|
Re: هل لا يزال البرهان حارس الإرهاب ورجل إيرا� (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
زبدة المقال : أصبح السودان، بقيادة الجنرال البرهان، بؤرة ناشئة لحملة إيران الإرهابية ضد إسرائيل والغرب. يتهم البرهان بتمكين الإسلام المتطرف، والتحالف مع حماس والإخوان المسلمين، وتسهيل نفوذ إيران من خلال توفير الوصول إلى البحر الأحمر وتوفير هيكل عسكري خارج عن القانون. أشار إلى أن هناك تقارير بأن الأسلحة وعملاء المخابرات الإيرانيين يتدفقون عبر السودان، مع تجميع تكنولوجيا الطائرات بدون طيار، مما يشكل تهديداً مباشراً لإسرائيل. التهديد والتأثير الإقليمي: أصبح السودان ملاذاً آمناً لعناصر حماس، ويشكل جزءا من محور إيران وحماس الأوسع. تدرك مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة الخطر الذي يشكله وجود إيران في السودان، والذي يهدد تجارة البحر الأحمر ويزعزع إستقرار الحدود. يُزعم أن البرهان سمح للجماعات المتطرفة المرتبطة بالإخوان المسلمين والقاعدة بالعمل بحرية، مما قد يحول السودان إلى أرض خصبة للإرهاب. الإجراءات المقترحة يوصي الكاتب بحملة منسقة لإزاحة البرهان واستبدال نظامه بنظام متوافق مع اتفاقيات إبراهام تشمل الإجراءات المقترحة التنسيق الإستخباراتي بين إسرائيل ومصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة لرسم خريطة للوجود الإيراني في السودان. تشمل الإجراءات الإضافية ضغطاً إقتصادياً على نظام البرهان ودعم الحكومة الموازية التي تُعارض البرهان والتطرف الإسلامي.
| |
 
|
|
|
|