|
Re: ردًا على بيان وزارة الخارجية الإماراتية ح (Re: Yasir Elsharif)
|
وهذا هو بيان الخارجية الإماراتية الهزيل:
Quote: الإمارات: المزاعم الباطلة لسلطة بورتسودان مناورات هزيلة لتبرير رفض جهود السلام الثلاثاء 05/8/2025 عام
تُعرب دولة الإمارات عن رفضها القاطع للمزاعم والاتهامات الباطلة التي وردت في البيان الصادر عن سلطة بورتسودان، والتي ادعت زوراً تورط دولة الإمارات في النزاع الدائر في السودان، عبر دعم مزعوم لجهات أو عناصر مسلحة.
وتؤكد دولة الإمارات أن هذه الادعاءات، التي تفتقر إلى أي دليل، لا تعدو كونها مناورات إعلامية هزيلة تهدف إلى تشتيت الانتباه عن مسؤولية هذه السلطة المباشرة في إطالة أمد هذه الحرب الأهلية التي امتدت إلى أكثر من عامين وإفشال كافة الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تحقيق السلام في السودان.
وقد سبق أن أكدت الآليات الدولية، بما في ذلك قرار محكمة العدل الدولية في لاهاي، الذي رفض الدعوى المقدمة من قبل هذه السلطة ضد دولة الإمارات، وكذلك التقرير النهائي لفريق الخبراء المعني بالسودان، الصادر بتاريخ 17 أبريل 2025، الذي لم يتضمن أي استنتاجات أو دليل واحد ضد الدولة. وتؤكد هذه المعطيات الموثقة زيف الادعاءات المتكررة وغياب أي أساس قانوني أو واقعي لها.
إن دولة الإمارات تؤكد أن ما يسمى بسلطة بورتسودان لا تمثل الحكومة الشرعية للسودان ولا تعبر عن إرادة شعبه الكريم، وتدعو المجتمع الدولي إلى تكثيف جهوده لدعم عملية سياسية يقودها المدنيون، بعيداً عن هيمنة أي من الطرفين المتصارعين.
وتشدد دولة الإمارات على أن هذه الادعاءات ليست سوى محاولة لعرقلة مسار السلام، والتنصل من الالتزامات الأخلاقية والقانونية والإنسانية تجاه إنهاء النزاع، وفتح المجال أمام عملية انتقالية تعبر عن تطلعات الشعب السوداني في الأمن والاستقرار والتنمية.
وتجدد دولة الإمارات التزامها الكامل بدعم جميع الجهود الدولية والإقليمية الرامية إلى الوقف الفوري لإطلاق النار، وحماية المدنيين، ومحاسبة مرتكبي الفظائع والانتهاكات أياً كانوا، والعمل مع الشركاء لإيجاد حل شامل ومستدام يُنهي هذه الحرب المدمرة، ويضمن مستقبلاً آمناً ومستقراً للسودان وشعبه الشقيق. |
المصدر: https://www.mofa.gov.ae/MediaHub/News/2025/8/5/5-8-2025-uae-uae
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ردًا على بيان وزارة الخارجية الإماراتية ح (Re: Yasir Elsharif)
|
هل هناك أي عضو في هذا المنبر ينكر ضلوع الإمارات في دعم وتسليح الدعم السريع؟؟ وكذلك استجلاب المرتزقة من كولومبيا وبعض الدول الأخرى في أفريقيا بعد كل الأدلة الدامغة التي تحاول الإمارات إنكارها؟
Quote: الطابية الإخبارية السودان [قبل 21 ساعة] بعد ظهور مرتزقتها علنا.. هل يكتفي السودان بإدانة الإمارات إعلاميا تقرير: الطابية أطلقت الحكومة السودانية، جرس إنذار للمجتمعين الدولي والإقليمي، من خطورة تورط مرتزقة أجانب في القتال ضمن صفوف مليشيا الدعم، السريع في دارفور وكردفان، واعتبرت وزارة الخارجية السودانية في بيان أمس الاثنين، الخطوة، ظاهرة تهدد السلم والأمن في الإقليم وفي القارة الإفريقية بصورة عامة، محذرة من أنها قد تفرض واقعا جديدا يهدد سيادة الدول وينتهك حرماتها ويغير من مسار الحرب لكي تصبح حربا إرهابية عابرة للحدود. جاء تحذير الخارجية السودانية، عقب وضع السلطات يدها على وثائق ومستندات تثبت تورط مرتزقة من جمهورية كولمبيا ودولا أخرى في القتال بجانب مليشيا الدعم السريع برعاية وتمويل من دولة الإمارات، وفقا لبيان الخارجية السودانية. وفي وقت سابق، يوم السبت الماضي أعلنت الفرقة السادسة التابعة للجيش بالفاشر، ضبطها مرتزقة كولمبيين ضمن القوة التي هاجمت المدينة، وفي اليوم نفسه نشرت صورا لقائد القوة "كولمبي" الجنسية كان ضمن صفوف الهلكى وعثرت بحوزتها على مستندات وتذاكر سفر ووثائق تثبت تورط أبو ظبي في استجلاب المرتزقة الكولمبيين، كما نشرت حسابات تابعة للمليشيا مقاطع فيديو تظهر مرتزقة كولمبيين يقومون بتدريب عناصر من المليشيا داخل مدينة نيالا، كما ظهر فيديو آخر لمرتزق كولمبي يقود سيارة مزودة بمدفع 23 كان في طريقه للقتال في الفاشر، قبل أن يلقى مصرعه لاحقا. أدلة جديدة ليس السودان وحده من قدم مستندات تثبت تورط أبو ظبي، فقد سبقته صحيفة لاسيلا فاسيا الكولمبية التي نشرت تقريرا مطولا عن المرتزقة في السودان، وتضمن التقرير دلائل جديدة على تورط الإمارات في عملية تجنيد المرتزقة، وجهت لهم بجانب القتال مهام تتعلق بتدريب أطفالا للقتال بجانب حميدتي، وأوضحت الصحيفة الكولمبية في تقريرها، أن المرتزقة الكولمبيين لم يكن لهم وجود أصلا في السودان لولا شركة جي سي سي جي الإماراتية، واستندت الصحيفة على شهادات ضابط كولمبي يدعى سيزار الذي كشف عن تجنيد 300 مرتزق كولمبي للقتال بالسودان عبر شركات أمن إماراتية، حيث قامت بخداعهم بعدما وعدتهم بالعمل في شركات للحراسة لكنهم نقلوا للحرب بالسودان. ولم يقتصر الأمر على الصحيفة الكولمبية، حيث أشار تقرير لجنة خبراء للأمم المتحدة الذي صدر في يناير 2024، إلى مزاعم “موثوق بها” أفادت بأن الإمارات قدمت إمدادات عسكرية عبر مهبط طائرات في تشاد لمليشيات الدعم السريع السودانية التي تقاتل الجيش السوداني في صراع أودى بحياة عشرات الآلاف وأدى إلى نزوح الملايين. وفي وقت سابق أوضح الرئيس التنفيذي لشركة «جَلف ستيت أناليتيكس» لاستشارات المخاطر، جورجيو كافيرو، في حديث لموقع «بوليتيكس توداي»، أن دعم الإمارات للجنرال محمد حمدان دقلو، الشهير بحميدتي، قائد مليشيات الدعم السريع، كان من أبرز العوامل وراء النجاحات التي يحرزها في ساحة المعركة. وقال المحلل جلال حرشاوي، الزميل المشارك في المعهد الملكي للخدمات المتحدة، لوكالة الأنباء الفرنسية، إنه حتى عهد قريب، كان معسكر البرهان يتوخى الحذر ويحرص على الدبلوماسية، ويتجنب المواجهات اللفظية المباشرة ضد الأطراف المؤثرة الرئيسية مثل المشير خليفة حفتر في ليبيا وأبو ظبي، اللتان تدعمان حميدتي بسخاء. وأكد موقع «بوليتيكس توداي» نفسه في مقال لرئيس تحريره، إن دعم الإمارات لمليشيا الدعم السريع، يأتي بأشكال مختلفة، مثل التمويل المباشر ومعدات الإمداد والتموين والعتاد العسكري واستجلاب المؤتزقة، وهذا الدعم العسكري زود الميليشيات بالأدوات اللازمة لارتكاب جرائم لا تُعد ولا تُحصى. تحركات سودانية سبق للحكومة السودانية أن قدمت مستندات لمجلس الأمن تشير لتورط الإمارات في إرسال مرتزقة للقتال في السودان، وأوضحت الخارجية السودانية في بيانها، أمس، أنها سبق وأن قامت بتسليم مجلس الأمن الدولي كافة المستندات التي تثبت تورط نظام أبو ظبي في حرب السودان، وأضافت الخارجية في رسالة تحذيرية جديدة، إلى أنها تود لفت انتباه المجتمعين الإقليمي والدولي إلى حجم التآمر الذي تتعرض له الدولة السودانية عبر الاستهداف الذي تواجهه من قِبل ما يسمى بمليشيا الدعم السريع وقوات المرتزقة التي تقاتل في صفها منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023م. وأضافت (تملك حكومة السودان كل الوثائق والمستندات التي تثبت تورط مرتزقة من جمهورية كولومبيا ومن بعض دول الجوار برعاية وتمويل من دولة الإمارات، وسبق أن قدّمت بعثة السودان الدائمة بنيويورك هذه الوثائق إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، كما وثَّقت لهذه الظاهرة منظمات إقليمية ودولية وتقارير استقصائية إعلامية). أمام كل هذه الوثائق والفيديوهات الموثوقة لا يزال مجلس الأمن عاجزا عن اتخاذ قرار يردع أبو ظبي ويوقف تورطها في حرب السودان. ويرى مراقبون أن الحكومة السودانية ستضغط هذه المرة بشدة لاستصدار إدانة من مجلس الأمن الدولي ضد الإمارات، وذلك بسبب أن مخاطر استجلاب مرتزقة ستطال جميع القارة الإفريقية وستهدد الأمن والسلم الدوليين، ويعتبر أستاذ العلوم السياسية بالجامعات السودانية، دكتور محمد عمر، أن صحوة الأفارقة المتأخرة ناتجة عن احساسهم بالخطر، من أن حرب السودان وعبر استجلاب مرتزقة قد تتسع لتهدد دولا أخرى بالمنطقة، وهو ما يفسر حسب قوله، تأييد الاتحاد الإفريقي لحكومة كامل إدريس ورفضه ما يسمى بتحالف تأسيس، هذه التغييرات الإفريقية لحرب السودان يراها دكتور محمد عمر مبررا كافيا ومقنعا لإصدار مجلس الأمن الدولي إدانة لأبو ظبي بسبب تورطها غير المشروع في حرب السودان، وهو الأمر نفسه الذي ستجدد عبره الخارجية السودانية شكواها لمجلس الأمن مسنودة بمستندات ووثائق جديدة، واحساس أكبر بالخوف من خطر المرتزقة عابري القارات. مراقبون يعيبون على الحكومة السودانية، تساهلها في التعامل مع ملف أبو ظبي وتورطها في حرب السودان، ويشيرون إلى عدم جديتها في المضي قدما في هذا الملف، وهى تملك بالكامل كافة المعلومات والوثائق التي تعري الإمارات وتفضحها أمام المجتمع الدولي، معتبرين أن هذا التقاعس غير مبرر، بينما يموت يوميا عشرات الجنود والمواطنين بسلاح إماراتي ومرتزقة عابرين للقارات جلبتهم أبو ظبي بجرأة من لا يخشى العواقب. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ردًا على بيان وزارة الخارجية الإماراتية ح (Re: Yasir Elsharif)
|
اتحاد دارفور بالمملكة المتحدة يؤجرون على جهدهم في تعرية حكام الامارات ولكن ليس من المتوقع ان تقوم امريكا باجراء ضد الدعم السريع الا في حدود افراده وقادته اما الدعم السريع كجهة فلن يصيبها عكننة من امريكا خاصة وان الشراكة بين الدعم السريع والامارات والمملكة العربية السعودية ذو رابط صلب لن ينفك وثاقة في سنوات قادمات لهذا لا يمكن لامريكا ان تصنف الدعم السريع كمنظمة ارهابية لان ذلك يبطل الاستعانة بها في حرب اليمن من قبل السعودية والامارات فلا يمكن ولا يحق للدولتين الاستعانة بمنظمة ارهابية في الاشتراك معها في حرب اليمن ومن جهة ثانية مشروع القرار في قراءته الاولى وحتى لو مر من الكونغرس فان تنزيله على الواقع من مهام وزارة الخارجية لانها هي الجهة التي يمكن ان تحدد من واقع تجاربها ان كان مثل هذا القرار يخدم المصالح الامريكية ام لا؟ لان صدور مثل هذا القرار سيكون ضرره اكثر من نفعه لامريكا لان مساندة الحليفان (السعودية و الامارات) اكثر نفعا من وصف الدعم السريع بانه منظمة ارهابية لهذا على اتحاد دارفور وحكومة السودان ان لا تعقد امالا على قرار يصدر من الكنغرس وتنفذه الخارجية الامريكية بالحاق الدعم السريع ووصفه بمنظمة ارهابية لاللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ردًا على بيان وزارة الخارجية الإماراتية ح (Re: Yasir Elsharif)
|
اتحاد دارفور بالمملكة المتحدة يؤجرون على جهدهم في تعرية حكام الامارات ولكن ليس من المتوقع ان تقوم امريكا باجراء ضد الدعم السريع الا في حدود افراده وقادته اما الدعم السريع كجهة فلن يصيبها عكننة من امريكا خاصة وان الشراكة بين الدعم السريع والامارات والمملكة العربية السعودية ذو رابط صلب لن ينفك وثاقة في سنوات قادمات لهذا لا يمكن لامريكا ان تصنف الدعم السريع كمنظمة ارهابية لان ذلك يبطل الاستعانة بها في حرب اليمن من قبل السعودية والامارات فلا يمكن ولا يحق للدولتين الاستعانة بمنظمة ارهابية في الاشتراك معها في حرب اليمن ومن جهة ثانية مشروع القرار في قراءته الاولى وحتى لو مر من الكونغرس فان تنزيله على الواقع من مهام وزارة الخارجية لانها هي الجهة التي يمكن ان تحدد من واقع تجاربها ان كان مثل هذا القرار يخدم المصالح الامريكية ام لا؟ لان صدور مثل هذا القرار سيكون ضرره اكثر من نفعه لامريكا لان مساندة الحليفان (السعودية و الامارات) اكثر نفعا من وصف الدعم السريع بانه منظمة ارهابية لهذا على اتحاد دارفور وحكومة السودان ان لا تعقد امالا على قرار يصدر من الكنغرس وتنفذه الخارجية الامريكية بالحاق الدعم السريع ووصفه بمنظمة ارهابية لاللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
| |

|
|
|
|
|
|
|