|
Re: هل فعلا ضربات وادي سيدنا نفذتها الولايات � (Re: Yasir Elsharif)
|
حتى الآن، لا توجد أدلة موثوقة أو تقارير مؤكدة تشير إلى أن الولايات المتحدة أو إسرائيل قد نفذتا ضربات جوية ضد الجيش السوداني في منطقة وادي سيدنا أو أي منطقة أخرى في السودان.
خلفية عن وادي سيدنا تقع قاعدة وادي سيدنا الجوية على بُعد حوالي 22 كيلومترًا شمال الخرطوم، وتُعد من أبرز المنشآت العسكرية في السودان. خلال النزاع المستمر منذ عام 2023، استُخدمت هذه القاعدة كمركز لعمليات الإجلاء التي نفذتها قوات فرنسية وبريطانية وألمانية وهولندية وإسبانية لإجلاء رعاياها من السودان. Wikipedia
الحوادث السابقة والاتهامات في مايو 2015، أعلنت القوات المسلحة السودانية أنها أسقطت طائرة استطلاع مجهولة الهوية فوق منطقة وادي سيدنا. أفاد المتحدث العسكري بأن الدفاعات الجوية تعاملت مع "هدف جوي ساطع" دون تحديد هويته، مما أثار تكهنات حول تورط جهات أجنبية. jewishbusinessnews.com Reuters
في أكتوبر 2012، اتهمت الحكومة السودانية إسرائيل بتنفيذ غارة جوية على مصنع اليرموك للأسلحة في الخرطوم، مما أدى إلى انفجارات كبيرة. لم تؤكد إسرائيل أو تنفِ مسؤوليتها عن الهجوم. Reuters
التحليل العام بينما توجد سوابق لاتهامات السودان لإسرائيل بتنفيذ ضربات جوية داخل أراضيه، لا توجد تقارير موثوقة تؤكد تورط الولايات المتحدة أو إسرائيل في ضربات جوية ضد الجيش السوداني في منطقة وادي سيدنا. من المهم التمييز بين المعلومات المؤكدة والإشاعات أو الادعاءات غير المدعومة بأدلة.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هل فعلا ضربات وادي سيدنا نفذتها الولايات � (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
ممكن يا حيدر جدا في الواقع، لا يوجد ما يدعو لاستبعاد فرضية الغارات الخارجية، بما فيها الإسرائيلية، خاصة في ظل الفوضى الأمنية غير المسبوقة التي تعيشها البلاد اليوم. إذا كان الجيش السوداني في فترات السلم وأيام حكم البشير، الذي كان يملك منظومة أمنية وعسكرية أكثر تماسكا، قد فشل في بعض الأحيان في رصد ومنع انتهاكات جوية معروفة (مثل الغارات الإسرائيلية على مجمع اليرموك العسكري بالخرطوم في 2012)، فكيف يُنتظر منه اليوم، وسط انهيار شبه كامل لمؤسسات الدولة، أن يؤكد أو ينفي ادعاءات معقدة كهذه؟ الحرب الحالية شلت قدرات الجيش الاستخباراتية والرادارية إلى حد بعيد. الضربات أو الهجمات التي قد تحصل الآن قد تكون من أطراف داخلية أو خارجية، وقد تمر بلا رصد واضح أو تحقيق دقيق. لذلك، في هذه الظروف، تبقى كل الفرضيات قائمة: قصف إسرائيلي، تدخل بطائرات مُسيرة إقليمية، عمليات استخباراتية، أو حتى نزاعات بين أطراف محلية تستخدم وسائل متطورة حصلت عليها من الخارج.
بالتالي، منطقياً وواقعياً، يجب التعامل مع المشهد بمنهج مفتوح، لا يغلق باب الاحتمالات، خصوصاً مع السوابق المؤكدة ومع طبيعة الحرب الحديثة التي تجمع بين الأطراف النظامية وغير النظامية، وبين الحروب المباشرة والضربات الخفية.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هل فعلا ضربات وادي سيدنا نفذتها الولايات � (Re: Mahjob Abdalla)
|
امريكا واسرائيل ما فاضين للسودان ولا متذكرين أنه في حرب في السودان .. ولكن دويلة الشر ما زالت تمد المغول والتتار بأحدث الأسلحة والمسيرات ولن تتوقف حتى يتم تدمير الوطن بصورة نهائية ...وبعدها لن يجد المغول والتتار ومرتزقة دول غرب أفريقيا وطنا ليحكموه ولا شعبا يسيطرون عليه لأنهم هم أنفسهم سيكونون في مزبلة التاريخ ..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هل فعلا ضربات وادي سيدنا نفذتها الولايات � (Re: السر عبدالله)
|
سلام أخي العزيز دكتور ياسر الخبر منسوب إلى صحيفة معاريف الاسرائيلية، ولكني لا أظن ان صحيفة معاريف يمكن أن تكتب خبر بصيغة "كوهين ينعى ابنه ويصلح ساعات". صحيفة معاريف ما ممكن تورد خبر عن ضرب امريكا واسرائيل لاهداف عسكرية سودانية ثم تواصل في نفس الخبر لتصف البرهان بالعمالة.
واتفق مع محجوب في سؤاله الاستنكاري "يعنى اسرائيل و امريكا بقو فاضين يضربو ليهم حثة ميتة؟"
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هل فعلا ضربات وادي سيدنا نفذتها الولايات � (Re: Ali Alkanzi)
|
هناك خبر آخر له صلة بالموضوع هنا.
https://shorturl.at/dJG0h
Quote: موقع بريطاني يؤكد نشر الإمارات رادارًا إسرائيليًا في الصومال أخبار في أبريل 25, 2025

أكد موقع بريطاني التقارير عن نشر الإمارات رادارًا عسكريًا في منطقة بونتلاند الصومالية في وقت سابق من هذا العام للدفاع عن مطار بوساسو ضد الهجمات المحتملة من جماعة أنصار الله “الحوثيين” من اليمن.
وقال موقع Middle East Eye إن صور الأقمار الصناعية التي التقطت في أوائل شهر مارس/آذار كشفت أن الرادار الإسرائيلي الصنع ELM-2084 3D النشط إلكترونيا الممسوح ضوئيا تم تركيبه بالقرب من المطار.
وتشير بيانات حركة المرور الجوي المتاحة للعامة إلى أن الإمارات العربية المتحدة تستخدم مطار بوساسو بشكل متزايد لتزويد ميليشيات قوات الدعم السريع شبه العسكرية التي تخوض حربًا مع الجيش السوداني منذ عامين.
في وقت سابق من هذا العام، رفعت الحكومة السودانية دعوى قضائية ضد الإمارات لدى محكمة العدل الدولية، متهمةً إياها بارتكاب إبادة جماعية بسبب صلاتها بقوات الدعم السريع.
وقال مصدر إقليمي إن الإمارات أقدمت على تركيب الرادار بعد وقت قصير من فقدان قوات الدعم السريع السيطرة على معظم الخرطوم في أوائل مارس لاكتشاف التهديدات بالطائرات بدون طيار أو الصواريخ وتوفير الإنذار المبكر ضدها، وخاصة تلك التي قد يطلقها الحوثيون، والتي تستهدف بوساسو من الخارج.
فيما أفاد مصدر إقليمي آخر أن الرادار نُشِر في المطار أواخر العام الماضي، موضحا أن الإمارات تستخدم مطار بوصاصو يوميا لدعم قوات الدعم السريع، حيث تصل طائرات شحن كبيرة بانتظام لتحميل الأسلحة والذخائر، وأحيانا تصل إلى خمس شحنات كبيرة في المرة الواحدة.
وزعم مصدران صوماليان منفصلان أن رئيس بونتلاند سعيد عبد الله ديني لم يطلب موافقة الحكومة الفيدرالية الصومالية أو برلمان بونتلاند على هذا الترتيب. وبونتلاند هي دولة مستقلة بحكم الأمر الواقع وتعتبر على نطاق واسع منطقة تتمتع بالحكم الذاتي في الصومال.
وقال مصدر صومالي مطلع بشكل مباشر على الأمر: “هذه صفقة سرية، وحتى أعلى مستويات حكومة بونتلاند، بما في ذلك مجلس الوزراء، لا علم لها بها”.
وأشار المصدر أيضا إلى تقارير تفيد بأن جنودا كولومبيين تم نقلهم إلى مطار بوساسو لإعادة نشرهم في السودان، على الرغم من أنه لم يتضح من الذي أصدر تأشيراتهم، حيث لم تشارك مقديشو في الترتيبات.
وترتبط الإمارات بعلاقات طويلة الأمد مع الحكومة الصومالية، حيث قدمت لها مساعدات مالية ودربت جنوداً صوماليين لمحاربة الجماعات المسلحة مثل حركة الشباب لسنوات.
ومنذ عام ٢٠٠٩، نشطت الإمارات بشكل خاص في منطقة بونتلاند، القريبة جغرافيًا من الإمارات واليمن. وقد دربت أبوظبي قوات في بونتلاند لمكافحة القرصنة.
ويُنظر إلى ديني على نطاق واسع على أنه متحالف بشكل وثيق مع الإمارات، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى المساعدات المالية التي يمكن أن تعزز طموحاته السياسية.
وأشار مصدر صومالي إلى أن تحالف ديني مع الإمارات مدفوع جزئيًا برغبته في تأمين الدعم للانتخابات الرئاسية الصومالية.
وقال المصدر الذي تحدث دون الكشف عن هويته لتجنب أي تداعيات في المنطقة: “هناك انتخابات رئاسية في عام 2026، وسوف يحتاج إلى كل الدعم للفوز في التصويت الوطني”.
وتنشط الإمارات كذلك في دولة أرض الصومال الانفصالية، حيث تقوم باستثمارات كبيرة هناك أيضًا، مما أثار غضب مقديشو.
وقال وزير الخارجية الصومالي أحمد محمد فقي خلال عطلة نهاية الأسبوع إن حكومته قدمت رسالة إلى الإمارات، حثتها فيها على التوقف عن منح رئيس أرض الصومال عبد الرحمن سيرو البروتوكولات الرئاسية كما لو كان رئيس دولة.
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
|