لعمامرة: السودان لا يتحمّل يوماً آخر من الحرب. رسالة الشعب السوداني «أوقفوا هذا العنف المروّع»

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 10-19-2025, 06:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-17-2025, 07:48 PM

Mohamed Omer
<aMohamed Omer
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 2713

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لعمامرة: السودان لا يتحمّل يوماً آخر من الحرب. رسالة الشعب السوداني «أوقفوا هذا العنف المروّع»

    07:48 PM August, 17 2025

    سودانيز اون لاين
    Mohamed Omer-
    مكتبتى
    رابط مختصر






    لعمامرة: السودان لا يتحمّل يوماً آخر من الحرب. رسالة الشعب السوداني «أوقفوا هذا العنف المروّع»

    نيروبي: محمد أمين ياسين


    نُشر: 15:42-17 أغسطس 2025 م ـ 23 صفَر 1447 هـ

    https://shorturl.at/gHQYA


    رسم المبعوث الشخصي للأمين للأمم المتحدة في السودان، رمطان لعمامرة، الأحد، صورة قاتمة للأوضاع الإنسانية والأمنية في السودان، مع استمرار القتال بين الجيش و«قوات الدعم السريع»، ودعا العالم إلى أن يتحرك الآن، قائلاً إن «السودان لا يستطيع تحمُّل يوم آخر من الحرب». وشدد على أن الأمر الأكثر إلحاحاً الآن هو الوقف الفوري لإطلاق النار.

    ونبّه لعمامرة، في تعميم صحافي، إلى أن لا أحد يعرف على وجه الدقة عدد القتلى منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل (نيسان) 2023، مؤكداً أن «عدد الضحايا مذهل ويزداد سوءاً يوماً بعد يوم».

    وقال إن الأوضاع الإنسانية تزداد سوءاً مع تدهور الأمن الغذائي، مضيفاً أن «واحداً من أصل أربعة سودانيين (أي زهاء 12 مليون شخص)، اضطروا للنزوح من منازلهم»، وأن أكثر من 30 مليون شخص بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية.


    وأشار لعمامرة إلى أن المنطقة برمتها تتأرجح على حافة الهاوية، مع تزايد خطر الاشتباكات عبر الحدود، وتدهور الأمن على طول البحر الأحمر، وتعمّق التدخلات الخارجية، وتهيئة بيئة خصبة لتجذّر الجماعات المتطرفة. وقال: «إننا نشهد سباقاً محموماً نحو القاع، والقاع يواصل الانهيار تحت أقدامنا».

    لكن المبعوث الأممي عاد وقال: «لا تزال هناك فرصة أمام القوات المسلحة السودانية و(قوات الدعم السريع) لتغيير هذا المسار، وإنقاذ السودان من الهاوية، إذا توفرت الإرادة السياسية، واستخدام الضغط وإسداء الدعم، والأمر الأكثر إلحاحاً الآن هو الاتفاق على وقف فوري لإطلاق النار، والانخراط في حوار حقيقي لمعالجة أسباب الصراع».

    وأضاف لعمامرة أنه بات من الواضح له أن «الحوار أفضل من الحرب»، بحسب ما قال رئيس الوزراء البريطاني الأسبق هارولد ماكميلان، مضيفاً: «اليوم هناك نافذة ضيقة، لكنها تنغلق بسرعة، للشروع في هذا الحوار»، لافتاً إلى أن موسم الأمطار يقترب وأن المعارك البرية قد تتراجع على المدى المنظور.

    وقال: «أقف بمعية الشركاء الدوليين الرئيسيين على أهبة الاستعداد للعمل مع الأطراف المتنازعة على اتخاذ تدابير لخفض التوتر، تتيح وصول المساعدات، بحيث يمكن أن تنقذ العديد من الأرواح».

    ودعا المبعوث الأممي إلى توحيد جهود جميع الفاعلين الخارجيين في كل العواصم واستخدام نفوذهم السياسي لضمان إيصال المساعدات الإنسانية، والدفع بعملية سياسية ذات مصداقية إلى الأمام، بهدف إنهاء الحرب المدمرة في السودان.

    وذكر لعمامرة في التعميم الصحافي أن السلام في السودان يصب في مصلحة جيرانه في القرن الأفريقي، ودول البحر الأحمر، وحتى القوى العالمية البعيدة، وفي مثل هذه اللحظات، فإن وحدة وعزم مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أمران أساسيان، فهما يمنحان فرصة حقيقية لتشكيل اصطفاف سياسي يمكنه جمع الأطراف المتحاربة وداعميها حول طاولة المفاوضات وإنهاء الحرب.

    وحض العالم على أن يمارس ضغطاً حقيقياً ومستمراً على القوات المسلحة السودانية و«قوات الدعم السريع»، مرحباً بالدور القيادي والحيوي الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة في توحيد جهود «الرباعية» التي تضم أيضاً مصر والسعودية والإمارات.

    وقال لعمامرة إنه يجب على المجتمع الدولي أن يتّحد ويقف خلف هذه الجهود للإسراع في تحقيق السلام في السودان، مضيفاً: «لم يعد مقبولاً أن نظل مكتوفي الأيدي بينما تُزهق أرواح السودانيين».

    وأضاف: «منذ تعييني استمعت إلى المدنيين السودانيين من مختلف الأطياف، رجالاً ونساءً، شباباً ومسنين، من مشارب سياسية وعرقية متعددة، هؤلاء هم من يدفعون الثمن الأكبر لهذه الحرب الوحشية، ورسالتهم إلى القوات المسلحة السودانية و(قوات الدعم السريع): أوقفوا هذا العنف المروّع».

    وختم المبعوث الأممي قائلاً: «أشيد بصمودهم وإيمانهم العميق بالسلام، وعلى استعداد لمواصلة العمل معهم وتسخير كل طاقتي لدعم الجهود الدبلوماسية (...) إن شعب السودان يستحق فرصة لبناء مستقبل ملؤه الكرامة، والسلام، والفرص، ولا يمكننا أن نغضّ الطرف بعد الآن».




    ++++++++++++++++++++++++++++++++










    البرهان يصدر قراراً بإخضاع جميع القوات المساندة للجيش لأحكام قانون القوات المسلحة

    الخرطوم: «الشرق الأوسط»



    نُشر: 16:35-17 أغسطس 2025 م ـ 23 صفَر 1447 هـ

    https://shorturl.at/Vk4bB




    أصدر الفريق أول عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد الجيش، قرارًا مهمًا يقضي بإخضاع جميع القوات المساندة العاملة مع الجيش لأحكام قانون القوات المسلحة السودانية لعام 2007 وتعديلاته.

    أبرز ما جاء في القرار:



    ⚖️ تطبيق القانون العسكري: جميع القوات التي تحمل السلاح وتساند الجيش ستخضع لأحكام قانون القوات المسلحة، بما يشمل التنظيم والتأهيل والتدريب والمهام، إضافة إلى الجرائم العسكرية والعقوبات.

    🪖 القيادة والسيطرة: هذه القوات ستكون تحت إمرة قادة القوات المسلحة في مختلف المناطق العسكرية، مما يعزز وحدة القيادة والسيطرة العسكرية.

    🛡️ القوات المشمولة: رغم أن القرار لم يحدد أسماء التشكيلات، إلا أن من أبرز القوات المساندة التي شاركت في الحرب ضد قوات الدعم السريع منذ أبريل 2023 تشمل:

    القوات المشتركة من الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق سلام دارفور

    قوات درع السودان

    فيلق البراء بن مالك

    المقاومة الشعبية

    دعونا نحلل الأمر. إن قرار الجنرال عبد الفتاح البرهان بإخضاع جميع الجماعات المسلحة المتحالفة لقانون القوات المسلحة السودانية ليس مجرد خطوة بيروقراطية، بل هو إعادة تقييم استراتيجية ذات تداعيات سياسية وعسكرية عميقة.

    🔍 التداعيات السياسية

    1. مركزية السلطة

    بإخضاع جميع القوات المتحالفة للإطار القانوني للجيش، يُعزز البرهان سيطرته. وهذا يُقلل من استقلالية الجماعات شبه العسكرية وحلفاء الحرب، الذين عمل الكثير منهم في ظل رقابة فضفاضة.

    يشير هذا إلى تحول من تحالفات الحرب غير الرسمية إلى هيكل هرمي رسمي، مما قد يُهمّش مراكز القوى المتنافسة.

    2. رسالة إلى المجتمع الدولي

    قد تهدف هذه الخطوة إلى طمأنة الجهات الخارجية (مثل الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة ودول الخليج) بأن السودان يتجه نحو هيكل عسكري أكثر انضباطًا وقانونية.




    3. التوازن السياسي الداخلي


    لبعض القوى المتحالفة - مثل الحركات المتمركزة في دارفور أو الميليشيات القبلية - أجنداتها السياسية الخاصة. ويمكن أن يؤدي ضمها إلى المظلة القانونية للجيش إلى:


    تحييد طموحاتها، أو


    إثارة المقاومة إذا شعرت بالاستمالة أو التهميش.


    🪖 التداعيات العسكرية


    1. هيكل قيادة موحد


    من الناحية العملية، يمكن أن يُحسّن هذا التنسيق ويُقلل من حوادث النيران الصديقة أو العمليات المارقة.


    كما يسمح للجيش بفرض الانضباط ومعايير التدريب وقواعد الاشتباك الأكثر وضوحًا.


    2. الاحتكاك المحتمل


    قد تُقاوم بعض الجماعات المتحالفة الاندماج، خاصةً إذا كانت تخشى فقدان نفوذها أو الملاحقة القضائية بموجب القانون العسكري.


    هناك خطر التشرذم إذا شعرت هذه المجموعات بالخيانة أو الإكراه، مما قد يؤدي إلى انشقاقات جديدة أو حتى صراع داخل التحالف.


    3. التأثير على الحرب مع قوات الدعم السريع


    على المدى القصير، قد يعزز هذا موقف الجيش في مواجهة قوات الدعم السريع من خلال تبسيط قاعدة دعمه.


    أما على المدى الطويل، فيعتمد الأمر على ما إذا كانت هذه القوات ستقبل الترتيب الجديد أم تتمرد عليه.


    ⚠️ المخاطر الاستراتيجية


    التجاوز: إذا حاول البرهان فرض سيطرة كبيرة بسرعة كبيرة، فقد يُنفّر حلفاء رئيسيين.


    أزمة الشرعية: إذا نُظر إلى هذه الخطوة على أنها استيلاء على السلطة بدلاً من إصلاح، فقد تُقوّض الثقة في قيادة الجيش.


    الانتقال بعد الحرب: يثير دمج هذه القوات الآن تساؤلات حول دورها في أي اتفاق سلام أو حكومة انتقالية مستقبلية.




    ++++++++++++++++++++++++++++++++++++






    لمشروع مدينة المطار الطموح في بيشوفتو








    الخطوط الجوية الإثيوبية تؤمن أرضًا لمشروع مدينة المطار الطموح في بيشوفتو


    https://shorturl.at/WzDu2



    تتخذ إثيوبيا خطوات جريئة في البنية التحتية للطيران، ومشروع المطار الجديد يُعدّ إنجازًا هائلاً. إليكم تفاصيل ما يجري:

    🛫 مطار إثيوبيا العملاق الجديد: مطار بيشوفتو الدولي

    الموقع والنطاق

    يجري بناء المطار الجديد في بيشوفتو، على بُعد حوالي 40 كيلومترًا جنوب شرق أديس أبابا.

    سيمتد على مساحة تقارب 4000 هكتار، ويضم أربعة مدارج، مما يجعله أحد أكبر المطارات في العالم.

    السعة الاستيعابية

    عند اكتماله بالكامل بحلول عام 2030، سيكون قادرًا على استيعاب ما يصل إلى 110 ملايين مسافر سنويًا، وهو ما يتجاوز بكثير السعة الاستيعابية الحالية لمطار بولي الدولي البالغة 25 مليون مسافر.

    من المتوقع افتتاح المرحلة الأولى بحلول عام 2025، وستستوعب 60 مليون مسافر سنويًا.

    التمويل والشركاء

    تُقدّر التكلفة الإجمالية بـ 10 مليارات دولار أمريكي.

    ستساهم الخطوط الجوية الإثيوبية بنسبة 20% من التمويل.

    يقود بنك التنمية الأفريقي (AfDB) الجهود لجمع المبلغ المتبقي وقدره 8 مليارات دولار، وقد تمت الموافقة بالفعل على قرض أولي بقيمة 500 مليون دولار.

    الأهمية الاستراتيجية

    يُعد هذا المطار محوريًا لرؤية إثيوبيا 2035، التي تهدف إلى جعل البلاد مركزًا للطيران القاري.

    يتماشى مع أجندة الاتحاد الأفريقي 2063 والسوق الأفريقية الموحدة للنقل الجوي (SAATM)، مما يعزز التكامل والترابط الإقليميين.

    الأثر الاقتصادي

    من المتوقع أن يوفر آلاف الوظائف في قطاعات البناء والعمليات والسياحة.

    سيعزز الاستثمار الأجنبي المباشر والتجارة الإقليمية والسياحة.

    ستقوم الخطوط الجوية الإثيوبية، أكبر شركة طيران وأكثرها ربحية في أفريقيا، بتشغيل وصيانة المركز الجديد.





    +++++++++++++++++++++++++++++++++++




















    الشباب الأوروبيون يفقدون ثقتهم بالديمقراطية - إليكم كيفية استعادتها

    تاريخ النشر: ١٥ أغسطس ٢٠٢٥، الساعة ٣:٤٧ مساءً بتوقيت غرينتش

    https://shorturl.at/jPUpT

    فيما يلي تحليل مفصل لمقال "الشباب الأوروبيون يفقدون ثقتهم بالديمقراطية - إليكم كيفية استعادتها" من موقع "ذا كونفرزيشن":

    🇪🇺 أزمة ثقة الشباب الأوروبيين بالديمقراطية

    تراجع الثقة بالديمقراطية:

    أقل من ٦٠٪ من الشباب الأوروبيين يعتقدون أن الديمقراطية هي أفضل أشكال الحكم.

    واحد من كل خمسة سيؤيد الحكم الاستبدادي في ظل ظروف معينة.

    ٦٪ فقط يعتقدون أن نظامهم السياسي يعمل بشكل جيد.

    التحول الجيلي في الثقة:

    الثقة في المؤسسات كالحكومات والمحاكم آخذة في التآكل، وخاصة بين الشباب.

    أكثر من ٢٥٪ من مواليد التسعينيات أفادوا بعدم ثقتهم بحكوماتهم.

    تُظهر الأجيال الأكبر سنًا (65 عامًا فأكثر) مستويات ثقة أعلى (17% فقط أفادوا بانعدام الثقة).

    ⚖️ لماذا تبدو الديمقراطية مُعطّلة؟

    عدم المساواة وانعدام الأمن:

    لم يرتفع انعدام المساواة في الدخل بشكل حاد في أوروبا بشكل عام، لكن الفجوات بين الأجيال آخذة في الاتساع.

    يتمتع الشباب الآن بأدنى متوسط دخل، بينما ازدادت دخول المتقاعدين.

    ينتشر انعدام الأمن الاقتصادي - صعوبة توفير السكن، أو بناء مسيرة مهنية، أو التخطيط للمستقبل - على نطاق واسع.

    الفشل المؤسسي المُتصوّر:

    يُنظر إلى المؤسسات على أنها غير فعّالة ومنفصلة عن الاحتياجات الحقيقية.

    يشعر العديد من الشباب الأوروبيين بأن النظام لا يحميهم أو لا يفي بوعوده.

    وهذا يُقوّض "العقد الاجتماعي" الذي تعتمد عليه الديمقراطية.

    ⚖️ كيفية استعادة الثقة في الديمقراطية

    إعادة بناء الثقة المؤسسية:

    يجب أن تصبح الحكومات أكثر استجابةً ومساءلةً وإنصافًا.

    ينبغي تصميم الخدمات العامة لتلبية احتياجات الأجيال الشابة.

    معالجة التفاوت الاقتصادي:

    ينبغي أن تستهدف السياسات التفاوتات بين الأجيال في الدخل والفرص.

    يجب إعطاء الأولوية لتكاليف المعيشة المعقولة والسكن.

    تجديد المساومة بين الأجيال:

    يجب أن تقدم الديمقراطية رؤية للتقدم والشمول للشباب.

    بدون فوائد ملموسة، تفقد المثل الديمقراطية جاذبيتها.



    إليكم مقارنة إقليمية لمساعدتكم على فهم النقاط الرئيسية للمقالة بشكل أفضل، وكيف تختلف الثقة بالديمقراطية في جميع أنحاء أوروبا:

    📊 ملخص: تراجع الثقة بالديمقراطية بين الشباب الأوروبيين

    يعتقدون أن الديمقراطية هي النظام الأفضل: أقل من 60%

    يدعمون الحكم الاستبدادي أحيانًا واحدًا من كل خمسة (20%)

    يعتقدون أن النظام السياسي يعمل بشكل جيد: 6% فقط

    لا يثقون بالحكومة (مواليد التسعينيات): أكثر من 25%

    لا يثقون بالحكومة (الفئة العمرية 65+): حوالي 17%

    أكثر ما يشغل الشباب: تكاليف المعيشة المعقولة

    🌍 التوزيع الإقليمي (من استطلاع YouGov)

    دعم الدولة للديمقراطية: دعم الحكم الاستبدادي:
    ألمانيا: 71%، 15%
    فرنسا: 52%، 21%
    إسبانيا: 51%، 21%
    بولندا: 48%، 21%
    إيطاليا: 50%، 24%
    اليونان: 50%، 21%
    المملكة المتحدة ~57% ~20%

    🔍 رؤى رئيسية من بحث أوسع نطاقًا

    يُعدّ جيل الألفية عالميًا الجيل الأكثر خيبة أمل في الذاكرة الحية.

    انخفض الرضا عن الديمقراطية بشكل حاد بعد الأزمة المالية عام 2008.

    يميل الشباب إلى دعم الديمقراطية في ظل القادة الشعبويين أكثر من المعتدلين.

    الاستقطاب آخذ في الازدياد: إذ يتعاطف عدد أكبر من الشباب مع التطرف السياسي، ويعطي عدد أقل منهم الأولوية للمناخ على النمو الاقتصادي.

    باتريشيا جوستينو

    أستاذة ونائبة مدير المعهد العالمي لبحوث اقتصاديات التنمية (UNU-WIDER)، جامعة الأمم المتحدة

    الأستاذة باتريشيا جوستينو خبيرة اقتصادية في مجال التنمية، تعمل على الربط بين اقتصاديات التنمية والعلوم السياسية. وهي خبيرة رائدة في مجال العنف السياسي والتنمية، والمؤسس المشارك والمدير المشارك لشبكة الأسر في الصراعات. تشغل حاليًا منصب نائبة مدير المعهد العالمي لبحوث اقتصاديات التنمية التابع لجامعة الأمم المتحدة، وزميلة أكاديمية في معهد دراسات التنمية في برايتون، المملكة المتحدة (في إجازة).

    تركز أبحاث البروفيسورة جوستينو على العلاقة بين العنف السياسي، والتحول المؤسسي، والحوكمة، ونتائج التنمية. وقد قادت برامج بحثية رئيسية ممولة من المفوضية الأوروبية، ومجلس البحوث الاقتصادية والاجتماعية في المملكة المتحدة (ESRC)، ووزارة التنمية الدولية في المملكة المتحدة (DFID). وهي حاليًا مديرة مشروع منحة كبير تابع لمجلس البحوث الاقتصادية والاجتماعية يتناول العلاقة بين عدم المساواة، والثقة الاجتماعية، ونتائج الحوكمة.

    نُشرت أبحاث البروفيسورة جوستينو في مجلات دولية رائدة، مثل مجلة اقتصاديات التنمية، ومجلة حل النزاعات، ومجلة أبحاث السلام، ومجلة البنك الدولي الاقتصادية، وهي المؤلفة الرئيسية لكتاب "منظور على المستوى الجزئي لديناميكيات الصراع والعنف والتنمية" (منشورات جامعة أكسفورد). شغلت العديد من المناصب الاستشارية في منظمات دولية رئيسية، بما في ذلك منظمة أكشن إيد، ووزارة التنمية الدولية البريطانية، ومنظمة الأغذية والزراعة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، واليونسكو، واليونيسيف، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، والبنك الدولي. شغلت منصب مديرة برنامج أبحاث ميكروكون، ونائبة مدير شبكة تامنياك للتدريب الأولي.

    حصلت البروفيسورة جوستينو على ماجستير في الاقتصاد من جامعة كامبريدج ودكتوراه في الاقتصاد من جامعة لندن. شغلت مناصب زائرة في جامعة هارفارد (2007-2009) والمعهد الجامعي الأوروبي (2017)، وغيرها.

    الخبرة

    –حتى الآن: زميلة باحثة أولى، جامعة الأمم المتحدة











    ++++++++++++++++++++++++







    بعض الناس لا يحبون الموسيقى ببساطة - ربما يعود ذلك إلى خلل في توصيلات أدمغتهم

    تاريخ النشر: ١٥ أغسطس ٢٠٢٥، الساعة ٣:٤٧ مساءً بتوقيت غرينتش

    فيما يلي شرح مفصل لمقال "بعض الناس لا يحبون الموسيقى ببساطة - ربما يعود ذلك إلى خلل في توصيلات أدمغتهم" من موقع "ذا كونفرسيشن":

    🎵 المفاهيم الرئيسية

    انعدام المتعة الموسيقية: حالة لا يستمتع فيها الأفراد بالموسيقى إلا قليلاً أو لا يستمتعون بها على الإطلاق.

    نسبة الانتشار: تُصيب حوالي ٥-١٠٪ من السكان.

    المقارنة: معظم الناس يتأثرون عاطفياً بالموسيقى، لكن البعض لا يكترثون لها إطلاقاً.

    🧠 توصيلات الدماغ والاستجابة العاطفية

    مشكلة التواصل العصبي: تستشهد المقالة بأبحاث أجراها علماء أعصاب في إسبانيا وكندا تشير إلى أن انعدام المتعة الموسيقية قد ينشأ عن ضعف التواصل بين مناطق الدماغ المسؤولة عن معالجة الصوت والمكافأة.

    مسارات المكافأة Reward pathways: تشارك مناطق مثل النواة المتكئة، والقشرة الجبهية الحجاجية، والجزيرة nucleus accumbens, orbitofrontal cortex, and insula في الشعور بالمتعة. يمكن أن يؤدي الاضطراب في هذه المناطق إلى تقليل الاستجابة العاطفية للموسيقى.

    الاختبارات الفسيولوجية: لا يُظهر الأشخاص الذين يعانون من انعدام المتعة الموسيقية أي تغير في معدل ضربات القلب أو العرق أو التنفس عند الاستماع إلى موسيقى عاطفية - على عكس معظم الناس.

    🎧 قياس التفاعل الموسيقي

    استبيان برشلونة لمكافأة الموسيقى (BMRQ): أداة تُستخدم لتقييم مدى تفاعل الناس مع الموسيقى في حياتهم اليومية - على سبيل المثال، الهمهمة، وردود الفعل العاطفية، وتكرار الاستماع.

    فرط المتعة مقابل انعدام المتعة:

    فرط المتعة: ينجذب حوالي 25% من الناس بشدة إلى الموسيقى.

    انعدام المتعة: يُظهر أصحاب الدرجات المنخفضة في استبيان BMRQ استجابة عاطفية أو فسيولوجية ضعيفة.

    🧬 هل هي مجرد موسيقى؟

    انعدام التلذذ العام مقابل انعدام التلذذ الخاص:

    يظل بعض المصابين بانعدام التلذذ الموسيقي يستمتعون بمتع أخرى كالطعام والأفلام والتواصل الاجتماعي.

    يشير هذا إلى أن لامبالاتهم مرتبطة بالموسيقى تحديدًا، وليست عجزًا عاطفيًا أوسع.

    العلاقة بالاكتئاب: انعدام التلذذ العام شائع في حالات الاكتئاب، لكن انعدام التلذذ الموسيقي قد يكون موجودًا بشكل مستقل عن اضطرابات المزاج.

    🎶 تفسيرات محتملة

    المعالجة المعرفية: قد يواجه بعض الأفراد صعوبة في فهم العناصر الموسيقية كاللحن والتناغم.

    العوامل الثقافية والشخصية: ليس كل طفل يُجبر على حضور دروس الموسيقى يكبر ليُقدّر الموسيقى - فقد يلعب التاريخ الشخصي دورًا في ذلك.

    كاثرين لوفداي

    أستاذة علم النفس العصبي، جامعة وستمنستر، المملكة المتحدة

    كاثرين لوفداي خريجة جامعة وستمنستر (المعروفة سابقًا باسم PCL). بدأت مسيرتها المهنية بحصولها على درجة الدكتوراه في علم النفس العصبي للذاكرة والشيخوخة، بإشراف آلان باركين (جامعة ساسكس) وبريندا والتر (جامعة وستمنستر). وتواصل تركيزها على طبيعة الذاكرة الطبيعية والذاكرة المعطوبة، وخاصةً الذاكرة الذاتية. ينصبُّ مجال خبرتها تحديدًا على التقييم المعرفي (وخاصةً الذاكرة والوظيفة التنفيذية) واستخدام التنميط المعرفي لتشخيص وعلاج استسقاء الرأس، وفقدان الشهية العصبي، وإصابات الدماغ الرضحية، والخرف.

    كما نشرت كاثرين أبحاثًا تتناول مجموعةً متنوعةً من المواضيع الأخرى، بما في ذلك العلاقة بين هرمونات التوتر والتعلق في مرحلة المراهقة، بالإضافة إلى علم نفس الموسيقى. كاثرين عضوٌ فاعلٌ أيضًا في الجمعية البريطانية لعلم النفس، حيث تشغل منصب نائب رئيس لجنة المؤتمر الدائم، وعضوٌ في هيئة تحرير مجلة "ذا سايكولوجيست"، وعضوٌ في مجلس الأبحاث. كاثرين شغوفةٌ بالتفاعل العام مع العلوم، وتُدعى بانتظام لإلقاء محاضرات عامة، كما ظهرت كخبيرةٍ في علم النفس في عددٍ من البرامج التلفزيونية والإذاعية.

    الخبرة

    حاليًا: أخصائيةٌ في علم النفس العصبي، جامعة وستمنستر








    ++++++++++++++++++++++++++++++++









                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de