|
Re: الجنجاكيزان - دا ياهو عبد العزيز الحلو ول� (Re: هدى ميرغنى)
|
هههههههها *نِعم الإنترنت وسودانيس اون لاين🤑
Quote: ود الأمير،
أنت عارف: عبدالعزيز الحلو ليس نوباوى! هل تصدق موضوع عرقية الحلو كان مشكلة بين أبناء النوبة أنفسهم منذ أن تأسس تنظيمهم السري: تنظيم الكمولو عام 1972م هناك الكثيرون رفضوا الحلو رفض بات .. ما عدا أستاذي المرحوم يوسف كوه مكي "الجبل رقم 100 .." .. جبال النوبة 99 جبل ويوسف كوه وحده جبل .. الحلو وراء وقوع النوبة في إهانة تأريخية .. لأنه دوماً يحتاج لرئيس له مثل جون قرنق أو سلفا كير .. أو الحزب الشيوعي .. النوبة لا تهمهم أي شكليات أو أيديولوجيات .. في جنوب كردفان، النوباي المسلم يتزوج المسيحية والعكس .. نحن البقارة ..عايشين معهم .. ولطيب عيشهم نحن نأكل معهم أي شيئ .. حتى المريسة لا نشربوها لكننا لا نستكرها لهم .. يعنى النوبة في الجبال .. سووا لينا حتى الدين مرن .. ليس فيه أي عصبية .. تبقي مسلم، مسيحي، كجور .. دا شغل ربنا .. كما يقولون لك .. وهم ليس لهم به دخل.
شعب النوبة شعب نادر .. في صفاته وتراثه ..
بريمة |
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: الجنجاكيزان - دا ياهو عبد العزيز الحلو ول� (Re: هدى ميرغنى)
|
لا حولا … *الحلو اجرى أعمل ساتر بحيطة فى نيروبى 😈
Quote:
هاك يا دكتور عمر،
الفيديو .. ال فيه دا ما حديد ونار؟؟ .. ثم مدخلك ضعيف لنقد ما أقول ... أنت تعال في لب الموضوع .. قتل الناس .. والحلو في تنظيم سري .. الحلو هرب من حملة أسناد القائد بولاد دي مفروض الحلو يرمي فيها بالرصاص .. كلها أنا قلتها ..
بريمة |
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: الجنجاكيزان - دا ياهو عبد العزيز الحلو ول� (Re: Ali Alkanzi)
|
سلام واحترام ، أستاذنا على~ شكرا على إضافة الفيديو
*الجنجويد لا أمان لهم ، قبل فترة ما طويلة شتايم وإساءت ما ليها حد موجهة لعبد العزيز الحلو والآن الحلو - دقسهم صاح بس يكون منتبه - الغدر يجرى فى ثقافة الجنجويد ، غدروا بموسى هلال *والآن غدروا بأخوهم شخصيا…
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: الجنجاكيزان - دا ياهو عبد العزيز الحلو ول� (Re: هدى ميرغنى)
|
سلامات هدي ميرغني
القائد عبد العزيز الحلو لا يشبه الغالبية العظمي من كوادر الحركة الشعبية بمن فيهم العضوية الحالية و المغادرين و المفصولين و كأنه لم يستفد من التأهيل و مدرسة الكادر لدي الحركة الشعبية و عندما نقارنه بأشخاص مثل الاستاذ ياسر عرمان او الاستاذ مبارك اردول او الاستاذ باقان اموم من جمهورية جنوب السودان فهو لا يتميز بتلك القدرات الخطابية و الحوارية التي يتمتع بها هؤلاء و غيرهم الكثيرون من عضوية الحركة الشعبية جنوبا و شمال قديما و الآن. لو ان الرجل اكتفي بالادارة العسكرية او القيادة الميدانية او حتي التخطيط العسكري لما فكرت في كتابة هذه السطور و لكن الرجل يطرح نفسه كمفكر و اينما سار يحدث الناس عن العلمانية و عن برنامج السودان الجديد و ما يدهشني حقا أن القائد الذي ظل يناضل لأكثر من اربعين عاما لا زال فهمه لتلك القضايا لا يتجاوز الأبجديات و بصراحة في كل مرة استمع الي القائد عبد العزيز الحلو أصاب بالذهول فبرغم أنه لا يتجاوز حديثه الأبجديات عن القضايا التي يناقشها الا أنه يتمسك بها بدوغمائية لا تقبل الحوار و اكبر دليل علي ضعف الرجل سياسيا و فكريا هو ما قاله في تلك الفعالية التي جمعته بالدعم السريع و آخرين فيما يخص الحكومة التأسيسية او حكومة السلام ، فحديث الرجل جاء مجافيا لكل ما هو تكتيكي و قد ابتدر حديثه بترديد شعار الحركة الشعبية الذي ردده من ورائه بعض الحضور ثم واصل مساعيه بالحديث عن العلمانية ثم الحديث عن رؤية الحركة الشعبية للسودان الجديد ، و لا يخفي علي اي متابع محايد ان هذا الحديث الايديولوجي لا يصلح مطلقا في مقام التحالفات و هذا يعكس القدر الكبير من ضعف الأداء السياسي لأن الشخص لا يمكن ان تتم دعوته للمشاركة في تحالف ثم يحدث الآخرين عن برنامج حزبه و بالتالي سيبدو و كأنه يقول لهم دعكم من كل الذي تؤمنون به فأنا قد جئتكم بما هو افضل و عن نفسي قد انتابني احساس عميق بأن السيد القائد قد اختلط عليه الأمر و ربما اعتقد ان هذا اجتماع لبعض المرشحين لعضوية الحركة الشعبية و بالتالي فهو لزاما عليه أن يشرح لهم برنامج الحزب و بعدها يدعوهم لقبوله و من ثم يصيروا أعضاء جدد بالحزب. حقا لا يمكن ان يتمتع الشخص بصفة قيادية و تاريخ نضالي و عسكري و سياسي ممدودا لأربعة عقود ثم يكون هذا هو اسهامه في أمر مهم مثل تحالف سياسي و عسكري مثل الذي جرت احداثه في نيروبي يوم الثامن عشر من فبراير الماضي. الرجل لا يود أن يبدي اي بادرة حسن نوايا تقربه من الآخرين و انما أراد أن يتحالفوا معه بقبول برنامج الحركة الشعبية كاملا غير منقوص بعلمانيته و بمنفستو سودانه الجديد بما فيه من محمولات تاريخية عن العروبة و الاسلام ناسيا او متناسيا أن الذين دعوه لتلك الفعالية هم انفسهم عرب و مسلمون و لا يمكن ان يوافقوا علي هكذا طرح متطرف لا يمنح مساحة للآخر حتي و إن كان صاحب السبق في تلك الفعالية.
انا احد الذين يعتقدون ان الحديث عن العلمانية في قضايا المجتمع السوداني يظل حديث بلا طائل و سوف لن يقود صاحبه لتحقيق أي مكاسب و ما يهمني اكثر هو المواطنة و العدالة اما العلمانية فهي مرفوضة لفظا و مطبقة فعلا و دلائل ذلك عديدة في المجتمع السوداني فاختلاط الجامعات دليل علمانية، الاعتراف بعقوبة السجن ملمح علماني، خروج المرأة للعمل و مشاركتها في الحياة العامة من ملامح العلمانية لأن المرأة في السودان يمكن ان تصبح وزيرة او حتي رئيس قضاء و هذا لا وجود له في الدولة الاسلامية، كما ان الضرائب نفسها لا وجود لها في الدولة الاسلامية و كذلك المحاماة و البنوك بربويتها الظاهرة و المستترة و كذلك مشاركة غير المسلمين في الجيش ناهيك عن مشاركتهم في قيادة الدولة كما كان الحال مع الراحل دكتور جون قرنق الذي كان نائب أول لرئيس الجمهورية و هكذا يمكنني ان أعدد ملامح كثيرة من سمات العلمانية لا علاقة لها البتة بالدولة الاسلامية و مع ذلك يتم تطبيقها في السودان دون ان يعترض عليها أحد او يشير الي انها تتضارب مع الدين. إذن و الحال كذلك سيظل رفع شعار العلمانية في كل حوار او تحالف مع الاصرار علي الاعتراف بها اسميا و دستوريا انما هو هوس ايديولوجي لا علاقة له بالمنطق و الحوار و كأن القائد عبد العزيز الحلو يود أن يفرض علمانيته المبتغاة علي كل السودانيين كما فرض الكيزان اسلمتهم المبتغاة علي الجميع و مع ذلك يحدثنا عن إقصاء الكيزان للآخرين و لا يكاد يري محاولاته لإقصاء الآخرين و إن كانوا الاغلبية و ذلك من خلال الزامهم بعلمانية تخصه هو وحده و تتجاوز علمانيتهم تلك التي يطبقونها و في نفس الوقت يرفضون ان يسميهم أحدا من الناس علمانيين و لو من الدرجة المليون. فكيف له إذن أن يقنع هؤلاء بتضمين العلمانية في الدستور و ان لا يكتفوا فقط بتطبيق ما يناسبهم منها و انما يريدهم القائد عبد العزيز الحلو ان يتبنوا علمانيته هو برغم أنه يناصبهم العداء و هم يرون انفسهم متدينون و يرون أن العلمانية انتقاصا للدين؟
السياسي المعارض الذي يصر علي التحالف مع الآخرين من خلال برنامجه الحزبي كاملا دون تقديم أدني تنازل انما هو مشروع دكتاتور يجلس في كنبة الاحتياط بانتظار فرصته في قهر الآخرين. فالرجل يحدثنا عن ان الحاكم بمشروع الحركة الشعبية سيكون خادما للناس و يريدنا أن نصدق حديثه و نتجاهل كل احداث و تجارب التاريخ البعيد و القريب و لو أن ما يحدثنا عنه صحيحا لرأيناه تطبق في جمهورية جنوب السودان التي فازت بحزب الحركة الشعبية الأصل و ليس الفرع كما هو حال قطاع الشمال. و مثل ذلك القول ايضا يظل دليل واضح علي ضعف الخطاب السياسي بل نقص ان لم يكن انعدام الحكمة السياسية لأن ذلك حديث يفترض جهل المتلقي و لا يكاد يحترم عقول الآخرين.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الجنجاكيزان - دا ياهو عبد العزيز الحلو ول� (Re: هدى ميرغنى)
|
تقديرنا و مودتنا استاذة هدى .. البوست صعب و تقيل ... (ههههههه و الضحك ليس للاستهزاء .ربما للاعجاب او التوقيت او الشىء بالشىء يذكر) بالنسبة للرد و التعليق و كدة بالرغم من ان السياسة ثوابت و متغيرات و ربما لان الوقت مفصلى .. مرحلة مفصلية النجاح يحقق اهدافهم و ما جاهدوا من اجله و ما حلموا به .... و نتمنى حوارا مثمرا و اجوبة مقنعة ترتقى بنا و بالسياسة السودانية لنظل اخوة احبة و الاحترام و التقدير للجميع
مودتى و تقديرى بدران
| |

|
|
|
|
|
|
|