|
|
|
Re: وصول خارجية بورتسودان وصل امريكا (Re: صديق مهدى على)
|
سلام صديق اخوى
مايكون ماشى يجوطها
لكن ما بقدر
اجتماع عاجل للإسلاميين: «البرهان خدعنا» — استنفار أمني وإعلامي لعرقلة مساعي السلام الزمان: فجر اليوم الخرطوم (تسريب خاص) بحسب معلوماتٍ حصلنا عليها من مصادرٍ شاركت في الاجتماع و أخرى اطلعت عليه عن قرب، فقد انتهى اجتماع طارئ جمع قياداتٍ من الحركة الإسلامية وحزب المؤتمر الوطني المحلول فجر اليوم بخلاصةٍ مفجعة بالنسبة إليهم: قائد الجيش عبد الفتاح البرهان خدعهم، ووجود وفد الجيش في واشنطن قد يؤسس لضغوطٍ دولية تقود إلى هدنة أو وقف إطلاق نار لا تخدم مصالحهم. وقال أحد الحاضرين في ملخصٍ مقتضب: «اجتمعنا حتى الفجر وخلصنا إلى قناعة واحدة: لقد خُدعنا. لا نملك أدنى معلومات عما يجري في واشنطن، والبرهان يتحرك بخطواتٍ غير معلنة». قرارات فورية اتخذها المشاركون (وفق مصادرنا) 1. تأمين تحرّكات القيادات ورفع درجات الحماية عن عددٍ من القادة البارزين. 2. استنفار كوادرهم داخل الأجهزة الأمنية والاستخبارية استعدادًا لأي مواجهة محتملة أو لتمكين القدرة على المناورة داخليًا. 3. إعداد خطة إعلامية مضادة تهدف إلى إفشال أو إضعاف مساعي التفاوض، عبر الحملات الرقمية ونشر رسائل تثير الشك حول نوايا الأطراف الأخرى. سبب المخاوف المجتمعون يرون أن الضغوط الأمريكية والحلفاء على وفد الجيش قد تؤدي إلى اتفاقاتٍ مؤقتة — هدنة إنسانية أو وقف لإطلاق النار — تُضعف من مكاسبهم أو تُسحب من تحت أقدام «المستفيدين من استمرار الحرب»، كما سمّتهم تقارير دولية سابقة. وهذا ما دفعهم إلى التحرك بصورةٍ استباقية، بحسب ما جاء في مخرجات الاجتماع. تداعيات متوقعة • تصاعد حرب معلوماتية عبر منصات التواصل وغرفٍ إلكترونية مسلّحة . • تحركاتٍ أمنية داخلية قد تزيد من تعقيد المشهد على الأرض . • احتمال عرقلة مسارات التفاوض إذا نجحت الحملات المضادة في خلق رأي عام مضاد أو زعزعة ثقة الوسطاء. تكشف هذه التسريبات بوضوح أن الحركة الإسلامية وواجهاتها السياسية فوجئت تمامًا بتحركات البرهان الأخيرة، وأنها لم تكن جزءًا من قرار الذهاب إلى واشنطن ولا على علم بما يجري هناك. وهذا يعني عمليًا: 1. الجيش تحرّك بمعزل عنهم، وخارج دائرة التخطيط المشتركية التي اعتمدوا عليها منذ 25 أكتوبر. 2. البرهان وجد داعمين جدد — على الأرجح خارج المنظومة الإسلامية — شجعوه على الدخول في تفاوض مباشر، خلافًا لرغباتهم. 3. الحركة الإسلامية أصبحت تتلقى الأخبار من الخارج بدل أن تكون شريكًا في صناعة القرار . 4. مركز القيادة الفعلي انتقل بعيدًا عن الخرطوم وإلى مائدة تفاوض دولية تتحكم فيها الرباعية وواشنطن. بمعنى آخر: الإسلاميون اليوم خارج المعادلة، والبرهان يلعب لعبة جديدة لا يعرفون خيوطها ولا وجهتها . #المؤتمر_الوطني_والحركةالاسلامية_منظومة_ارهابية #لاللحرب
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: وصول خارجية بورتسودان وصل امريكا (Re: Hassan Farah)
|
كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة أن الفريق الصادق إسماعيل، المبعوث الشخصي للقائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وقائد وفد التفاوض الحالي مع قوات الدعم السريع في واشنطن، كان قد أجرى زيارة سرية إلى تل أبيب في أبريل الماضي، حاملاً رسائل شخصية من البرهان إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وبحسب المصادر، تضمنت الرسائل مقترحات لإعادة استئناف عملية التطبيع بين السودان وإسرائيل، إلى جانب تعهّدات بإصلاح العلاقات مع الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة في محاولة لاستعادة الدعم السياسي والدبلوماسي الذي فقده البرهان خلال العامين الماضيين.
وفي سياق متصل، عقدت الحركة الإسلامية السودانية وقيادات من حزب المؤتمر الوطني المحلول مساء اليوم اجتماعاً طارئاً لبحث المستجدات السياسية بعد إعلان بدء عملية التفاوض المباشر بين الجيش والدعم السريع في واشنطن. وأكدت مصادر داخل الاجتماع أن النقاش انصبّ حول وضع خطة إعلامية عاجلة لإفشال المفاوضات، وسط حالة ارتباك وحيرة في صفوف اللجان الإلكترونية التابعة لهم التي لا تزال تنتظر توجيهات من قياداتها حول كيفية التعاطي مع التطورات المتسارعة.
في الأثناء، نفّذت الاستخبارات العسكرية السودانية حملة اعتقالات مفاجئة طالت عناصر استخبارية تابعة لمليشيا “البراء بن مالك”، وهي إحدى الأذرع المسلحة لتنظيم الإخوان المسلمين. ووفقاً لمصادر أمنية، فإن الاعتقالات جاءت على خلفية تورط هذه العناصر في جرائم حرب وانتهاكات واسعة خلال الأشهر الماضية، وسط تكتم شديد داخل مؤسسات الجيش ودوائر الإسلاميين بشأن خلفيات العملية وأهدافها الحقيقية.
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: وصول خارجية بورتسودان وصل امريكا (Re: Hassan Farah)
|
لوفد الحكومي في واشنطن ١- محي الدين سالم وزير الخارجية
٢- محمد علي صبير قائد هيئة الاستخبارات العسكرية بالقوات المسلحة
٣- عباس بخيت نائب مدير جهاز الامن والمخابرات
٤- العقيد أمن / عمرو علي ابو عبيده. Comments Ammar Nagmalden · الصورة الفوق دي بتاعت منو في اليمن بالأعلى 38m Reply Sami Talab والاقلام المأجورة تستميت في الإنكار 27m Reply Mohamed Ahmed Ibrahim لازم تقيف الحرب لا للحرب ضرورى وقف الحرب باسم السلام نبداء مدنييييييييييييا 18m Reply Sahra Andash Andash · إن شاءالله يكون فيهم عمار 1h Reply Elmoiz Abunura منو فى وفد الجنجويد ؟ 46m Reply Neimat Ragab ربنا يسهل 49m Reply 6 of 11
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: وصول خارجية بورتسودان وصل امريكا (Re: صديق مهدى على)
|
سلام صديق اخوى
مايكون ماشى يجوطها
لكن ما بقدر
اجتماع عاجل للإسلاميين: «البرهان خدعنا» — استنفار أمني وإعلامي لعرقلة مساعي السلام الزمان: فجر اليوم الخرطوم (تسريب خاص) بحسب معلوماتٍ حصلنا عليها من مصادرٍ شاركت في الاجتماع و أخرى اطلعت عليه عن قرب، فقد انتهى اجتماع طارئ جمع قياداتٍ من الحركة الإسلامية وحزب المؤتمر الوطني المحلول فجر اليوم بخلاصةٍ مفجعة بالنسبة إليهم: قائد الجيش عبد الفتاح البرهان خدعهم، ووجود وفد الجيش في واشنطن قد يؤسس لضغوطٍ دولية تقود إلى هدنة أو وقف إطلاق نار لا تخدم مصالحهم. وقال أحد الحاضرين في ملخصٍ مقتضب: «اجتمعنا حتى الفجر وخلصنا إلى قناعة واحدة: لقد خُدعنا. لا نملك أدنى معلومات عما يجري في واشنطن، والبرهان يتحرك بخطواتٍ غير معلنة». قرارات فورية اتخذها المشاركون (وفق مصادرنا) 1. تأمين تحرّكات القيادات ورفع درجات الحماية عن عددٍ من القادة البارزين. 2. استنفار كوادرهم داخل الأجهزة الأمنية والاستخبارية استعدادًا لأي مواجهة محتملة أو لتمكين القدرة على المناورة داخليًا. 3. إعداد خطة إعلامية مضادة تهدف إلى إفشال أو إضعاف مساعي التفاوض، عبر الحملات الرقمية ونشر رسائل تثير الشك حول نوايا الأطراف الأخرى. سبب المخاوف المجتمعون يرون أن الضغوط الأمريكية والحلفاء على وفد الجيش قد تؤدي إلى اتفاقاتٍ مؤقتة — هدنة إنسانية أو وقف لإطلاق النار — تُضعف من مكاسبهم أو تُسحب من تحت أقدام «المستفيدين من استمرار الحرب»، كما سمّتهم تقارير دولية سابقة. وهذا ما دفعهم إلى التحرك بصورةٍ استباقية، بحسب ما جاء في مخرجات الاجتماع. تداعيات متوقعة • تصاعد حرب معلوماتية عبر منصات التواصل وغرفٍ إلكترونية مسلّحة . • تحركاتٍ أمنية داخلية قد تزيد من تعقيد المشهد على الأرض . • احتمال عرقلة مسارات التفاوض إذا نجحت الحملات المضادة في خلق رأي عام مضاد أو زعزعة ثقة الوسطاء. تكشف هذه التسريبات بوضوح أن الحركة الإسلامية وواجهاتها السياسية فوجئت تمامًا بتحركات البرهان الأخيرة، وأنها لم تكن جزءًا من قرار الذهاب إلى واشنطن ولا على علم بما يجري هناك. وهذا يعني عمليًا: 1. الجيش تحرّك بمعزل عنهم، وخارج دائرة التخطيط المشتركية التي اعتمدوا عليها منذ 25 أكتوبر. 2. البرهان وجد داعمين جدد — على الأرجح خارج المنظومة الإسلامية — شجعوه على الدخول في تفاوض مباشر، خلافًا لرغباتهم. 3. الحركة الإسلامية أصبحت تتلقى الأخبار من الخارج بدل أن تكون شريكًا في صناعة القرار . 4. مركز القيادة الفعلي انتقل بعيدًا عن الخرطوم وإلى مائدة تفاوض دولية تتحكم فيها الرباعية وواشنطن. بمعنى آخر: الإسلاميون اليوم خارج المعادلة، والبرهان يلعب لعبة جديدة لا يعرفون خيوطها ولا وجهتها . #المؤتمر_الوطني_والحركةالاسلامية_منظومة_ارهابية #لاللحرب
| |
 
|
|
|
|
|
|
|