أكثر من 55 مليون شخص مُعرّضون للخطر: مراجعة ترامب للتأشيرات تُثير مخاوف من الترحيل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 10-18-2025, 11:21 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-22-2025, 05:42 PM

Mohamed Omer
<aMohamed Omer
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 2713

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أكثر من 55 مليون شخص مُعرّضون للخطر: مراجعة ترامب للتأشيرات تُثير مخاوف من الترحيل

    05:42 PM August, 22 2025

    سودانيز اون لاين
    Mohamed Omer-
    مكتبتى
    رابط مختصر







    مراجعة ترامب للهجرة قد تُعرّض أكثر من 55 مليون حامل تأشيرة أمريكية لخطر الترحيل

    22 أغسطس 2025، الساعة 10:47 صباحًا

    https://shorturl.at/Fax3x

    أعلنت إدارة ترامب أنها تُجري مراجعة شاملة لأكثر من 55 مليون شخص يحملون حاليًا تأشيرات أمريكية سارية المفعول، وهي خطوة قد تؤدي إلى الترحيل في حال اكتشاف أي مخالفات.

    فيما يلي تحليل شامل لمراجعة إدارة ترامب للهجرة التي تستهدف أكثر من 55 مليون حامل تأشيرة أمريكية، استنادًا إلى مصادر موثوقة متعددة:

    🇺🇸 نظرة عامة على تغيير السياسة

    النطاق: تُجري وزارة الخارجية مراجعة لجميع حاملي التأشيرات الأمريكية السارية، والبالغ عددهم 55 مليون شخص.

    الهدف: تحديد أي مخالفات قد تجعل حاملي التأشيرات غير مؤهلين للبقاء في الولايات المتحدة.

    5. الوضع القانوني: هؤلاء الأفراد موجودون حاليًا في الولايات المتحدة بشكل قانوني، مما يجعل هذا توسعًا غير مسبوق في إنفاذ قوانين الهجرة.

    🔍 ما تشمله المراجعة

    التدقيق المستمر: يخضع جميع حاملي التأشيرات الآن لتدقيق مستمر، حتى بعد إصدار تأشيراتهم.

    مصادر البيانات المستخدمة:

    سجلات إنفاذ القانون والهجرة

    نشاط وسائل التواصل الاجتماعي

    التدقيق في السوابق الجنائية

    قواعد بيانات الأمن الداخلي

    🚨 أسباب إلغاء التأشيرة

    تجاوز مدة التأشيرة: البقاء بعد المدة المسموح بها

    النشاط الإجرامي: بما في ذلك الاعتداء، والقيادة تحت تأثير الكحول، والسطو المسلح

    تهديدات السلامة العامة: أي سلوك يُعتبر خطرًا على المجتمع

    الروابط بالإرهاب: الانضمام إلى منظمات إرهابية أو دعمها

    المشاعر المعادية لأمريكا: منشورات وسائل التواصل الاجتماعي أو الأنشطة التي تُعتبر معادية لمصالح الولايات المتحدة

    🎓 التركيز على تأشيرات الطلاب

    الهدف الأولي: بدأت المراجعة بحاملي تأشيرات الطلاب، وخاصةً أولئك المتورطين في أنشطة مؤيدة للفلسطينيين أو معادية لإسرائيل

    إلغاء التأشيرات: تم إلغاء أكثر من 6000 تأشيرة طلابية منذ يناير 2025

    الجدل: يرى النقاد أن هذا الإجراء يقمع المعارضة السياسية والحرية الأكاديمية.

    🛑 قيود إضافية

    تأشيرات سائقي الشاحنات: أوقفت الولايات المتحدة إصدار تأشيرات العمل لسائقي الشاحنات التجارية الأجانب، مُشيرةً إلى مخاوف تتعلق بالسلامة.

    المقابلات الشخصية: يُطلب الآن من المزيد من طالبي التأشيرات حضور المقابلات.

    📊 تداعيات أوسع نطاقًا

    خطر الترحيل الجماعي: حتى الأفراد الموجودون بشكل قانوني قد يواجهون ترحيلًا مفاجئًا إذا تم الإبلاغ عنهم.

    مخاوف اقتصادية: يُحذر قادة الأعمال من أن تشديد القيود على تأشيرات H-1B وغيرها من تأشيرات العمل قد يُلحق الضرر بالاقتصاد الأمريكي.

    التحديات القانونية: يُقاضي بعض الأفراد المتضررين، مثل طالب جامعة كولومبيا محمود خليل، الحكومة الفيدرالية بتهمة الاحتجاز التعسفي.







    كيف تُقارن هذه السياسة بجهود إنفاذ قوانين الهجرة السابقة، أو ما قد تعنيه لفئات تأشيرات محددة؟

    دعونا نقسم هذا إلى قسمين: كيف تُقارن مراجعة ترامب الحالية للهجرة بجهود إنفاذ قوانين الهجرة السابقة، وكيف تؤثر على فئات تأشيرات محددة.

    🕰️ مقارنة بجهود إنفاذ قوانين الهجرة السابقة

    1. إدارة بوش (2001-2009):

    ركزت على أمن الحدود بعد أحداث 11 سبتمبر.

    دعمت مسارات الهجرة القانونية، بما في ذلك برامج العمال الضيوف.

    استهدفت عملية الإنفاذ المهاجرين غير المسجلين، وليس حاملي التأشيرات القانونية.

    2. إدارة أوباما (2009-2017):

    أعطت الأولوية لترحيل الأفراد ذوي السجلات الجنائية الخطيرة.

    أدخلت برنامج داكا لحماية الشباب غير المسجلين.

    تجنبت الإلغاء الجماعي للتأشيرات القانونية.

    3. إدارة بايدن (2021-2025):

    ألغت العديد من القيود التي فُرضت في عهد ترامب.

    حافظت إدارة ترامب على تطبيق إجراءات الرقابة على الحدود، لكنها قللت من مداهمات دائرة الهجرة والجمارك.

    سمحت لبعض المهاجرين المرحَّلين بالعودة بموجب سياسات مُعدّلة.

    4. إدارة ترامب (2017-2021، 2025 حتى الآن):

    عدم التسامح مطلقًا مع عبور الحدود بشكل غير قانوني.

    توسيع نطاق عمليات الاحتجاز والترحيل التي تقوم بها دائرة الهجرة والجمارك.

    أعادت ووسّعت نطاق فحص التأشيرات ليشمل المراقبة المستمرة لحاملي التأشيرات القانونية.

    أدخلت فحصًا أيديولوجيًا (مثل فحص وسائل التواصل الاجتماعي بحثًا عن "آراء معادية لأمريكا").

    🧾 التأثير على فئات محددة من التأشيرات

    تأشيرات الطلاب (F-1): أُلغيت آلاف التأشيرات بسبب النشاط، أو القيادة تحت تأثير الكحول، أو الدعم المفترض للإرهاب.

    تأشيرات العمل (H-1B، H-2B): تشديد التدقيق؛ حذّر أصحاب العمل من مخاطر توظيف العمال الأجانب.

    تأشيرات السياحة (B-2): حتى الزوار قصيري الأمد يخضعون للتدقيق؛ تأشيرات الدخول المتعددة قيد المراجعة. تم إيقاف تأشيرات سائقي الشاحنات تمامًا لأسباب تتعلق بالسلامة وحماية العمال للسائقين الأمريكيين.

    البطاقات الخضراء (المقيمين الدائمين): لم تتأثر بشكل مباشر، ولكن السياسات المرتبطة بها (مثل قانون العبء العام) قد تحد من تجديدها.

    تأشيرات اللاجئين/طالبي اللجوء: ليست الهدف الرئيسي، ولكن قد يؤثر الفحص الأيديولوجي الأوسع على الموافقات المستقبلية.

    الاختلافات الرئيسية في فلسفة التنفيذ:

    ركزت الإدارات السابقة على الهجرة غير الشرعية والجرائم الجنائية.

    تستهدف سياسة ترامب الحالية حاملي التأشيرات القانونية، وتوسّع نطاق التنفيذ ليشمل التدقيق الأيديولوجي والسلوكي، حتى بعد الموافقة.

    يمثل هذا تحولًا من التنفيذ التفاعلي إلى المراقبة الاستباقية.



    ++++++++++++++++++++++++++++++






    الولايات المتحدة تُشدّد قواعد التأشيرة للمسافرين النيجيريين وتفرض عليهم الإفصاح الإلزامي عن حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي

    سولومون إكانيم

    ١٨ أغسطس ٢٠٢٥، الساعة ٢:٥٠ مساءً

    https://shorturl.at/JoGXy

    أعلنت بعثة الولايات المتحدة في نيجيريا أن على طالبي التأشيرة الآن الإفصاح عن جميع أسماء المستخدمين وحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي خلال السنوات الخمس الماضية، وذلك كجزء من عملية تقديم طلب تأشيرة DS-160.

    فيما يلي شرح شامل لقواعد التأشيرة الأمريكية الجديدة للمسافرين النيجيريين فيما يتعلق بالإفصاح عن حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي:

    🇺🇸 تحديث قواعد تأشيرة الولايات المتحدة للمتقدمين النيجيريين

    🔍 ما هو الشرط الجديد؟

    الإفصاح الإلزامي: يجب على جميع طالبي التأشيرة النيجيريين إدراج جميع أسماء المستخدمين وحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي خلال السنوات الخمس الماضية.

    ينطبق على نموذج DS-160: هذا هو النموذج القياسي لمعظم تأشيرات الولايات المتحدة لغير المهاجرين.

    المنصات المشمولة: يجب الإفصاح عن جميع منصات التواصل الاجتماعي - فيسبوك، تويتر (X)، إنستغرام، تيك توك، لينكدإن، وغيرها.

    📱 ما المعلومات التي يجب تقديمها؟

    أسماء المستخدمين ومعرفاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي

    عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المرتبطة بهذه الحسابات

    قد يلزم خفض إعدادات الخصوصية للسماح للسلطات الأمريكية بالوصول الكامل.

    ⚠️ عواقب عدم الامتثال

    رفض التأشيرة: قد يؤدي عدم الكشف عن أي حساب إلى الرفض الفوري.

    عدم الأهلية في المستقبل: قد يُمنع المتقدمون نهائيًا من الحصول على تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة.

    شهادة الصدق: يجب على المتقدمين الإقرار بصحة جميع المعلومات قبل التقديم.

    🛡️ سبب هذه السياسة

    الأمن القومي: تزعم الحكومة الأمريكية أن هذا جزء من إجراءات التدقيق المشددة لتحديد التهديدات المحتملة.

    تحليل البصمة الرقمية: تستخدم السلطات تاريخ مواقع التواصل الاجتماعي لتقييم الشخصية والانتماءات والسلوك.

    🌍 سياق أوسع

    يُعدّ هذا جزءًا من تشديد أوسع لقواعد الهجرة في ظل سياسات الرئيس دونالد ترامب.

    طُبّقت قواعد مماثلة في دول أخرى، لكن نيجيريا تواجه الآن تدقيقًا أكثر صرامة.

    🇳🇬 ردّ نيجيريا

    تدابير متبادلة: تعتزم نيجيريا فرض نفس المتطلبات على المواطنين الأمريكيين المتقدمين للحصول على تأشيرات نيجيرية.

    إجراءات حكومية: تُنسّق وزارة الخارجية النيجيرية مع جهات أخرى لوضع اللمسات الأخيرة على ردّها.

    أثارت هذه الخطوة توترًا دبلوماسيًا وأثارت مخاوف بشأن الخصوصية والإنصاف.



    سياسة الإفصاح عن معلوماتك على مواقع التواصل الاجتماعي الأمريكية لمقدمي طلبات التأشيرة ليست حكرًا على نيجيريا، بل هي جزء من سياسة عالمية توسّعت تدريجيًا على مر السنين. إليكم شرحًا وافيًا:

    🌐 الدول المتأثرة بسياسة الإفصاح عن معلوماتك على مواقع التواصل الاجتماعي الأمريكية

    📅 متى بدأت؟

    طُبّقت هذه السياسة لأول مرة عام ٢٠١٩، واستهدفت فئات معينة من التأشيرات.

    في عام ٢٠٢٥، وُسّع نطاقها لتشمل جميع مقدمي طلبات التأشيرة حول العالم، بما في ذلك فئات المهاجرين وغير المهاجرين.

    🌍 من هم المتأثرون أيضًا؟

    جميع الدول: تُطبّق هذه القاعدة على المتقدمين من جميع الدول، وليس فقط نيجيريا.

    أنواع التأشيرات المتأثرة:

    تأشيرة F - للطلاب الأكاديميين

    تأشيرة M - للطلاب المهنيين

    تأشيرة J - لزوار التبادل

    تأشيرة B1/B2 - للأعمال والسياحة

    تأشيرة H-1B - للعمل

    يواجه طالبو البطاقة الخضراء واللجوء أيضًا تدقيقًا مماثلًا

    📱 ما الذي يجب الإفصاح عنه؟

    جميع أسماء المستخدمين أو الحسابات المستخدمة على مواقع التواصل الاجتماعي خلال السنوات الخمس الماضية

    تشمل المنصات:

    فيسبوك، إنستغرام، تيك توك، لينكدإن، إكس (تويتر سابقًا)، ريديت، سناب شات، بينترست، تمبلر، يوتيوب

    لا حاجة لكلمات مرور - فقط مُعرّفات عامة

    🛡️ لماذا تم تطبيقه؟

    الأمن القومي: للكشف عن التهديدات المحتملة أو التناقضات في خلفيات المتقدمين.

    تحليل البصمة الرقمية: يساعد على التحقق من الهوية والنوايا.

    الأمر التنفيذي رقم 14161: وُقّع في يناير 2025، وأضفى طابعًا رسميًا على توسيع نطاق هذه السياسة.

    ⚖️ مخاوف بشأن الخصوصية.

    انتقدت جماعات الحريات المدنية، مثل اتحاد الحريات المدنية الأمريكي، هذه السياسة لقمعها حرية التعبير وانتهاكها للخصوصية.

    يُنصح المتقدمون بمراجعة ملفاتهم الشخصية على الإنترنت وتنظيفها قبل التقديم.

    لذا، نعم، على الرغم من أن إدراج نيجيريا في هذه السياسة حديث العهد وله دوافع سياسية، إلا أن هذه السياسة جزء من استراتيجية هجرة أمريكية أوسع نطاقًا تؤثر على ملايين المتقدمين حول العالم.




    +++++++++++++++++++++++++++








    كيف استحوذت الدراسة العنصرية للجماجم على اهتمام علماء بريطانيا الفيكتورية

    تاريخ النشر: ٢١ أغسطس ٢٠٢٥، الساعة ١:٠٩ مساءً بتوقيت غرينتش

    https://shorturl.at/OPZP1

    إليكم شرحًا واضحًا وبسيطًا لمقال "كيف استحوذت الدراسة العنصرية للجماجم على اهتمام علماء بريطانيا الفيكتورية"، مع شرح جميع المصطلحات العلمية:

    🧠 ما موضوع الدراسة؟

    في القرن التاسع عشر، درس العديد من العلماء في بريطانيا جماجم البشر في محاولة لفهم الاختلافات بين الأعراق.

    كانوا يعتقدون أن حجم وشكل الجمجمة يمكن أن يُظهر مدى "تحضر" أو "ذكاء" الشخص أو العرق.

    كانت هذه الفكرة جزءًا من مجالٍ أصبح الآن غير موثوق يُسمى قياس الجمجمة.

    🧪 شرح المصطلحات العلمية الرئيسية

    قياس الجمجمة Craniometry: قياس الجماجم لمقارنة حجمها وشكلها. اعتقد العلماء أن هذه القياسات يمكن أن تكشف عن القدرات العقلية أو سمات الشخصية. من المعروف الآن أن هذا باطل وعنصري.

    علم فراسة الدماغPhrenology : نظرية ذات صلة زعمت أن نتوءات الجمجمة قد تُظهر سمات الشخصية. كانت شائعة، لكنها لم تكن دقيقة علميًا.

    علم الأنثروبولوجيا Anthropology: دراسة البشر وثقافاتهم وسماتهم الجسدية. في القرن التاسع عشر، استُخدم كثيرًا لدعم الأفكار العنصرية.

    علم التشريح Anatomy: دراسة جسم الإنسان. كانت دراسات الجمجمة تُدرّس في فصول التشريح بكليات الطب.

    📚 ماذا حدث في بريطانيا الفيكتورية؟

    جمعت الجامعات البريطانية آلاف الجماجم من جميع أنحاء العالم.

    كان لدى جامعة إدنبرة "غرفة جماجم" تضم أكثر من 1500 جمجمة تُستخدم للتدريس والبحث.

    استخدم العلماء هذه الجماجم لدعم العنصرية العلمية - الاعتقاد الخاطئ بأن بعض الأعراق أفضل بطبيعتها من غيرها.

    📊 لماذا آمن العلماء بهذا؟

    وثقوا بالأرقام والقياسات، ظانّين أنها موضوعية وغير متحيزة.

    من خلال حساب متوسط ​​أحجام جماجم مجموعات مختلفة، حاولوا تصنيف الأعراق.

    أعطى هذا انطباعًا زائفًا بوجود "دليل" على أن بعض الأعراق أكثر تطورًا أو ذكاءً.

    🧬 لماذا يُعد هذا الأمر إشكاليًا؟

    أثبت العلم الحديث أن حجم الجمجمة وشكلها لا يؤثران على الذكاء أو السلوك.

    استُخدمت هذه الدراسات لتبرير العنصرية والاستعمار.

    كانت البيانات متحيزة واستُخدمت لدعم الصور النمطية الضارة.

    🏥 كيف انتشر؟

    كان قياس الجمجمة يُدرّس في كليات الطب في جميع أنحاء بريطانيا وأوروبا والولايات المتحدة.

    قبل أن يصبح علم الأنثروبولوجيا مادة جامعية، درس علماء التشريح الجماجم لاكتشاف الاختلافات العرقية.

    أثرت هذه الأفكار على طريقة تفكير الناس حول العرق والطب والمجتمع.

    🧨 ما هو التأثير اليوم؟

    يسلط المقال الضوء على كيفية تأثير هذه الأفكار العنصرية على العلم والتعليم.

    يُذكرنا بأهمية التساؤل حول كيفية استخدام العلم لدعم المعتقدات الضارة.

    وتقوم المتاحف والجامعات الآن بإعادة النظر في هذه المجموعات وتاريخها.




    دعونا نستكشف كيف لا يزال إرث دراسات الجماجم العنصرية في بريطانيا الفيكتورية يُشكّل النقاشات الحديثة حول العرق والعلم، وكيف تواجه المتاحف الآن أخلاقيات عرض الرفات البشرية.

    🧬 نقاشات حديثة حول العرق والعلم

    1. علم الوراثة مقابل فئات العرق

    يُظهر علم الوراثة الحديث أن العرق ليس حقيقة بيولوجية، بل هو فكرة اجتماعية.

    تكشف الدراسات أن معظم التنوع الجيني موجود داخل المجموعات، وليس بينها.

    إن الفكرة القديمة عن "خمسة أعراق" (الأفريقي، الأوروبي، الآسيوي، الأوقيانوسي، الأمريكي الأصلي) مُبسطة ومُضللة للغاية.

    2. اختبارات الأنساب والمفاهيم الخاطئة

    تُعطي اختبارات الحمض النووي الشائعة (مثل 23andMe) الأشخاص نسبًا مئوية لأصولهم.

    يمكن لهذه الاختبارات أن تُعزز التصنيفات العرقية، على الرغم من أن علم الوراثة لا يدعم التقسيمات الصارمة.

    يُحذّر العلماء من أن الأصل لا يُحدد العرق، فحمضك النووي لا يُحدد ثقافتك أو ذكائك أو قيمتك.

    3. المُقسّمون مقابل المُجمّعون Splitters vs. Lumpers

    لا يزال بعض العلماء (يُطلق عليهم المُقسّمونSplitters ) يُجادلون بأن الأعراق مُتمايزة بيولوجيًا.

    ويُصرّ آخرون (يُطلق عليهم المُجمّعونLumpers ) على أن العرق مفهوم خاطئ، ويُؤكّدون على السمات البشرية المُشتركة.

    لا يزال الجدل قائمًا، لكن مُعظم الباحثين المُعاصرين يرفضون العرق كفئة علمية صحيحة.

    🏛️ كيف تتعامل المتاحف مع مجموعات الجماجم المُثيرة للجدل؟

    1. إعادة النظر في الأخلاقيات

    تُراجع متاحف مثل متحف موتر في فيلادلفيا كيفية عرضها للرفات البشرية.

    أطلقوا مشروع ما بعد الوفاة للتحقيق في أصول جماجمهم وهياكلهم العظمية.

    الهدف: منح الكرامة والسياق للأشخاص الذين يقفون وراء الرفات.

    2. كشف هوية الموتى

    يُجري الموظفون أبحاثًا حول حياة الأفراد الذين تُعرض رفاتهم.

    مثال: تومي جيف، طفل أسود مصاب باستسقاء الرأس، بِيعَ هيكله العظمي للمتحف في ثمانينيات القرن التاسع عشر.

    تُروى قصته الآن باحترام وفي سياق تاريخي.

    3. الحوار العام والتثقيف

    تُقيم المتاحف فعاليات وتُضيف لافتات تُطالب الزوار بالتفكير النقدي:

    هل وافق الشخص؟

    من يستفيد من عرض هذه الرفات؟

    كيف يُمكننا سرد قصتهم بشكل أخلاقي؟

    4. جهود الإعادة العالمية

    تسمح قوانين مثل قانون NAGPRA (في الولايات المتحدة) لقبائل الأمريكيين الأصليين باستعادة رفات أجدادهم.

    لكن العديد من المجتمعات - وخاصةً غير الأصلية - لا تزال تفتقر إلى الحماية القانونية.

    تُحث المتاحف على التشاور مع المجتمعات الأصلية وإعادة الرفات عند الاقتضاء.

    🔍 لماذا هذا مهم اليوم

    ساعدت دراسات الجمجمة الفيكتورية في بناء أساطير عنصرية لا تزال تتردد في المجتمع.

    يسعى العلم الحديث إلى إصلاح الضرر من خلال تعزيز البحث الأخلاقي والسرديات الشاملة.

    ويتساءل المتاحف والعلماء الآن: كيف نُكرّم الموتى ونُثقّف الأحياء دون تكرار أخطاء الماضي؟



    إليز سميث

    أستاذة مشاركة في تاريخ الطب، جامعة وارويك، المملكة المتحدة

    إليز سميث أستاذة مشاركة في تاريخ الطب بجامعة وارويك. كتبت عن تاريخ الطب العسكري، والقياسات البشرية، والأنثروبولوجيا الفيزيائية. تعمل حاليًا على إكمال كتاب عن صعود وهبوط قياس الجماجم في الإمبراطورية البريطانية.

    الخبرة

    –حاليًا: أستاذة مشاركة في تاريخ الطب، جامعة وارويك








    +++++++++++++++++++++++++++











                  

08-22-2025, 06:47 PM

Hasheem Karouri
<aHasheem Karouri
تاريخ التسجيل: 12-20-2015
مجموع المشاركات: 5277

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكثر من 55 مليون شخص مُعرّضون للخطر: مراجعة (Re: Mohamed Omer)



    ممتاز .







    تحياتي،،،
                  

08-22-2025, 07:04 PM

قصي محمد عبدالله
<aقصي محمد عبدالله
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 4520

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أكثر من 55 مليون شخص مُعرّضون للخطر: مراجعة (Re: Mohamed Omer)

    تحياتي وتقديري،

    1. أمريكا حددت عدد من الدول واسمتها
    الدولة الثالثة ، ستكون هذه الدول مكب النفايات
    البشرية للمطرودين والمرحلين من امريكا.
    2. كونك تكون مولود في أمريكا حاليا لا تعني انك امريكي،،
    يعني عادي ممكن تسمع بأوباما مرحل آلى رواندا،،
    3. عادي في أمريكا يكلبشوك لاتفه سبب وتترمي في السجن سنين،
    وكان بقيت سعيد تترحل دولة قريبة لدولتك الأم.
    ..
    بلدك يا تهلك.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de