|
Re: حكومة الدعم السريع: (Re: Hassan Farah)
|
حكومة «الدعم السريع»: علمانية وتلويح بحق تقرير المصير 20 حزباً وجماعة مسلحة وقعوا ميثاقها.. والخارجية السودانية: لن يعترف بها أحد صورة محررو الراكوبة 3 محررو الراكوبة 324 فبراير، 202515 فيسبوك X توقيع الميثاق السياسي بين مجموعات سودانية- نيروبي 22 فبراير 2025
وقعت قوى سياسية ومدنية وحركات مسلحة مع «قوات الدعم السريع»، ميثاقاً سياسياً أطلقت عليه اسم «ميثاق السودان التأسيسي»، أنهى جدلاً دستورياً متطاولاً، بالنص صراحة على أن يكون السودان «دولة علمانية ديمقراطية لا مركزية»، قائمة على الحرية والمساواة والعدالة، و«غير منحازة لأي هوية ثقافية أو عرقية أو دينية أو جهوية»، مع منح «الشعوب السودانية حق تقرير مصيرها»، في حال عدم إقرار الدستور المؤقت أو الدائم الذي سيوقع عليه لاحقاً «علمانية الدولة» بصورة واضحة.
ويدعو الميثاق، الذي اطلعت عليه «الشرق الأوسط»، إلى تأسيس «جيش وطني جديد وموحد ومهني وقومي بعقيدة عسكرية جديدة، ولا يتدخل في السياسة والاقتصاد، على أن يعكس التعدد والتنوع اللذين تتسم بهما الدولة السودانية». وتهدف هذه الحكومة، وفق الميثاق، إلى إنهاء الحرب وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق، والحفاظ على وحدة السودان.
وجرت مراسم التوقيع خلال اجتماع مغلق بمركز «جومو كنياتا» للمؤتمرات، وسط العاصمة الكينية، نيروبي، بعد اجتماع، حظي بتغطية إعلامية واسعة، الأسبوع الماضي، في مبنى مملوك للحكومة الكينية، الذي أدانته وزارة الخارجية في الخرطوم.
تنسيق مع مصر وأكد وزير الخارجية السوداني علي يوسف، عقب اجتماعه مع نظيره المصري، بدر عبد العاطي، في العاصمة الإدارية الجديدة بالقاهرة، الأحد، أن «الحكومة الموازية لن تحظى باعتراف أحد». وتابع: «نتشاور باستمرار مع مصر لخطورة الأوضاع في السودان والمنطقة».
وزيرا الخارجية المصري بدر عبد العاطي والسوداني علي يوسف بحثا في القاهرة التطورات السودانية (الخارجية المصرية) وزيرا الخارجية المصري بدر عبد العاطي والسوداني علي يوسف بحثا في القاهرة التطورات السودانية (الخارجية المصرية) وقال: «لا توجد أي وسيلة لإيقاف الحرب إلا باستسلام (قوات الدعم السريع) أو القضاء عليها». وأضاف يوسف: «الجيش السوداني يسير بخطى ثابتة نحو استعادة السودان لحضن أبنائه»، مشيراً إلى أن المشاورات مع مصر مستمرة «لخطورة الأوضاع الداخلية في السودان والأوضاع الإقليمية».
بدوره، أكد عبد العاطي رفض مصر أي دعوات لتشكيل أي أطر موازية للإطار القائم في السودان، مشيراً إلى أن السلامة الإقليمية للسودان «خط أحمر» بالنسبة لمصر.
وتشير توقعات مراقبين إلى أن الحكومة المزمعة ربما تنال رضا عواصم قريبة من «الدعم السريع»، مثل أوغندا وإثيوبيا، وتشاد، وأفريقيا الوسطى، وحتى جنوب السودان (الذي استدعى سفيره من السودان احتجاجاً على مقتل العشرات من مواطنيه)، إلى جانب كينيا المضيفة للحدث.
حكومة السلام وقال الموقعون على الميثاق إنهم سيشكلون «حكومة سلام» برغم مخاوف عبرت عنها منظمات حقوق الإنسان والمجتمع الدولي، الذين اتهموا «قوات الدعم السريع» بارتكاب فظائع وإبادة جماعية منذ أن بدأت قتال الجيش السوداني في أبريل (نيسان) 2023.
وقال حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، الأحد، إن المشاركين في التوقيع على وثيقة «الدعم السريع» أصبحوا «قانوناً شركاء في الإبادة الجماعية والتطهير العرقي» الذي مارسته «قوات الدعم السريع» في السودان.
وشهدت مدينة نيروبي الكينية في وقت مبكر من صباح الأحد، توقيع الميثاق الذي يهدف لتشكيل حكومة أُطلق عليها «حكومة السلام»، لتكون «موازية» للحكومة الموالية للجيش، وتتخذ من مدينة بورتسودان على ساحل البحر الأحمر عاصمة مؤقتة.
ممثلون لأحزاب وقادة لحركات مسلحة خلال مشاركتهم في اجتماعات بنيروبي الأيام الماضية (د.ب.أ) ممثلون لأحزاب وقادة لحركات مسلحة خلال مشاركتهم في اجتماعات بنيروبي الأيام الماضية (د.ب.أ) وشارك في توقيع الميثاق أكثر من عشرين حزباً وحركة مسلحة وقوى مدينة، إلى جانب «قوات الدعم السريع»، وأبرزها «حزب الأمة القومي»، ووقع عنه رئيسه فضل الله برمة ناصر، و«قوات الدعم السريع» ووقع عنها قائد ثاني القوات عبد الرحيم حمدان دقلو، و«الحركة الشعبية لتحرير السودان – الشمال» ووقع عنها نائب رئيسها جوزيف توكا، و«الجبهة الثورية» ووقع عنها عدد من ممثليها أبرزهم رئيس «حركة العدل والمساواة» سليمان صندل، وعضوا مجلس السيادة السابقان الهادي إدريس والطاهر حجر، و«الحزب الاتحادي الديمقراطي – الأصل» ووقع عنه القيادي في الحزب إبراهيم الميرغني.
وجاء الميثاق مختلفاً عن كافة المواثيق السودانية السابقة، وقطع جدلاً مطولاً بين دعاة الدولة الإسلامية، والمدنية والعلمانية، واستخدم مصطلح «الشعوب السودانية»، وأعطاها حق تقرير المصير حال رفض العلمانية، بديلاً لمصطلح «الشعب السوداني» الذي ظل مستخدماً لتوصيف السودانيين منذ الاستقلال.
ويؤسس الميثاق، حسب الموقعين عليه، لتشكيل سلطة جديدة في البلاد، أطلق عليها «حكومة السلام» الانتقالية. ووفقاً لتصريحات صحافية، ينتظر إعلان تشكيل الحكومة من «داخل السودان» في موعد أقصاه شهر من توقيع الميثاق.
التمسك بوحدة السودان ولفتت المشاركة الكبيرة لـ«الحركة الشعبية لتحرير السودان – الشمال»، بقيادة عبد العزيز آدم الحلو، وعدد من كبار قادة حركته العسكريين والسياسيين، الأنظار، وكان توقيعها على الميثاق السياسي «مفاجأة كبرى» أذهلت المراقبين.
عبد الرحيم دقلو نائب قائد «قوات الدعم السريع» محاطاً في نيروبي بممثلي الأحزاب السياسية الموقعة على ميثاق الحكومة الموازية (أ.ف.ب) عبد الرحيم دقلو نائب قائد «قوات الدعم السريع» محاطاً في نيروبي بممثلي الأحزاب السياسية الموقعة على ميثاق الحكومة الموازية (أ.ف.ب)
وخاطبت بنود الميثاق الظروف الناجمة عن الحرب الدائرة في البلاد بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع» لأكثر من 21 شهراً، وشددت على أن حماية المدنيين من الانتهاكات، وإيصال المساعدات الإنسانية للملايين من المتضررين من النزاع، تعد أولية قصوى للحكومة المزمع تشكيلها.
وأكد الموقعون تمسكهم بوحدة السودان الطوعية أرضاً وشعوباً، مع التأكيد على ضرورة تأسيس دولة تقوم على أسس عادلة ومستدامة بمعالجة الجذور التاريخية لأسباب الحروب.
وذكرت القوى الموقعة أن دوافعها الرئيسية لتأسيس حكومة تمثل كل السودانيين، إنهاء الحرب، بعد رفض الحكومة التي تتخذ من بورتسودان عاصمة مؤقتة لها كل المبادرات الوطنية والإقليمية والدولية الرامية لإيقاف الحرب وتحقيق السلام.
واتفقت الأطراف على إنهاء تعدد الجيوش والميليشيات، بأن تعمل الحكومة المزمع تشكيلها والإعلان عنها في غضون شهر من التوقيع على تأسيس «جيش وطني جديد مهني واحد بعقيدة عسكرية جديدة»، يخضع لسلطة ورقابة الحكومة المدنية، ولا يتدخل في السياسة والاقتصاد.
حل حزب البشير وشدد الميثاق على حل وتفكيك حزب النظام المعزول «المؤتمر الوطني»، وحاضنته التنظيمية الحركة الإسلامية وكل واجهاتها، ومصادرة أموالها وأصولها لصالح الدولة، ويشمل ذلك مكافحة الفساد واسترداد الأموال والممتلكات المتحصل عليها بوسائل غير مشروعة في الداخل والخارج.
واعتمد الموقعون نظاماً اقتصادياً اجتماعياً يكفل حرية آليات السوق، مع ضمان تدخل الدولة الإيجابي لحماية وتنمية الفئات المستضعفة.
عمر البشير إبان محاكمته في الخرطوم (أرشيفية - الشرق الأوسط) عمر البشير إبان محاكمته في الخرطوم (أرشيفية – الشرق الأوسط) وبشأن السياسة الخارجية للحكومة، دعا الميثاق السياسي إلى النأي عن سياسة المحاور التي ظلت تعتمدها السلطة «غير الشرعية» في بورتسودان، التي تهدد مصالح الدول على البحر الأحمر، ما خلق حالة من الاستقطاب والاصطفاف الدولي تجعل البلاد طرفاً في هذه التكتلات التي لا تساعد في وقف الحرب، ورأت أنه من واجب الحكومة أن تساهم في إنهاء هذا الوضع الذي يشكل «خطراً ماحقاً» على استقرار السودان وأمنه القومي.
وذكر الميثاق أن استمرار الحرب التي تقف خلفها الحركة الإسلامية و«حزب المؤتمر الوطني»، خلق ظروفاً مواتية لجذب الحركات الإرهابية إلى السودان، الذي أصبح مرتعاً ومنصة لانطلاق عملياتها في الإقليم والدول المجاورة، مشيراً إلى أن «حكومة السلام» ستبذل كل جهدها لمكافحة الإرهاب الذي يهدد السلم والأمن في الإقليم والعالم.
فيسبوك X مشاركة عبر البريد طباعة صورة محررو الراكوبة 3 محررو الراكوبة 3 15 تعليقات Avatar photoيقولظفار: 24 فبراير، 2025 الساعة 10:15 ص كلام الطير في الباقير
رد Avatar photoيقولموواطن: 24 فبراير، 2025 الساعة 10:21 ص وين ام قرون تزغرد لينا دولة علمانية وحق تقرير المصير يعني حق تقرير الطلاق بقي في يدها لالا ام قرون محظوظه خلاص يا ام قرون القروية تبقي تعمل مثل بنات الخوجات مش الخرطومي ههههه ايام زمان بيغنوا لالا ياقروية لازم نمشي الخرطوم ونزور الكوفير ونسوي المنكير ونركب العربية ونلبس بنطلون الجنس هههه https://www.youtube.com/watch؟v=dxQPiqvYJGQhttps://www.youtube.com/watch؟v=dxQPiqvYJGQ خلاص يا ام قرون تحقق حلمك وبعدين خلاص بعد دا الجيش يضرب الحلو وعبدالواحد وكل زول اتفق مع المليشة وحقو البرهان الان يعين قائد عشان يكون والي علي كاودا عشان يبقي تحفيز ليه عشان يقود المعركة بنفسو خلاص عينو مبارك اردوال والي وحاكم علي جبال النوبة وكاودا خلي يقود المعارك ويمشي يحكم فيها واكيد سوف ينتصر لانو مشهور هناك وبعدين وين جيوش الطاهر حجر والهادي ادريس هل هم موافقين ترك الحياد والانضمام للمليشة ومفروض يطلعوا بيان وينضمو للجيش او الجيش يعتبر هذه القوات تابعة للمليشة ويجب القضاء عليها الان قبل ما هي تفكر تقضي عليكم ياجيش وين البرهان من كينيا مفروض يقدم شكوة ضد كينيا للامم المتحدة والاتحاد الافريقي وغيروا مش تقعدوا ساكتين كدا مبوسطين يعني
رد Avatar photoيقولشقلباظ: 24 فبراير، 2025 الساعة 10:49 ص توقيع ميثاق حكومة السلام يعني عملياً أن الدعم السريع وحد نفسه مرغماً على ترك البندقية والتحول للعمل السياسي. فبعد الهزائم العسكرية في كل المواقع في السودان أيقن أن تمرده العسكري سيزول وينتهي لا محالة خلال أقل من ثلاثة شهور. كما أيقن أن نظرة العالم للدعم السريع تغيرت تماماً من الدعم إلى الإدانة بالإرهاب والإبادة الجماعية، ولذلك سعى لجمع العملاء والخونة للتوقيع على هذا الميثاق لتغيير ثوبه العسكري المندحر إلى ثوب مدني. فهو يطمع لتحقيق ما عجز عنه بالبندقية أن يحققه بالتكتلات السياسية. الدعم السريع كقوى عسكرية متمردة انتهى وكل من وقع معه على هذا الميثاق هو مجرم ومتمرد وخائن وعميل وكلهم إلى مزبلة التاريخ.
رد Avatar photoيقولمواطن: 24 فبراير، 2025 الساعة 10:52 ص ههههه قال كمان وشدد الميثاق على حل وتفكيك حزب النظام المعزول «المؤتمر الوطني»،ومصادرة أموالها وأصولها لصالح الدولةويشمل ذلك مشروعة في الداخل والخارج.لالالا منو معاي لجنة التفكيك ووجدي شاشات هههه شوية حرامية سرقوا كل البنوك والناس اول شئ لازم ترجعوا كل الاثار السودانية وقروش البنوك والحكومة وعربات وعفش الناس ودهب النسوة والبواكير حقت الشعر ووو خلاص يا مليشة لازم تبدوا بي الدعم السريع وآل دلقو وكل المشاريع وقروشها في الامارات وغيروا لازم ترجعوها للسودان ياحرامية اطرشوا السرقتوا في الاول
رد Avatar photoيقولمواطن: 24 فبراير، 2025 الساعة 10:55 ص ياااااريت ياخ يقرروا مصيرهم وينفصلوا حرامية منازل المواطنين ديل سرقوا المواطن والدولة وحياسسوا عاصمتهم الضعين بما نهبوه من بيوت الشماليين نشوف بعد المنهوبات تكمل وتنتهي حيقدروا ينتجوا ولا حينوموا على بطونهم حتى ياتي الجلابة ويشغلوهم فلنقايات عندهم السرقة والنهب ما بتبني دولة ولا بتعمل ليكم عاصمة يا ام كعوكات يا حرامية المنازل ويا نطاطين الحيط هل هناك دولة يبنيها جهلة متخلفين؟
رد Avatar photoيقولمؤدددب المنافقين: 24 فبراير، 2025 الساعة 11:29 ص وأعطاها حق تقرير المصير حال رفض العلمانية
هذا أفضل بند في هذه الاتفاقية حيث أنه في نهاية المطاف سوف تبقى الحركة الشعبية وحدها و ذلك لأن كل المناطق الاخرى سوف ترفض العلمانية الوثيقة الدستورية و الاتفاق الاطاري كلاهما كان يؤسس ايضا للعلمانية
رد Avatar photoيقولfareed: 24 فبراير، 2025 الساعة 11:43 ص هو وزير الخارجية سكن فى مصر ولا ايه الحكاية؟
رد Avatar photoيقولضب معلق في الحيطه مطر قاعد يكب فيه صقر قاعد يعاين ليو: 24 فبراير، 2025 الساعة 11:48 ص أول مره أفرح من دواخلي لتطرق ميثاق السودان التاسيسي لعلمانية الدولة ، نعم لقد أفلح واضعي هذا الميساق ونجحوا فيما فشلت فيه كل النخب السودانية سابقا ، علمانية الدولة وعدم تكوين أحزاب دينية سوف يقف سدا منيعا لوصول الجماعات الشيطانية للحكم ، كلها شيطانية لاتقول سلفية جهادية وغير جهادية ولا اخوان مسلمين ولاغيرهم ، الدين لله والوطن للجميع ، العلمانية هي الركيزة الأساسية التي تقف عليها الدولة الدمقراطية قد يقول قائل (مالكم ماقلتو حرية) هتلر الذي قتل ربع العالم وصل للحكم بطرق دمقراطية . الدمقراطية يجب تكون ليها ضوابط صارمة لعدم وصول الاوباش للحكم.
رد Avatar photoيقولملعون ابو البرهان والكيزان...!!: 24 فبراير، 2025 الساعة 11:57 ص من اجمل واعظم الاهداف لهذه الحكومه الموازيه محاكمة قادة النظام البائد من الإسلاميين اللصوص الفاسدين الذين يسعون بكل خبثهم وجبنهم للافلات من العقاب علي جرائمهم من امثال عمر البشير المجرم الهارب من العداله ومعه الملعون علي عثمان والضار علي ضار واحمد هارون وعلي كرتي وابوالجاز والقائمه تطول. هؤلاء هم من اشعلوا الحرب وما زالوا يصرون علي استمراره ولو تدمر السودان وانقطع دابر اهله. هؤلاء هم اس المشاكل التي يعيشها السودان الآن، لذا فالقبض عليهم ومحاكمتهم بأسرع ما يمكن واجب ديني ووطني واخلاقي.
رد Avatar photoيقولعابد: 24 فبراير، 2025 الساعة 1:03 م اولا ما يحدث من سلوك الكيزان والجنجويد هو خطر على الدولة وللاسف منتسبي ومسؤولي احزاب يعملون تحت مظلتين مظلة الدعم السريع وبكل عنصرية ومظلة العمل المدني للاحزاب وهذا هو سر وسبب ضعف المكون المدني نحن لا نريد مشاركة الكيزان في حكومة الفترة الانتقالية ولا يمكن ان نصارع الكيزان من اجل اقصائهم وكيف تقصيهم وباي اداة تقصيهم وهم يحملون البندقية واقوى تنظيم داخل الدولة السودانية هذه حقيقه لازم نواجه الحقيقه بشجاعه وصدق هل من المعقول عاوز تجلب الامارات لكي تشبع غريزتها وتدمر الدولة تحت مسمى اخوان مسلمون طيب الاامارات اسوا من الكيزان او هم اتنين لعمله واحدة الاثنين ينهبون ويسرقون ثروات الشعوب الاامارات لديها شركات ومتخصصة في سرقة الدهب المعادن النفيسة من كل دول اوربا لديها بافريقيا اشخاص نافذين للسرقة ووجدت ضالتها في حميدتي لكي تنهب موارد السودان يوجد بهذه الدولة شركات عصابات لنهب ثروات افريقيا هذا ليس تحامل ولا كلام العيال هذه حقيقه من مصادرها ولا سودانيين عشان فلول كوز وجك
رد Avatar photoيقولكيمو الشايقي: 24 فبراير، 2025 الساعة 1:13 م الحلو اظنو عايز يكبر كومو باحتضانو للصوص العده وحرامية المنازل هاي هاي هاااااااااي لكن مسؤلين من الخير وين حميدتي؟؟؟ والله انا بدأت أشك انو مات جد جد مؤتمر كبير زي ده ما يحضرو والله دي حاجه غريبه جدا عشان كده حتي بقية الجنجويد المساطيل في الخرطوم انهارو واصبحو يعردو وين انت يا حميدتي هههههه
رد Avatar photoيقولfareed: 24 فبراير، 2025 الساعة 1:33 م خق تقرير المصير لمن ان كنتم تتحدثون عن حكومة وطنية لتوحيد البلاد؟ اخشى ان هذا ما يسعى اليه عبدالعزيز الحلو ليقيم جموهورية كاودا
رد Avatar photoيقولعبدالعزيز عبدالباسط: 24 فبراير، 2025 الساعة 1:40 م الحكومة الجديدة ستنال رضا أمريكا وبعض دول أوروبا الامارات والسعودية وال أوغندا وإثيوبيا وتشاد، وأفريقيا الوسطى و جنوب السودان وحتى مصر ذات الخطوط الحمراء وما أكثرها. وستجد حكومة بور سودان ذات اللون الإسلامي نفسها في جحر ضب حين تحصل الحكومة الجديدة على مساعدات عسكرية غير محدودة بما في ذلك الطيران.. فالكل يتآمر على الإسلام والكل يسعى إلى إسقاط المشروع الإسلامي. لذلك وجب على حكومة بور سودان أن تتحلى بالحكمة وتسعى إلى السلام وان تنال علاقاتها وبرتكولاتها مع ايران شئ من السرية والخداع.. انا شخصيا اثق في صدق نوايا إيران تجاه الشعب السوداني لكن التقارب معها في العلن يجلب لنا عداء أمريكا والعرب في وقت نحتاج فيه الى التهدئة مع الجميع فإن لن نسوي أمورنا باللؤم اتآمر علينا اللئام وكان الله في العون..
رد Avatar photoيقولالكردفانى: 24 فبراير، 2025 الساعة 2:18 م يا كيزان أنتم الحاكم السودان ، مصر ولآ أنتم نورونا.
رد Avatar photoيقولكيمو الشايقي امنجي بجهاز الأمن: 24 فبراير، 2025 الساعة 3:45 م وين حميدتي ؟؟؟؟؟ لماذا لم يحضر المؤتمر في نيروبي لماذا لم يخاطب المؤتمر حتي بخطاب مسجل هناك فيديو مفرك ظهر وهو نازل من السياره وبعد ذلك نفي الباشا طبيق أنه لم يحضر ونحن ماقادرين نفهم اين هو؟؟؟؟؟ والاجابه هي مااااات وشبع. مووووت
| |

|
|
|
|
|
|
|