القتلة هم الكيزان ودواعشهم الذين أنقلبوا علي حكومة الأمام الصادق المهدى المنتخبة من قبل الشعب السودانى، وبالتالي رد الحق العام للشعب السودانى عمل مشروع. وأنت يا الحبيب جزء من هذا الصراع الوجودى للشعب السودانى ضد التنظيم الإرهابي وكتائبه الداعشية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة