أحمد هارون يتحدث من الظل- نتوقع بقاء الجيش في الحكم… وعودتنا عبر صناديق الاقتراع

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 10-18-2025, 06:01 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-25-2025, 03:22 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 12447

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أحمد هارون يتحدث من الظل- نتوقع بقاء الجيش في الحكم… وعودتنا عبر صناديق الاقتراع

    03:22 PM July, 25 2025

    سودانيز اون لاين
    زهير ابو الزهراء-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    “أحمد هارون يتحدث من الظل: نتوقع بقاء الجيش في الحكم… وعودتنا عبر صناديق الاقتراع”
    أرسل بريدا إلكترونيا25 يوليو، 2025

    قيادات إسلامية تؤكد دعمها للجيش وتراهن على العودة بعد الحرب
    الخرطوم/بورتسودان – رويترز
    في تطوّر لافت يعيد خلط أوراق المشهد السياسي السوداني، كشف قياديون في الحركة الإسلامية السودانية، وعلى رأسهم رئيس حزب المؤتمر الوطني السابق أحمد هارون، عن تطلعاتهم للعودة إلى الحكم عبر دعم الجيش
    في معركته ضد قوات الدعم السريع.

    وفي أول مقابلة إعلامية منذ سنوات، قال أحمد هارون، أحد أبرز المطلوبين لدى المحكمة الجنائية الدولية، في تصريحات خاصة لوكالة “رويترز”، إن حزبه يتوقع أن يستمر الجيش في الحكم بعد انتهاء الحرب
    مؤكداً أن الانتخابات المقبلة قد تكون بوابة “العودة الشرعية” للمؤتمر الوطني والحركة الإسلامية المتحالفة معه.

    هارون: دعمنا الجيش ميدانياً… والمرحلة المقبلة لصناديق الاقتراع
    أقرّ هارون، الذي يواجه اتهامات دولية بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال النزاع في دارفور، بمشاركة عناصر من الحركة الإسلامية ومقاتلين محسوبين عليها في العمليات العسكرية الجارية
    معتبراً أن “التقدم الميداني الأخير للجيش” جاء بدعم من “الوطنيين”، في إشارة غير مباشرة لمؤيدي النظام السابق.

    مصادر عسكرية: التقدّم العسكري أعاد الإسلاميين إلى واجهة التخطيط السياسي
    وبحسب ما أوردته رويترز، فإن ستة مصادر عسكرية وحكومية أكدت أن نجاحات الجيش الأخيرة فتحت الباب أمام الحركة الإسلامية للتفكير بجدية في العودة للعب “دور وطني”، وسط مؤشرات
    على تعيين شخصيات محسوبة عليها في حكومة رئيس الوزراء الجديد، كامل إدريس، الذي عيّنه الجيش في مايو الماضي.


    هل يمهّد الجيش الطريق لعودة الإسلاميين؟
    ورغم محاولات الجيش الرسمي النأي بنفسه عن الأحزاب، قال متحدث باسمه للوكالة:

    “قد يرغب بعض قادة الإسلاميين في استغلال الحرب للعودة إلى السلطة، لكن الجيش لا يتحالف أو ينسق مع أي حزب سياسي ولا يسمح لأي طرف بالتدخل”.

    لكن مراقبين يرون أن هذا النفي لا ينسجم مع ما يجري فعلياً على الأرض من تعيينات وتنسيق غير معلن، خصوصاً في ظل تزايد تأثير الإسلاميين داخل مؤسسات الدولة الانتقالية في بورتسودان.

    الخلفية الأيديولوجية: من أسامة بن لادن إلى صناديق الاقتراع
    يرتبط حزب المؤتمر الوطني بالحركة الإسلامية التي سادت في عهد الرئيس المعزول عمر البشير، والتي عُرفت باحتضانها لقيادات متشددة في تسعينيات القرن الماضي، بينها أسامة بن لادن.
    ورغم تخلّيها لاحقاً عن الطابع العقائدي الصارم، لا تزال أطراف داخل وخارج السودان تنظر بعين الريبة لأي عودة محتملة لها إلى السلطة.

    قلق إقليمي واتهامات للإمارات
    عودة الإسلاميين المحتملة قد تثير توترات إقليمية، لا سيما مع دول مثل الإمارات، التي تُبدي حذراً بالغاً تجاه تصاعد النفوذ الإسلامي في السودان، وسط اتهامات متكررة بوجود صراع نفوذ غير معلن بين العواصم الإقليمية في الساحة السودانية.






                  

07-25-2025, 10:10 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 12447

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد هارون يتحدث من الظل- نتوقع بقاء الجيش (Re: زهير ابو الزهراء)

    بورتسودان ـ رويترز: قال أحمد هارون، رئيس حزب «المؤتمر الوطني» السابق، إنه يتوقع بقاء الجيش في الحكم بعد الحرب، وإن الانتخابات قد تتيح لحزبه والحركة الإسلامية المرتبطة به، العودة إلى السلطة.
    وأدت الحرب الدائرة منذ أكثر من عامين بين الجيش السوداني وقوات «الدعم السريع» إلى موجات من القتل على أساس عرقي وانتشار المجاعة والنزوح الجماعي واستقطبت قوى أجنبية وتسببت في ما تصفها الأمم المتحدة بأكبر أزمة إنسانية في العالم.
    وعلى الرغم من إمساك قوات «الدعم السريع» بزمام الأمور في معقلها الغربي في دارفور ومناطق من الجنوب، وعدم وجود مؤشرات على توقف القتال، فقد حقق الجيش تقدما كبيرا على جبهات عدة في الأشهر الماضية، وهي مكاسب يقول المشاركون من الإسلاميين إنهم ساهموا في تحقيقها.
    وكان بعض قادة الجيش والموالون للنظام السابق يقللون من أهمية الحديث عن العلاقات بينهما، خوفا من التأثر بالسخط الشعبي إزاء الرئيس المخلوع عمر البشير وحلفائه في حزب «المؤتمر الوطني». لكن سبعة من أفراد الحركة وستة مصادر عسكرية وحكومية قالوا إن التقدم الذي حققه الجيش في الآونة الأخيرة أتاح للحركة الإسلامية التفكير في العودة للقيام بـ «دور وطني».
    وتعود جذور حزب «المؤتمر الوطني» إلى الحركة الإسلامية السودانية التي كانت مهيمنة في أوائل عهد البشير خلال تسعينيات القرن العشرين عندما استضاف السودان أسامة بن لادن، لكنها تخلت منذ فترة طويلة عن الفكر المتشدد وصارت تركز على الاستئثار بالسلطة وتنفي أي صلات تنظيمية لها بمجموعات إسلامية خارج السودان.
    وقد يعزز صعود الحركة من جديد الردة عن الانتفاضة المطالبة بالديمقراطية التي بدأت في السودان في أواخر 2018، كما سيعقّد علاقاته مع الأطراف الإقليمية المتشككة في أي نفوذ إسلامي وسيزيد الشقاق مع دولة الإمارات.
    ويدعم هذا التصور اتهامات بتعيين عدد من الإسلاميين وحلفائهم منذ الشهر الماضي في حكومة كامل إدريس، رئيس الوزراء التكنوقراطي الجديد الذي عينه الجيش في مايو أيار الماضي.
    وقال ممثل لقيادة الجيش السوداني «قد يرغب بعض قادة الإسلاميين في استغلال الحرب للعودة إلى السلطة، لكننا نقول بشكل قاطع إن الجيش لا يتحالف أو ينسق مع أي حزب سياسي ولا يسمح لأي طرف بالتدخل».

    «الجيش في السياسة»

    وفي حديثه لـ«رويترز» في ساعة متأخرة من الليل من مكان يختفي فيه عن الأنظار مع انقطاع خدمات الكهرباء في شمال السودان، قال هارون إن حزب المؤتمر الوطني يقترح هيكل حكم يمنح الجيش السيطرة على الأمور السيادية «بالنظر لمهددات الأمن السوداني والتدخل الخارجي « على أن تأتي الانتخابات برئيس وزراء لإدارة الحكومة.
    وأضاف هارون، حليف البشير الذي خرج من السجن في بداية الصراع، في المقابلة التي أجريت معه في أواخر أبريل/ نيسان «اتخذنا قرارا استراتيجيا بألا نعود للسلطة إلا عبر صناديق الانتخابات بعد الحرب. لن نكون في أي حكومة انتقالية غير منتخبة بعد الحرب».
    وأضاف «النموذج الغربي لن يكون مناسبا للسودان. ولا بد من الوصول لصيغة عن دور الجيش في السياسة في ظل الهشاشة الأمنية والأطماع الخارجية، فهذه لن تكون الحرب الأولى ولا الأخيرة في البلد».
    وأشار ضابط كبير في الجيش إلى أن أي فترة انتقالية يديرها الجيش حصرا قبل الانتخابات «لن تكون قصيرة».
    واقترح هارون إجراء استفتاء شعبي على «من يقدمه الجيش للحكم».
    وهارون مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهم التورط في جرائم حرب وإبادة جماعية في دارفور في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وهي تهم ينفي صحتها، ويؤكد أنها محكمة سياسية وليست قانونية.

    اقترح هيكل حكم يمنح الجيش السيطرة على الأمور السيادية

    وبدأت عودة الفصائل الإسلامية قبل اندلاع الحرب في أبريل/ نيسان 2023، وهي فترة أخذت تنحرف فيها عملية الانتقال نحو الحكم المدني عن مسارها المأمول.
    ورسخت هذه الفصائل وجودها داخل أجهزة الحكم وفي الجيش خلال فترة حكم البشير التي استمرت ثلاثة عقود. واستمد قائد الجيش الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، الذي أصبح رئيسا لمجلس السيادة الانتقالي بعد فترة وجيزة من الإطاحة بالبشير عام 2019، دعما منها عندما قاد انقلابا في أكتوبر/ تشرين الأول 2021 مع قوات «الدعم السريع» على الحكومة الانتقالية.
    وشاركت قوات «الدعم» في الانقلاب، لكن كانت تساورها شكوك تجاه الإسلاميين. ومع تحرك قوات «الدعم السريع» والجيش لحماية مصالحهما قبل مرحلة انتقال أخرى مقررة، تحول التوتر بينهما إلى حرب.
    وسرعان ما سيطرت قوات «الدعم» على معظم مناطق العاصمة الخرطوم، وحققت تقدما على جبهات أخرى قبل أن يبدأ الجيش في استعادة السيطرة على الأراضي وتوسيع قبضته في شرق السودان ووسطه.

    مقاتلون

    تظهر وثيقة لحزب المؤتمر الوطني حصلت عليها رويترز عبر مسؤول إسلامي كبير دورا رئيسيا للشبكات الإسلامية منذ بداية القتال.
    وفي الوثيقة، يبلغ عناصر من الإسلاميين قيادتهم بالمهام التي قاموا بها وتحدثوا عن دورهم في المساهمة المباشرة في المجهود العسكري للجيش بما يتراوح بين ألفين وثلاثة آلاف مقاتل خلال العام الأول من الصراع.
    وتحدثوا أيضا عن تدريب مئات الآلاف من المدنيين الذين استجابوا لدعوة الجيش للتعبئة العامة، والذين انضم أكثر من 70 ألفا منهم إلى العمليات.
    وقالت ثلاثة مصادر عسكرية من الجيش وفصائل متحالفة معه إن هذه الخطوة عززت صفوف القوات البرية المتناقصة.
    وقدّرت مصادر عسكرية عدد المقاتلين المرتبطين مباشرة بحزب المؤتمر الوطني بنحو خمسة آلاف، يخدمون بالأساس في وحدات «قوات العمل الخاص» التي حققت جانبا من أكبر مكاسب الجيش لا سيما في الخرطوم.
    وأفاد مقاتلون إسلاميون ومصادر عسكرية بأن مقاتلين آخرين دربهم إسلاميون يخدمون في لواء نخبة أعيد تشكيله ويتبع جهاز المخابرات العامة.
    وأوضحت مصادر في الجيش وهارون، أن الفصائل الإسلامية ليس لديها أي سلطة على الجيش.
    وشكك هارون في صحة الوثيقة وفي الروايات التي تتحدث عن مشاركة آلاف المقاتلين المرتبطين بحزب المؤتمر الوطني في القتال إلى جانب الجيش، ورفض إعطاء أرقام عن عدد المقاتلين الاسلامين الذين يساندون الجيش.
    لكنه أقر بأنه «ليس سرا أننا ندعم الجيش استجابة لدعوة القائد الأعلى للتعبئة العامة «.
    وقال البرهان مرارا إنه لن يسمح لحزب المؤتمر الوطني المحظور بالعودة إلى السلطة، في وقت أتاح فيه عودة موظفين مدنيين إسلاميين لمناصب رفيعة في عدد من الإدارات الحكومية.
    وبينما يقلل الجيش من شأن العلاقات مع الإسلاميين، تعلو أصوات قوات «الدعم السريع» بالحديث عن الأمر. وقال محمد مختار مستشار قيادة قوات الدعم السريع «الإسلاميون هم من أشعلوا هذه الحرب سعيا للعودة إلى السلطة، وهم من يديرونها وهم يسيطرون على قرار الجيش».
    وقال ضابطان مطلعان في الجيش إن البرهان يعمل على تحقيق توازن بين حرصه على عدم التنازل عن أي نفوذ لأي شخصيات أو جهات سياسية وبين حاجته إلى الدعم العسكري والإداري والمالي من شبكات الإسلاميين.

    الحلفاء الأجانب

    وتقدم الحركة الإسلامية السودانية لعناصرها منذ فترة طويلة تدريبات عسكرية، عبر وسائل منها ما كان يعرف في عهد البشير باسم (قوات الدفاع الشعبي) الاحتياطية.
    وخلال الحرب، صعد نجم وحدات إسلامية شبه مستقلة أبرزها كتيبة البراء بن مالك.
    وقال أحد قادتها وهو المهندس أويس غانم (37 عاما) لرويترز إنه أصيب ثلاث مرات في أثناء مشاركته في معارك حاسمة لكسر الحصار عن قواعد للجيش في العاصمة في وقت سابق من العام الجاري.
    وأضاف أن أفراد الكتيبة يمكنهم الحصول على الأسلحة الخفيفة والمدفعية والطائرات المسيرة بموجب تعليمات الجيش ويتلقون الأوامر منه.
    وزاد غانم «نحن لا نقاتل من أجل عودة الإسلاميين إلى السلطة، إنما نقاتل لصد عدوان قوات الدعم السريع. وبعد مشاركة الإسلاميين في الحرب، أتوقع عودتهم عبر الانتخابات».
    ويتهم مراقبون لحقوق الإنسان الكتيبة بارتكاب عمليات قتل خارج نطاق القضاء في المناطق التي استعادوا السيطرة عليها في الآونة الأخيرة في الخرطوم، وهي اتهامات نفاها غانم.
    ويقول قادة الجيش إن الكتيبة والمجموعات الأخرى ستُدمج في الجيش بعد الحرب، لتجنب تكرار ما حدث مع قوات «الدعم السريع» التي شكلتها الحكومة السودانية لمحاربة التمرد في دارفور في عهد البشير.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de