|
Re: اللهم انا نسألك ونتضرع اليك أن تطفئ النير� (Re: هدى ميرغنى)
|
هي وحشة الوطن الذي قهرنا لنخرج منه فالابناء مجبنة الرجل فقد رحلت عني خديجتي الصغيرة وهي في نهاية عقدها الرابع بسنوات وتركت صغارا اجبروني للبقاء في السودان وهم في سن طفولة والان اجبروني ان اللحق بهم في القاهرة فهما تؤمان جلسا لامتحان الشهادة السودانية والله لو لا هم لما غادرت السودان الا الى القبر وها هي الحرب تختطف شادن التي غنت للسلام وقيم كردفان والحرب في بدايتها دعوت البرهان ان يتجرع السم اسوة الإمام الخميني الذي قال وهو يأذن بوقف الحرب ضد العراق بعد سنوات دمرت الحرب فيها البلدين دعوت البرهان في هذا المنبر ان يتجرع السم لتقف ويلات الحرب اما الان it is too late but is never late واعلمي ان حضورك اخت استاذة هدى يشرفني كثيرا فاهلا بك ومرحبا ا
| |

|
|
|
|