وول ستريت جورنال: الإمارات تنشر الخراب في السودان بتمويل المرتزقة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 10-18-2025, 09:30 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-17-2024, 10:32 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وول ستريت جورنال: الإمارات تنشر الخراب في السودان بتمويل المرتزقة

    09:32 AM December, 17 2024

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر






    Quote: وول ستريت جورنال: الإمارات تنشر الخراب في السودان بتمويل المرتزقة
    مرتزقة الامارات
    في ديسمبر 15, 2024

    أكدت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن دولة الإمارات تنشر الخراب والاقتتال في السودان بتمويل استقدام المرتزقة وتحويل الصراع في البلاد تدريجيا إلى حرب دولية.

    وقالت الصحيفة إنه للوهلة الأولى، بدت مقاطع الفيديو المهتزة التي التقطت بهواتف محمولة في سهول دارفور القاحلة بالسودان كغيرها من المشاهد التي تظهر من الحرب الأهلية الوحشية في البلاد حيث يظهر فيها رجال بزي عسكري مموه يقفون بجانب صناديق أسلحة، يستعرضون غنائم معركتهم.

    ثم يقوم أحد الرجال بتقليب أوراق وممتلكات شخصية تخص الأسرى الذين تم أسرهم حديثًا ويقول بلهجة عربية متأثرة بلكنة محلية من قبيلة الزغاوة، بينما يحمل جواز سفر صادر على بعد حوالي 7000 ميل عن حكومة كولومبيا “انظروا إلى هذا، إنهم ليسوا سودانيين”، ثم يضيف “هؤلاء هم الذين يقتلوننا”.

    تُظهر هذه الفيديوهات ادلة واضحة على أن الحرب في السودان بين الجيش الوطني وقوات الدعم السريع المتمردة قد تحولت إلى ساحة معركة لقوى أجنبية متعددة، مستقدمةً مقاتلين وأسلحة من أماكن بعيدة مثل أمريكا اللاتينية وأوروبا.

    تتنافس العديد من الحكومات الإقليمية على فرض نفوذها مع تصاعد حدة القتال، حيث تقود الإمارات أحد الأطراف في المعركة، بينما تقف مصر في الطرف الآخر، مما أدى إلى عواقب كارثية على 48 مليون سوداني، بعضهم يعيش الآن في قبضة المجاعة.

    وتتمثل المصالح المتنازع عليها في السيطرة على ممرات الشحن في البحر الأحمر، وأحد أكبر احتياطيات الذهب في إفريقيا، والمياه المتنازع عليها لنهر النيل.

    أصبحت المرتزقة أداة ذات أهمية متزايدة الآن لتحقيق التفوق الاستراتيجي، وقد تم التعاقد مع المقاتلين الكولومبيين الذين تم القبض عليهم الشهر الماضي في دارفور في وقت سابق من هذا العام من قبل شركة مقرها أبوظبي تُدعى مجموعة خدمات الأمن العالمي (Global Security Services Group)، وفقًا لمقابلات أجريت مع أكثر من عشرة مسؤولين دوليين ومقاتلين كولومبيين سابقين، بالإضافة إلى مراجعة لملفات تعريف وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الشركات.

    تصف الشركة نفسها بأنها المزود الوحيد للخدمات الأمنية الخاصة المسلحة للحكومة الإماراتية، وتدرج ضمن عملائها وزارات شؤون الرئاسة والداخلية والخارجية في الدولة الخليجية.

    قدمت الشركة نفسها في أوغندا، حيث قامت مجموعة خدمات الأمن العالمي (GSSG) بتدريب القوات المحلية على عمليات مكافحة الإرهاب وحماية الشخصيات المهمة، على أنها تعمل نيابة عن الحكومة الإماراتية، وفقًا لما ذكره متحدث باسم الجيش.

    وقد نقل المجندون الكولومبيون إلى الأراضي الليبية التي يسيطر عليها زعيم الحرب خليفة حفتر قبل العبور إلى معقل قوات الدعم السريع في دارفور.

    وحظي حفتر منذ فترة طويلة بدعم الإمارات وفقًا لتقارير الأمم المتحدة.

    وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال سابقًا أن الإمارات تقوم أيضًا بشحن أسلحة ومواد حربية أخرى إلى قوات الدعم السريع، وهو ما أكده أيضًا خبراء الأمم المتحدة.

    وتُعتبر أبوظبي الغنية بالنفط الوجهة الرئيسية لمعظم صادرات السودان الرسمية وغير الرسمية من الذهب، وقد أعرب المسؤولون الإماراتيون عن قلقهم إزاء ما يرونه دعمًا من قوى إسلامية للجيش السوداني.

    وعلى الجانب الآخر من الصراع، تقف مصر، التي تسعى للحصول على دعم السودان في مواجهتها مع إثيوبيا بشأن سد عملاق على النيل.

    ونفت وزارة خارجيتها شن غارات جوية في السودان لمساعدة الجيش السوداني، ويقول كبار المسؤولين العرب بشكل خاص إن مصر نشرت طائرات خفيفة لتقديم الدعم، وألقت قنابل على مواقع قوات الدعم السريع في دارفور وولاية سنار بوسط البلاد، حيث استعاد الجيش السوداني مؤخرًا عددًا من البلدات من قوات الدعم السريع.

    تخضع دارفور لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة، وقد دعت الولايات المتحدة مرارًا وتكرارًا الحكومات الأجنبية إلى البقاء بعيدًا عن الصراع الذي بدأ في أبريل 2023.

    لكن القتال تصاعد، مما أدى إلى خلق ما يُعتبر الآن على نطاق واسع أكبر أزمة إنسانية في العالم، وبحسب بعض التقديرات، قُتل ما يصل إلى 150 ألف شخص، ويعاني نحو 25 مليون شخص، أي أكثر من نصف السكان، من مستويات أزمة الجوع، وأُجبر واحد من كل أربعة سودانيين على ترك منازلهم، كما أُعلنت المجاعة في مخيم بدارفور يستضيف ما بين 500 ألف ومليون نازح، والذين تعرضوا في الأيام الأخيرة أيضًا لهجمات من قوات الدعم السريع.

    وتهدد الأدوار البارزة للمرتزقة والحكومات الأجنبية بتمديد المعاناة على المدنيين في السودان.

    التجنيد الدولي للمرتزقة

    بفضل مخزونها الكبير من قدامى المحاربين في حرب المخدرات الذين دربوا على أسلحة أمريكية، كانت كولومبيا منذ فترة طويلة هدفًا لمجندي شركات الأمن والمرتزقة الأجنبية.

    أرسلت الإمارات، عبر متعاقدين عسكريين، كولومبيين للقتال في الحرب الأهلية في اليمن قبل عقد من الزمان، وفي سبتمبر الماضي، بدأت شركةُ تجنيد مسجلةٌ في بوغوتا بكولومبيا تُدعى وكالةُ الخدمات الدولية (International Services Agency)، والمعروفة اختصارًا بـ A4SI، في نشر إعلانات على موقعها الإلكتروني تبحث فيها عن مشغلي طائرات بدون طيار، ومتخصصين في الأمن السيبراني، وحراس شخصيين للعمل في إفريقيا.

    في الوقت نفسه، جرى تداول إعلان وظيفي مختصر في مجموعات الدردشة الخاصة بقدامى المحاربين الكولومبيين، يعرض رواتب تتراوح بين 2600 و6000 دولار شهريًا للمتقدمين ذوي الخبرة العسكرية للعمل في الشرق الأوسط وإفريقيا.

    واستضافت الشركة لقاءات تعريفية في مدن مختلفة عبر كولومبيا، بما في ذلك في منتصف أكتوبر في مدينة ميديلين، حيث تجمع حوالي 80 من العسكريين والشرطة السابقين الكولومبيين للاستماع إلى عرض من مجند يسعى لنشر قوة مكونة من 200 فرد إلى إفريقيا.

    ووفقًا لمتعاقدين عسكريين كولومبيين على دراية بجهود التجنيد، كانت شركة A4SI تبحث عن قناصة ومترجمين من الإسبانية إلى الإنجليزية.

    وقّع العشراتُ من الجنود السابقين عقودًا مع شركة مجموعة خدمات الأمن العالمي (GSSG)، التي عملت مع A4SI لعدة سنوات، حسبما قال المتعاقدون.

    ولم ترد شركة A4SI على المكالمات أو الرسائل الإلكترونية التي تطلب التعليق، ولم يجب أحد عند زيارة مكتبيها في بوغوتا.

    ووفقًا لمسؤولين شمال أفارقة، يُقدَّر عدد الكولومبيين الذين مروا عبر ليبيا لدعم العمليات في السودان بحوالي 160 شخصًا.

    وأفاد مسؤولون من الشرق الأوسط وإفريقيا أن المتعاقدين الكولومبيين هم جزء من جهود الإمارات لدعم حليفها قوات الدعم السريع بعد أن فقدت مواقع لصالح الجيش السوداني وحلفائه المصريين حول العاصمة الخرطوم وفي وسط السودان.

    كما اشترى الجيش السوداني طائرات بدون طيار من إيران، التي سبق لصحيفة وول ستريت جورنال أن ذكرت أنها تسعى لبناء قاعدة بحرية على ساحل السودان المطل على البحر الأحمر.

    وتسيطر قوات الدعم السريع الآن على معظم مناطق دارفور وتقترب من السيطرة على مدينة الفاشر المحاصرة.

    لكن العقود التي وقعها الكولومبيون مع شركة مجموعة خدمات الأمن العالمي (GSSG) لم تذكر السودان أو الانتشار في منطقة حرب نشطة، وفقًا لما قاله متعاقدون عسكريون كولومبيون وجنود متقاعدون، وقال أحد المتعاقدين: “لقد تم خداعهم عمليًا”.

    ويقول قدامى المحاربين الكولومبيين ومسؤولون من الشرق الأوسط وأفريقيا إن المجندين سافروا إلى الإمارات من كولومبيا.

    سافر كريستيان لومبانا مونكايا، العريف المتقاعد الذي ظهرت مستنداته في مقاطع الفيديو من دارفور، من بوغوتا إلى دبي في 6 أكتوبر وبقي هناك لعدة أسابيع، وفقًا للأختام على جواز سفره والصور المنشورة على حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي.

    ومن الإمارات، ارسل الكولومبيون إلى مطار في بنغازي، وهي مدينة في شرق ليبيا يسيطر عليها خليفة حفتر، زعيم الحرب الليبي، ثم إلى قاعدة جوية قديمة بالقرب من الحدود السودانية، وفقًا للمسؤولين من الشرق الأوسط وأفريقيا وكذلك قدامى المحاربين الكولومبيين المطلعين على العمليات.

    مهمة فاشلة

    في الثاني والعشرين من نوفمبر، ظهرت علامات على وجود المتعاقدين الكولومبيين مرة ثانية، عندما نشر متحدث باسم قوة حماية دارفور المشتركة، وهي تحالف من الجماعات المسلحة تقاتل ضد قوات الدعم السريع إلى جانب الجيش السوداني، مقاطع الفيديو المشوشة للقافلة التي اُعترضت من قبلهم على حسابه في فيسبوك.

    وقال إن قوات التحالف قد استولت على عدة مقاتلين أجانب، بعضهم قتل، إلى جانب المركبات والأسلحة، واتهم الإمارات بتنظيم حركة المقاتلين والأسلحة عبر دارفور.

    وأظهرت إحدى الفيديوهات علامات تحمل أسماء بلغارية على صندوق يحتوي على قذائف هاون عيار 81 ملم وقالت وزارة الاقتصاد البلغارية، التي تشرف على تصدير الأسلحة من البلاد، إنها لم تصدر أي تصاريح لبيع الأسلحة إلى السودان.

    وناقش وزير خارجية كولومبيا مشاركة المتعاقدين الكولومبيين في الحرب مع نظيره في حكومة السودان المدعومة من الجيش في الثالث من ديسمبر، وقالت الوزارة إنها تعمل من خلال القنوات الدبلوماسية لإعادة الجنود السابقين إلى وطنهم، الذين قالت إنهم تم خداعهم للمشاركة في العملية.






                  

12-17-2024, 11:04 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وول ستريت جورنال: الإمارات تنشر الخراب في (Re: Yasir Elsharif)

    Quote: فضح شركة مرتبطة بالإمارات توظف مرتزقة للقتال في السودان

    مرتزقة الامارات

    في ديسمبر 12, 2024

    فضح شركة مرتبطة بالإمارات توظف مرتزقة للقتال في السودان



    فضح تحقيق نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، شركة مرتبطة بالإمارات توظف مرتزقة للقتال بجانب ميليشيات قوات الدعم السريع المتهمة بارتكاب جرائم مروعة في إطار الحرب الأهلية المستمرة في السودان.

    وجاء في تحقيق للصحيفة أن مقاطع فيديو مهتزة تم التقاطها على سهول دارفور القاحلة في السودان بدت مثل العديد من الفيديوهات الأخرى التي ظهرت من الحرب الأهلية الوحشية في البلاد: رجال يرتدون زيًا مموهًا يقفون بجانب صناديق أسلحة، مستعرضين غنائم معاركهم.

    ويقول رجل، بلغته العربية ذات اللكنة الزغاوية المحلية، وهو يحمل جواز سفر صادرًا على بعد حوالي 7,000 ميل من حكومة كولومبيا: “انظروا إلى هذا، هؤلاء ليسوا سودانيين. هؤلاء هم الذين يقتلوننا”.

    وتشير هذه المقاطع إلى أن الحرب في السودان بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع تحولت إلى ساحة معركة لقوى أجنبية، مع استقدام مقاتلين وأسلحة من أماكن بعيدة مثل أمريكا اللاتينية وأوروبا.

    وكشفت الصحيفة أن وثائق هوية تعود لكولومبي تم العثور عليها من قبل القوات السودانية في دارفور، تظهر في إحدى الصور من الفيديوهات.

    تتنافس عدة حكومات إقليمية على بسط نفوذها مع تصاعد القتال، تقودها الإمارات العربية المتحدة من جهة ومصر من الجهة الأخرى، مع عواقب مدمرة لـ 48 مليون سوداني، بعضهم الآن يعاني من المجاعة.

    والرهانات تشمل السيطرة على طرق الشحن في البحر الأحمر، وأكبر احتياطات الذهب في أفريقيا، والمياه المتنازع عليها لنهر النيل. وقد أصبح المرتزقة الآن أداة متزايدة الأهمية لتحقيق التفوق الاستراتيجي.

    وقد تم توظيف المقاتلين الكولومبيين الذين تم القبض عليهم الشهر الماضي في دارفور في وقت سابق من هذا العام من قبل شركة مقرها أبو ظبي تدعى Global Security Services Group (GSSG)، وفقًا لمقابلات مع أكثر من 12 مسؤولًا دوليًا وقدامى المحاربين الكولومبيين، بالإضافة إلى مراجعة الملفات الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الشركات.

    تصف الشركة نفسها بأنها المزود الوحيد للأمن الخاص المسلح لحكومة الإمارات، وتذكر كعملاء لها وزارات شؤون الرئاسة والداخلية والخارجية في الدولة الخليجية.

    في أوغندا، حيث دربت GSSG القوات المحلية على عمليات مكافحة الإرهاب وحماية الشخصيات، قدمت الشركة نفسها كممثلة للحكومة الإماراتية، وفقًا للمتحدث باسم الجيش هناك.

    وقد تم نقل المجندين الكولومبيين إلى الأراضي الليبية التي يسيطر عليها خليفة حفتر قبل عبورهم إلى معقل قوات الدعم السريع في دارفور. ووفقًا لتقارير الأمم المتحدة، فقد دعمت الإمارات حفتر لفترة طويلة.

    وتدعم الإمارات ميليشيات قوات الدعم السريع بشحنات أسلحة ومواد حربية، بحسب تقارير سابقة للإعلام الغربي وخبراء الأمم المتحدة. والإمارات هي الوجهة الرئيسية لمعظم صادرات السودان الذهبية الرسمية وغير الرسمية.

    على الجانب الآخر، تسعى مصر للحصول على دعم السودان في نزاعها مع إثيوبيا حول سد النهضة العملاق على النيل. على الرغم من نفي وزارة الخارجية المصرية شن غارات جوية لدعم الجيش السوداني، تقول مصادر عربية إن مصر نشرت طائرات خفيفة لدعم الجيش السوداني وقصف مواقع الدعم السريع في دارفور ووسط السودان.

    وتصاعد القتال في السودان ليصبح ما يعتبر الآن أكبر أزمة إنسانية في العالم. قُتل حوالي 150,000 شخص، ويعاني أكثر من 25 مليون سوداني من مستويات حرجة من الجوع. أُعلنت المجاعة في أحد مخيمات دارفور التي تأوي ما بين 500,000 إلى مليون نازح.

    وقد استهدفت الإمارات كولومبيا، التي تمتلك مخزونًا كبيرًا من المحاربين المخضرمين، لتوظيف مرتزقة منذ عقد.

    ففي سبتمبر، بدأت شركة توظيف كولومبية مقرها بوغوتا (A4SI) بنشر إعلانات للبحث عن مشغلي طائرات بدون طيار ومتخصصين في الأمن السيبراني وحراس للعمل في أفريقيا.

    وفي 22 نوفمبر، ظهرت إشارات على المرتزقة الكولومبيين في السودان بعد أن نشر المتحدث باسم قوات الحماية المشتركة في دارفور مقاطع فيديو تظهر القبض على قافلة تحتوي على مرتزقة وأسلحة.

    وقد كشفت الحادثة عن تورط واسع النطاق للمرتزقة في السودان بتنسيق من قوى إقليمية في مقدمتها الإمارات، مما يفاقم من معاناة الشعب السوداني ويمدد أمد الصراع، وسط دعوات دولية مستمرة لضرورة محاسبة حكام أبوظبي على جرائمهم.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de