السودان وإريتريا وجنوب السودان وتشاد من بين تسع دول أفريقية تحظر ChatGPT والذكاء الاصطناعي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 10-18-2025, 06:30 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-19-2025, 04:30 PM

Mohamed Omer
<aMohamed Omer
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 2713

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السودان وإريتريا وجنوب السودان وتشاد من بين تسع دول أفريقية تحظر ChatGPT والذكاء الاصطناعي

    04:30 PM August, 19 2025

    سودانيز اون لاين
    Mohamed Omer-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    خوف، سيطرة، أم بنية تحتية؟ الأسباب الحقيقية وراء حظر الذكاء الاصطناعي في أفريقيا






    تسع دول أفريقية ذات وصول محدود إلى ChatGPT واعتماد الذكاء الاصطناعي

    أولاميليكان أوكيبيورون

    ١٦ أغسطس ٢٠٢٥، الساعة ٢:٣٩ مساءً

    Business Insider Africa هي منصة إعلامية رقمية أفريقية شاملة، تقدم أخبارًا موثوقة للأعمال، ورؤىً مبنية على البيانات، وقصصًا معمقة حول الأسواق، والابتكار، وريادة الأعمال.

    https://shorturl.at/3PgLa

    🧭 لماذا تُقيّد بعض الدول الأفريقية استخدام ChatGPT والذكاء الاصطناعي؟

    عادةً ما تنجم هذه القيود عن مجموعة من التحديات السياسية والاقتصادية والتكنولوجية:

    ١. ضعف البنية التحتية للإنترنت

    لا تتمتع العديد من الدول بوصول موثوق إلى الإنترنت.

    بدون إنترنت قوي، لا يمكن لأدوات مثل ChatGPT (التي تعمل عبر الإنترنت) أن تعمل بشكل صحيح.

    مثال: في بوروندي وإريتريا، الوصول إلى الإنترنت محدود أو مكلف، مما يجعل استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي صعبًا.

    ٢. عدم وضوح القوانين الرقمية أو غيابها

    لم تضع بعض الحكومات قواعد لكيفية استخدام الذكاء الاصطناعي. في غياب القوانين، قد يحظرون أدوات الذكاء الاصطناعي لتجنب مشاكل مثل انتهاكات الخصوصية أو المعلومات المضللة.

    مثال: إسواتيني وليبيا لديهما حوكمة رقمية محدودة، لذا فهما تقيّدان التقنيات الجديدة.

    3. سيطرة الحكومة على المعلومات

    في الدول ذات الحكومات الصارمة، قد يحظر القادة الذكاء الاصطناعي للتحكم فيما يقرأه الناس أو يقولونه.

    يمكن لـ ChatGPT منح الناس إمكانية الوصول إلى المعلومات العالمية، وهو ما تعتبره بعض الحكومات تهديدًا.

    مثال: للسودان وجمهورية أفريقيا الوسطى تاريخ من الرقابة والرقابة الصارمة على وسائل الإعلام.

    4. الصراع وعدم الاستقرار السياسي

    تُصعّب الحرب أو الفوضى السياسية التركيز على تطوير التكنولوجيا.

    قد لا تُعطي الحكومات الأولوية للذكاء الاصطناعي عندما تكون الاحتياجات الأساسية مثل السلامة والغذاء أكثر إلحاحًا.

    مثال: يواجه جنوب السودان وتشاد صراعًا وعدم استقرار مستمرين.

    5. العقوبات الدولية أو العزلة

    بعض الدول معزولة عن شركات التكنولوجيا العالمية بسبب العقوبات أو العزلة السياسية.

    هذا يعني أن شركات مثل OpenAI لا يمكنها العمل هناك بشكل قانوني.

    مثال: واجهت جمهورية الكونغو الديمقراطية عقوبات وصعوبات في الشراكات التقنية.

    🛠️ كيف تُقيّد هذه الدول الوصول إلى ChatGPT والذكاء الاصطناعي؟

    تستخدم الحكومات أساليب مختلفة لحظر أدوات الذكاء الاصطناعي أو الحد منها:

    1. حظر المواقع الإلكترونية

    يُطلب من مزودي خدمات الإنترنت حظر الوصول إلى موقع ChatGPT.

    يشبه هذا الطريقة التي تحظر بها بعض الدول منصات التواصل الاجتماعي.

    2. استخدام جدران الحماية والفلاتر

    تُثبّت الحكومات أنظمةً تُرشّح حركة مرور الإنترنت.

    يمكن لهذه الأنظمة منع الأشخاص من الوصول إلى خوادم أو تطبيقات الذكاء الاصطناعي.

    3. رفض تراخيص الأعمال

    تُصعّب بعض الدول على شركات التكنولوجيا الأجنبية الحصول على تصريح قانوني للعمل.

    بدون تراخيص، لا تستطيع شركات مثل OpenAI تقديم خدماتها محليًا.

    4. عدم وجود مراكز بيانات أو شراكات محلية

    تحتاج أدوات الذكاء الاصطناعي إلى خوادم قوية ودعم محلي للعمل بكفاءة.

    إذا لم تمتلك الدولة هذه الخدمات، فسيكون الوصول إليها بطيئًا أو مُحظورًا تمامًا.

    🌍 ماذا يحدث في الدول الأفريقية الأخرى؟

    لا تُقيّد جميع الدول الذكاء الاصطناعي. بعضها يتبنى هذا التوجه:

    تستثمر نيجيريا وكينيا وجنوب أفريقيا وغانا في تعليم الذكاء الاصطناعي وبنيته التحتية وسياساته.

    ترى هذه الدول الذكاء الاصطناعي وسيلةً لتعزيز اقتصاداتها وتحسين خدماتها كالرعاية الصحية والتعليم.

    هل يُمكنني الوصول إلى ChatGPT من السودان الآن؟ هل يُمكنك التحقق من ذلك الآن من فضلك؟

    اعتبارًا من أغسطس 2025، لا يزال ChatGPT محظورًا في السودان بسبب مجموعة من القيود الاستبدادية والاضطرابات المرتبطة بالصراعات. السودان واحد من تسع دول أفريقية يُقيّد فيها الوصول إلى ChatGPT رسميًا، وفقًا لتقارير حديثة تُحلل بيانات خدمة OpenAI.

    إليك ما يعنيه ذلك عمليًا:

    إذا كنت متواجدًا في السودان، فمن المُرجّح ألا تتمكن من الوصول إلى ChatGPT مباشرةً عبر اتصالات الإنترنت العادية.

    قد تستخدم الحكومة مُرشّحات الإنترنت أو جدران الحماية لحظر خدمات OpenAI.

    حتى لو حاولت استخدام VPN، فقد يظل الوصول غير مستقر أو محفوفًا بالمخاطر القانونية، وذلك وفقًا للأنظمة المحلية.

    إذا كنت خارج السودان أو تستخدم شبكة آمنة وغير مقيدة، فستتمكن من استخدام ChatGPT دون أي مشاكل.



    الدول الأفريقية التي يواجه فيها ChatGPT قيودًا

    إريتريا - مُحظور من قِبل الحكومة بسبب محدودية البنية التحتية للإنترنت وبيئة المعلومات الخاضعة لسيطرة الدولة.

    ليبيا - مُحظور من قِبل الحكومة بسبب عدم الاستقرار السياسي وغياب الإطار التنظيمي.

    إيسواتيني - مُحظور من قِبل الحكومة بسبب صغر حجم السوق، وعدم اليقين التنظيمي، ومحدودية حضور OpenAI.

    بوروندي - مُحظور من قِبل الحكومة بسبب ضعف البنية التحتية الرقمية والسياسات الرقمية المحدودة.

    جنوب السودان - مُحظور من قِبل الحكومة بسبب ضعف البنية التحتية الرقمية والصراع المستمر.

    السودان - مُحظور من قِبل الحكومة بسبب القيود الاستبدادية والاضطرابات المرتبطة بالصراع.

    جمهورية أفريقيا الوسطى - مُحظور من قِبل الحكومة بسبب محدودية البنية التحتية التكنولوجية وهشاشة الحكم.

    تشاد - مُحظور من قِبل الحكومة بسبب تقييد الوصول إلى الإنترنت والتدخل السياسي.

    جمهورية الكونغو الديمقراطية - مُحظور من قِبل الحكومة بسبب العقوبات، وضعف البنية التحتية، وغياب التنظيم الرقمي.




    أسياس أفورقي الدكتاتور الإريتري




    لماذا تحجب إريتريا الإنترنت؟ هل هناك دولة في العالم تفعل الشيء نفسه؟ هل يستطيع الناس هناك مشاهدة الأخبار أو القنوات التلفزيونية الدولية؟

    يُعدّ وضع الإنترنت في إريتريا من أشد حالات العزلة الرقمية في العالم. إليكم تحليل لما يحدث ومقارنته عالميًا:

    🇪🇷 لماذا تحجب إريتريا الإنترنت؟

    السيطرة الحكومية: تُحكم الحكومة الإريترية قبضتها على جميع الاتصالات. الإنترنت عبر الهاتف المحمول محجوب تمامًا، ويقتصر الوصول إلى الخطوط الثابتة على عدد قليل من مقاهي الإنترنت والفنادق في العاصمة أسمرة.

    لا كابلات بحرية: على الرغم من كونها دولة ساحلية، رفضت إريتريا الاتصال بكابلات الألياف الضوئية البحرية، والتي تُعدّ العمود الفقري للإنترنت عالي السرعة. يُبقي هذا القرار البلاد معزولة عن الشبكات العالمية.

    احتكار الدولة: تُدار جميع خدمات الاتصالات من قِبل مزود خدمة واحد مملوك للدولة، وهو شركة إريترية للاتصالات (EriTel). لا توجد شركات خاصة مُزودة لخدمات الإنترنت، وحتى بيانات الهاتف المحمول الأساسية غير متاحة للعامة.

    التبرير الأمني: يدّعي النظام أن هذه القيود ضرورية للأمن القومي، لكن المنتقدين يجادلون بأنها وسيلة لقمع المعارضة والتحكم في المعلومات.

    🌍 دول أخرى تُقيّد الوصول إلى الإنترنت

    نعم، إريتريا ليست وحدها، وإن كانت من بين أكثر الدول تشددًا. إليكم لمحة عن دول أخرى:

    كوريا الشمالية: حجب كامل للإنترنت عن المواطنين، سيطرة النظام
    الصين: رقابة مشددة، جدار حماية عظيم، سيطرة سياسية، استقرار اجتماعي
    إيران: إغلاقات متكررة، رقابة، اضطرابات سياسية، احتجاجات
    الهند: إغلاقات إقليمية (مثل كشمير)، الأمن، الامتحانات، الاحتجاجات
    روسيا: حظر شبكات VPN، رقابة إعلامية، التحكم في السرد
    ميانمار: انقطاعات للإنترنت أثناء حملات القمع العسكرية، قمع المعارضة
    تركمانستان: سيطرة شبه كاملة، وصول محدود، عزلة النظام
    في عام ٢٠٢٥ وحده، سُجّل ٢٤ حالة تقييد للإنترنت في ١٠ دول، غالبًا أثناء الانتخابات أو الاحتجاجات أو التوترات العسكرية٤.

    هل يستطيع الإريتريون الوصول إلى الأخبار أو التلفزيون الدولي؟

    احتكار وسائل الإعلام الحكومية: لا توجد في إريتريا منافذ إعلامية مملوكة للقطاع الخاص. جميع الصحف والإذاعات والتلفزيونات تديرها الحكومة، وتُستخدم في المقام الأول للدعاية.

    الوصول الخارجي محدود: عادةً ما تُحجب أو تُشوّش قنوات الأخبار والتلفزيون الدولية. أطباق الأقمار الصناعية نادرة، ونادرًا ما يُسمح للصحفيين الأجانب بالدخول.

    الوصول عبر الإنترنت: حتى لو تمكن أحدهم من الوصول إلى الإنترنت، فإن السرعات بطيئة للغاية - غالبًا ما تكون أسوأ من سرعة الاتصال الهاتفي - والعديد من المواقع العالمية محجوبة.

    غالبًا ما تُوصف إريتريا بأنها "كوريا الشمالية الأفريقية" عندما يتعلق الأمر بالسيطرة على المعلومات. يعزل التعتيم الرقمي شعبها عن بقية العالم، مما يجعل من شبه المستحيل الوصول إلى الأخبار المستقلة، والتواصل بحرية، والتفاعل مع الثقافة العالمية.

    إنه تذكيرٌ مُقلق بمدى قوة - وهشاشة - الوصول إلى المعلومات.






                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de