سيكتب التاريخ ان اللواء خضر قاتل حتي اللحظات الاخيرة من حياته في سبيل ما يؤمن به في الوقت الذي هرول وهرب وعرررررررررررررررررررررررررررررررررد عشرات اللواءات من جيش سوسو الي اسطنبول وجزر اللانيا ومرميس وانطاليا وفتحية وجزر البسفور السبعة يتبطحون علي شواطئها هم ونسائهم كان ممكن عادي اللواء الخضر -ان صح خبر مقتله- كان ممكن عادي ان يفحط الي حي الرحاب الفاخر بالقاهرة ويستاجر شقة كبيرة له ولعياله علي حساب مال الشعب كما فعل غيره من الضباط ويدخن شيشة في المقاهي وياكل ما لذ ما طاب كما يفعل عشرات ومئات اللواءات من جيش سوسو او يهرب ويقدموا لجوء في اوروبا كما فعل الكثير من ضباط جيش سوسو ويسدو دي بطينة ودي بعجينة ويدخلوا السوشيال ميديا باسماء نسائية مستعارة لكن الرجل صمد وصندد حتي اتاه اليقين.رحمه الله.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة