معتصم يا حارس ، إت وينك ي راجل
صخشياً معلان منك مطرشق عديل علا لاقيلك العُّذر
الأقبح من الظنب ، لأنو شيء طييعي وصهب جدن أرواح
شفيفة زيك نلقاها حايمة بجاي تتنفس الصُّعَداءهنا في جوفي
أسفيري بات مُلغماً بالبغضاء والشحناء و العُطاس لنكهة
توابل البارود المنضب في سوقٍ للتشاشة منع من
خروجخا ضيق ذات الشرايين .
+ نصك أ علاه شحمان لامن ملفض من جنبات البورد بأسره
لدرجة قربت أندهش علا بس ما اندجهشتا أنا حيت أعين، ف
تسمح لي أخس عليك من بابين تتفضلتَ بتركهما مواربَين:
01/طظ التي لأول مرة أعرف منك أنَّ أصلها تركيٌّ ، بجد
مندهش من عبقرية ولاد مصطفى كمال و وتركيته الفتاة في
حويرها من عُنصر لا يكاد يُطاق طعامٌ بدونه ، إلى منمنمة
إبداعية و لا أمتع من قوم لهم قدم صدقٍ راسخ في فنِّ استحلاب
روعة المسخرة من بين صلب و تراقي " المعاناة". يعني و إت
مسافر على متن الخطوط الجوية التركية و شقت وجبتك لقيتا
مرخية محلح ، ممكن عادي جدَّن تنادي المضيفة بكلعفوية
وتقوللها بليا لو سمحتي"طظ فيك" وهي تجيب ليك سلقة
محلة بكل أريحية عموما يتحيَّر ع لا مغيَّر.
02/ صلعوك التي تعني أصلن، كما تعلم بطيعة الحال ، الذي
بااعلبي الفسيخ،المُعدم فلا مال له ولا قدرة على تأمين احتياجاته
الأساسية ناهيكَ عمن يعنول، قالها النبي في حق معاوية بن أبي سُفيان.
قيل كذلك بحق سعاليق بني أمية في سياق ما قبل الإسلام كجماعة من
الشعراء والفرسان الذين مرقوا على أعراف قبائلهم بسبب الفاقة و
الظلم يعني بالعكس ما كانو "رباطين" متسكعين للشفشفة.
Quote: هذه ظاهرة خطيرة وشائعة للغاية؛ بين العوام والمثقفين على حد سواء، ولكن خطورتها الأعظم عندما ينتهجها الساسة أداة للاستنباط، فيصبحُ الأساس معطوبا، والبناء بأكمله قصرا من قشور البيض!
|
+ أ نا هذه الجزئية و هي بيت القصيد ضمن طرح كما أراها ، فداير أجيها ليك
بواقة ، بعد قدمنا ليك فروض التحية واتجلة في موكبٍ من 70 ألف مُرَحِّبٍّ