|
Re: مبالغة يا رئيس الوزراء .. (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: لا زال العشم فيك كبير .. |
سلام حيدر عليك الله انت جادي في الكلام دا😲😲😲 الزول دا يوم ١٠ يوليو في كوبري شمبات سأل ليهو شخص عن اصلاح كبري الحلفايا وشمبات والراجل قال ليهو منتظرين المصريين والشغل حياخد ٤ شهور.كميل قال لا نحن نضغط نضغط نضغط نعمله في ٣ شهور. الراجل وافقه وقال ليهو خلاص ٣ شهور. اليوم تمت ال ٣ شهور.اتمنى من الاستاذ عمر لباسات ان يصور لينا الكباري ونشوف العربات متجهة من بحري للملازمبن بامدرمان حتى يصمت المتشككون اول مرة اسمع رئيس يهتف بحياة رئيس دولة اخرى.انا قلت الزول (كمولي الادريسي) بيكون دخل مرحلة الخرف البخليهو لابس بنطلون محزق وقاعد ضامي ركبه ويجلس بميلان.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مبالغة يا رئيس الوزراء .. (Re: Arif Nashed)
|
Quote: الغريبة شنو من قبل البرهان ادي التحية العسكرية للسيسي |
سلام عارفنا, البرهان كان ليهو يومين بس فى الحكم و هو لسه ما كان مصدق حلمة ابوهو. و ثانيا جاى من العسكرة مباشرة الى الدبلوماسية, ما زى الافندى ده اللى كان بسوق نفسو انو افندى و بفهم فى حاجات الافندية كويس.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مبالغة يا رئيس الوزراء .. (Re: Arif Nashed)
|
Quote: الغريبة شنو من قبل البرهان ادي التحية العسكرية للسيسي
|
لا يا ناشد الوضع هنا مختلف. في العرف العسكري الرتبة الصغرى تحيي الرتبة العليا حتى لو كان الضابط الاعلى رتبة في جيش مختلف. البرهان يحمل رتبة فريق والسيسي مشير. اذا كنت بتشاهد الافلام بتاعة الحرب العالمية وكيفية التعامل مع اسرى الجيوش فالاسير الاعلى رتبة يعطى الاحترام والتحية له.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مبالغة يا رئيس الوزراء .. (Re: Zein Abdalla)
|
سلام حسن وضيوفك الكرام
لكن رئيس الوزراء مابالغ جنس بوليغ!
عولاق وبشتنة وحالتو كان شغال فى منظمة من منظمات
الأمم المتحدة
غايتو الحركة العملها كامل ادريس تسجل له كملكية فكرية
وسابقة فى العرف الدبلوماسى الدولى
تحياتى
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مبالغة يا رئيس الوزراء .. (Re: نصر الدين عشر)
|
السفاهة الرسمية: حين يفقد المنصب وعيه وتفقد الدولة جديتها في مشهدٍ لافت بثّته شاشات الأخبار، وقف رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس خلال زيارته إلى أسمرة يهتف منفردًا بحياة الرئيس الإريتري، في تصرفٍ بدا أبعد من مجرد زلة بروتوكولية. لقد كشف المشهد عن خللٍ أعمق في الوعي السياسي الرسمي وعن انفصالٍ واضح بين رمزية المنصب ومسؤولية الكلمة. ما حدث في أسمرة ليس حادثة عابرة، بل عرضٌ لمرضٍ مؤسسي قديم: تحوّل الدولة إلى مسرحٍ للاستعراض بدل أن تكون ساحةً للجدية. حين يتحول المسؤول إلى "مشجع" في محفلٍ دبلوماسي، فإن الرسالة التي تصل للجمهور أن الوعي الرسمي يعيش في فوضى رمزية، وأن من يمثل الدولة لم يعد يدرك وزن الفعل العام. من نيرون إلى الحاكم المعاصر التاريخ لا يخلو من مشاهد مشابهة. فالحاكم الروماني نيرون لم يحرق روما فجأة، بل سبق ذلك زمن من الاستعراضات الفارغة التي استبدلت الحكم بالعروض. واليوم، لا يستخدم الحاكم النار بل الكاميرا؛ لا يعزف على القيثارة بل على أوتار الإعلام. المضمون واحد: السلطة حين تنفصل عن الوعي تتحول إلى مشهد، والجد يتحول إلى عبث. حين تتحول الكاميرا إلى مرآة للذات المسؤول الذي يقدّم نفسه كـ"مؤدٍ سياسي" يعاني من انفصالٍ بين شخصه ومنصبه. يرى الكاميرا لا كأداة توثيق بل كمنصة لعرض الذات. وفي هذه اللحظة، لا يُعبّر عن الدولة بل عن صورته داخلها. وهكذا تتحول السلطة إلى تمثيلٍ مزدوج مسؤول يمثل على الشعب، وشعب يتظاهر بتصديقه. عدوى الاستعراض الأخطر أن هذه الممارسات لا تبقى معزولة، بل تنتشر كعدوى داخل المؤسسات. فحين يرى الموظفون أن المديح أهم من الكفاءة، والاستعراض أنفع من الإنجاز، تترسخ ثقافة الرداءة الرسمية. تتبدد الجدية، ويصبح الشكل بديلاً عن المضمون، والصورة عن الفعل. العودة إلى الوعي العلاج لا يكون بالهجوم على الأفراد، بل بإحياء ثقافة المسؤولية والوعي المؤسسي. المنصب ليس امتيازًا شخصيًا بل أمانة فكرية. على القادة أن يدركوا أن الكلمة في المحافل الدولية تحمل وزن الوطن كله، وأن احترام المنصب يبدأ باحترام المعنى الذي يمثله. مشهد أسمرة ليس مجرد لفتةٍ غير موفقة، بل مرآة تكشف عمق الخلل في الوعي السياسي العربي. حين يهتف المسؤول حيث ينبغي أن يتكلم، تكون الدولة كلها قد دخلت زمن التهريج. إن بناء الدولة يبدأ من جديّة ممثليها، ومن إدراك أن الكاميرا لا تخلّد الصوت العالي، بل الفعل الرصين.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مبالغة يا رئيس الوزراء .. (Re: زهير ابو الزهراء)
|
سلام اخ على الكنزى احيانا كدا تسمية الاشياء بمسمياتها بتكون ضرورية دددد+++++++++++++++++++++++ فعلا دكتورة مهيرة وصفك لهذه الحالة صحيح مية المية اخونا الكنزى انفعل كامل ادريس صاحبو الكنوز والدناقلة اولاد عم
| |

|
|
|
|
|
|
|