نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أميرة قرناص بل عن منظومة قيمنا الانسانية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2025, 06:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-03-2025, 12:42 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أميرة قرناص بل عن منظومة قيمنا الانسانية

    12:42 PM May, 03 2025

    سودانيز اون لاين
    زهير ابو الزهراء-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    نساءُنا خارج مرمى النيران: في نقد خطاب التشويه باسم المقاومة


    في مقاله الموسوم "قرناص: عار الدولة ولذّة الطاعة", انزلق الدكتور الوليد مادبو، وهو من أصحاب القلم القادر على المزاوجة بين التحليل السياسي واللغة الفلسفية، إلى منزلق خطير من حيث لا يدري؛ حين اتخذ من امرأة سودانية - ط
    أيًا كانت خلفيتها السياسية أو الوظيفية - رمزًا لكامل جهاز الدولة، وأداةً للاتهام الأخلاقي المُغلف ببلاغة تهكمية، تنضح بالرمزية الموحية، لكنها تفتقر إلى النزاهة المفهومية التي تميز بين نقد السلطة وتحقير الأفراد.

    لقد جرى في هذا المقال توظيف صورة المرأة كأداة لإدانة الدولة ومؤسساتها، عبر ربط وجودها في مواقع المسؤولية بإشارات لا تخفى دلالاتها الجندرية والأخلاقية، كأنما المرأة السودانية لا تُستحضر إلا بوصفها جسدًا أو مجالًا للامتياز الرمزي
    لا كفاعل مدني أو سياسي أو مهني. وهنا يكمن جوهر الخلل: إذ إن المقال لم يسقط فقط في فخ التشييء، بل استند إلى ذلك التشييء ذاته ليبني حجته السياسية، ضاربًا عرض الحائط بإحدى أعزّ القيم في الوجدان السوداني:
    حرمة نسائنا واحترام خصوصيتهن في القول والفعل والرمز.

    ما نراه هنا ليس نقدًا بنّاءً للدولة، بل إعادة إنتاج لصورة المرأة بوصفها أداةً في يد السلطة، أو رمزًا لفشلها، بلغة تتوسل التحليل الاجتماعي، لكنها تقع في محظور أخلاقي وثقافي لا يجوز التغاضي عنه. ففي ثقافة أهل السودان
    وإن تعددت مشاربهم، ظلّت المرأة محل توقير، لا تُستباح سيرتها، ولا تُستغل صورتها، لا في المدح ولا في الذم، لا في الولاء ولا في الخصومة.

    والمفارقة المؤلمة أن هذا الخطاب الذي يدّعي الانحياز لقيم التحرر من البنية السلطوية، قد وقع في قلبها: إذ أسند للمرأة وظيفة رمزية، انتزع منها إنسانيتها، وحرّكها ككائن وظيفي في سرده، تمامًا كما تفعل الأنظمة التي يدينها الكاتب.
    ومتى كان تحرير المجتمعات يتم على جثة السُمعة الأخلاقية لامرأة، أياً كانت؟ أليس ذلك ضربًا من إعادة إنتاج السلطوية بوجه معكوس؟

    إن الممارسة الفكرية الجادة، خاصة حين تنزع إلى النقد، لا بد أن تُحكّم معيار العدالة، لا أن تنزلق إلى التعميم أو الترميز الموحش. النقد ليس مسرحًا تُلقى فيه التهم بمجازات متخمة بالإيحاء، بل هو مقام التفكيك والتعرية الحصيفة
    التي تُفصل القول وتردّ الأمور إلى أصولها. والمرأة ليست وسيلة في هذا السياق، بل إن استدعاءها في غير موضع الفعل والمسؤولية المباشرة، يُعد خيانة مضاعفة للعدالة والضمير، وخرقًا للستر الذي يُعد في ثقافتنا مبدأً لا تكتيكًا.

    كما أن تحويل العلاقة الزوجية إلى "أمر عمليات" كما ورد في المقال، ليس فقط تشويهًا لحياة أفراد، بل تطبيع ضمني مع خطاب النيل من المرأة كلما بدت طرفًا في منظومة السلطة أو ذُكر اسمها في جهاز الدولة.
    هذا التصور يستبطن نزعة طهرانية تميز الذكر وتُدين الأنثى، وتُحمّلها رمزيًا مسؤولية الانهيار الأخلاقي، وهي ممارسة تتناقض جوهريًا مع أي خطاب يدّعي الانحياز للعدالة والوعي التاريخي.

    إننا في لحظة تاريخية فارقة، تتطلب من المثقف أن يكون منارةً لا مرآةً للهوى السياسي، وأن يسمو بلغته عن التورط في أشكال جديدة من التسلّط الرمزي. وإن المرأة السودانية، بما تمثله من عمق ثقافي وامتداد اجتماعي
    يجب أن تكون خارج مرمى النيران، سواء أكانت تلك النيران صادرة من فوهات البنادق أم من أقلام المفكرين.

    ليس من الشرف في شيء أن تُختزل الكرامة النسوية في صراع رمزي مع الدولة، ولا أن تُحشر في قوالب الإدانة بوصفها تجسيدًا للفشل، أو امتدادًا للفساد.
    بل إن النضال الحقيقي يبدأ من احترام الأفراد، نساءً ورجالاً، وتحرير اللغة من التواطؤ مع التنميط والاستسهال.

    في الختام، نحتاج في هذا الزمن المضطرب إلى أخلاقيات مقاومة قبل أن نحتاج إلى بلاغات هجائية. والنقد الجادّ لا يُشهر بالنساء، بل يُقيم الحجة على النظام، ويصون القيم لا يعيد تفكيكها.
    ولعلّ من حسن الخاتمة أن نذكّر أنفسنا بما كان أهل السودان يتواصون به في الملمات: "لا تُمسّ امرأة لا بقول ولا بفعل." فهل نعي هذا الميثاق، أم أننا نُبدده باسم الجرأة والبلاغة؟






                  

05-03-2025, 12:44 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)

    مقال الواليد مادبو

    قرناص: عار الدولة ولذّة الطاعة
    440
    د. الوليد آدم مادبو
    2 May, 2025
    د. الوليد آدم مادبو
    إهداء:
    إلى كل امرأة سُلب صوتها باسم التقاليد،
    وسُلب جسدها باسم الدولة،
    ثم قيل لها: هذا هو “القدر”…
    هذا النص لكِ،
    لنكسر الصمت،
    ونمنح اللغة أنيابًا.
    في سيرة سعادة السفيرة، لا شيء يُترك للصدفة. كل شيء محسوب، مُرَقَّم، وموقَّع عليه بأختام رسمية. هي امرأة، نعم، لكن الأصح أنها ملف مُصنّف تحت بند “الاستخدام المؤقت”. تنقّلت بين زيجات لرجال من رتب عليا: سفير، ثم وكيل، ثم وزير. لا يُقال إنهم تزوّجوها، بل تداولوا عليها كما تُتداول الملفات في مكاتب السيادة. ما حدث لها لم يكن حبًا، ولا حتى رغبة خالصة، بل إجراء إداري يتم بمرسوم داخلي لا يُنشر في الجريدة الرسمية.
    *هي ليست “قرناص” الاسم، بل “قرناص” الوظيفة.* جسدها ليس جسدًا فرديًا، بل مسرحًا لعرض طويل عن هيمنة الدولة على أكثر مناطق الحياة خصوصية: الحب، الشوق، الرغبة. زيجاتها ليست قصصًا رومانسية، بل محطات في مسيرة رجل الدولة، حيث يُكافأ بالأنثى كما يُكافأ بالسيارة الحكومية. المرأة هنا ليست شريكة بل “امتياز”.
    الزواج في هذا السياق ليس عهدًا، بل مكرمة. والطلاق ليس فشلًا، بل نقل إلى موقع أعلى.
    كل علاقة بقرناص كانت بمثابة “توسيم”، تُمنح لمن أثبت طاعته للدولة وأجهزتها. قرناص، بهذا المعنى، ليست امرأة تُحب وتُغدر وتُنسى. بل مرآة ترى الدولة فيها نفسها، وترى فيها فسادها في أجلى صوره. جسدها يُخبرنا بما لا تكتبه الصحف: أن الحب في دولة كيزانية خاضع للرقابة، وأن الرغبة لا تُمارس إلا ضمن المسموح به سياسيًا.
    *فلماذا لا يغار الرجال؟ لأنهم ليسوا عشّاقًا، بل وكلاء.* يغار العاشق حين يشعر أن محبوبته تُهدّد فردانيته، أما الوكيل فلا يغار لأنه لا يملك شيئًا. كل منهم يسلّم المرأة كما يُسلّم عهدة حكومية. لا يَسأل عن مشاعرها، بل عن “الجهة التالية التي ستتسلّمها”. ولذلك تصبح قرناص ضحية دون أن يُسعفها أحد، لأن لا أحد يراها كامرأة، بل كأداة في آلة طاعة كبرى.
    ما بين أنوثتها وسلطتهم مسافة تُقاس بالرتب. كلما ارتفع منصب الرجل، ازداد تعامله مع جسدها كأرض يجب “إدارتها”، لا مشاركتها. كل لمسة تُشبه إصدار قرار. كل قبلة تُشبه توقيعًا بالأزرق الداكن. الجسد ليس منطقة حرة، بل وزارة قائمة بذاتها، لها موظفون وسجلات وتواريخ استلام وتسليم.
    وهنا، في هذا التواطؤ الجماعي، تلعب الدولة لعبتها القذرة. تُفرغ الجسد من لذته، ثم تُعيد تعبئته بلذة الطاعة. قرناص لا تتأوّه من الحب، بل من اختناق. كل شهوة تُترجم كأمر عمليات، وكل نشوة تُسجَّل كنجاح إداري.
    لماذا تهتم الدولة بجسد امرأة؟ لأنها تعرف أن السيطرة الكاملة لا تكتمل إلا حين تُخضع كل شيء — بما في ذلك الرغبة. الجسد الأنثوي ليس مجرد كائن بيولوجي، بل خريطة للسيطرة. فإذا امتلكتَ جسد المرأة، فقد امتلكت المجتمع من الداخل، من أضعف حلقاته وأكثرها حساسية.
    في سيرة قرناص تتجلّى دولة لا تكتفي بمراقبة السوق والجامعات والمساجد، بل تدخل السرير، وتُعيد ترتيب الأجساد بما يتناسب مع تراتبيتها. كل من يلمسها، يعتقد أنه “ارتقى”، وكل من يفارقها، يشعر أنه “أُعفي”. هي وحدها تدفع الثمن، لكنها لا تُبدي ألماً، بل صمتًا مُهذبًا كصمت المكاتب الحكومية.
    وهنا، يبرز سؤال جوهري: هل قرناص ضحية؟ أم أنها، بوعي أو بدونه، اختارت أن تلعب الدور المطلوب منها في مسرحية الطاعة؟ الجواب معقّد. فهي ليست امرأة ساذجة، ولا آلة صمّاء. بل هي انعكاس عميق لمنظومة تعيد تعريف المرأة ضمن شروط الذكورة السلطوية: امرأة تُعطى لا لأنها مرغوبة، بل لأنها تُصلح أن تكون “وسيلة ترفيع”.
    نساء كثيرات من تلك الشاكلة. لسن أسماء، بل رموز. يملأن الشقق الرسمية، يُشاركن في الولائم، يضحكن أمام الكاميرات، ويَبكين في الحمامات. يُلبسن الحجاب كأنه تصريح مرور، ويَسكتن كأن في أفواههن “تعميم سري”. لسن نساءً عاديات، بل شهودًا صامتين على عصر اختلط فيه العار بالعرف، والطاعة بالحب، والدولة بالجسد.
    والدولة، في النهاية، لا تعاقب على الفساد فقط، بل تُعاقب على الحب أيضًا. من يحبّ خارج نظامها، يُعاقب كمن سرق من ماليتها. فالرغبة الحرة، في عرف الكيزان، شكل من أشكال التمرّد.
    *ختاماً*، في بلادٍ تتواطأ فيها السلطة واللغة على إخضاع المرأة، تصبح “زيجات قرناص” أخطر من المعارك، وأبلغ من المراسيم. فهي تسرد، بلا صوت، قصة وطنٍ يُدار من تحت الطاولة، حيث لا قانون إلا الهوى السلطوي، ولا أنوثة إلا بمقدار ما تُرضي “الأجهزة”. لكن التاريخ لا يُكتب بالأوامر، بل بالجرح المفتوح. وقرناص — بكل ما تحمله من صمت ودمع ودهشة — هي بداية هذا الجرح.
    ‏May 2, 2025




                  

05-03-2025, 12:47 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)



    مقال د. الوليد آدم مادبو بعنوان "قرناص: عار الدولة ولذّة الطاعة" هو نص جريء، شاعري، لكنه مفعم بمرارة سياسية وتعميمات أخلاقية تستدعي الوقوف عندها لا من باب الخصومة أو الدفاع عن أفراد أو تنظيمات
    بل من باب العدل الثقافي واحترام كرامة الإنسان، أياً كان انتماؤه.

    أولاً: البنية السردية للمقال
    المقال مكتوب بلغة رمزية أقرب إلى أدب المقاومة، حيث تُستعمل "قرناص" كرمز لأنثى داخل دولة سلطوية تُمارس التشييء والتحكّم بجسد المرأة كما تتحكم في الوزارات والقرارات.
    الوليد يعرض نموذجًا لأنثى تحوّلت إلى أداة طاعة
    يمر عليها المسؤولون كما تمر الملفات، وتُوظَّف في سياق يؤشر لاختلال العلاقة بين الدولة والمرأة، بين السلطة والرغبة، بين الرتبة والجسد.

    لكن السؤال هو: هل هذا التعميم عادل؟ وهل يليق بوعينا كأبناء هذا البلد، الذين نرجو أن يكونوا حملة لعدالة إنسانية لا انتقام رمزي؟
                  

05-03-2025, 01:20 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 10582

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)

    عليك الله يا زهير
    اعفينا من الذكاء الاصطناعي دا
    واكتب بقلمك
    شئ مؤسف ان نتناول حياة الناس الخاصة بهم لتصبح حق مشاع بيننا نتداوله كيف نشاء
    قرناص
    امراة لها حق الزواح والافتراق من زوجها بالطلاق
    الذي احله الله لها
    ومن حقها ان تتزوج بثاني وثالث ورابع
    هناك من النساء من كان حظهن في الاستقرار مع ازواجهن متعثرا
    في قريتي الشوال اعرف عدد من النساء تزوجن باربعة رجال
    لي قريبتي بنت خالتي
    تزوجت اربعة من الرجال ورزقت من كل زوج بذرية وبقت مع زوجها الرابع وتوفى عنها وهي الان بالابيض
    واخرى تزوجت باربعة وماتت عند الزوج الرابع
    وثالثة من الشوال تزوجت بثلاث رجال ولم تبلغ الخمسة وثلاثين من العمر
    وهي الان مع طفليها لاجئة في القاهرة
    لهذا ليس من حقنا ان نجعل حظهن في الزواج طرح متداول وبأسماء اطرافه
    كان ممكن ان تثار كظاهرة نادرة
    ولكن عيب علينا ان ندخل في خصوصيات الناس واختيارهم
    خاصة وهي الان زوجة (اي قناص) مستقرة مع زوجها لاكثر من عقد من الزمان
    وهذا في تقديري تطفل وتطاول ووصاية على حياة الناس الخاصة بهم
    وقرناص زوجة بسنة الله ورسوله وليست عشيقة
    من المؤسف دائما النظر للمرأة كمخزن نستجلب منه احتياجاتنا الجنسية والجسدية
    [B]ومن اراد ان ينظر للمرأة بقيمتها وحقيقتها المشرفة الداعية للحب والفداء فلينظر لامه واي حديث واي تحليل يلحقه بالمراة
    فامه به احق
                  

05-03-2025, 01:42 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Ali Alkanzi)



    يا شيخ علي،
    تحية طيبة وبعد،

    قرأت ردك، ولا أخفي دهشتي من اندفاعك في الدفاع عن حق امرأة في الزواج والطلاق وكأنني أنكرت عليها ذلك أو تعرضت لحياتها الخاصة، مع أن مقالي – لو قرأته بتمعن – لم يتناول حياتها الشخصية قط، ولم يتطرق لعلاقتها بفلان أو علان
    بل انصبّ على نقد خطاب الكاتب الوليد مادبو الذي استخدم صورة المرأة، لا شخصها، وسيرتها الأسرية، لا موقفها الفكري، لتكريس رمزية سياسية تنطوي على تنميط وسوء نية.
    حين نطالب بحماية النساء من أن يُقحمن رمزيًا في معارك تصفية الحسابات السياسية، فإننا لا نمارس وصاية، بل نذود عن حرمة النساء، عن قيم مجتمع ظل يعتبر المرأة – أيًا كانت – حرمة لا تُنتهك بالسخرية أو الإسقاط الأخلاقي المجازي.
    وهذا هو جوهر مقالي الذي فاتك أن تستوعبه.

    ما كتبته لم يكن هجاءً ولا تجريحًا، بل دعوة صريحة إلى أن نكفّ – نحن المثقفين والناشطين – عن الزجّ بالنساء في خطابنا كرموز للسلطة أو أدوات للمكايدة، سواء بالزواج أو اللباس أو الملامح، وهو أمر درج عليه البعض دون وعي بالعواقب
    \ الأخلاقية والثقافية لمثل هذا السلوك.

    أما الذكاء الاصطناعي الذي سخرت منه، أين هو من طرحي لقد كتب بقلم فدعني أوضح: نعم، استعنت بتقنيات حديثة في المعلومات وتحليل كم المقالات السودانية اليومية ، لكن الفكرة موقعة باسمي، والموقف أتحمّله بكامل وعيي.
    فليس الذكاء الاصطناعي إلا وسيلة، أما العقل الذي يوجهه فهو عقل الكاتب، وأنا لا أتنصّل من كلمة كتبتها.

    نقاش الأفكار لا يكون بالتعريض الشخصي، ولا بالخلط بين ما قيل وما توهمته، والنقد لا يُقابل بالاستنفار، بل بالفهم أولًا ثم الردّ من داخل منطق المقال، لا من خارجه.

    وأخيرًا، أذكّرك بما ختمت به ردك: "فلينظر إلى أمه". وأنا أقول: نعم، فلينظر إلى أمه، لا ليرى جسدًا أو علاقة زواج وطلاق، بل ليتعلّم من نساء بلاده معنى الحياء، والستر، وسموّ اللغة حين يكون الحديث عن النساء.
    فإن كانت قرناص زوجة مستقرة، فلا يجوز للوليد مادبو – ولا لغيره – أن يحوّل حياتها إلى مشهد رمزي للتقريع السياسي، ولا أن نخوض نحن فيها لا دفاعًا ولا طعنًا، بل نصونها كما نصون نساءنا جميعًا.

    فهل لك تقرأ الآن بعقلك لا بعاطفتك؟

                  

05-03-2025, 03:30 PM

Hafiz Bashir
<aHafiz Bashir
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 7997

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)



    Quote: استعنت بتقنيات حديثة في المعلومات وتحليل كم المقالات السودانية اليومية
    دقيقة يا زهير،
    في ردك على الوليد مادبو دا وين تحليل كم المقالات السودانية اليومية؟
    إنت رديت على مقال واحد وفي ردك على المقال عبرت عن رؤيتك وقناعاتك الخاصة،
    فشنو الدخل كم المقالات السودانية اليومية في الموضوع دا؟

    يا زهير استخدام تقنيات الذكاء الصناعي ليس عيباً،
    ولكن العيب قد يكون في طريقة استخدامه.
    أنت مثلاً لا تستخدم الذكاء الصناعي في تحليل فعلي ولكنك تستخدمه فقط لإعادة صياغة افكارك البسيطة بلغة معقدة،
    لغة تظهرك بمظهر الصحفي الضالع في الثقافة والفكر.
    لغة تحاول بها الإيحاء للقارئ بأنك تكتب عن فكرة شديدة العمق، بينما في الواقع أنت تعكس فكرة ورأي بسيط.
    يا زهير بساطة الفكرة والرأي لا يقدح في قيمته وصحته، فاكتب رأيك بوضوح ولا تجهد نفسك يا عزيزي.

    اتفق معك في دعوتك للمثقفين بالكف عن الزج بالامور الشخصية والخاصة والعلاقات الاسرية في مكايداتنا السياسية.
    ولا أرى أي سبب لدهشتك من تعليق الكنزي على الموضوع، فتعليقه ايضاً يتفق مع رأيك البسيط.



                  

05-03-2025, 03:41 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 10582

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Hafiz Bashir)

    استاذ زهير
    لم اعب عليك موقفك
    ولكن عيبي عليك الترويح لمثل هذه المقالات التي لا تستحق ان تعرض في مواقع مختلفة
    وموقفك من المرأة وتعاطفك معها واضح ولكن اضاعته صياغة الذكاء الاصطناعي
    وتجدني مؤيدا لما قاله الاستاذ حافظ
    وهو الوقوف معك
    Quote: تفق معك في دعوتك للمثقفين بالكف عن الزج بالامور الشخصية والخاصة والعلاقات الاسرية في مكايداتنا السياسية.
    ولا أرى أي سبب لدهشتك من تعليق الكنزي على الموضوع، فتعليقه ايضاً يتفق مع رأيك البسيط.

    شكرا حافظ على كلماتك الطيبة في حقي
    واكرر قولي وانبه كل من يريد ان يتحدث عن المرأة فهو يتحدث عن امه ولا احد غيرها وما اعظم امهاتنا وما اجلهن وما اكرهمن
    فكل امرأة في السودان وفي المنبر هذا صغيرة في السن او متقدمة فهي لنا ام نجلها ونعزها وندافع عنها بكل غال ونفيس

    وصدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حين قال: ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئم
                  

05-03-2025, 03:41 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 10582

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Hafiz Bashir)

    استاذ زهير
    لم اعب عليك موقفك
    ولكن عيبي عليك الترويح لمثل هذه المقالات التي لا تستحق ان تعرض في مواقع مختلفة
    وموقفك من المرأة وتعاطفك معها واضح ولكن اضاعته صياغة الذكاء الاصطناعي
    وتجدني مؤيدا لما قاله الاستاذ حافظ
    وهو الوقوف معك
    Quote: تفق معك في دعوتك للمثقفين بالكف عن الزج بالامور الشخصية والخاصة والعلاقات الاسرية في مكايداتنا السياسية.
    ولا أرى أي سبب لدهشتك من تعليق الكنزي على الموضوع، فتعليقه ايضاً يتفق مع رأيك البسيط.

    شكرا حافظ على كلماتك الطيبة في حقي
    واكرر قولي وانبه كل من يريد ان يتحدث عن المرأة فهو يتحدث عن امه ولا احد غيرها وما اعظم امهاتنا وما اجلهن وما اكرهمن
    فكل امرأة في السودان وفي المنبر هذا صغيرة في السن او متقدمة فهي لنا ام نجلها ونعزها وندافع عنها بكل غال ونفيس

    وصدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حين قال: ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئم
                  

05-03-2025, 04:32 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Ali Alkanzi)




    الكتابة ليست حرفة عضلية: دفاع عن استخدام الذكاء الاصطناعي من موقع المعرفة لا الوصاية

    يا سادتي،
    دعوني أوضح دون مواربة: استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في الكتابة أو التحليل ليس ضربًا من "الترويج" كما وصفه البعض، بل هو ممارسة معرفية حديثة تتطلب مهارة، تدريب، وإشرافًا بشريًا عالي الوعي. والفرق كبير بين من يُسلِّم زمام قلمه للآلة
    ومن يوظف الآلة خادمًا لفكرته، لا سيدًا عليها.
    أنا لا أتنصل من استخدامي لهذه التقنيات، بل أفتخر بها. بل أزيدكم علمًا: لقد دربت الآلة التي أستخدمها على قراءة المقالات السودانية يوميًا، وجعلتها تُنجز ما يشبه “غربلة يومية” لمجمل الإنتاج الصحفي والسياسي السوداني
    ، وهي تقترح عليّ ما يستحق الوقوف عنده. بعد ذلك أقوم أنا كمفكر، لا كآليّ بتحليل تلك المادة، وصياغة موقفي منها.
    أما القول إنني استخدم الذكاء الاصطناعي لـ"تعقيد لغة بسيطة" فذلك لا يدل إلا على فهم سطحي لطبيعة النصوص النقدية. اللغة يا سادة ليست “تجميلًا خارجيًا”، بل هي شكل الفكر، فإذا كانت فكرتي تتناول البُنى الرمزية في خطاب سياسي -
    كما فعلت مع مقال الوليد مادبو - فمن الطبيعي أن تأتي بلغة تحليلية تتناسب مع الموضوع، لا بلغة دردشة عابرة أو تعليق في مقهى.
    ثم هل صارت كل لغة راقية محل ريبة؟ وهل يُشترط أن تكون الأفكار “بسيطة في تركيبها” كي تُعتمد؟
    إن من يظن أن وضوح الفكرة يعني دائمًا بساطتها، يُعيدنا إلى منطق "الشك في كل كتابة لا تُفهم بسهولة"، وكأننا نُجرّم التعقيد والتأمل، ونُشجع على التصفيق للفكر السطحي.
    وأما ما قيل عن أن المقال يعبّر عن "رأي بسيط" لا يستحق ردًّا، فأقول:
    بل هو رأي واضح، لكنه مبني على تحليل ظاهرة، لا على مجرّد رأي. والفرق جوهري بين "الرأي الشخصي" و"الموقف الثقافي المؤسس على قراءة خطاب".
    ثم دعوني أقولها بصراحة:
    من لا يملك معرفة حقيقية بكيفية عمل الذكاء الاصطناعي التوليدي، وآليات تدريب النماذج اللغوية، وطرق التفاعل معها، فليتحفظ عن إعطاء أحكام تقنية مطلقة. نحن لسنا في منبر للمكايدة، بل في فضاء يُفترض أنه يحتفي بالعقل، ويشجع على التجريب
    ، لا على تحنيط أدوات التفكير.
    وأقولكم في أخر قولي
    من شاء أن يقيّم أفكاري، فليقيّمها بمعايير الفكرة، لا بأدوات الصياغة.
    ومن شاء أن يناقش مقالي، فليقرأه أولًا بعقله لا بمزاجه.
    أما الحيرة من أدوات العصر، فمكانها في الذاكرة لا في ساحة الكتابة.

    * "وما أكره منابر تتظاهر بالمعرفة وهي تُقصي الجديد خشية أن يفضح خواء القديم".
                  

05-03-2025, 04:56 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)



    هذا المقال بمساعدة الذكاء الاصتناعي بالكامل


    في عصرٍ تتسارع فيه وتيرة التقدم التكنولوجي، أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا من نسيج حياتنا اليومية، وعنصرًا أساسيًا في تطورنا المعرفي. غير أن بعض الأصوات، للأسف، لا تزال تصرّ على تصويره كتهديد، لا كفرصة، وتتهم من يستخدمه بـ"السطحية" أو "الاتكالية"، وكأن أدوات المعرفة الحديثة جرمٌ يستحق المحاكمة.

    أنا هنا لا لأدافع عن أداة، بل لأدافع عن جهدٍ إنساني صادق استثمر وقتًا وذهنًا في فهم هذه التكنولوجيا وتطويعها لخدمة العقل البشري. وأقول بثقة: الذكاء الاصطناعي ليس عدوًّا للمعرفة، بل جسرٌ متين يصلنا بها على نحوٍ لم يكن ممكنًا في الأزمنة السابقة.

    الذكاء الاصطناعي: علمٌ ومهارة، لا محض صدفة
    الزعم بأن الذكاء الاصطناعي مجرد "آلة تكتب نيابةً عنا" اختزالٌ فجٌّ لحقلٍ علميٍّ معقد. فهو يقوم على نماذج رياضية متقدمة، وتحليل ضخم للبيانات، ومحاكاة للتفكير البشري، وليس على "نسخ ولصق" كما يروّج له المشككون.

    حين بدأت رحلتي في هذا المجال، لم أطرق بابه بدافع الفضول العابر، بل بدافع الطموح العلمي. درستُ، وتدرّبتُ، وتحصلتُ على شهاداتٍ معتمدة في برمجة النماذج الذكية، وواجهتُ تحدياتٍ حقيقية تتعلق بكيفية تدريب الآلات على "فهم" الأنماط السلوكية واللغوية، بل واستثمرتُ هذه المعرفة في تطوير أدوات تعليمية ساعدت الطلاب في فهم المواد العلمية من خلال تحليل أدائهم الفردي في الامتحانات. أليس هذا عملًا تربويًا بامتياز؟

    الهجوم على الذكاء الاصطناعي: قناعٌ لثقافة الخوف
    ما واجهته من انتقاداتٍ لاذعة بعد استخدامي للذكاء الاصطناعي في أعمالي لم يكن نقاشًا علميًا، بل أقرب إلى محكمة تفتيش. يقال إنني "هجرتُ المنهج الأكاديمي"، و"استسلمتُ للأدوات"، وكأن الإبداع لا يُقاس إلا بعدد الصفحات المكتوبة يدويًا!

    لكن السؤال الجوهري: أليست الأكاديميا في جوهرها دعوة للتجديد والابتكار؟ ألم يكن ابن الهيثم والفارابي وأمثالهم مجددين لعلوم عصرهم؟ لماذا نمنح أنفسنا حق استخدام المطبعة والحاسوب والإنترنت، ونرفض الذكاء الاصطناعي؟

    المشكلة الحقيقية ليست في الأداة، بل في عقلٍ يخشى الخروج من منطقة الراحة. في مجتمعٍ يصرّ على أن التطور "خيانة للتراث"، لا يمكن أن تزدهر المعرفة.

    بنكٌ معرفيٌّ لا بديل عن العقل
    دعونا نكون واضحين: الذكاء الاصطناعي ليس مفكرًا، ولا شاعرًا، ولا ناقدًا. هو مجرد مساعد. إنه بنكٌ معرفيٌّ عملاق، يبحث، يصنّف، ينظم، لكنه لا يستنتج ولا يبدع إلا بيد الإنسان. عندما أستخدمه في كتابة مقالاتي، فهو لا يختار الفكرة، ولا يحدد النبرة، بل يساعدني في جمع المادة الخام وتحليلها. أما البناء، والجدل، والاستنتاج، فكلها من صُنع العقل البشري.

    فما الفرق بين أن أستشهد بمجلدات تراثية، أو أستعين بأداةٍ تجلب لي ما في هذه المجلدات في ثوانٍ؟ هل يعيب الكاتب سرعة الوصول إلى المعرفة إن أحسن استخدامها؟

    إلى النقّاد: لا تصادروا حق الآخرين في التجريب
    رسالتي لمن انتقدوا تجربتي: لا أحد يطلب منكم أن تحبوا الذكاء الاصطناعي، لكن من الأمانة الفكرية ألّا تهاجموه قبل أن تفهموه. إن الحكم على أدوات العصر من دون دراستها جناية معرفية، لا موقف علمي.

    لقد استغرق الأمر عقودًا حتى قبل البعض الطباعة، ثم الحاسوب، ثم الإنترنت. وكل مرة، كان الرافضون يقولون الشيء نفسه: "هذا سيقتل الإبداع". ولم يمت. بل ازدهر. واليوم نسمع ذات الاتهامات تُعاد ولكن بثوبٍ جديد.

    في الختام: التكنولوجيا مرآة إرادتنا
    الذكاء الاصطناعي ليس كائنًا مستقلًا، بل مرآةٌ تعكس مستوى الإنسان الذي يستخدمه. من أرادها أداة للتفاهة، وجدها كذلك، ومن أرادها أداة للفهم والإبداع، فهي كذلك أيضًا.

    التاريخ لا ينتظر المتأخرين، والعالم يتقدّم بأولئك الذين لا يهابون التجريب، ولا يقدّسون الوسائل القديمة على حساب الغاية: المعرفة.

    فمن أراد أن يبقى في الظلّ، فله ذلك. أما نحن، فسنمضي نحو النور، ولو عبر خوارزمياتٍ ذكية، ما دمنا نحن من يقودها، لا العكس.




                  

05-03-2025, 05:34 PM

Hafiz Bashir
<aHafiz Bashir
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 7997

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)


    القصة يا زهير ما عن الذكاء الصناعي
    القصة في إنك إنت ما عندك مهارات كويسة في استخدام ادوات الذكاء الصناعي.
    ومسألة المهارات دي ما بالضرورة يكون عندها علاقة بدوراتك التدريبية ولا بكونك اشتغلت مدرب للذكاء الصناعي.

    يا زهير ادوات الذكاء الصناعي عندها عيوب، الكاتب الحريق بيحاول يتجنب العيوب دي.
    إنت مشكلتك إنك ما منتبه للعيوب دي وعشان كدا ما قدرت تتغلب على العيوب دي ولا عايز تبذل مجهود في التغلب عليها.

    ادوات الذكاء الصناعي عندهم صيغ نمطية وهياكل لغوية معينة للكتابة ساهل جداً تمييزها.
    الصيغ النمطية دي متكررة وبتخلي النص ممل وفاقد للحيوية والتفاعلية.
    إنت ككاتب حريف مفروض تبذل مجهود في انسنة النصوص البتنتجها ادوات الذكاء الصناعي.
    وإذا ما عايز تبذل مجهود ممكن تستخدم أداة من ادوات Humanize AI text،
    للاسف ادوات انسنة النصوص دي ما توفرة كتير لانسنة النصوص باللغة العربية.
    وهي برضو كمان ما عندها قدرة كافية لانسنة النصوص لكن بتساعد.

    وادوات الذكاء الصناعي دقيقة في التعبيرات لكن تعبيراتها جامدة وتفتقر للبعد الشخصي وتفتقر تماماً لحس الكاتب وتجاربه الشخصية.
    يعني يا زهير إنت من بديت تستخدم الذكاء الصناعي فقدت بصمتك الكتابية تماماً.
    غياب البصمة الشخصية للكاتب بيخلي الكتابة ما جذابة للقاريء.
    الكاتب الحريف يا زهير بيستخدم الذكاء الصناعي لكن بخت بصمته الكتابية.

    Quote: الشك في كل كتابة لا تُفهم بسهولة
    ما تلخبط يا زهير.
    اللغة وسيلة للتواصل وشكلها الانسب هو الذي يوصل المحتوى.
    التعقيد قد تقتضيه ضرورة دقة التعبير عن فكرة فد لا يتاح التعبير عنها بغير تغقيد او قد تقنضيه اضافة مسحة جمالية للنص كما في النصوص الادبية.
    يلا يا زهير إنت بتعتمد على النصوص البكتبها ليك الذكاء الصناعي في محاولة للقندفة ساي.

    المهم يا زهير
    احسن ليك تكتب بلغتك إنت وبتعبيراتك إنت بدل من اعتمادك على الذكاء الصناعي.
    كتاباتك إنت ممكن تكون جذابة اكتر من كتابة الذكاء الصناعي.
    إنت ما ساهل وكتابتك واسلوبك اجمل من بتاع الذكاء الصناعي فخليك واثق في اسلوبك الكتابي.

                  

05-03-2025, 06:07 PM

muntasir

تاريخ التسجيل: 11-07-2003
مجموع المشاركات: 7882

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Hafiz Bashir)

    يا مولانا هسه لو طالب دكتوراة استعان بالذكاء الصناعي في رسالته سواء ذكره كمرجع او لم يذكره هل تقبل أم تعتبر Plagiarism، زمان زنقت لي واحد بيلفح في المنبر لمن اتزنق قال هو ما لفح لكن امكن المعلومات كانت في المخيخ الأصغر 😂
                  

05-03-2025, 07:25 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: muntasir)


    لستُ ممن يخشون أدوات العصر، أو يُحاصرون أفكارَهم في سجن التصوُّرات البالية للكتابة. حين أستدعي الذكاء الاصطناعي إلى نصوصي، فإنما أستدعيه كشريكٍ في رحلة البحث عن الجمال، لا كسيدٍ يُملي عليَّ حروفه. هو مِطرقةٌ في يد النحات تُعين على نحتِ التمثال، لكن الروح التي تُنفخ فيه تظلُّ مِن صُنع يدَيَّ وقلبي.الكتابة بين الروح والأداةالفكرةُ تولدُ من أعماق الكاتب، والذكاء الاصطناعي لا يَخلقها، بل يُضيءُ لها مسارًا. هو جسرٌ يعبرُ به الكاتبُ من فكرةٍ إلى أخرى، يُنظِّمُ البيانات، يُلملمُ الشتات، لكن البصمةَ تظلُّ كالوشمٍ على جلد النص: تُرى في ثنايا التعبير، في اختيار المفردات في نبض الجمل الذي لا يُقلِّده آلة. مَن لا يرى الفرقَ بين الحبرِ والكتابة، وبين الورقةِ والصدى، فلينظرْ إلى النصوص التي تُكتَبُ بلا روح، لا إلى التي تُكتَبُ بلا أداة!أما اتهامُ النصوص بالتشابه، فهو اتهامٌ يَنطوي على سذاجةٍ فكرية. أليس البشرُ أنفسهم يَنسجون من خيوط اللغة ذاتها؟ الفرقُ يكمن في النسَّاج، لا في النول. الذكاء الاصطناعي يُنتجُ خيوطًا، لكنَّ الكاتبَ هو مَن يَحيكُ منها ثوبًا فريدًا، تُزيِّنُه تجاربه وأسئلته الوجودية.النقدُ المُتكررُ: هل هو دفاعٌ عن الأصالة، أم خوفٌ من الجَديد؟عجيبٌ أن يُهاجَمَ تجديدي بحججٍ بالية، تُردَّدُ كأسطوانةٍ مشروخة! إذا كانت "الأصالة" تعني تكرارَ النقد ذاته بلا تطوير، فالأولى أن تُنعتَ أدواتُ النقد بالجمود، لا أدواتُ الكتابة. لقد أصبح النقدُ أشبه بمسرحيةٍ تُعادُ حواراتها منذ عقود بينما العالمُ يركضُ نحو آفاقٍ لم تَخطرْ على بال أبطالها.أكتبُ لأنني أؤمنُ بأن المعنى لا يُولدُ إلا من صراعٍ بين الذات والعالم، لا من استسلامٍ لوصاية النقاد. الكاتبُ الحقُّ لا يخضعُ لذائقةٍ واحدة، ولا يخشى أن يُجربَ أدواتٍ تُوسعُ مداركَه. فهل يُعقلُ أن نرفضَ القلمَ الحديثَ بحجة أن الأسلافَ كتبوا بأظافرهم؟! الروحُ لا تُسرق، بل تُكتَسَبلِمَ الخوفُ على "أرواح النصوص" من الآلة؟ الروحُ لا تُصنعها الأداة، بل يُنفخها الكاتبُ بقدر ما يحملُ من عمقٍ وصدق. إن كانت نصوصُ الناقدين تفتقرُ إلى الروح، فذلك شأنهم، أما أنا فكلماتي تُولدُ من رحم تجاربي، وأسئلتي، وحيرتي أمام هذا الكون.لن أتوقفَ عن الكتابة بلغةٍ تُشبهني، أو عن تجريب ما يُثري عالمي. فالكلمةُ الحرةُ كالطائر: إن حبستَها في قفص التقاليد، نافقَت. أما إن أطلقتَها، حلقتْ حتى تلامسَ النجوم.والذين يخشون سطوةَ الآلة، عليهم أن يُحسنوا صناعةَ أرواحهم أولًا، فالنصُوص الجوفاءُ يبقى جوفاءَ حتى لو كُتِبَ بدماء القلب وعمق روحي مميز!
    *وهذا قولي لكل عظيم يحاول أن يعلم الاخرين كيف يكون الصواب وهو في ضلال بعيد رغم التدين ولبوس الايمان الذي نري .

    (عدل بواسطة زهير ابو الزهراء on 05-03-2025, 07:36 PM)

                  

05-03-2025, 08:03 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 10582

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)

    والله يا استاذ زهير حيرتنا وحيرتنا بكاتنا بأتم
    وانت تنهي مداخلتك بقولك:


    Quote: وهذا قولي لكل عظيم يحاول أن يعلم الاخرين كيف يكون الصواب وهو في ضلال بعيد رغم التدين ولبوس الايمان الذي نري .
    بالله المناسبة شنو البتجمع بين طرحك وهو عن المرأة والذكاء الاصطناعي وبين والضلال والايمان وما اليهع على كل ثبتت براعتك في حشو طوحاتك بالتصادم مع مالممتدينين ووصفهم بالضلال



                  

05-03-2025, 08:04 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 10582

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)

    والله يا استاذ زهير حيرتنا وحيرتنا بكاتنا بأتم
    وانت تنهي مداخلتك بقولك:


    Quote: وهذا قولي لكل عظيم يحاول أن يعلم الاخرين كيف يكون الصواب وهو في ضلال بعيد رغم التدين ولبوس الايمان الذي نري .
    بالله المناسبة شنو البتجمع بين طرحك وهو عن المرأة والذكاء الاصطناعي وبين والضلال والايمان وما اليه هذه فرية تخدم اهدافك



                  

05-03-2025, 08:07 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 10582

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Ali Alkanzi)

    يا استاذ زهير كدي بالله فسرها لي كيف يكون عظيما ويعلم الناس الضلال الصفتان متضادتان ولا تجتمعان في شخص واحد وفي آن واحد


                  

05-03-2025, 08:09 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 10582

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Ali Alkanzi)

    يا استاذ زهير كدي بالله فسرها لي كيف يكون عظيما ويعلم الناس الصواب وهو في ضلال
    الصفتان متضادتان ولا تجتمعان في شخص واحد وفي آن واحد


    Quote: هذا قولي لكل عظيم يحاول أن يعلم الاخرين كيف يكون الصواب وهو في ضلال
                  

05-03-2025, 08:57 PM

Zein Abdalla
<aZein Abdalla
تاريخ التسجيل: 10-30-2023
مجموع المشاركات: 371

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)

    Quote: هناك من النساء من كان حظهن في الاستقرار مع ازواجهن متعثرا
    في قريتي الشوال اعرف عدد من النساء تزوجن باربعة رجال
    لي قريبتي بنت خالتي
    تزوجت اربعة من الرجال ورزقت من كل زوج بذرية وبقت مع زوجها الرابع وتوفى عنها وهي الان بالابيض
    واخرى تزوجت باربعة وماتت عند الزوج الرابع
    وثالثة من الشوال تزوجت بثلاث رجال ولم تبلغ الخمسة وثلاثين من العمر
    وهي الان مع طفليها لاجئة في القاهرة


    سلام علي الكنزجي
    هل (قرناص) من الشوال ايضآ. لا اذكر انني اعرف او قابلت امرأة سودانية تزوجت ثلاثة او اكثر. وتعدد الزوجات نفسه انظر اليه كأمر غريب ومعظم ااحالات التي اعرفها تجد الاسباب لا علاقة لها بالشهوة الجنسية.
    اعرف ان تعدد الزيجات (الازواج والزوجات) يعتبر شيء طبيعي لا يثير الدهشة في مناطق غرب السودان.
    هل قرية الشوال تقع في دارفور او اصلهم العرقي من دارفور.
    قبل استلام الكيزان للسلطة في السودان لم نكن نسمع بتعدد الزوجات وخاصة وسط الطبقة المتعلمة ولكن اليوم صار التعدد يعتبر امر طبيعي.
    سؤالي هل زواج وطلاق النساء من العديد من الرجال هو شيء موجود بقرية الشوال ام ظاهرة كيزانية.
                  

05-03-2025, 09:27 PM

طلحة عبدالله
<aطلحة عبدالله
تاريخ التسجيل: 09-14-2007
مجموع المشاركات: 18339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Zein Abdalla)

    Quote:
    مفروض تبذل مجهود في انسنة النصوص البتنتجها ادوات الذكاء الصناعي.
    اعتقد والله اعلم يا مولانا اتا عصرت على الزول خخخخخخخ
    ع العموم من الحاجات الما بنفع تستمر فيها وتحقق نجاح ما لم تتمتع بالموهبة
    هي الصحافة ..
    هي تقريبا زي الكورة ممكن تكون لاعب مهام المدرب يقول ليك
    امسك الجناح دا تمسكو وتكتمو النفس مستعملا كل الأساليب القانونية
    وغير قانونية.. تضربو تشلتو تجي بى وراهو وتعمل حركات عجيبة
    وتجري تقيف جنب الحكم عشان يجىء يضربك والحكم يطردو
    أية حاجة ممكن توقف بيها الجناح دا إلا حرفنتك وموهبتك الفطرية
    ويا ما في اكاديميات صنعت لاعبين ما قاعدين يغيبوا عن التشكيلة
    لكن ما في زول بقدر يقول عليهم لاعبين ونجوم وكدا وهكذا وهكذا ..
    المهم غايتو بس يعنى
    خخخخخخخ
                  

05-03-2025, 09:50 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: طلحة عبدالله)



    نعم وهذا قولي لكل عظيم يحاول أن يعلم الآخرين كيف يكون الصواب وهو في ضلال بعيد رغم التدين ولبوس الإيمان..."
    ليس بالضرورة موجهاً لك شخصياً، بل يبدو أنه جزء من رؤية نقدية أشمل تجاه من يُلبس أفكاره رداء الدين وهو يناقش موضوعاً دنيوياً مثل الذكاء الاصطناعي أو المرأة، ربما في إشارة إلى من يتحدث بثقة عن "الصواب" الأخلاقي أو الاجتماعي
    وكأن لديه تفويضاً مطلقاً وأنا أعي ما أقول او اكتب
    أما سؤالك (المناسبة شنو البتجمع بين طرحك وهو عن المرأة والذكاء الاصطناعي وبين الضلال والإيمان؟
    فهو وجيه، لأنه يكشف عن انزعاجك من ما بدا وكأنه تهكم ديني في غير محله.
    لكن يمكن فهم الأمر إن قرأنا السياق كاملاً ربما أريد أن أفضح ادعاء العصمة الأخلاقية من البعض، ممن يهاجم تطور المرأة أو التقنية من منطلقات دينية جامدة، لا من تحليل علمي أو اجتماعي.
    فإذا كانت (الفرية ) المقصودة هي وصف خصم فكري بأنه في ضلال بعيد فإن نقدها يكون عادة بالبرهان لا بالغضب والاشارات الغربية
    وإن كان ثمة إسقاط غير لائق، فيمكنك المطالبة بالتوضيح دون أن تسقط في اللغة الخشبية والسجال الفضي للتجريح .
    لا عليكم أن لا اعلم سيرة من يكتب ولكن لغته وتعبيره هي التي تدل ما بقاعه

                  

05-03-2025, 09:58 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)




    الأخ طلحة،
    سلامات.
    والله تعقيبك ضاف لي نكهة كورة صباحية في ميدان ترابي، فيها "شلاقة" أكتر من تكتيك.
    لكن خليني أوضح حاجة بسيطة:
    الحديث عن الذكاء الاصطناعي وعلاقته بالكتابة ما بيقيف في حدود أدوات أوتمرين بل هو سؤال مفتوح عن حدود الموهبة، وعمق الفكرة، ودور الإنسان في صقل النص وتحميله حساً إنسانياً فعلاً، زي ما انت قلت – لكن جاية في شكل تهكم.
    أما حكاية (الصحافة ما بتنفع لي زول ما عندو موهبة )، فهي صحيحة، لكن شرطها إنو يكون النقد ذاته موهوب، مو بس قاعد يرمي حجر في مويه ساكنة ويضحك من صوت الحجارة في المويه
    أحييك على الأسلوب الساخر، وأتمنى لو نقدر نرفع مستوى النقاش من "خخخخ" إلى فكرة تخلينا نختلف بذكاء ونضحك بفائدة.

    وانشالله تكون فهمت الرصة من سخرية من دواخل عليله
                  

05-03-2025, 11:40 PM

طلحة عبدالله
<aطلحة عبدالله
تاريخ التسجيل: 09-14-2007
مجموع المشاركات: 18339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)

    والله يا الأخ زهير لو بتقدر تناقش بدون دراب الذكاء
    (الاصتناعي) دا اوعدك ما اناقش ب خخخخخخخ
    لو ما في محلها
    لكن انت كلامك كلو ذكاء صناعي فكرة واسلوب
    اجيب ليك ذكاء ( اصتناعي ) من وين عاد
    ثم زي ما قال ليك مولانا \ في ما معناه البتسو فيهو دا ورد
    صانعين ووردة الروض لا تضارع لا شكلا ولا مضمونا
    ولا حلاوة واللا أية حاجة في أية حاجة
    غايتو من وجهة نظري احسن تعود لأسلوبك المعروف بيهو
    في المنبر لانو انت قديم وكتبت هنا كتير ومعروف
    أسلوبك وصياغتك
    البتعمل فيهو دا ما بشبهك من اية ناحية يا خوي
    مع الاحترام اااااااازول
                  

05-04-2025, 00:08 AM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: طلحة عبدالله)


    يا طلحة انت رجل طيب لذلك مناقشتك لا تقدم ولا تأتي بجديد وكان علي ما أنت عليه وأترك لي مساحة الحرية لافعل ما أود وهذه هي الحرية الحقة
    والذكاء الاصتناعي بالفعل لا يجادل أمثالك من مملوك السودان العظام
    وكنت اتمني أن تعرف قدر الرجال وبعدها تتداخل بعقل وتكون مفيد للاخرين فيما تكتب
    كل منا يملك من السخف والانحطاط ما يحطم نفوس الاخرين ولكن يمنعي الادب والانسانية من السقوط فيما تخوض

                  

05-04-2025, 00:29 AM

طلحة عبدالله
<aطلحة عبدالله
تاريخ التسجيل: 09-14-2007
مجموع المشاركات: 18339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)

    هيااااااااااا اللخو هسة أنا شتمتك واللا اتسافهت معاك
    وين وفي شنو ؟؟
    ومتين مسكت منك حريتك ؟؟
    بعدين اتا خليك في قدرك مالك ومال قدر الرجال الباقين
    القال ليك منو ما بعرف قدرهم .. أوع تكون حلمت بالحاجة دي بس ؟؟
    ثم ياخ السفه والانحطاط الجابو هنا شنو ؟
    ما اتسافهت معاك اااااا عبدالله انت قاعد تستعين
    بالذكاء ( الاصتناعي) عشان تكتب
    وقلت ليك بكلبأدب انو دا ما أسلوبك ولا صياغتك
    لانك زول قديم هنا وأسلوبك معروف في الكتابة
    معروف وحافظنو حفظ
    فهل دي فيها انحطاط وسفه وقلة أدب وصعلقة ؟؟
    ما فيها يا عبدالله
    الا كان ملاوز ساي
    ثم ياخ اتا لشنو ماشي على الشين ؟؟ هسة يمكن
    قاصد ليك انو اسلوبك المعروف أحلى من الذكاء ( الاصتناعي)
    المتلببو دا ؟
    وحتى لو كان دا نقد ليك فشنو البزعل مش المفروض
    انت طارح نفسك ناقد وبتقول دا صاح ودا غلط ودا حلو
    وداك حامض ؟؟
    وتيييييييييييب يا اللخو ؟؟؟
    خخخخخخخخخخ
                  

05-04-2025, 00:38 AM

طلحة عبدالله
<aطلحة عبدالله
تاريخ التسجيل: 09-14-2007
مجموع المشاركات: 18339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: طلحة عبدالله)

    Quote: لا يجادل أمثالك من مملوك السودان العظام

    مملوك السودان العظام يعنى شنو ؟؟خخخخخخخ
    اوع تكون دي شتيمة ذكاء ( اصتناعي) ؟؟
    غايتو كان الذكاء ( الاصتناعي) دا شتمني ما عافي ليهو
    ان شاء الله يضربو فايروس يمحيهو من الوجودعشان
    نستريح من رخامتو دي خخخخخ

    (عدل بواسطة طلحة عبدالله on 05-04-2025, 00:47 AM)

                  

05-04-2025, 11:56 AM

HAIDER ALZAIN
<aHAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22643

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: طلحة عبدالله)

    يا زهيـر سلامات


    قبل ما تستخدم الذكاء الصناعي دا في ورجغة " ما قريتها والله لكن واضح انها لا تفيد " أكان تسأل هذا الذكاء الصناعي عن انه هل المقال دا كاتبه د. الوليد ام مادبو ام لا!!!!

    قلت ليك وكررت ليك كتير كتير جداً انت زول قاعد تعلف وتغرف من طرف بدون ما تتحقق مع انه اول مهام الصحفي الحقيقي هي التحقق والتثبت قبل ما ينشر حرف واحد..
    لانه نشر وإذاعة الاخبار دي مهمة ممكن تقوم بيها اي مشاطة أو شمشارة والا طيــرة ساي ..
    لكن الاعلامي والصحفي بيكون موثوق من اخباره بقدر الامكان
    وانت ما شاء الله عليك 95.99% من اخبارك مردودة عليك وغير ذات جدوى او منحولة ..
    فما تزعل يآخي لو زول قال ليك انت ما بلغت مرحلة انك تستعين بالذكاء الصناعي لسه او ما بتعرف تستخدمه
    لانك انت في الأساس صحفي صناعي..

    والمهم انك تقول لي شكراً لاني بهديك في عيوبك..


    ـــــــــــــــــــــــــــ..
    هسه بالله خلي الفي يدك وبكل شجاعة تعال ورينا هل حقيقة كتب الوليد هذا المقال؟
    وأين نشره .... مش مصدر انت جبته من وين.. بل اين كتبه المادبو
                  

05-04-2025, 12:20 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 10582

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: HAIDER ALZAIN)

    يا استاذ زهير
    سؤالي لك كيف يكون الانسان عظيما وهو في ضلال
    وهذا قولك
    Quote: هذا قولي لكل عظيم يحاول أن يعلم الاخرين كيف يكون الصواب وهو في ضلال
    فالذي في ضلال لا يمكن ان يكون عظيما
    ومن كان عظيما لا يمكن ان يكون في ضلال

    اليس كذلك ؟ هو ذلك
                  

05-04-2025, 12:20 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 10582

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: HAIDER ALZAIN)

    يا استاذ زهير
    سؤالي لك كيف يكون الانسان عظيما وهو في ضلال
    وهذا قولك
    Quote: هذا قولي لكل عظيم يحاول أن يعلم الاخرين كيف يكون الصواب وهو في ضلال
    فالذي في ضلال لا يمكن ان يكون عظيما
    ومن كان عظيما لا يمكن ان يكون في ضلال

    اليس كذلك ؟ هو ذلك
                  

05-04-2025, 12:11 PM

Hafiz Bashir
<aHafiz Bashir
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 7997

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: طلحة عبدالله)



    Quote: يا مولانا هسه لو طالب دكتوراة استعان بالذكاء الصناعي في رسالته سواء ذكره كمرجع او لم يذكره هل تقبل أم تعتبر Plagiarism،

    من قبيل يا منص وانا بكتب ذكاء صناعي وجيت إنت لحقتني، طلع الأعراب يسمونه الذكاء الاصطناعي.

    الذكاء الاصطناعي ممكن يكون اداة مفيدة جداً في عملية التعلم وكمان برضو ممكن يستخدم بطريقة فيها إخلال بالنزاهة الاكاديمية.
    الجامعات عندها سياسات تجاه استخدام الذكاء الاصطناعي في مساعدة الطالب في تجهيز مقالاته العلمية وبحوث الماجستير والدكتوراه.
    والمساعدة المسموح بيها محدودة بحدود ضيقة بحيث لا يكنب الذكاء الاصصناعي بدلاً عن الطالب.

    الكل متفقين على إنه النقل المباشر والكامل لما تكتبه ادوات الذكاء الاصطناعي يعتبر Plagiarism
    وبعض الجامعات عندها سوفتوير كاشف للكتابة المنقولة من ادوات الذكاء الاصطناعي.
    هسه جنس نقل زهير دا اكيد مخل بالنزاهة ويعتبر سرقة.


                  

05-04-2025, 03:46 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Hafiz Bashir)


    في البداية التحية والاحترام و الشكر للجميع بحق وبلا مجاملة
    ولكن هنالك قلائل من الادميين يستطيعوا الخروج من الضعف الانساني ﴿وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا﴾ (النساء: 28) الي سماحة المسلم واو طيبة أهل السودان المعهودة وتسوق السواد الاعظم منا حميات متداخلة
    و فينا ترسبات نفسية وبعض الامراض ولكن من الحكمة , قال النبي ﷺ: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى..."
    أن نصيغ هذه الامراض بلوس التحضر والمعاصرة لكي لا يقال علينا أن بهذه الصورة او علي تلك الشاكلة وهذا ما يدور هنا أن لم أطلب منكم ان تساعدوني في السير علي طريق قويم أنتم فيه سالكون أو منعي من مسار ببني البشر
    قال النبي ﷺ: "أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر: الرياء..." كل ما أفعل جزء من الحرية الشخصية أن كان طرحي لا يبلي مفاهيم مقاماتكم النبيلة ليس هنالك خلاف كبير علينا الاحتكام للعلم ومنطق العصر ولكن لمن تقول الحق ولمن نهدي
    النصيحة في زمان المسلم المتعولم والذي مسه غبار الريا وأضحي أكثر ضلال من كفار قريس في دولة المدنية المنورة كلنا كذوب منطق الحق الذي ندعي والاسلام الذي نمارس وضالين بحق ما جاء في الكتاب والسنة المطهرة
    ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ، كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ﴾
    لذلك بدل التجريح بأن سارق صلوا علي الرسول وأترك السارق لجزء ربه أنه ذالقوي المتين العدل الرحيم فاعلا لما يريد
    ليتهم علموا أني لا أبحث عن المجد المزيف، ولا أطلب مدحًا ولا رتبة بين الكُتاب. إنما أكتب لأجلي أولاً، لأداوي هذا التمزق في النفس، ولأصرخ بلسان مَن لا صوت له. وإن استعنتُ بأدوات العصر، فإني لم أستعر الضمير، ولم أزوّر القناعة، ولم أخن المعنى.

    أتظنون أن الحكمة لا تنزل إلا على من يكتب بقلم من ريش؟ أو أن من جلس أمام شاشة لا يقدر أن يُبصر ما بين سطور الحياة؟
    ما هذه السذاجة في الفهم؟
    هل ترك لكم ابن عباس كُتبًا بخط يده؟ أم أنكم قرأتمه بمداد من نور، سطره مَن جاؤوا بعده؟

    ثم لو كنتُ سارقًا كما تزعمون، فهل سرقة الحرف أعظم من سرقة الأخلاق؟
    وهل استعارتي لأسلوب راقٍ أكبر من استيلائكم على نبل الدين باسم الدين؟
    إنكم لم تعترضوا على المعنى، بل على الوسيلة. وهذا فقر في الذوق، لا في النقد.
    يا قوم، دعوا الحرف لأهله،
    ودعوا من يسيرون على طريق النور، ولو استعانوا بمصباح حديث.
    الحكمة ضالة المؤمن، فحيث وجدها فهو أحق بها.
    والحق لا يُعيبه إن نُطِق به في سطر مكتوب عبر أدوات الذكاء،
    بل يُعيبه إن كُتم، أو سُخِر منه، أو أُلبِس باطلاً.
    أقولها بوضوح
    أنا لست سارقًا، بل متعلّمٌ في زمنٍ جديد،
    زادي فيه تأمل، وأداتي عقلٌ حيّ،
    وأملي أن يكون الحرف شاهدًا لي لا عليّ،
    فلا تزايدوا عليّ في صدق النية،
    ولا تحكموا عليّ من شكل العبارة، فرب مظهر خادع، ورب باطنٍ أصدق من ألف وجه ووسط كل هذا لا أقول أني لم استفد ما جاء في البوستى علي الاقل كان دليل مبهر علي عقلية مجموعات من المتعلمين بيننا
    في الاخر أقولكم من لا يتسق طرحي معه عليه أن يقدم نصيحة مذهبة خيرا من لغة منحط وتتهمني بالسرقة والتدليس أو حتي لا يمر علي ما اكتب كي أجرح كبرياءه الاكاديمي نبل ما يحمل خلق قيم
    لن أعود أرد علي سوف واحمد ىالله أني لدي ثقة بنفسي لا تعادلها ثقة وثابت علي خطي لن أغيره بهذه الافعال والاقوال
    اكرر لكم شكري في النهاية أقول لكم , من لا يتفق مع طرحي، فليقدّم لي نصيحة صادقة تزينها الحكمة، فهي خير من لغة متدنية تتهمني بالسرقة والتدليس.
    ومن كان يرى فيما أكتب ما يجرح كبرياءه الأكاديمي، فالأكرم له ألا يمر عليه، بدلاً من أن يسيء الأدب ويطعن في النيات.
    نُبل الأخلاق لا يُقاس بالدرجات العلمية، بل بالصدق والخلق والقيم.

    أما أنا، فلن أعود للرد عليكم وعلي السفه الذي لا يحترم أنسانية المختلف معه ، وأحمد الله أنني أمتلك ثقة بنفسي لا تعادلها ثقة، وثباتًا على طريقي لن تزعزعه هذه الأقوال ولا هذه الأفعال.
    أكرر شكري لكل من أنصف، ولكل ولكل من أنصت بعقله قبل أن تسبق عاطفته إلى الحكم.

    *أشكركم ودعوني أكمل متعتي مع الذكاء الاصتناعي .
                  

05-04-2025, 03:57 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 10582

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: زهير ابو الزهراء)

    اقسم بالله وبلاء ريا يا استاذ زهير
    انت مدرسة في الحوار
    ولك قوة الصبر وشكيمة من يؤمن برأيه ويدافع عن قناعاته مهما قسى عليه المتحاورون معه
    وفي مداخلاتك اجد درسا
    ليت فلان وعلان يطلعا عليه ويتعلمان منه ادب الحوار
    دون الفاظ نابئة
    ورغم قساوة الكلمة في بعض الاحيان وكثير من الاحيان
    اوسكار
    كما كانت تقول زميلة المنبر امتثال
    وحقيقة ومن كل قلبي اتمنى ان يحذو حذوك المتحاورون في منبر سودانيزاون لاين
    فقد اعطيتنا درسا
    رغم اختلاف الرأي والذي لا يفسد للود قضية
    بس لو صبرنا على بعضنا بعضا وقبلنا تعدد وجهات النظر
    وخليك ذكاء اصطناعي ولا حرج عليك ا
    مودتي استاذ زهير
                  

05-04-2025, 04:27 PM

طلحة عبدالله
<aطلحة عبدالله
تاريخ التسجيل: 09-14-2007
مجموع المشاركات: 18339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Ali Alkanzi)

    السيد زهير تحية واحترام
    غايتو يا عبدالله من وجهة نظري اتا متحسس ساي
    اتا ما خليت زول واللا جهة ما انتقدتها فهل حلال عليك
    وحرام على الآخرين أم أنت شايف نفسك أكبر من النقد
    واللا الفهم شنو بالضبط ؟؟
    هسة هردبيس الذكاء ( الاصتناعي) الكبيتو في مداخلتك
    الأخيرة دي أساء لك وللمتداخلين في حين حاول أن
    يظهرك بمظهر المجنى عليه فهو أي (الذكاء الاصتناعي)
    بتاعك دا غير متسق وينهي عن خلق في سطر ويأتي
    بمثله في السطر التالي مباشرة دون أن ترتجف له ( أداة الويبو)
    أو ترف له اسطوانة (خوارزميات ) وطبعا اتا أكيد المؤكد
    انك ما ملاحظ ولا أظنك ستلاحظ
    ما تفعله يا عبدالله هو ( سرقة علمية) ودا أقصى ما يمكن
    الوصول له في محاولتي للوصول إلى تسمية لطيفة تجنبا بما يمكن أن تعتبره تجريح
    فلا الأسلوب ولا الصياغة ولا حتى الإملاء والانشاء تخصك
    عطفا على انتاجك في البورد دا
    من وجهة نظري وباعتباري أحد المتداخلين والمستنكرين أقول:
    حتى الآن لا أحد جردك من حرية ما تفعله ولا تطاول على
    شخصك ولا استحقرك فالجميع قال الحقيقة في انتقاده لك واعتقد أن هذا
    عين ما تنادي انت به شخصيا كزول ناقد كما تقول في هذا البورد كونك تنتقد وتطالب بالحرية
    في الرأي والرأي الآخر ( إلا كان غيرت المبدأ بتاعك )
    يا عزيزهم ( كما تنتقد تنتقد) فأقبل لنفسك ما تقبله للآخر

    خليك رياكس ااااااازول
                  

05-04-2025, 04:36 PM

Hafiz Bashir
<aHafiz Bashir
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 7997

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Ali Alkanzi)



    Quote: التدين ولبوس الايمان الذي نري
    معناها ما قاعد ترى وبتستوهم ساي يا صحفي.
    واستوهاماتك دي قاعدة تخليك تكتب كلام كتير خارم بارم.
    وهسه زعلتك وولولتك ومعركتك الداخل فيها دي معركة وهمية ساي.

    يا اخوي لا في زول هبش حريتك لا في زول اساء ليك،
    كل الحاضل إني كقارئ قلت ليك رأيي في استخدامك للذكاء الاصطنتعي في كتاباتك.
    وإنت ككاتب مفروض تتقبل آراء القراء وتحترمها.
    كونك تزعل وتقلبها شكلة دا قصور منك يا زهير يا صحفي يا محترف.

    الصحفي او الكاتب مفروض يهتم بآراء المتلقين،
    وبستفيد من آراء المتلقين دي في تطوير وتحسين كتاباته.
    المفروض إنت كصحفي تشكرنا على ايداء رأينا وتستفيد منه بدل المعركة الفارغة الدخلت فيها دي.


    كلام طلحة دا هو خلاصة موضوعي معاك، وإنت حر تآخد بيهو او تسيبو،
    لكن قصة تعمل منو معركة دي ما راكبة عدلها، لأنها معركة في غير معترك.
    Quote: ثم زي ما قال ليك مولانا \ في ما معناه البتسو فيهو دا ورد صانعين
    ووردة الروض لا تضارع لا شكلا ولا مضمونا
    ولا حلاوة واللا أية حاجة في أية حاجة
    غايتو من وجهة نظري احسن تعود لأسلوبك المعروف بيهو
    في المنبر لانو انت قديم وكتبت هنا كتير ومعروف أسلوبك وصياغتك
    البتعمل فيهو دا ما بشبهك من اية ناحية يا خوي






                  

05-04-2025, 05:47 PM

طلحة عبدالله
<aطلحة عبدالله
تاريخ التسجيل: 09-14-2007
مجموع المشاركات: 18339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: Hafiz Bashir)

    Quote:
    الصحفي او الكاتب مفروض يهتم بآراء المتلقين،
    وبستفيد من آراء المتلقين دي في تطوير وتحسين كتاباته
    نعم نعم
                  

05-04-2025, 06:39 PM

HAIDER ALZAIN
<aHAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22643

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نساءُنا خارج مرمى النيران: # ليس دفاعا عن أ (Re: طلحة عبدالله)

    الورجغة والكلام الفاضي والتعرريد خلي يا زهير..
    قلنا ليك انت كزول صحفي مفروض تتيقن وتتثبت من الشى المتنقله
    قبل الاستعانة بالجن او بالذكاء الصناعي او غيره
    هسه استهلاكك دا في مقال بدون مصدر وانت نسبته لي الوليد مادبو
    هل حا تاكد انه هو الكاتبه ام حاتعتذر ام تهرب من الإجابة كالعادة وتمشي تواصل علفك وغرفك؟؟؟

    غير كدة ما تجي تفكها فينا بالله باسم الحرية والحماد عبدالله حماد
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de