الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح الدور المصري الإماراتي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 10-18-2025, 06:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-25-2025, 11:59 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح الدور المصري الإماراتي

    10:59 AM February, 25 2025

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر




    Quote: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح الدور المصري الإماراتي
    تقارير

    أحمد يحيى | منذ ٣ أعوام
    جاءت خطوات رئيس المجلس العسكري السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان، الأخيرة حاسمة للرؤية المتذبذبة، بشأن نية الجيش والقوى المسلحة استلام مقاليد الحكم، وتنفيذ انقلاب عسكري.

    في 25 أكتوبر/تشرين الأول، أعلن البرهان حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد، إضافة إلى حل مجلسي السيادة والوزراء وإعفاء الولاة وتعليق العمل ببعض مواد الوثيقة الدستورية الحاكمة للفترة الانتقالية وتجميد عمل "لجنة إزالة التمكين".

    ورغم أن الجيش السوداني هو من اختطف العملية السياسية، فإن الموقف لم يخل من تورط قوى إقليمية متقاطعة مع الشأن السوداني، على رأسها الجارة الشمالية القاهرة، التي دعمت المكون العسكري على طول الخط منذ بداية العملية الانتقالية.

    وفوق كل ذلك برز دور أبوظبي، عاصمة الثورة المضادة، التي وضعت رؤيتها وأجندتها لسحب السودان إلى هذه اللحظة الحرجة، التي تهاوت فيها أحلام التغيير والديمقراطية.

    [فيديو لم يعد موجودا!!]

    أولياء الانقلابيين
    في 26 أكتوبر/ تشرين الأول 2021، نشرت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية، تقريرا مفصلا عن الانقلاب العسكري السوداني تحت عنوان "السودان.. جيش في مواجهة شعبه".

    قالت الصحيفة إن "العسكريين السودانيين يحظون بدعم من مصر، المحكومة بقبضة حديدية من قبل رجل عسكري، وكذلك الإمارات والسعودية".

    ولم تتوان الصحيفة الفرنسية في توضيح أسباب إسناد مصر والإمارات للعسكر السوداني تحديدا، على خلاف التوجهات الغربية الرامية أكثر إلى المكون المدني.

    وأوضحت "ليبراسيون"، أن "هذه البلدان الثلاثة تعارض بشدة نجاح الديمقراطية السودانية، فمصر لا تقبل أن يصبح هذا البلد أكثر استقلالية، وتعتبر النظام العسكري هو الأفضل".

    وأضافت: "فيما يريد السعوديون والإماراتيون جعل السودان دولة يمكن الاستثمار فيها، لا سيما في الزراعة واستغلال المعادن لاجتياز مسار ما بعد النفط، إذ يعتقدون أن العسكريين الموجودين في السلطة سيكونون تحت رحمتهم إذا تدفقت أموالهم إلى الخرطوم".

    وكان السيناريو الذي خرج به مشهد الانقلاب مشابها تماما، لمشهد الانقلاب المصري قبل 8 سنوات، عندما أنزل رئيس النظام عبدالفتاح السيسي، الذي كان وزيرا للدفاع وقتها، الجيش المصري إلى الشارع ووأد العملية الديمقراطية واحتجز الرئيس المنتخب آنذاك محمد مرسي، وعطل الدستور، بإمداد ودعم وتحفيز إماراتي.

    وواحدة من أبرز الأمور المتشابهة في انقلابي مصر والسودان، تأكيد مكتب رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك، أنه اختطف وزوجته، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول 2021 يوم الانقلاب، من قبل قوة عسكرية في مقر إقامتهما بالخرطوم، وهو ما حدث مع مرسي في مصر، الذي احتجزه العسكر وكامل مكتبه منذ اليوم الأول للانقلاب في 3 يوليو/تموز 2013.

    [صورة البرهان مع السيسي] [لم أستطع تضمينها نسبة لحجمها الكبير]

    جسر جوي
    على نفس النسق نشرت صحيفة "ديلي تليغراف" البريطانية، تقريرا في 26 أكتوبر/ تشرين الأول 2021، بعنوان "انقلاب السودان هو تحد لبريطانيا والولايات المتحدة".

    وبينت الصحيفة بوضوح أن عملية الانقلاب العسكري حظيت بدعم كامل من الحلفاء الإقليميين لعسكر السودان في مصر والإمارات.

    وسردت بواعث إقدام العسكر بقيادة البرهان على خطوتهم الصادمة، عندما قالت: "الجيش لم يعد لديه صبر على الضغوط الغربية، ورغم حساباتهم أنهم لن يتخلصوا أبدا من النقد الغربي وتوقف الدعم الأجنبي، فإنهم تشجعوا من لاعبين إقليميين على رأسهم مصر والإمارات اللتان تقيمان علاقات قوية مع الجيش السوداني وقادته".

    وأوردت أنه مع بدء الانقلاب ذكر صحفيون في وسائل إعلام إماراتية أن محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم دبي ورئيس الوزراء الإماراتي أمر بفتح جسر جوي لدعم السودان، وبخطط لهبوط الطائرات في السودان حاملة معها كل أشكال الدعم الممكنة.

    وفي 25 أكتوبر/ تشرين الأول 2021، بعد سويعات قليلة من الانقلاب العسكري، كشف موقع "إمارات ليكس" المعارض، عن مصادر خاصة قولها، إن "الإمارات شجعت القادة العسكريين في السودان على وضع يدهم الكاملة على السلطة في البلاد ورفض نقلها إلى المدنيين".

    ونبهت المصادر، التي لم يكشف عنها الموقع، إلى أن "أبوظبي تتمتع بعلاقات وثيقة مع رئيس مجلس السيادة عبدالفتاح البرهان ونائبه محمد حمدان دقلو (حميدتي) وقد حرضتهما طويلا على الاستفراد بالسلطة ووعدت بدعمها".

    ويبدو أن الإمارات ومصر، حاولتا التحكم أكثر بآليات التغيير في المنطقة المضطربة، على إثر ثورات الربيع العربي التي انطلقت من تونس في 17 ديسمبر/ كانون الأول 2010، ثم مصر 25 يناير/ كانون الثاني 2011.

    تلك الأنظمة رأت أن الثورات تهدد مفهوم الدولة القديمة في الشرق الأوسط، القائمة على بواعث القومية، والهيمنة العسكرية، وديكتاتوريات طويلة الأمد، فعملوا على كبح جماحها، والحد من أثرها، بإطلاق خريف مضاد، ودعم انقلابات عسكرية.

    وذلك كما حدث في انقلاب السودان الأخير، أو بإشعال حرب أهلية على الطريقة اليمنية بالقصف المباشر، أو الليبية بدعم اللواء المتقاعد خليفة حفتر، وإمداده بالمال والسلاح.

    [صورة البرهان مع محمد بن زايد]

    الإعلام المصري
    رغم أن الدبلوماسية المصرية أعلنت عبر المتحدث الرسمي لرئاسة الجمهورية بسام راضي، وجود "اتصالات تجرى على أعلى مستوى”، بشأن التطورات في السودان، لكنه لم يحدد أطراف الاتصال أو الشخصيات، وإن كان البرهان قائد الجيش هو أكثر رجل تواصل مع السيسي طوال السنوات الماضية فيما يخص الشأن السوداني.

    وذكر متحدث الرئاسة المصرية في حديثه خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "القاهرة والناس" (خاصة)، أن "أمن السودان جزء لا يتجزأ من الأمن القومي لمصر"، ولم يشر بكلمة إلى "انقلاب عسكري" أو اعترض على تدخلات الجيش.

    لكن توجهات نظام السيسي تجاه السودان، كشفها الإعلام الموالي للنظام، بشقيه الرسمي والخاص، إذ خرج أستاذ العلوم السياسية معتز عبدالفتاح، المقرب بشدة من السيسي، وحذر السودانيين بالقول "الثورة خراب خراب خراب".

    أما الإعلامي يوسف الحسيني، فوجه نداء للسودانيين "بعدم الانسياق وراء الصخب (الثورة)"، وأضاف "الحقوا (أنقذوا) أنفسكم".

    فيما أومأ المذيع عمرو أديب تعليقا على قرارات البرهان وحل المجلس السيادي والإطاحة بالحكومة والوثيقة الدستورية، بكلمة "إجراءات" في دلالة واضحة إلى عدم اعتبار ما جرى انقلابا عسكريا.

    وفي أعقاب الإطاحة بالبشير، وتولي المجلس العسكري الحكم، اندلعت مظاهرات عارمة أمام السفارة المصرية في الخرطوم، 26 أبريل/ نيسان 2019، رفع المتظاهرون خلالها شعارات "قل للسيسي دا السودان، أنت حدودك بس أسوان"، احتجاجا على تدخل رئيس النظام المصري في شؤون بلادهم.

    وانطلقت مسيرة من الثوار، صوب السفارة المصرية، معترضين على ما اعتبروه تدخلات مصرية سافرة في شأن السودان، وذلك في إطار ما أطلق عليه المتظاهرون اسم "مليونية السلطة المدنية".

    وتصاعد الغضب حينها في الأوساط السودانية على خلفية رصدهم لتورط النظام المصري بقيادة السيسي في محاولات التحكم في مسار الأوضاع، والانحياز إلى المجلس العسكري القائم بقيادة البرهان، ونائبه حميدتي، مع التمهيد لهم إقليميا ودوليا. وهو ما ثبت صحته لاحقا مع توسع دور العسكر وتآكل دور المكون المدني تباعا حتى أطيح به تماما.


    ولاءات متعددة
    السياسي السوداني إبراهيم عبد العاطي، تناول أبعاد الدور المصري الإماراتي في الانقلاب العسكري الأخير، على المكون المدني في المجلس السيادي والإطاحة به خارج العملية السياسية، وقال إن "مشكلة السودان أن الجميع يلعب وفقا لقواعد الأوراق المكشوفة، والخطط المعلنة".

    وأضاف عبدالعاطي، لـ"الاستقلال"، أن ذلك بدأ منذ اللحظات الأولى للإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير في 2019، وتولي المجلس العسكري بقيادة البرهان وحميدتي زمام الأمور.

    وتابع أن "الدور الإماراتي ظاهر بقوة ووضوح، ولا أعجب من أن الإمارات لم تعترف بتولي الفريق أول عوض بن عوف إدارة البلاد، ولم تقر المجلس العسكري، إلا بعد إعفائه وصعود حميدتي، كنائب لرئيس المجلس العسكري، وقد حاز رضا الإمارات ومصر والسعودية من اليوم الأول".

    واستطرد: "منذ تلك اللحظة والزيارات السرية والعلنية إلى أبوظبي والقاهرة لم تتوقف أبدا، من قبل عسكريين وسياسيين ووزراء".

    وبين أنه في عام واحد وفد البرهان على ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد عدة مرات وهو ما لم يفعله مع أي دولة أخرى، فضلا عن تعاونه وتنسيقه مع قرينه المصري عبدالفتاح السيسي، وقد هدف منذ اللحظة الأولى التمكين للجيش وإسقاط السودان تحت قبضة العسكريين كما هو الحال في مصر.

    وأوضح: "المؤسف أن المكون المدني أيضا لجأ إلى القوى الغربية وظن أن الغرب يملك الحل ومفاتيح الحماية، وحاول رئيس الوزراء عبدالله حمدوك التواصل مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وانخرط في التطبيع مع إسرائيل، والأدهى أنه حاول فرض حماية أجنبية على السودان، في قضية خيانة وطنية واضحة، ولكن تم تجاوزها حتى الآن".

    وشدد السياسي السوداني: "عبث الأطراف الخارجية في بلادنا سيودي بها إلى هاوية سحيقة، ولتنظروا إلى لبنان وما حدث به، حيث تقاسمته القوى الإقليمية والنزعات الطائفية، حتى غرق في الفقر والموت والأزمات المزمنة، مع إمكانية الاقتتال الأهلي".

    وأردف أن "السودان مليء بالقبائل والطوائف والحركات المسلحة، والسيولة في كل شيء، فإذا انفلتت الأوضاع إلى سيناريوهات الحرب، فلن ينقذه أحد، لا جيش مصر ولا أموال الإمارات والخليج".
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    المصادر
    1. Sudan's coup is an act of defiance towards the UK and US
    2. ليبراسيون: في السودان.. شعب يواجه جيشه المدعوم من القاهرة وأبوظبي والرياض
    3. كيف علقت مصر والسعودية والإمارات وقطر على انقلاب السودان؟
    4. مصادر اماراتية تكشف عن تورط الامارات في انقلاب السودان
    5. الرئاسة المصرية عن تطورات السودان: هناك اتصالات على أعلى مستوى
    6. هل تقف الإمارات وراء الانقلاب العسكري في السودان؟!






                  

02-25-2025, 01:11 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح ا (Re: Yasir Elsharif)

    1. Sudan's coup is an act of defiance towards the UK and US

    telegraph.co.uk/world-news/2021/10/26/sudans-coup-act-defiance-towards-uk-us/
                  

02-26-2025, 09:21 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح ا (Re: Yasir Elsharif)

    2. ليبراسيون: في السودان.. شعب يواجه جيشه المدعوم من القاهرة وأبوظبي والرياض

    Quote: ليبراسيون: في السودان.. شعب يواجه جيشه المدعوم من القاهرة وأبوظبي والرياض
    26 - أكتوبر - 2021


    آدم جابر
    حجم الخط
    6


    باريس- “القدس العربي”: تحت عنوان: ‘‘في السودان.. شعب في مواجهة جيشه’’ خصصت صحيفة ‘‘ليبراسيون’’ الفرنسية ملفاً للتطورات في السودان على ضوء ‘‘الانقلاب’’ العسكري الذي شهده البلد فجر الإثنين.

    وقالت في افتتاحيتها، إن تاريخ السودان تطبعه منذ عقود عديدة من الزمن سلسلة طويلة من الانقلابات والحروب الأهلية، وإن المعارك بين الفصائل والجماعات العرقية والحروب الدينية والبؤس المزمن هي نصيب السودانيين، كما أن استقلال جنوب السودان في عام 2011، والذي كان ينبغي أن يجلب بعض مظاهر السلام إلى المنطقة، لم يأت بأي جديد.

    وأشارت “ليبراسيون” إلى أن مجلس السيادة العسكري- المدني، المسؤول عن قيادة التحول الديمقراطي الذي بدأ في عام 2019 بعد ثلاثين عاما من ديكتاتورية عمر البشير، قد وعد بإنعاش الاقتصاد، لا سيما من خلال التفاوض على تخفيف عبء الديون. غير أن هذه الوعود بقيت حبراً على روق.

    تزايد الجوع ، وتصاعد الغضب الشعبي، وفقدت السلطة المدنية مصداقيتها، وسط شعور معظم السودانيين بخيبة أمل إزاء الفترة الانتقالية وعدم قدرة المدنيين على الانسجام مع بعضهم البعض وتحسين ظروفهم المعيشية. كما فشلت الحكومة في تأمين السلام في جبال النوبة والمناطق النائية، حيث ما تزال هناك مجازر وصراعات. يتعلق الأمر بالاستياء من المدنيين أكثر من الحب للجيش.

    وكان ذلك بمثابة هبة من السماء للجنود الذين انتظروا بصبر وقتهم، حيث كانت محاولة الانقلاب التي شهدها السودان يوم الـ21 سبتمبر الماضي، بمثابة مرحلة تجريبية لمعرفة كيف سيكون رد فعل الشارع السوداني، وفق ‘‘ليبراسيون’’، التي أوضحت أن العسكريين السودانيين يحظون بدعم من مصر، المحكومة بقضبة حديدية من قبل رجل عسكري، وكذلك الإمارات والسعودية.

    واعتبرت الصحيفة أن هذه البلدان الثلاثة تعارض بشدة نجاح الديمقراطية السودانية، حيث إن مصر لا تقبل أن يصبح هذا البلد أكثر استقلالية، وتعتبر النظام العسكري هو الأفضل، فيما يريد السعوديون والإماراتيون جعل السودان دولة يمكن الاستثمار فيها، لا سيما في الزراعة واستغلال المعادن لاجتياز مسار ‘‘ما بعد النفط’’، إذ يعتقدون أن العسكريين الموجودين في السلطة سيكونون تحت رحمتهم إذا تدفقت أموالهم إلى الخرطوم.

    وبحسب الصحيفة الفرنسية، فإن تركيا وروسيا ستدخلان على الخط كذلك. وبالتالي، فإننا نشهد تحولاً مناهضاً للغرب في السودان، الذي يعد محور رقعة الشطرنج الأفريقية، خاصة منذ اعتراف الخرطوم بإسرائيل بناءً على طلب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

    وتساءلت ‘‘ليبراسيون’’: “هل ينجح الشارع في مقاومة هؤلاء العسكريين؟”. موضحة أنه علاوة على التغريدات البسيطة للتضامن مع السلطة المدنية، فإنه ما يزال لدى الدول الغربية روافع أو أدوات تأثير، اقتصادية خاصة، يجب تفعيلها إذا أرادت هذه الدول الغربية تجنب رؤية السودان، البلد الاستراتيجي في شرق أفريقيا، والذي سقط مجدداً بين أيدي الجيش.




                  

02-26-2025, 09:28 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح ا (Re: Yasir Elsharif)

    3. كيف علقت مصر والسعودية والإمارات وقطر على انقلاب السودان؟
    https://arabic.cnn.com/middle-east/article/2021/10/25/sudan-coup-arab-countries-reactions
    Quote: كيف علقت مصر والسعودية والإمارات وقطر على انقلاب السودان؟
    الشرق الأوسط
    نشر الاثنين، 25 أكتوبر / تشرين الأول 2021
    3 min قراءة
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لاقت القرارات التي أعلنها رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، عبدالفتاح البرهان، الاثنين، بحل مجلسي السيادة والوزراء وإعفاء الولاة وتعليق بعض مواد الوثيقة الدستورية وإعلان حالة الطوارئ في البلاد، التي وُصفت بـ"انقلاب عسكري"، ردود فعل من قبل عدد من الدول العربية.

    وقالت وزارة الخارجية المصرية، في بيان، إن "مصر تتابع عن كثب التطورات الأخيرة في السودان الشقيق"، مؤكدةً على "أهمية تحقيق الاستقرار والأمن للشعب السوداني والحفاظ على مقدراته والتعامل مع التحديات الراهنة بالشكل الذي يضمن سلامة هذا البلد الشقيق"، ومشددة على أن "أمن واستقرار السودان جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار مصر والمنطقة".

    وأضاف البيان أن مصر تدعو "كافة الأطراف السودانية الشقيقة، في إطار المسؤولية وضبط النفس، لتغليب المصلحة العليا للوطن والتوافق الوطني".

    وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصري السفير أحمد حافظ إن الوزير سامح شكري، تلقى اليوم، اتصالا هاتفيا من المبعوث الأمريكي للقرن الأفريقي چيفري فلتمان تم خلاله تناول التطورات الأخيرة على المشهد السوداني.

    في الوقت نفسه، أكدت وزارة الخارجية السعودية أن "المملكة تتابع بقلق واهتمام بالغ الأحداث الجارية، وتدعو إلى أهمية ضبط النفس والتهدئة وعدم التصعيد، والحفاظ على كل ما تحقق من مكتسبات سياسية واقتصادية، وكل ما يهدف إلى حماية وحدة الصف بين جميع المكونات السياسية في السودان الشقيق".

    وأضافت الخارجية السعودية: "تؤكد المملكة على استمرار وقوفها إلى جانب الشعب السوداني الشقيق ودعمها لكل ما يحقق الأمن والاستقرار والنماء والازدهار للسودان وشعبه الشقيق"، وفقا لما نقلت وكالة الأنباء السعودية.

    وبدورها، أكدت وزارة الخارجية الإماراتية أن دولة الإمارات "تتابع عن كثب التطورات الأخيرة في السودان الشقيق"، داعية إلى "التهدئة وتفادي التصعيد"، مؤكدة "حرصها على الاستقرار وبأسرع وقت ممكن، وبما يحقق مصلحة وطموحات الشعب السوداني في التنمية والازدهار".

    وشددت وزارة الخارجية الإماراتية على "ضرورة الحفاظ على ما تحقق من مكتسبات سياسية واقتصادية وكل ما يهدف إلى حماية سيادة ووحدة السودان"، مؤكدة "وقوفها إلى جانب الشعب السوداني الشقيق".

    وفي قطر، أكدت وزارة الخارجية، في بيان، أنها "تتابع بقلق التطورات الحالية في السودان"، ودعت كافة الأطراف إلى "عدم التصعيد، واحتواء الموقف وتغليب صوت الحكمة، والعمل بما يخدم مصلحة الشعب السوداني الشقيق نحو الاستقرار والعدالة والسلام".

    وقالت الوزارة إن "دولة قطر تتطلع لضرورة إعادة العملية السياسية إلى المسار الصحيح تحقيقا لتطلعات الشعب السوداني"، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية.
                  

02-26-2025, 09:51 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح ا (Re: Yasir Elsharif)

    4. مصادر اماراتية تكشف عن تورط الامارات في انقلاب السودان



    مادة هذا المصدر الرابع غير موجودة في الشبكة
    ــــــــــــــــــــــــــــــ
    وهذه صفحة أخرى حول نفس الموضوع:
    ماذا تعرف عن الدور الإماراتي في الإطاحة بالبشير؟
    https://www.ida2at.com/united-arab-emirates-role-overthrow-bashir/


    Quote: ماذا تعرف عن الدور الإماراتي في الإطاحة بالبشير؟

    ولي عهد أبو ظبي الشيخ «محمد بن زايد»، والرئيس السوداني السابق «عمر البشير»


    محمد أبو العينين
    07/07/2019
    1k
    0
    تفاعل
    Twitter
    Facebook
    Bookmark
    Pocket
    Permalink
    في مطلع يناير/ كانون الثاني الماضي، وبينما كانت المظاهرات المطالبة بإسقاط نظام الرئيس عمر البشير تستعر جذوتها، أجرى صلاح قوش، رئيس جهاز الأمن والمخابرات الوطني السوداني في ذلك الحين، زيارة غير متوقعة إلى سجن كوبر، حيث يعتقل البشير عشرات السياسيين المعارضين. التقى قوش 8 سياسيين محبوسين وأخبرهم أنه أخذ تعهدًا من أبوظبي بدعم السودان بالوقود والمساعدات الاقتصادية، وطلب منهم أن يدعموا خطة سرية لتأسيس نظام سياسي جديد في السودان.تكشف وكالة «رويترز» للأنباء في تقرير مطول، التقت فيه 10 مصادر مطلعة، الملابسات التي قادت إلى انقلاب الجيش على الرئيس السوداني السابق عمر البشير، والدور الذي لعبته دولة الإمارات العربية المتحدة فيما حدث. نبرز هنا أبرز ما جاء في التقرير، مع بعض الإضافات لتوضيح سياق بعض الأحداث.

    اللعب على الحبال انتهى
    أتقن البشير طوال 30 عامًا قضاها في الحكم التلاعب بمنافسيه من الإسلاميين والعسكريين في السودان، والتنقل من معسكر إلى معسكر على المستوى الدولي، لكن تحركاته الأخيرة على الحبال الإقليمية قادته إلى نهايته.في فبراير/ شباط 2017، زار البشير الإمارات والتقى ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد. كانت العلاقات بين الرجلين دافئة جدًا في تلك الفترة؛ فالسودان كان يشارك بـ14 ألف جندي في حرب اليمن التي تقودها السعودية والإمارات على جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران.وجه الشيخ محمد بن زايد، خلال اللقاء، الشكر للزعيم السوداني على إرسال قواته لدعم الإمارات والسعودية في اليمن. وقال وهو يجلس بجوار البشير إنه يريد أن يقول كلمة حق عن الرئيس السوداني وهي أنه عندما ساءت الأمور دعم السودان التحالف العربي دون طلب. وأضاف «هذا الموقف بنخلفه على عيالنا وعيال عيالنا أمانة في رقابنا».

    كان هذا ما دار في اللقاء أمام عدسات الكاميرات، لكن في الكواليس تحدث الرجلان عن أمر آخر. وفق مصدر رفيع في الحكومة السودانية أطلعه البشير على ما دار في اللقاء، فإن ولي العهد طلب من البشير التعاون في موضوع آخر؛ التضييق على الإسلاميين. ووصل الرجلان إلى «تفاهم» يقضي بأن يتخلص البشير من الإسلاميين مقابل أن تقدم له الإمارات دعمًا ماليًا.كما هو معلوم، تقود الإمارات مساعٍ إقليمية للتصدي للإسلام السياسي الذي تعتبره هي والسعودية تهديدًا مباشرًا للحكم الملكي وللمنطقة. وفي عام 2013 دعمت الدولتان ومعهما الكويت، تحرك الجيش المصري للإطاحة بالرئيس الإخواني الأسبق محمد مرسي، وقدموا للقاهرة مساعدات قيمتها 23 مليار دولار على مدار 18 شهرًا التالية للانقلاب.الأمر في السودان مختلف، فالنفوذ الإسلامي كان أكثر رسوخًا بكثير منه في مصر ويمتد لعشرات السنوات. فالبشير أتى إلى السلطة أصلًا بتحالف بين العسكريين والإسلاميين، ومنذ ذلك الحين أصبح الإسلاميون جزءًا أساسيًا من المؤسسة العسكرية وأجهزة المخابرات والوزارات الرئيسية.تدفقت مليارات الدولارات من الإمارات على السودان بعد محادثات أبوظبي ووعد البشير بالتعامل مع الإسلاميين. حولت الإمارات للسودان في السنة المنتهية في مارس آذار 2018 ما قيمته 7.6 مليار دولار في صور دعم للبنك المركزي السوداني واستثمارات.بعد لقاء أبوظبي بأربعة أشهر، اندلعت الأزمة الخليجية، وقطعت الإمارات والسعودية ومصر والبحرين العلاقات مع قطر لاستيائها من دعمها المتواصل لجماعة الإخوان المسلمين. كان جناح الإمارات يتوقع أن ينضم البشير إليه، لكن الرئيس السوداني وجد نفسه في وضع صعب، فقطر قدمت للسودان هي الأخرى دعمًا ماليًا بمليارات الدولارات.ضغط حلفاء البشير الإسلاميون عليه للحفاظ على العلاقات مع قطر وعدم الانحياز لأي من طرفي الأزمة، وهو ما التزم به الرئيس السوداني الذي أبقى على علاقاته مع الدوحة، وأبرم في مارس/ آذار 2018 اتفاقًا معها لتطوير ميناء سواكن السوداني على البحر الأحمر باستثمارات قدرها 4 مليارات دولار.واصل البشير تخييب ظن أبوظبي واختار ألا يقلص نفوذ الإسلاميين في حكومته. ووفق مسؤول حكومي كبير فقد كان يخشى استعداء شخصيات إسلامية لها نفوذ كبير في نظامه. وعلى رأس هؤلاء علي عثمان طه، النائب السابق للرئيس، وبكري حسن صالح الذي خلفه في منصب نائب الرئيس والذي شارك في الانقلاب الذي أتي بالبشير عام 1989.

    الإمارات تتخلى عن البشير
    بحلول أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، كان الاقتصاد السوداني ينزلق إلى أزمة حادة إذ قل الخبز والوقود والعملة الصعبة. وهنا قررت الإمارات معاقبة البشير لعدم التزامه باتفاق أبوظبي، فأوقفت، في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، إمدادات الوقود للسودان.تقول قمر هباني، أمينة شؤون المرأة بحزب المؤتمر الوطني السوداني الذي كان البشير يترأسه، أنها سألت الرئيس في ذلك الحين عن سبب عدم تقديم الإمارات والسعودية يد المساعدة للسودان، فرد عليها بقوله: «إخواننا يريدونني أن أتخلص منكم أيها الإسلاميون».في فبراير/ شباط الماضي، كان البشير يخطو نحو مصيره المحتوم وتجاوز نقطة اللاعودة، وذلك عندما أعلن في اجتماع مع مجلس الشورى السوداني، انتماءه للحركة الإسلامية وافتخاره بذلك. أكدت هذه التصريحات للإمارات أن البشير لن ينفذ اتفاقه معها وينقلب على الإسلاميين.خلف الكواليس، كان مؤامرة عزل البشير تتبلور منذ مطلع عام 2019. فكما ذكرنا آنفًا، زار صلاح قوش، الرئيس السابق لجهاز الأمن والمخابرات الوطني السوداني، قيادات المعارضة في سجن كوبر، وأخبرهم عن حصوله على دعم إماراتي للإطاحة بالبشير. كانت الإمارات وقوش يخططان لإخراج البشير من المشهد بشكل كريم، عبر إعلان فترة انتقالية يظل فيها البشير رئيسًا ثم تعقبها انتخابات رئاسية. وأعلن قوش في مؤتمر صحفي في 22 فبراير/ شباط، عقب تفاقم الاحتجاجات ضد النظام السوداني، أن البشير لن يسعى لإعادة انتخابه في 2020، لكن البشير ألقى خطابًا في نفس الليلة ولم يذكر الأمر.أجرت الإمارات في تلك الفترة اتصالات بقادة أحزاب المعارضة السودانية والجماعات المتمردة التي حاربت البشير من أجل بحث «الوضع السياسي في سودان ما بعد البشير». ثم بدأت الخطة تتخذ طابعًا جديًا عندما لم يتدخل جهاز الأمن والمخابرات الذي يقوده قوش لمنع المتظاهرين من الاعتصام أمام مقر وزارة الدفاع في 6 أبريل/ نيسان الماضي.تواصل قوش مع كبار المسؤولين في الأجهزة الأمنية، بمن فيهم وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش وقائد الشرطة. كان الفريق أول محمد حمدان دقلو «حميدتي»، قائد قوات الدعم السريع وحليف البشير آخر من شاركوا في المؤامرة. واتفق الجميع أن الوقت حان لإنهاء حكم البشير. مساء يوم 10 أبريل/ نيسان الماضي، زار صلاح قوش الرئيس البشير في قصره لطمأنته أن الاحتجاجات الشعبية لا تشكل خطرًا عليه، وأن الاعتصام خارج مقر وزارة الدفاع سيتم احتواؤه أو سحقه. دخل البشير فراشه لينام قرير العين، وعندما استيقظ بعد 4 ساعات لأداء صلاة الفجر أدرك أن قوش خانه؛ اختفى حراس القصر وحل محلهم جنود من الجيش النظامي. كان ضباط الجيش في انتظاره عندما أتم صلاته، وأبلغوه أن اللجنة الأمنية العليا المؤلفة من وزير الدفاع وقادة الجيش والمخابرات والشرطة قررت عزله لعدم صلاحيته. ثم نقلوه البشير إلى سجن كوبر بالخرطوم الذي سبق أن زج فيه بالآلاف من خصومه السياسيين خلال فترة حكمه ولا يزال فيه حتى الآن.

    تواصل الإمارات مساعيها لتأسيس نظام سياسي جديد في السودان، فبعد عزل البشير ببضعة أيام أرسلت وفدًا للقاء حكام السودان الجدد العسكريين. وفي 21 أبريل/ نيسان أعلنت الإمارات والسعودية أنهما ستقدمان مساعدات للسودان قيمتها 3 مليارات دولار. وفي المقابل أكد حميدتي أن القوات السودانية ستبقى في اليمن.

    بالتزامن مع هذا، كانت جماعات من المعارضة والمتمردين تلتقي بمسؤولين إماراتيين في أبوظبي. وكان ممن حضروا تلك المحادثات أحمد تقد، القيادي بحركة «العدالة والمساواة» المتمردة في دارفور. وقال إن مسؤولي الإمارات كانوا يريدون سماع آرائهم في المصالحة والاستقرار، مضيفًا: «ركزنا على عملية السلام وعلى كيفية تسوية الصراع في مناطق الحرب».

    آخر تحديث: 07/07/2019

                  

02-26-2025, 10:00 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح ا (Re: Yasir Elsharif)

    5. الرئاسة المصرية عن تطورات السودان: هناك اتصالات على أعلى مستوى
    Quote: الرئاسة المصرية عن تطورات السودان: هناك اتصالات على أعلى مستوى
    وفق ما ذكره متحدث الرئاسة المصرية بسام راضي..
    26.10.2021 - محدث : 26.10.2021
    إبراهيم الخازن/ الأناضول

    أعلن بسام راضي، متحدث الرئاسة المصرية، مساء الإثنين، إن هناك "اتصالات تجرى على أعلى مستوى"، بشأن التطورات في السودان.

    جاء ذلك في حديث لمتحدث الرئاسة، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "القاهرة والناس" (خاصة)، دون أن يحدد أطراف الاتصال.

    وقال راضي: "نتابع عن كثب التطورات الأخيرة في السودان ونؤكد أن أمنه القومي جزء لا يتجزأ من الأمن القومي لمصر".

    وعن الدور المصري، أضاف: "أعتقد أن هناك اتصالات على أعلى مستوى تتم وهناك مراقبة لما يحدث ومصر لن تتواني عن صالح الاستقرار والشعب في السودان".

    ودعت مصر، الإثنين، وفق بيان للخارجية جميع الأطراف السودانية إلى ضبط النفس وتغليب المصلحة العليا والتوافق الوطني في البلاد.

    وطالبت مصر "كافة الأطراف السودانية الشقيقة، في إطار المسؤولية وضبط النفس، بتغليب المصلحة العليا للوطن والتوافق الوطني".

    والإثنين، أعلن قائد الجيش السوداني، الفريق عبد الفتاح البرهان، حالة الطوارئ في البلاد، وحل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين، وإعفاء الولاة، وتعليق العمل ببعض بنود الوثيقة الدستورية الخاصة بإدارة المرحلة الانتقالية، ما أثار احتجاجات واسعة تنديدا بما اعتبره محتجون "انقلابا".

    وقبل ساعات من إعلان قراراته، نفذت السلطات سلسلة اعتقالات شملت رئيس الحكومة الانتقالية، عبد الله حمدوك، ووزراء ومسؤولين وقيادات حزبية.

    وقبل إجراءات الإثنين، كان السودان يعيش، منذ 21 أغسطس/آب 2019، فترة انتقالية تستمر 53 شهرا تنتهي بإجراء انتخابات مطلع 2024، ويتقاسم خلالها السلطة كل من الجيش وقوى مدنية وحركات مسلحة وقعت مع الحكومة اتفاق سلام في 2020.

    وبدأت هذه الفترة الانتقالية في أعقاب عزل الجيش، في 11 أبريل/ نيسان 2019، لعمر البشير من الرئاسة، تحت ضغط احتجاجات شعبية مناهضة لحكم البشير، الذي وصل إلى السلطة عبر انقلاب عسكري في 1989. -

    الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
                  

02-26-2025, 10:11 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح ا (Re: Yasir Elsharif)

    6. هل تقف الإمارات وراء الانقلاب العسكري في السودان؟!


    Quote: هل تقف الإمارات وراء الانقلاب العسكري في السودان؟!
    أنس القـاضي25 أكتوبر، 2021

    لقاء سابق جميع بين محمد بن زايد وعبدالفتاح البرهان الذي اعلن انقلاب السودان

    منذ إعلان خبر الانقلاب العسكري في السودان صباح الاثنين، والذي نفذه الجيش السوداني على الحكومة المدنية، يبحث المحللون والنشطاء عن أسباب هذا الانقلاب المفاجئ ومن يقف وراءه.

    اتهام الإمارات بالوقوف وراء انقلاب السودان
    أصابع الاتهام أشارت سريعا الى دولة الإمارات، وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، والذي وصفه ناشطون بأنه “مهندس الانقلابات” في المنطقة.
    watanserb.com
                  

02-26-2025, 11:27 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح ا (Re: Yasir Elsharif)

    البشير زار الإمارات في 17 يوليو 2017
    وبعد ما يقرب من سنة ونصف اندلعت انتفاضة ديسمبر 2018.

    Quote: البشير يصل الأمارات ويلتقي محمد بن زايد لرأب الصدع بين السعودية والأمارات والبحرين وقطر

    سوداني نت SudaniNet
    187.000 Abonnenten

    Abonnieren

    54


    Teilen

    Speichern

    15.992 Aufrufe 17.07.2017
    البشير يصل الأمارات ويلتقي محمد بن زايد في جهوده لرأب الصدع بين السعودية والأمارات والبحرين وقطر

    انظر
    Re: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح اRe: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح ا
                  

02-26-2025, 11:55 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح ا (Re: Yasir Elsharif)

    هذه الفقرات من موقع إضاءات بتاريخ 7 يوليو 2019 تلخص دور الإمارات في الإطاحة بالبشير:
    Quote: الإمارات تتخلى عن البشير
    بحلول أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، كان الاقتصاد السوداني ينزلق إلى أزمة حادة إذ قل الخبز والوقود والعملة الصعبة. وهنا قررت الإمارات معاقبة البشير لعدم التزامه باتفاق أبوظبي، فأوقفت، في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، إمدادات الوقود للسودان.تقول قمر هباني، أمينة شؤون المرأة بحزب المؤتمر الوطني السوداني الذي كان البشير يترأسه، أنها سألت الرئيس في ذلك الحين عن سبب عدم تقديم الإمارات والسعودية يد المساعدة للسودان، فرد عليها بقوله: «إخواننا يريدونني أن أتخلص منكم أيها الإسلاميون».في فبراير/ شباط الماضي، كان البشير يخطو نحو مصيره المحتوم وتجاوز نقطة اللاعودة، وذلك عندما أعلن في اجتماع مع مجلس الشورى السوداني، انتماءه للحركة الإسلامية وافتخاره بذلك. أكدت هذه التصريحات للإمارات أن البشير لن ينفذ اتفاقه معها وينقلب على الإسلاميين.خلف الكواليس، كان مؤامرة عزل البشير تتبلور منذ مطلع عام 2019. فكما ذكرنا آنفًا، زار صلاح قوش، الرئيس السابق لجهاز الأمن والمخابرات الوطني السوداني، قيادات المعارضة في سجن كوبر، وأخبرهم عن حصوله على دعم إماراتي للإطاحة بالبشير. كانت الإمارات وقوش يخططان لإخراج البشير من المشهد بشكل كريم، عبر إعلان فترة انتقالية يظل فيها البشير رئيسًا ثم تعقبها انتخابات رئاسية. وأعلن قوش في مؤتمر صحفي في 22 فبراير/ شباط، عقب تفاقم الاحتجاجات ضد النظام السوداني، أن البشير لن يسعى لإعادة انتخابه في 2020، لكن البشير ألقى خطابًا في نفس الليلة ولم يذكر الأمر.أجرت الإمارات في تلك الفترة اتصالات بقادة أحزاب المعارضة السودانية والجماعات المتمردة التي حاربت البشير من أجل بحث «الوضع السياسي في سودان ما بعد البشير». ثم بدأت الخطة تتخذ طابعًا جديًا عندما لم يتدخل جهاز الأمن والمخابرات الذي يقوده قوش لمنع المتظاهرين من الاعتصام أمام مقر وزارة الدفاع في 6 أبريل/ نيسان الماضي.تواصل قوش مع كبار المسؤولين في الأجهزة الأمنية، بمن فيهم وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش وقائد الشرطة. كان الفريق أول محمد حمدان دقلو «حميدتي»، قائد قوات الدعم السريع وحليف البشير آخر من شاركوا في المؤامرة. واتفق الجميع أن الوقت حان لإنهاء حكم البشير. مساء يوم 10 أبريل/ نيسان الماضي، زار صلاح قوش الرئيس البشير في قصره لطمأنته أن الاحتجاجات الشعبية لا تشكل خطرًا عليه، وأن الاعتصام خارج مقر وزارة الدفاع سيتم احتواؤه أو سحقه. دخل البشير فراشه لينام قرير العين، وعندما استيقظ بعد 4 ساعات لأداء صلاة الفجر أدرك أن قوش خانه؛ اختفى حراس القصر وحل محلهم جنود من الجيش النظامي. كان ضباط الجيش في انتظاره عندما أتم صلاته، وأبلغوه أن اللجنة الأمنية العليا المؤلفة من وزير الدفاع وقادة الجيش والمخابرات والشرطة قررت عزله لعدم صلاحيته. ثم نقلوه البشير إلى سجن كوبر بالخرطوم الذي سبق أن زج فيه بالآلاف من خصومه السياسيين خلال فترة حكمه ولا يزال فيه حتى الآن.

    تواصل الإمارات مساعيها لتأسيس نظام سياسي جديد في السودان، فبعد عزل البشير ببضعة أيام أرسلت وفدًا للقاء حكام السودان الجدد العسكريين. وفي 21 أبريل/ نيسان أعلنت الإمارات والسعودية أنهما ستقدمان مساعدات للسودان قيمتها 3 مليارات دولار. وفي المقابل أكد حميدتي أن القوات السودانية ستبقى في اليمن.

    بالتزامن مع هذا، كانت جماعات من المعارضة والمتمردين تلتقي بمسؤولين إماراتيين في أبوظبي. وكان ممن حضروا تلك المحادثات أحمد تقد، القيادي بحركة «العدالة والمساواة» المتمردة في دارفور. وقال إن مسؤولي الإمارات كانوا يريدون سماع آرائهم في المصالحة والاستقرار، مضيفًا: «ركزنا على عملية السلام وعلى كيفية تسوية الصراع في مناطق الحرب».


    وقد ظهر الأمر في وثائقي شهير من قناة العربية وهو يشير إلى أن نظام الإمارات كان مخترقا لنظام البشير بعملاء له من بينهم طه عثمان الحسين وصلاح قوش وآخرين.:

    Quote: الفيلم الوثائقي | "البشير: الساعات الأخيرة"

    AlArabiya العربية
    17,2 Mio. Abonnenten

    Abonnieren

    Mag ich


    Teilen

    Al Arabiya wird ganz oder teilweise von der Regierung Saudi-Arabiens finanziert. Wikipedia (Englisch)

    1.769.408 Aufrufe 29.06.2019
    تدور أحداث الفيلم الفعلية في نطاق زمني قدره 15 ساعة ونصف. يبدأ الفيلم في تمام الساعة 1:30 ظهرا من يوم العاشر من أبريل 2019، وذلك بوجبة غداء مضطربة تناولها البشير، وينتهي في تمام الساعة
                  

02-26-2025, 05:29 PM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 11414

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب العسكري في السودان.. أبرز ملامح ا (Re: Yasir Elsharif)

    مقتطف
    Quote: تلك الأنظمة رأت أن الثورات تهدد مفهوم الدولة القديمة في الشرق الأوسط،
    القائمة على بواعث القومية، والهيمنة العسكرية، وديكتاتوريات طويلة الأمد، فعملوا
    على كبح جماحها، والحد من أثرها، بإطلاق خريف مضاد، ودعم انقلابات عسكرية.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de