|
|
|
Re: / وَ كَفَى بالمَوْتِ واعِظَـــــــــــــ� (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
نعم والله لقد صدقت يا ود الاصيل كفى بالموت واعظا وما نحن الا جنائز مؤجلة ونترك كل شئ خلفنا سوى الذكرى الطيبة .. عندما كان نابليون بونابرت ،الذي كان يمتلك. نصف. الدنيا. يحتضر منتظرا الموت قال لمساعديه الملتفين حوله :عند نقلي من هنا الى المقبرة لدفنى اخرجوا جيب بونطلوني الذي البسه خارج التابوت كي يعلم الناس جميعا ان نابليون الذي امتلك نصف الدنيا خرج من هذه الدنيا القصيرة وهو لا يمتلك اي شئ وها هو جيبي خاليا ليس فيه شئ.... ..نعم. كفى بالموت واعظا ...!!
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: / وَ كَفَى بالمَوْتِ واعِظَــــــــــاً (Re: السر عبدالله)
|
أنعم الله عليك و علينا أًستاذي السر عبد الله يا نبيل يا ايع كلمابادرتنا بطلتة البهية لكأنما استحضر أناساً متواضعونَ كملأى السنابل تنثني بقطوفها دانية والفارغـــــــــــــاترُؤسهُنَّ شوااااامحُ. +في أواخر أيامه لم يستطع الملحد " جان بول سارتر " الاستمرار في إنكار وجود الخالق لهذا الناموس الكوني! كان الفرنسي جان بول سارتر أحد مناضلي الإلحاد في أغلب مراحل حياته. في الواقع ، هو وعشيقته "سيمون دي بوفوار" أمسيا من أشهر ملحدي القرن العشرين و واضعي حجر الأساس لعمانية الجمهورية الفرنسية والاقئمة زوراً و بُهتاناً على مبادئي الحرية ، الإخاء و المساواة.،وكل ذلك منها براءٌ ولكن وعلى ما يبدو فإن سارتر بدأ يرى نفسه "مخطئاً" . إن من كشف تغيّر سارتر المذهل كان صديقه والشيوعي السابق "بيير فيكتور" والمعروف أيضاً بـ"بيني ليفي"، فقد أمضى صديق سارتر أغلب وقته مع سارتر الذي ينازع الموت، وقابله وسأله عن عددٍ من وجهات نظره. وحسب فيكتور، إن سارتر تعرض لتغيّر كبير في فكره حول وجود الله، وبدأ ينجذب إلى ديانة "اليهودية المسيانية". وهنا اعتراف لسارتر وهو يلفظ آخر أنفاسه في حسبما نقله بيير فكتور:مشهد أقرب لحالفرعن النمرود وهم كُثُر "أنا لا أشعر بأني نتاج للصدفة، ذرة تراب في الكون، ولكني أشعر بأني شخصٌ كان مُنتَظَر، ويتم تحضيره، وموضوع مسبقاً. باختصار، كائن فقط الخالق من يستطيع وضعه هنا، وهذه الفكرة عن اليد الصانعة تشير إلى الله الخالق البارئ" C'est le métier d'avant-mort de Sartre, selon Pierre Victor : "Je ne me sens pas le produit du hasard, un grain de poussière dans l'univers, mais quelqu'un qui a été attendu, préparé, préfiguré. Bref, un être que seul un Créateur pourrait mettre ici ; et cette idée de main créatrice renvoie à Dieu." This is Sartre’s before-death profession, ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء according to Pierre Victor: “I do not feel that I am the product of chance, a speck of dust in the universe, but someone who was expected, prepared, prefigured. In short, a being whom only a Creator could put here; and this idea of a creating hand refers to god.”
| |

|
|
|
|
|
|
|