ساتي)
|
Quote: مجرد سؤال.........هدف غير معلن حامد إبراهيم حامد......... رغم الاستعداد المبكر من قبل جهاز العاملين بالخارج ووزارة الإعلام السودانية لعقد أول مؤتمر للإعلاميين السودانيين بالخارج إلا ان عدم وضوح الهدف للكثيرين من حيث توقيت المؤتمر وتجاهل توجيه الدعوة لعدد كبير من الإعلاميين والصحفيين من غير الموالين للنظام وحصر الدعوة في المؤيدين يؤكد ان هناك شيئاً ما يراد له باسم اعلاميي وصحفيي الخارج الذين شردت الإنقاذ أغلبهم ولذلك فقد ضاع الهدف النبيل المعلن ظاهراً وبات المبطن هو المقصود بالمؤتمر لحشد التأييد لأطروحات المؤتمر الوطني خاصة فيما يتعلق بأزمة دارفور.
فقد كان من المؤمل اذا ما أحسن تنظيم المؤتمر ان يكون نجاحاً خاصة فيما يتعلق بالاختلال الإعلامي بين السودان والدول الأخري باعتبار ان صورة السودان دائماً سلبية في جميع أجهزة الإعلام العربية والدولية وأن الإعلاميين والصحفيين السودانيين العاملين بالخارج أكثر إلماماً بهذه القضية بحكم عملهم وأن تصحيح تلك الصورة لن تتم عبر مؤتمر إعلامي أو حشد سياسي وإنما عبر إصلاح شامل للإعلام في السودان من حيث الكادر البشري والبنية التحتية والتوجهات بحيث تسود حرية الصحافة وتدفق الأخبار السالبة والموجبة وهذا غير موجود في عقلية قادة المؤتمر الوطني ولذلك يسعون بكل السبل لدمغ المعارضين لهم بالعمالة.
ان مثل هذه المؤتمرات بالكيفية التي تمت الدعوات لها غير ذات جدوي ولن تفيد النظام في شيء، والذين يرون غير ذلك دونهم مؤتمرات الإنقاذ التي ملأت بها الدنيا ولم تثمر إلا عن خيار اقتصادي وسياسي وإعلامي واجتماعي وإن الانتقائية التي تمت بها الدعوة للمؤتمر الحالي تؤكد ان الهدف ليس مناقشة قضايا الإعلاميين والصحفيين بالخارج وإنما هدف سياسي واضح سعي من خلاله بعض منظري المؤتمر الوطني من الظهور محلياً وإقليمياً بأن صحفيي وإعلاميي السودان بالخارج يتفقون مع المؤتمر الوطني.
فلا يعقل ان يُدعي لمؤتمر يعني بقضايا الصحفيون والإعلاميون بالخارج وأن المدعين من الداخل يشكلون ضعفي عددهم فماذا يعرف هؤلاء عن قضايا ومشاكل يعانيها رفاقهم بالخارج، أليس هذا بدعة من بدع الإنقاذ، ألم يكن من الأجدي تخصيص الأموال التي صرفت للمؤتمر لصالح برامج أخري عاجلة؟!.
رغم اعلان ان سلفاكير النائب للرئيس ورئيس حكومة الجنوب سيخاطب هذا المؤتمر ورغم ان الأوراق المقدمة عناوينها جيدة فإن العبرة بالتوصيات والختام مثلما عودتنا دائما مؤتمرات الإنقاذ، فالإغفال الذي تم والانتقائية التي مورست إشارة سلبية وتؤكد ان هناك شيئاً ما غير معلن يمرر عبر هذا المؤتمر الإعلامي، فمشاكل الإعلام السوداني واضحة ولا تحتاج لمؤتمرات.
|
الراية القطرية
http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&ite...e_id=24&parent_id=23
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: بيان حول مؤتمر الإعلاميين السودانيين (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: تصاريف.........مؤتمر بلا مؤتمرين إبراهيم بخيت........ تشهد الخرطوم غداً انعقاد أولي جلسات المؤتمر القطاعي للإعلاميين السودانيين العاملين بالخارج، والمؤتمر ينظمه الجهاز القومي لتنظيم شؤون السودانيين بالخارج تحت شعار نحو إعلام فاعل لبناء وطن السلام والوحدة وسوف تقدم في المؤتمر ثلاث أوراق الأولي منها حول صورة السودان في وسائل الإعلام الخارجية، والثانية الإعلام السوداني قضاياه ومشكلاته وتأثيره وتأثره بالإعلام الخارجي والثالثة عن الإعلاميين السودانيين بالخارج وإسهامهم في قضايا الوطن.
جميل أن ينظم هذا الجهاز المؤتمرات نيابة عن وزارة الإعلام المعنية بمثل هذا المؤتمر. وأن تتنازل كذلك الجهات والوزارات الأخري المعنية بقطاعات السودانيين المهنية كذلك فهذا باب من أبواب الرزق درجت عقول جهابذة الانقاذ ان تفتحها لمن ترضي عنهم ويرضون عنها. وهو ليس بالأمر المستجد. ولكن بعد أن دارت دورة الأيام وظننا ان عقلية التمكين والتوجه الحضاري بلغت الرشد بحيث تفتح كوة صغيرة تسمع من خلالها بعض الأصوات التي تغرد خارج مركب الإنقاذ حتي تؤكد أنها مع السلام والوحدة وأنها تنطلق في سياساتها من ثوابت الدستور وحقيقة حكومة الوحدة الوطنية والسعي نحو التماسك الاجتماعي. إلا أن هذا الجهاز تخفَّي وراء شعار آسر جميل ليمارس سياسةالابعاد والإقصاء ويغلق بإحكام أي باب يمكن ان يسمع من خلاله ما يظن انه معكر لصفو المؤتمر ونابشاً في الاستحقاقات الحقيقية التي يمكن ان تجعل من الشعار حقيقة يمكن تنفيذها. ويتناول بصدق وشفافية ما يحفز الإعلاميين بالخارج علي إظهار معدن السودان الأصيل الذي اختفي تحت رماد مخلفات سياسات الإنقاذ و أجهزتها ولأن في كشف هذا ما يعرّي جهاز العاملين بالخارج عمل باتقان شديد علي أبعاد كل من يستشعر الصدق من جهته وحرمانه من شرف الاشتراك في المؤتمر وبهذا الأسلوب تم حرمان رابطة الإعلاميين السودانيين من المشاركة علي الرغم من موافقتها ومنذ مدة طويلة علي المشاركة وتقديم ورقة تحكي عن مطلوبات عضويتها وبأسباب لو ذكرناها هناك لأضحكت علينا الأمم. ولا يسعنا إلا أن نتمني أن يخرج المؤتمر بما يمكن تنفيذه وهي أمنية عصية علي التحقيق والسودان اليوم يفور جراء سياسات الانقاذ الاقتصادية وغضب الطبيعة والإنسان فيه. اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه.
|
الراية القطرية
http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&ite...e_id=24&parent_id=23
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: بيان حول مؤتمر الإعلاميين السودانيين (Re: عاصم ابوبكر حامد)
|
Quote: آفاق.......بؤس الصحافة د. طارق الشيخ........ في واحدة من تجليات الشمولية السودانية وحالة الاختلال التي يرزح تحت وطأتها السودان يعقد بعد يومين بالخرطوم مؤتمر.
سماه من نظمه " مؤتمر الإعلاميين السودانيين بالخارج ". ليس في فكرة المؤتمر ولا شعاراته المعلنة جديد. اسئلة مهمة بحسب ماتقول صحيفة تسيير المؤتمر تتعلق " بمستقبل السودان في ظل السلام والاستقرار " ، وتبصير الإعلاميين بالخارج بالمستجدات الإيجابية واجواء السلام. ." ، " بحث صورة السودان في وسائل الاعلام الخارجية ". اسئلة تثير التقزز وتهين العقل الصحفي. اجندة سيئة الإخراج لفكرة سمجة تدعو لأمر مستحيل علي الصحفي ان يتحول لجراح لتجميل مالايمكن تجميله. فكرة مثل هذا المؤتمر اقرب ماتكون رشوة رخيصة لاتليق بالصحفي. ومثل هكذا مؤتمر هو محطة للهراء ولازدراء الصحفيين السودانيين ومحاولة لاختطاف الاقلام التي كان لها شرف التصدي لفوضي حكم الداخل من الخارج. إنها محاولة خائبة لشراء الاقلام العفيفة النظيفة في الخارج والتي لعبت دورا في الكشف عن تجاوزات النظام للقيم السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي اتفق عليها أهل السودان. وهي محاولة لتجميل صورة قبيحة لايمكن تجميلها ، لأن الصحافة في السودان او غيره من بلاد الدنيا ماهي الا مرآة عاكسة للواقع ، و كل اناء بما فيه ينضح .
هل يراد "للتبصير" وهو من اجندة المؤتمر تقديم شيء آخر غير الذي نتابعه كصحفيين عن السودان؟ هل هناك سلام غير الذي نراه يموت في الاتجاهات؟ وهل هناك تنمية وقلة تستأثر بثروات الدولة وترفض الافصاح عن مآلاتها ؟ والغريب ان المؤتمر يعقد وقد وجهت اجهزة الدولة صفعة لحرية الصحافة بماتعرض له صحفيو الايام وقبلهم صحفيو السوداني وغيرهم من ضرب وتعنيف سمع به كل العالم! والغريب ان هذا الصرف البذخي الذي لامعني له ولاطائل منه يأتي في وقت يعلن فيه وزير المالية انهيار ميزانية الدولة في شهرها السادس! فهل يراد للصحفيين في الخارج ان يجملوا صورة هذا الوهم الكبير الذي يعيشه الانقاذيون؟ مثل هكذا مؤتمر تفوح من كل حناياه عفونة النظم الشمولية واستخفافها بعقول البشر وشراهتها لتوسيع دائرة الفساد والعتمة باعتبارهما أفضل منتجاتها وثمارها. تري هل كان لمثل هذا اللقاء الغريب محل من الاعراب اذا كان في السودان نظام يحترم الانسان وصحافته وديمقراطية يعتد بها ؟ النظام يحتاج الي الصحافة اليوم لأن وجه السلطة بلغ حدا من القبح يفوق الوصف. الدولة بكاملها رهينة لحفنة والبشر حالهم " يصعب علي العدو " كما القول الدارج. فماذا يمكن ان تفعل الصحافة غير نقل هذا الواقع بكل مرارته وقسوته وان فعلت غير ذلك لاستحقت اللوم والاحتقار. اعلم ان للحكومة أبواقا واسعة ستحضر وتنظر وتأكل وتشرب وتسعد لكن تبقي الحقيقة البسيطة مامن نظام خدمته غير افعاله طيبها ينفع الناس وقبيحها لن تجمله كل صحافة الدنيا.
|
http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&ite...e_id=24&parent_id=23
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: بيان حول مؤتمر الإعلاميين السودانيين (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: الصحافة السودانية ..المؤسسية الغائبة والهيبة المفقودة فيصل عبد اللطيف أحمد على خلفية الترتيبات الجارية لعقد ( مؤتمر الإعلاميين السودانيين العاملين بالخارج) هنالك قضايا عديدة تلح بالطرح والتناول الموضوعي، فبدءاً كان ينبغي أن يحمل هذا المؤتمر عنواناً شاملاً ( مؤتمر الإعلاميين السودانيين )، دون تخصيصه ، لأن قضايا الإعلام السوداني أكبر وأشمل من يقدم العاملون بالخارج وحدهم، حلولاً لها . وبدءاً أيضاً ، يؤمل ألا تكون مبادرة ( جهاز المغتربين) هذه نوعاً من محاولة إثبات الوجود بعد أن تقلص ظل ( الجهاز) مع انحسار دور الجباية ، وتبدل أحوال المغتربين ، والدعوات التي تصاعدت مؤخراً بإلغاء ( الجهاز). عودة إلى قضايا الإعلام السوداني ومشكلاته، حقيقة الأمر أن الإعلام السوداني ضعيف وباهت، وهذه الحالة) انعكاس لجملة من العوامل نأمل أن تلق الاهتمام الكافي في أعمال المؤتمر. وبقصد التركيز دعونا نمحور الحديث حول الصحافة المطبوعة. فحال صحافتنا لا يسر ، وغريب أن تعيش الصحافة السودانية هذا الوضع المزري والمحزن على الرغم من تاريخها العريق، وطاقاتها البشرية التي أسهمت بجهود مشهودة في رقي الصحافة في المهاجر. بعيداً عن الحال الذي قد يطول حول هامش الحرية ، وقناعتنا بأن الحرية من أهم مقومات الصحافة وتطورها، معلوم أن الصحافة السودانية عانت تداعيات عدم الاستقرار السياسي والانقلابات والمصادرة والتأميم ، وانعكس ذلك على تطورها وعلى التراكم المنطقي للخبرات. واليوم على الرغم من العدد الكبير للصحف بمختلف تصنيفاتها فإن الصحافة السودانية في تصور كثيرين تفتقد أحد أهم مقومات التأثير ، وهو عنصر ( الهيبة). فالصحف تتحدث وتطلق كلامها في أودية ولا تاثير. وتقديرنا أن هذا التجاهل ، الذي قال البعض بأنه يصل درجة الازدراء ، تتحمله الصحافة نفسها ، بالطبع مع نصيب وافر للنظام في ذلك. ما يهمنا هنا هو الجانب الخاص بالصحافة ، فإذا كانت الصحافة ( مرآة للمجتمع ) فبالضرورة أنها تعكس حالها ومكانتها. معظم أسباب الصورة الباهتة لصحافتنا عائد إلى الحالة التي تعيشها الصحف من تشتت ، وتشرذم، وتنظيم أقرب إلى ( الدكاكيني )، وكون الصحف مجيرة لأفراد، والشركات التي توضع في الترويسة على أنها تصدر الصحيفة لا وجود لها ، ليس من حيث التسجيل ولكن من حيث المنطق. فالمعروف أن صحيفة كذا صاحبها فلان. والصحفيون عملياً موظفون لدى أفراد. ولذلك يعاني الصحفيون أشد المعاناة في ظل هذا الوضع الذي يعكس ( التقليدية ) في أقدم تطبيقاتها، ولا يواكب العصر ومتطلباته، ولا يتيح الأخذ بالمستجدات. وهنا لا نغمط بعض الصحف حقها في ما حققته من الأخذ بتقنيات الطباعة عبر الأقمار الاصطناعية. الدول من حولنا صحافتها تتطور وترقى وتتعاظم بنياتها وإمكاناتها ، فهل في أفق الصحافة السودانية ما يشيىء بالمؤسسية، وإعادة النظر في وضعها الحالي، لتصبح الصحف ( تجمعات أو مؤسسات ) كبيرة وقوية لها هيبتها، وتصون حقوق الصحفيين، وتضمن تطور العمل الصحفي ، بدلاً من الوضع الذي يكرس مكاسب الأفراد على حساب تحسين أحوال العاملين ، وعلى حساب تقديم صحافة محترمة شكلاً ومضموناً. ــــ |
نقلا من موقع جمعية الصحفيين السودانيين - السعودية
| |
  
|
|
|
|
|
|
تكملة قائمة الموقعين (Re: خالد عويس)
|
25/محمد عبدالله شريف-صحفي مهاجر. 26/د. حيدر أبو تقى باحث و صحفي-الإمارات. 27/محمد سليمان أحمد (ولياب)-الرياض مجموعة (حسم). 28/بكري أبوبكر-أمين موقع سودانيزاونلاين دوت كم. 29/مهدي الأمين-الإمارات.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: تكملة قائمة الموقعين (Re: lana mahdi)
|
الاخ خالد عويس لابد من ان اقول ان البيان شافى وكاف ويعبر بصدق عن كل اعلامى وصحفى شريف .. والمؤتمر الناجح بعيون الانقاذ والفاشل بعيون الشرفاء من الوطنيين نجح لانه حقق لاهل الانقاذ غرضهم من عقده بادانة دخول قوات دولية الى دارفور ونجح فى نظرهم لانه جعل من الصحفيين والاعلاميين زملاء لنا منقادين بعد ان كانوا قادة راى عام فى العرف المعروف وهذه اهانة ما بعدها اهانة ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: تكملة قائمة الموقعين (Re: صلاح شعيب)
|
الحبيب خالد تحياتي هذا ما تمّ نشره بعمود كلمة حق
Quote: العدد رقم: 289 2006-08-25 كلمة حق مؤتمر الإعلاميين بالخارج.. لماذا؟
إسماعيل وراق
*نظّمت وزارة رئاسة مجلس الوزراء وجهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج بالتنسيق مع وزارة الإعلام والاتصال مؤتمراً أطلقت عليه اسم مؤتمر الإعلاميين العاملين بالخارج تحت شعار (نحو إعلام فاعل لبناء وطن السلام والوحدة)... شعار يحمل معاني كبيرة وقيما سامية نبيلة إذا ما طبق وتم تنفيذه على أرض الواقع، والشاهد أن جل مؤتمرات حكومتنا (الرشيدة) تهتم فقط بالمظهر دون الجوهر، هذا إذا تجاوزنا كيفية اختيار عضوية تلك المؤتمرات. *قبل أن نستعرض بعض الأسئلة التي دون شك تحتاج لإجابة واضحة من القائمين على الأمر، يجب تأكيد نقطة مهمة وأساسية وهي أن عددا كبيرا من الإعلاميين السودانيين بالمهجر تمّ تشريدهم في وقت كانت السلطة تحتكر كل أجهزة الدولة، فالإعلام لم يكن حراً بل كان أسيراً لفئة معينة، وحدها من يحدد السياسات العامة واختيار عناصر موالية تتناغم ومخططاتها، إعلام شمولي في مجمل تفاصيله، صحيح هناك انفراج نوعاً ما بزيادة عدد الصحف اليومية مع وجود مساحة للرأي الآخر المضاد لسياسات الحكومة، هذا شيء جميل، ولكن لا تزال الدولة تحكم قبضتها بصورة واضحة يتضح ذلك من استجواب لرؤساء تحرير الصحف وكتاب الأعمدة اليومية. *نحن معشر الإعلاميين بالمهجر، حق لنا أن نتساءل، ما جدوى قيام هذا المؤتمر؟ هل هو بداية التصالح مع فئة مقدرة ومؤثرة من أبناء الشعب السوداني تم تشريدها في فترة زمنية محددة؟ أم أنه إهدار لموارد الدولة وإرهاق خزينتها في مؤتمرات لا تساوي مقرراتها ثمن المداد الذي كتبت به؟.. يلاحظ غموض أهداف المؤتمر والأسباب التي ذكرها القائمون على أمره لم تعد مقنعة، بل ان عشوائية التخطيط بدأت قبل انطلاق فعالياته، فكثير ممن تمّت دعوتهم لم يخطروا بشكل رسمي، بل ان عددا منهم قرأ اسمه بالصدفة من خلال منتديات الإنترنت، كما أن قائمة المائة خلت من أسماء إعلامية معروفة لها وزنها الإعلامي وخبرتها الطويلة، إذاً كيف يستقيم الأمر بأن احد أهداف المؤتمر حسب وصف مقرر اللجنة العليا (وجدنا شرائح كبيرة تشكل عناصر مهمة للإعلام السوداني، ولا بد أن يكون هناك تزاوج وتلاقح لأفكار الإعلاميين المخضرمين بالخارج والإعلاميين بالداخل)، وسؤالنا أين المخضرمون من قائمة دعواتكم؟ أنا هنا لا أشك في قدرات من حضر المؤتمر، ولكن يحق لنا أن نذكر السلبيات بكل شفافية وطريقة (دفن الليل أبو كراعاً بره) لم تعد مجدية إذا أردنا بكل صدق سلاماً ووحدة. *سؤال آخر، ما الذي تريده السلطة من الإعلاميين؟ وبالمقابل ما الذي يريده الإعلاميون من السلطة ؟ الإجابة على السؤال الأخير واضحة وضوح الشمس، إطلاق الحريات الأساسية ورفع يد الدولة عن الإعلام، الشفافية والوضوح في تمليك المعلومة، فك احتكار سوق الإعلان، هذه مطالب قليلة، على الدولة أن تتعامل معها بكل جد وصدق، أما إذا أرادت السعي نحو تحييد وتدجين بعض الأقلام فأحسب أن سعيها سيكون كمن يحاول سد ضوء الشمس بغربال، فالقلم الشريف يعرف أن للكلمة قدسية وهنا يكمن سر تلاحم كثير من الكتاب والإعلاميين مع قضايا المواطن البسيط المغلوب على أمره دون الالتفات للمغريات، سواء بترغيب أو ترهيب. |
الرابط: http://www.alsudani.info/index.php?type=6&issue_id=1059&col_id=94&bk=1
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: تكملة قائمة الموقعين (Re: إسماعيل وراق)
|
صديق محيسي قناة الجزيرة قطر
وللأمانة فقد اقترح الزميل محيسي تعيدلات أوردها كما أرسلها لي: بيان من الاعلاميين والصحفيين بالخليج حول مؤتمر الإعلاميين السودانيين
تناقلت وسائل الإعلام السودانية ومواقع الانترنت أنباء الدعوة التي وجهها جهاز شؤون المغتربين إلى مجموعة من الإعلاميين السودانيين في الخارج لحضور مؤتمر يناقش قضايا الإعلام وعقد في يومي23 24 الشهر الجاري بالخرطوم . ونحن كإعلاميين سودانيين عاملين في الخارج نود انطلاقا من شرف مهنتنا، ومسؤولياتنا السياسية والثقافية والإعلامية تجاه الشعب السوداني، أن نؤكد للرأي العام السوداني والمؤتمرين وصناع القرار الإعلامي في السودان، الآتي: أولا: لا يستقيم في تقديرنا عقد هذا المؤتمر في ظل الظروف الحالية التي تفتقر إلى المناخ الملائم الحر لتبادل الآراء، ونحن بذلك نشدد على رفضنا التام للإجراءات التعسفية التي ما تزال تتخذ بحق زملائنا الإعلاميين، والإقصاء المستمر لعدد كبير من الإعلاميين المؤهلين والمخالفين السلطة في الراي قديما وحديثا. ونطالب بإلغاء القوانين التعسفية، واستدعاءات الصحافيين، وجعل حرية العمل الإعلامي مكفولة تماما في السودان الجديد الذي نامل ان ينهض في ظل ديمقراطية حقيقية تحترم التعدد السوداني بكل مضامينه واشكاله ونعرب عن أشد أنواع الادانة للأنباء التي أفادت بالاعتداءات التي تعرض لها زملاء في الآونة الأخيرة في منطقة دار السلام (ولاية الجزيرة)، ومنطقة أمري شمال السودان، ونطالب الحكومة السودانية باحترام استقلالية الصحافة. ونشجب بشدة اعتقال الصحافيين والإعلاميين، ومراسلي الأقنية الفضائية والصحف العربية والدولية في السودان، ومنعهم في بعض الأحيان من أداء مهامهم كما تقضي الأعراف المهنية، ومنعهم من الوقوف على الأحداث في الميدان في بعض الأحيان، كما حدث في منطقة "أمري" شمال السودان، وما حدث بشأن دارفور سابقا. ونطالب بحريات تامة في تنقلات الصحافيين، وحصولهم على المعلومات، وعدم تعريض سلامتهم الشخصية للمخاطر، وعدم مصادرة أدوات عملهم من أشرطة وتسجيلات وخلافه. ثانيا: كان من الأجدى انتخاب لجان للمؤتمر في كل بلد خارج السودان، من أجل وضع أسس وتصورات عامة للمؤتمر، وأهدافه، وأوراقه، ودعواته، بالاضافة لاحالة الأعباء المالية للإعلاميين أنفسهم، لا الدولة، لكيلا يتضرر المواطن السوداني جراء انعقاد المؤتمر. ثالثا: لم تعلن الجهة المنظمة، جهاز شؤون المغتربين، عن الأسس والمعايير التي اتبعت لدعوة الإعلاميين، وتحديد أجندة المؤتمر، وأوراقه، وأهدافه. ونحن نؤكد أن الأعراف المتبعة في مثل هذه المناسبات لم تتخذ إلى درجة أن الدعوة وجهت لإعلاميين غير سودانيين لحضور مؤتمر الإعلاميين "السودانيين" العاملين بالخارج. رابعا: نشدد على ادانتنا تعطيل الصحف، ومصادرة بعض أعدادها، والمضايقات التي تتعرض لها، بل والعقوبات الاقتصادية التي تطالها بمنع الإعلانات الحكومية. خامسا: نؤكد على الحاجة الماسة لمراجعة أداء أجهزة الإعلام المرئية والمسموعة، وسياساتها، وكيفية التوظيف فيها، بمعايير مهنية صارمة، تراعي دواعي تطويرها وتأهيلها بما يتناسب مع وحدة الوطن وتنوعه السياسي والثقافي والديني والعرقي، وسلامه والحريات العامة وكذلك رفض اسغلالها سياسيا ورفع سيطرة الحزب الحاكم عليها. كما نشدد على الحاجة الماسة لاستقلالية عمل أجهزة الإعلام المرئية والمسموعة في السودان، لتعبر عن كل السودان، بأطيافه المختلفة. ونطالب باعادة النظر في قوانين استصدار الصحف، واطلاق الأقنية التلفزيونية، والمحطات الإذاعية، لضمان قدر أكبر من استقلالية أجهزة الإعلام في السودان. سادسا: نطالب برفع الأعباء المالية الكبيرة على المغتربين، ومن ضمنهم الإعلاميين السودانيين في الخارج، ومساواتهم في الحقوق والواجبات بمن هم في الداخل، وتوفير فرص التعليم المتكافئة لأبناء المغتربين، وإلغاء القانون المتعلق بـ"تأشيرة الخروج" والرسوم كافة التي تثقل كاهل المغتربين. سابعا: نطالب بمراجعة قوانين "القيد الصحفي" في السودان، وعضوية اتحاد الصحافيين، بما يتناسب مع خبرات الإعلاميين السودانيين في الخارج، وما يجعلهم صحافيين معترف بهم في وطنهم، من دون الحاجة لإجراءات بيروقراطية عقيمة، تجاوزتها وسائل الإعلام في العالم. ونشدد على ضرورة "معادلة" الخبرات الخارجية لتسهيل القيد الصحافي وعضوية اتحاد الصحافيين، ومن ثم التمتع بالحقوق والواجبات كافة التي يتمتع بها الزملاء في الداخل. نطالب باعادة النظر في الملحقيات الاعلامية بالخارج التي لادور يذكر لها والتي يختار القائمون عليها وفق معايير حزبية معينة , بل ويستحسن اغلاقها نهائيا في ظل ثورة المعلومات
نطالب بحل اتحاد الصحفيين الحالي الذي يديره النظام , وعودة نقابة الصحفيين السودانيين الشرعية التي تم حلها في اعقاب الانقلاب العسكري عام1989 كممثل شرعي للصحفيين السودانيين الي حين إجراء انتخابات جديدة في ظل قانون
ثامنا: نطالب بتمثيل الإعلاميين السودانيين العاملين في الخارج في مجلس الصحافة والمطبوعات، وفي اتحاد الصحافيين السودانيين قبل احداث عمليات التغيير التي نطالب بها . وفي كل النقاط الواردة أعلاه، نشدد على التقيد التام بالمهنية والأعراف المتبعة في العمل الإعلامي، والإعلاء من شأن هذه القيم.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: بيان حول مؤتمر الإعلاميين السودانيين (Re: خالد عويس)
|
أخي خال تحياتى نحن هنا قاطعنا ذلك المسخ المدعو بمؤتمر الاعلاميين بالخارج ..وين فلان وفلان من الرائعين الشرفاء وسط هذه الجمهره من (المتوالين) الذين اختارتهم سفارات الجبهةو صدقوا أنفسهم بأنهم يمثلون الاعلاميين. (أوقع .. وأبصم بالعشره )
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: بيان حول مؤتمر الإعلاميين السودانيين (Re: أحمد طه)
|
30- صلاح شعيب صحافي - واشنطن 31- صديق محيسي قناة الجزيرة - قطر 32- ليلى صلاح منتجة برامج قناة الجزيرة - قطر 33- فيصل الزبير رئيس تحرير مجلة Q-POST - قطر 34- ناصف صلاح الدين صحفي مستقل 35- احمد صديق صحافي مستقل 36- أحمد طه صحافي جريدة السوداني - السودان
| |
 
|
|
|
|
|
|
|