*مصر، راعية بلا ادني شك لعملية السلام والاستقرار حتي و أن كانت خارج منظومة الرباعية:* وتؤكد التزامها *بالسلام*، وترفض دائمًا دعم التصعيد. لن تكون سندًا لجيش يواجه اتهامات بدعم متطرفين، ولن تُعرّض علاقاتها لدائرتين: *تصنيف "داعم للإرهاب"* أو *التورط في صراع مذهبي*. بل ترحب *بالقوى المدنية* المدعومة عالميًا، وتدعو لزوال النظام الحالي نحو *حكم مدني راشد*. - *حقيقة الأزمة تتطلب *إعادة ترتيب الأولويات*: اولا وقف نزيف الحرب، ومن ثم فتح أبواب حوار سوداني جامع، يبعد فقط الإسلاميين من المشهد السياسي نهائيا و يحترم *إرادة الشعب الذي خرج في ثورة تغزل فيها كل العالم مطلبها مدنية الدولة* - من حق الشعب السوداني الذي عانى طويلًا ان ينعم بالسلام. - لذلك موقف الجيش الذي يسندة الإسلاميين في خطاب البرهان بالأمس موقف ضعيف وستنتصر علية الإرادة الدولية بتحقيق السلام في الأيام القادمة بلا ادني شك فالاسرة الدولية الآن هي من تتبني إيقاف الحرب واحلال السلام في السودان و *تصنيف الإسلاميين كتنظيم داعشي* 🌍 See less
11-27-2025, 08:13 PM
Hassan Farah Hassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 13169
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة