|
Re: أنتو ناس تركيا ديل مافي زول بدعوهم للعودة (Re: Hassan Farah)
|
Quote: لبتكلم ده الكوز اللواء مهندس/ عثمان أحمد إبراهيم، أحد الكيزان البارزين، تم تعيينه في شرطة ولاية الخرطوم في أوائل التسعينيات، وإستهل عمله مع اللمبي (عبدالرحيم محمد حسين)، ببيع كل قشلاقات الشرطة، والأراضي تابعة لها، في شارع 15 وغيرها، لم يترك قرشا إلا وقام بنهبه بصورة لا يصدقها العقل! أثرى ثراء فاحشا، إشترى عمارة الديزل بشارع المطار، وله عده أبراج في بداية مدخل شارع الغابة، وعمارة في شارع 57 قرب مشفي هواشا. تم فتح بلاغات غش وإحتيال ضده في القسم الشمالي الخرطوم، أطلق سراحه بضمان، وإستطاع الهرب كغيره من لصوص بني كوز إلى تركيا أوردغان، حاضنة الكيزان التي حول إليها كل أموال الشعب. الجدير بالذكر أن هذا اللص، قبل إلتحاقه بالشرطة كان لديه دكان عدة بالديم! . |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أنتو ناس تركيا ديل مافي زول بدعوهم للعودة (Re: Hassan Farah)
|
Quote: لبتكلم ده الكوز اللواء مهندس/ عثمان أحمد إبراهيم، أحد الكيزان البارزين، تم تعيينه في شرطة ولاية الخرطوم في أوائل التسعينيات، وإستهل عمله مع اللمبي (عبدالرحيم محمد حسين)، ببيع كل قشلاقات الشرطة، والأراضي تابعة لها، في شارع 15 وغيرها، لم يترك قرشا إلا وقام بنهبه بصورة لا يصدقها العقل! أثرى ثراء فاحشا، إشترى عمارة الديزل بشارع المطار، وله عده أبراج في بداية مدخل شارع الغابة، وعمارة في شارع 57 قرب مشفي هواشا. تم فتح بلاغات غش وإحتيال ضده في القسم الشمالي الخرطوم، أطلق سراحه بضمان، وإستطاع الهرب كغيره من لصوص بني كوز إلى تركيا أوردغان، حاضنة الكيزان التي حول إليها كل أموال الشعب. الجدير بالذكر أن هذا اللص، قبل إلتحاقه بالشرطة كان لديه دكان عدة بالديم! .كان مبنيا من الجالوص فى حى الركابية بام درمان
بنى لشقيقاته و لشقيقه الوحيد دكتور عمر بعد سرقته لمال 💰 الناس عمارة ضخمة فى تقاطع شارع محمد نجيب مع شارع 15 شرق مقابر قاروق و هى تقع ناصية شمال محطة الوقود و اشارة المرور و فى ذات العام اشترى العمارة الضخمة فى شارع النص بالعمارات و التى فيها شركة البيركنز
اهدى لكل واحدة من شقيقاته دورين فى العمارة التى ورد ذكرها حيث ان عليهن الاقامة فى طابق و استثمار الاخر و كذلك كان الشان مع شقيقه
على شعبنا ان لا ينسى فقد كان يتابع عن بعد سرقات الحرامى اللواء شرطة المهندس عثمان احمد ابراهيم و لم يكن حينها يستطيع اى انسان مجابهة الفساد علنا
اذا تركنا السياسة جانبا و تابعنا الحرامية من صنف و امثال اللواء عثمان فهل يمكن ان يلعب الانتربول دورا فى جلبهم ؟
اتمنى ذلك قبل ان يستعيد صاحب الامانة وديعته لنرى ماذا سيقولون |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أنتو ناس تركيا ديل مافي زول بدعوهم للعودة (Re: Hassan Farah)
|
كنت في تركيا الشهر الماضي. زرتها عدة مرات من قبل لكن المرة دي شعرت بان البلد صارت غالية جدآ. في اول يوم مشيت ومعاي الاسرة في جولة جنب منطقة ايا صوفيا والابناء شافوا محل ببيع فطاير وحلويات فقالوا عايزين كنافة فطلع كيلو الكنافة بحوالي ٢٠ دولار. فاشتريت ليهم ربع كيلو😂. التركي المعانا قال لي الباسطة هنا ثمنها مناسب لان محلات (مصطفى محفوظ) بتبيع الباسطة ب ٨٠ او ١٠٠ دولار. عند مغادرتي تركيا وانا بتفرج في السوق الحر بالمطار شفت الباسطة والكنافة معروضة للبيع. في باسطة لونها اخضر ومعمولة بالفستق ومكتوب سعر الكيلو ١٦٠ يورو (حوالي ١٨٠ دولار). وانا واقف بتفرج جاء سوداني عنده دقن صغيرة وسمين عنده كرش وصلب (يعني كوز) واشترى ٢ كيلو من الباسطة الغالية دي. ليس من المعقول ان يعود الكيزان ديل للمعيشة بالسودان. السودان مكان لسرقة الذهب والاغاثة وغيرها والذهاب بها لتركيا لأكل الباسطة.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أنتو ناس تركيا ديل مافي زول بدعوهم للعودة (Re: Zein Abdalla)
|
اقتباس المهم: الناس دي أكييييييييييييييد ما قصرت في دعم معركة الكرامة، ودعم الشعب وتمويل الأسواق، أقصد ناس تركيا وناس ماليزيا، ددد+++++++++++++++++++++++++++ شيخ قصى هل انت جادى فى كلامك دا؟ لو فعلا جادى نرجوك تعطينا رايك فى الفديو الرفعودكتور زين وسرد خلفية بطله
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أنتو ناس تركيا ديل مافي زول بدعوهم للعودة (Re: Hassan Farah)
|
Quote: شكرا دكتور زين واصل فضح الكيزان اللصوص القتلة
|
انتو الكيزان ما طردتوهم تاني شنو؟ اقفلوا سيرتهم. ياها ذاتا، لا بدورك ولا ببقى براك!
بعدين ياخي الغنى ما حرام، منو القال ليك كترة المال حرام؟ عليك الزكاة،، والصدقات اختيارية.
منبرك ده ملان حمالين حطب وغنيانين ورضو بدعموا في الجنجويد وقاعدين في اوروبا وامريكا،، شفتهم مشوا دارفور قاتلوا معاهم !
، وشكرا لهم، دعموا حرب الكرامة بالكلمة قبل المال، بغض النظر عن ان المال ما حقهم. انت دعمت الجيش بشنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ياها بحقدك على داعمي معركة الكرامة. .. كلام غريب وشعب أعجب!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أنتو ناس تركيا ديل مافي زول بدعوهم للعودة (Re: Hassan Farah)
|
sharethis sharing button
الفتاوى
اسم المفتي : سماحة المفتي العام الشيخ عبد الكريم الخصاونة الموضوع : يحرم الاعتداء على المال العام رقم الفتوى: 1925 التاريخ : 24-10-2011 التصنيف: الأموال المحرمة نوع الفتوى: بحثية تشغيل إيقاف تعليق استئناف
السؤال:
ما حكم الاعتداء على المال العام؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله المال العام: هو ما يشمل النقود والعروض والأراضي والآليات والمصانع وغيرها، مما لم يتعين لها مالك، بل هي ملك لجميع المواطنين، يُنفَق على مصالحهم بالعدل حسب ما يراه ولي الأمر، وكان يسمى (بيت مال المسلمين). ولا خلاف بين الفقهاء: أن من أتلف من أموال بيت المال بغير حق، سواء أكان سرقة أو نهباً أو تكسيراً أو تخريباً؛ فهو ضامن لما أتلفه. والاعتداء على الأموال العامة من أشدِّ المحرمات، ويلزم المعتدي ردُّ ما أتلف، أو ردُّ مثله إن كان مثليّاً، وقيمته إن كان قيميّاً، وإن تقادم عليه زمن أخذه؛ لأنه نوع من أنواع الغلول. قال الله عز وجل: (وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) آل عمران/161. وقد نبَّه النبيُّ صلى الله عليه وسلم ابنَ اللتبية حينما تكسَّب لنفسه هدايا من وظيفته، ثم جاء بما جمعه من الصدقات المفروضة، واحتجز لنفسه الهدايا التي قُدِّمت له، وقال: "هذا لكم، وهذا أهدي إليَّ". فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (فهلاّ جلس في بيت أبيه أو بيت أمه، فينظر يُهدى له أم لا) متفق عليه. هذا حكم هدية الموظف؛ فكيف بمن يختلس المال العام، حتى ولو كان المختلَسُ شيئاً يسيراً. عن عدي بن عميرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (من استعملناه منكم على عمل فكتمنا مخيطاً [أي: إبرة] فما فوقه؛ كان غلولاً يأتي به يوم القيامة) رواه مسلم. هذا حكم واضح التحريم في كل شخص موظف أو غيره يأخذ من أموال الدولة، أو يستعمل ممتلكاتها لأغراضه الخاصة -كمن يستعمل السيارات الرسمية على خلاف ما أباحه له ولي الأمر-؛ لأن المال العام لا يصرف إلا وفق ما يأذن به ولي الأمر. وإذا لاحظنا أن أموال خزينة الدولة مخصصة لتنفق على الصالح العام (أي لجميع المواطنين)؛ لذلك فإن من يأخذ شيئاً منها -ولو كان قليلاً- فإنما أخذه من مال كل مواطن، وعقابه النار يوم القيامة. عن خولة بنت عامر الأنصارية -وهي امرأة حمزة رضي الله عنهما- قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إن رجالاً يتخوضون في مال الله بغير حق؛ فلهم النار يوم القيامة) رواه البخاري. والواجب على كل مواطن -موظف أو غير موظف- أن يكون أميناً وناصحاً للأمة؛ يحفظ أموال الدولة وأوقاتها بصدق وإخلاص وعناية؛ حتى تبرأ ذمته، ويطيب كسبه، ويُرضي ربه، وينصح لوطنه ولأمته، هذا هو الولاء لله والانتماء للوطن. وإن من أقوم السبل لحفظ المال العام حسنَ اختيار من تُوكل إليهم الأمور، على أساس العلم والأمانة والقوة والحفظ، كما قال يوسف عليه السلام -لملك مصر-: (اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ) يوسف/55، وقول الفتاة الطيبة -لأبيها في حق موسى عليه السلام-: (يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ) القصص/26.
| |

|
|
|
|
|
|
|