|
Re: الجنجويدي يأجوج: أنا كوز بالفطرة، وحميدتي (Re: عمر التاج)
|
حميدتى كان كوز أو بالأحرى
استغله الكيزان المجرمين لتنفيذ
جرائمهم البشعة فى دارفور
والكيزان ما عندهم مانع يصالحوه من تانى
حتى بعد ارتكاب جرائمه البشعة ضد المواطنين
فى هذه الحرب، كما ذكرت الكوزة سناء حمد فى
لقاء منلفزمخاطبة حميدتى داعية إياه إلى السلم ( الرجل الذى نعرف )
تحياتى
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الجنجويدي يأجوج: أنا كوز بالفطرة، وحميدتي (Re: كمال عباس)
|
والانتهازي الربيع ذاتو كوز والانتهازي الآخر بقال ذاتو كوز ..ولكنهم يهرولون فقط لمصالحهم الشخصية البحتة و يلجأون لعملية الترقيع وتبديل المواقف والمبادئ من أجل هذا.. وهناك مقولة قالها فيلسوف كبير ...يقول: ان شرف السياسي أو الإعلامي مثل عود الكبريت لا يشتعل إلا مرة واحدة ولا تصلح عملية الترقيع مهما كانت متقنة ومحكمة ... وهذين الانتهازيين حرقا اوراقهما السياسية للأبد مثل الكثيرين من صائدي المناصب المعروفين لدي شعب السودان ..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الجنجويدي يأجوج: أنا كوز بالفطرة، وحميدتي (Re: وليد زمبركس)
|
سلام سيد البوست وضيوفه نفس الشيء دا خطر في بالي يا وليد إنه الزول دا بتكلم وهو سكران ودا شيء يخلو من النزاهة التسجيل لزول في حالة سكر أضف لذلك تعريفه لمفردة الكوز إنه كل الجيل الإتعلم وإترعرع في حضن حكم الكيزان أصبحوا كيزان أصبحوا تلقائياً وليس بالإنتماء كيزان
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الجنجويدي يأجوج: أنا كوز بالفطرة، وحميدتي (Re: صديق مهدى على)
|
Quote: حميدتى كان كوز أو بالأحرى
استغله الكيزان المجرمين لتنفيذ
جرائمهم البشعة فى دارفور
والكيزان ما عندهم مانع يصالحوه من تانى |
حميدتي عمره ماكان كوز يا مهيرة، ولا علاقة له بالاسلاميين وفي سنوات الانقاذ الأخيرة كان الاسلاميون هم أشد اعداءه وده بالضبط هو سر تحالفه مع القحاتة وانتماء صمود وتأسيس له .. والجنجويد برضه ماصنعوهم الكيزان ، من زمن الصادق المهدي كانت لهم ادوار في حرس الحدود وقادتهم علي كوشيب وموسى هلال كانوا قادة قبل الكيزان مايحكموا وان كان حميدتي صنيعة الكيزان، فان عشرات القادة المتمردين تم صناعتهم ضد الكيزان .. جون قرنق، سلفاكير، رياك مشار، مناوي، الحلو، عبد الواحد نور .. الخ ديل كلهم قادة إذا فتشت في تاريخهم حاتجدي امريكا واسرائيل وقحت .. بعض الكيزان ماعندهم مانع في الصلح .. كرغبة القحاتة والتقزميون ولكن كل الاسلاميين ضد أي تفاوض او صلح مع الجنجويد وهم مستعدين يقدموا آلاف الشهداء من عند أنفسهم .. حتى لا يعود الجنجويد الحرب الشعب السوداني مرة أخرى ..
| |

|
|
|
|
|
|
|