|
Re: السوباط الفاسد في تنصيب ترامب من يمثل بهذ� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
الاخ حيدر
قالوا البلقى الهواء اضري عيشه
يا زول البلد مليانه جبال دهب و جبال يورانيوم و تقول لي القروش جابه من وين
اعرض يا هشام السوباط و العرضوا قبلك بالكوم ، اخد هزتك و بعدها اخد ليك سوط او سوطين بطان و اتخارج و بعدها اذا الله احيانا نشوف العراضين الجدد في سودانا فوق
الزبير الختمي
| |

|
|
|
|
|
|
Re: السوباط الفاسد في تنصيب ترامب من يمثل بهذ� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
ربنا يزيد بلدنا ويكرمها بالخيرات عشان تعود بالنفع والإزدهار على عبادها وليس على من يهبونها لأفراد. ---------------------------------------------------------------------------------------------------
اللهم آمين
تعرف يا حيدر ربنا اكرمنا انه في بدايه حياتنا الوظيفيه بالعمل في اكبر المجموعات الصناعية في الخليج و مجموعة صناعية كبري في اوربا
و الان بعد دخلنا زون ال 60 سنه بفضل الله و توفيقه توجهنا للعمل الاستشاري المالي
و عملت في اكثر من دوله
بلدنا زيها مافي ( كلام مستشار مالي ) 4 اركان الاستراتجيات الماليه مكومه فيها ( الانسان الايدي العامله / التمويل جبل عامر و ما حوله / السوق بي شوية تظبيط بيظبط خارجيا / الرؤيه بي عملية مويه بيضاء بتزيل الغشاوه )
بس االحاصل لينا ده واحد من 2
يا ابليس لقانا نايمين و فسى لينا فوق راسنا او
خاريين لينا في جامع
الزبير الختمي ( الما ختمي بتاعت بريمه ما حلوه )
| |

|
|
|
|
|
|
Re: السوباط الفاسد في تنصيب ترامب من يمثل بهذ� (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
التالي منقول والعهدة علي الراوي
*⭕️ حقيقة خدعة اللص "هشام السوباط"!*
*عبد الرحمن الكلس*
نشر المدعو "هشام السوباط" مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي بعنوان: (شاركت في تنصيب ترامب لتوضيح حقيقة الحرب). فما هي الصفة التي شارك بها هذا الرجل في حفل رسمي؟ وهل شارك حقيقة؟ وما الذي خوّله لمقابلة مسؤولين أميركيين رفيعي المستوى ليشرح لهم "حقيقة الحرب"؟ ومن هو (السوباط) هذا؟ وما حقيقة مقطع الفيديو الذي نشره مدّعيًا زورًا وبهتانًا مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الأميركي (دونالد ترامب)؟
السوباط، رجل أعمال فاسد، برز في السنوات الأخيرة من حكم الرئيس المخلوع عمر حسن البشير. وقد وُضع في الحجز من قبل لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو 1989 وإزالة التمكين واسترداد الأموال العامة توطئةً لتقديمه إلى القضاء. وقد اغتنى الرجل بصورة مذهلة وغير مسبوقة في ظل نظام الحركة الإسلامية، ولا يُعرف أحد مصدر أمواله وممتلكاته. وعندما انقلب قائد الجيش عبد الفتاح البرهان على حكومة الانتقال الديمقراطي، تم إغلاق قضايا جميع المجرمين والمتهمين الذين يتبعون لنظام الفساد السابق، ومن ضمنهم هذا الرجل. ومع اندلاع حرب الخامس عشر من أبريل 2023، منحه البرهان حق احتكار استيراد الوقود، مما مكّنه من الاغتناء مرة أخرى.
الرجل يُعتبر أيضًا أحد الممولين الرئيسيين للحرب الدائرة الآن. وقد تقلّد منصب رئيس نادي الهلال بتعيين مباشر من الفريق "ميرغني إدريس سليمان" بهدف غسيل سمعته المتسخة في المجتمع.
وجدير بالذكر أن وزارة الخزانة الأميركية فرضت عقوبات على (ميرغني إدريس) في أكتوبر 2024، بسبب مسؤوليته عن جهود تسليح القوات المسلحة السودانية ودوره في صفقات الأسلحة التي يتزوّد بها الجيش السوداني في حربه ضد قوات الدعم السريع.
الكذبة السخيفة التي أطلقها "هشام السوباط"، مدّعيًا أنه شارك في حفل تنصيب (ترامب)، تكشف مدى استهانة واستخفاف أعضاء جماعة الإخوان المسلمين والأفراد المقربين منهم، مثل (السوباط)، بالقيم الأخلاقية الحميدة كالصدق والأمانة. فالمنصة التي صوّر الرجل مقطع الفيديو الكاذب بالقرب منها لا علاقة لها بحفل تنصيب الرئيس الأميركي، وإنما هي منصة خارجية بعيدة كل البعد عن مقر الاحتفال الرسمي الذي جرى داخل مقر الكونغرس الأميركي بمبنى الكابيتول. بينما (منصة هشام) موجودة في الحديقة الواسعة جنوب الكابيتول، وهي منصة مفتوحة لحضور جميع الناخبين للاحتفال بمن انتخبوه، كتقليد أميركي مستمر منذ عشرات السنين. وشخصيًا حضرت فيها ليلة تنصيب الرئيس أوباما. والدخول إلى هذه الحديقة حيث المنصة لا يشترط حتى التسجيل، ما عدا التفتيش الأمني الدقيق على البوابات!
هذه الكذبة البلقاء موجّهة بلا شك إلى عبد الفتاح البرهان ليمنحه المزيد من عطاءات استيراد البترول الذي كان يحتكره مع بداية الحرب، قبل أن تصغر الكعكة بدخول منافسين فاسدين جدد من الكيزان ومن ذوي القربى من إخوة البرهان وأبناء عمومته وبقية اللصوص الذين خرجوا من كل فج عميق من بلدته "قندتو" ليلحقوا بموائد فساد مولد "سيدي البرهان" المنصوبة في الهواء الطلق كما منصات إحتفالات تنصيب الرئيس ترمب.
ليس ذلك فحسب، بل الكذبة الأشنع تتجلى في أن تنصيب الرئيس الأميركي الجديد لا يحضره رؤساء أو مسؤولون أجانب، كتقليد أميركي قائم منذ عشرات السنين. بل ولأول مرة في تاريخ تنصيبات الرؤساء الأميركيين، دعا (ترامب) رؤساء أجانب تم اختيارهم عن طريقه شخصيًا، ولم يتجاوز عددهم عشرة، بعضهم رؤساء سابقون. فهل يُعقل أن يسمح البيت الأبيض، الذي لا يسمح بحضور الرؤساء الأجانب إلا في استثناءات، بلصّ هلفوت وفاسد ونكرة مثل (هشام السوباط)، بالحضور وسط هذه النخب المنتقاة؟ وبأي صفة؟! ولو كان الأمر سهلاً ميسورًا و(السوباط) واصلًا ومخترقًا للإدارة الأميركية وأجهزتها الأمنية والاستخباراتية إلى هذه الدرجة، فلماذا لم يوفر لرئيسه وولي نعمته البرهان دعوة لحضور حفل التنصيب بدلاً عنه؟!
يُقال إن النملة تعيش في هدوء وسلام على الأرض حتى تضع عليها "ريش" وتطير، فيراها الناس ويهموا بقتلها. وهذا حال هشام السوباط، الذي ستصبح كذبته هذه بمثابة الريش عند النمل، إذ سبق وورد اسمه في مذكرات سرية عديدة لفرض عقوبات عليه كأحد داعمي هذه الحرب، وربما يُنظر في أمره بعد أن سلط الضوء على نفسه، وساعتها لن ينجيه اللص طارق حمزة الذي قدم له دعوة زيارة أمريكا التي وصلها قبل عشرة أيام.
إن لله جنودًا من الكذب.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: السوباط الفاسد في تنصيب ترامب من يمثل بهذ� (Re: كمال عباس)
|
الاخ الاستاذ حيدر اسمح لي باستخدام تعليقك الذي يقول:
قال لي في حضور اخرين الاستاذ عمر الجزولي أنه في برنامح اسماء في حياتنا استضاف البروف عبدالله الطيب وجاء الحديث عن من اين اتى اسم السودان، فاجاب البروف اصل كلمة السودان من كلمتين سود النية وصارت السودانية ونمها جاء اسم السودان فنحن امة بداخلها حسد الا ان الاستاذ عمر ابعدها من التسجيل الحسد بزوال نعمة الاخر (صحة مال ذكاء زوجة طيبة وجميلة الى أخر القائمة وللمرأة نفس الرؤية ) لا اعرف عن السوباط كثير شئ ولكن اعرفه انه رئيس نادي الهلال وليت الهلال يفعلها هذه المرة علما بأني مريخابي واحنا اذا السودانيون انزوا نكون ليس لهم جراءة واذا بادروا بمثل مبادرة السوباط نقول مثل قولك:
وحقيقة ان كثير من اثرى في السودان كان على ظهر حقوق الاخرين وهذه قناعة عايشتها وصدق امام المتقين حين قال: مارأيت نعمة موفورة إلا الى جانبها حقّ مضيّع.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: السوباط الفاسد في تنصيب ترامب من يمثل بهذ� (Re: كمال عباس)
|
اخ حيدر يبدو انك لم تفهم ما ارمي اليه واستخدمت مداخلتك بعد استئذانك ولا ارمي بالحديث عنك بل الحديث اليك بل لنا نحن امة السودانيين حميعا استنادا لقول الدكتور عبدالله الطيب لعمر الجزولي وشخصي من. امة السودان تشمله نظرية الحسد وشكرا لك بوصف مداخلاتي بالمناقرة وليس المناظرة وانت حر في ان تقيم مداخلاتي لانه لكل منا ميزان يزن به الامور ويبدو انك لم تنتبه لختام مداخلتي التي جاء فيها
Quote: وحقيقة ان كثير من اثرى في السودان كان على ظهر حقوق الاخرين وهذه قناعة عايشتها وصدق امام المتقين حين قال: مارأيت نعمة موفورة إلا الى جانبها حقّ مضيّع. |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: السوباط الفاسد في تنصيب ترامب من يمثل بهذ� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
لا يُسمح للأجانب بحضور حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دون دعوة. يقتصر الحضور عادةً على الضيوف المدعوين، بما في ذلك المسؤولون الأمريكيون والرؤساء السابقون وأعضاء الكونجرس وكبار الشخصيات الأجنبية المختارة.
ومع ذلك، فإن حفل تنصيب هذا العام فريد من نوعه لأنه ضم العديد من القادة الأجانب، بما في ذلك الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني. هذه هي المرة الأولى في تاريخ الولايات المتحدة التي تتم دعوة زعماء أجانب لحضور الحفل.
دعا الرئيس المنتخب دونالد ترامب الرئيس الصيني شي جين بينج وقادة العالم المحافظين مثل الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني إلى حفل التنصيب. ارسل شي نائبه كممثل له.
لم يسبق لأي رئيس دولة أن قام بزيارة رسمية للولايات المتحدة لحضور حفل التنصيب.
من غيرهم؟
قالت مكاتب الرئيس الإكوادوري دانييل نوبوا والرئيس الباراغواياني سانتياغو بينيا إنهما تلقيا دعوة لحضور حفل التنصيب ويعتزمان الحضور.
أرسلت تايوان رئيس المجلس التشريعي هان كو يو وسبعة آخرين إلى واشنطن لحضور حفل تنصيب ترامب.
أفادت وكالة الأنباء المركزية الرسمية في تايوان، نقلاً عن وزارة الخارجية التايوانية، أن المندوبين سيلتقون بسياسيين أمريكيين وعلماء من مراكز الفكر لتعزيز العلاقات بين تايوان والولايات المتحدة. ومن غير الواضح ما إذا كانوا سيلتقون ترامب.
يُسمح للجمهور العام بحضور حفل تنصيب الرئيس الأمريكي! ومع ذلك، فإن الحضور يكون محدودًا عادةً بسبب القيود الأمنية وضيق المساحة. يلزم الحصول على تذاكر لأجزاء معينة من الحفل، مثل أداء القسم واستعراض التنصيب. غالبًا ما يتم توزيع هذه التذاكر من خلال أعضاء الكونجرس والقنوات الرسمية الأخرى
تم دعوة بعض المسؤولين من جنوب السودان الذين حضروا حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الأخير كضيوف خاصين، ومع ذلك، لم أتمكن من العثور على أي ذكر محدد لحضور مسؤولين سودانيين أو أي شخص سوداني غير رسمي آخر.
نعم، يمكنك حضور حفل تنصيب الرئيس الأمريكي بدون دعوة، ولكن من المهم ملاحظة أن المساحة محدودة وإجراءات الأمن صارمة. يمكن لعامة الناس مشاهدة الحفل من مناطق مخصصة في ناشيونال مول، ولكن التذاكر مطلوبة لأجزاء معينة من الحدث، مثل حفل أداء القسم واستعراض التنصيب.
المراجع
PBS News
https://www.pbs.org/newshour/politics/trumps-inauguration-will-be-the-first-in-u-s-history-to-be-attended-by-foreign-leadershttps://www.pbs.org/newshour/politics/trumps-inauguration-will-be-the-first-in-u-s-history-to-be-attended-by-foreign-leaders
The Time Magazine
Here’s Who’s Attending Trump’s Inauguration, From Foreign Leaders to Big Tech Executives
https://time.com/7207709/trump-inauguration-guest-list-tech-executives-foreign-leaders-celebrities-politicians/
South Sudanese head to Washington, DC for 60th US President Inauguration
https://www.voaafrica.com/a/south-sudanese-head-to-washington-dc-for-60th-us-president-inauguration/7940940.htmlhttps://www.voaafrica.com/a/south-sudanese-head-to-washington-dc-for-60th-us-president-inauguration/7940940.html
| |

|
|
|
|
|
|
Re: السوباط الفاسد في تنصيب ترامب من يمثل بهذ� (Re: Mohamed Omer)
|
كشف الصحفي عبدالرحمن الكلس حقيقة مشاركة رجل الأعمال هشام السوباط في تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرًا إلى أن الفيديو الذي نشره السوباط يهدف إلى تضليل الرأي العام. وأكد الكلس أن المكان الذي ظهر فيه السوباط هو مسرح خارجي مخصص للاحتفالات العامة في حديقة جنوب الكابيتول، وهو بعيد تمامًا عن منصة التنصيب الرسمية.
وأضاف الكلس أن الفيديو الذي نشره السوباط يهدف إلى الحفاظ على الامتيازات التي منحها له البرهان، عبر إيهام الداخل والخارج بأنه مخترق لدوائر القرار الأمريكية. لكنه أكد أن هذه الخطوة ستأتي بنتائج عكسية، إذ ستُفتح ملفات السوباط، خاصة تلك المرتبطة بلجنة إزالة التمكين، التي كانت قد وضعت السوباط في السجن قبل أن تتيح له الحرب الفرار من العدالة.
وأشار الكلس إلى أن السوباط يعد من الداعمين الأساسيين للحرب، ووصف ظهوره بأنه يشبه "النملة التي اكتسبت أجنحة فطارت"، لكنه أكد أن الفيديو سيتسبب في خروج كل ملفات السوباط للعلن، وربما يكون خطوة نحو فرض عقوبات دولية عليه نتيجة لدعمه الحرب.
حضور السوباط لتنصيب ترامب، سواء كان حقيقيًا أو مفتعلًا، يكشف عن التناقضات العميقة بين المال والسياسة، وكيف تُستغل المناسبات الكبرى لتلميع صورة شخصيات مثيرة للجدل. لكن مع تصاعد الضغوط الإعلامية وظهور تصريحات مثل تلك التي أدلى بها الصحفي عبدالرحمن الكلس، يبدو أن هذه الخطوة قد تكون بداية لفتح ملفات خطيرة، ستعمق من عزلته داخليًا وخارجيًا.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|