السودان ما عايز رئيس، وزراء وجربا البشير مرتين والقحاتة مرة وشكرا حمدوك السودان عايز احترام برنامج وطنية موجودة بدون تشوش ايدولجي، مقيت من قروود، السيرك الامريكي الخمسة في، السودان لكن... قالو الغرقان يتعلق بزبد، البحر، مشكلة الانقاذيين نفسية الان ما سياسية
Quote: عندما تنهار الايدولجية منقووول *هذا المقال👇 اعجبني فنقلته لكم*
*“القافلة توقفت… ليس لأن النباح يهمني، بل لأن النباح نفسه يستحق التفكيك!”*
عندما تقترب أكثر من هذا القطيع، تكتشف شيئًا مذهلًا: النباح ليس مجرد ضجيج، إنه آلية دفاعية معقدة، منظومة نفسية متكاملة مصممة لتجنب مواجهة الحقيقة! دعني أشرح لك ذلك…
في علم النفس، هناك مفهوم يُدعى “التنافر المعرفي” (Cognitive Dissonance)، وهو حالة نفسية من التوتر الشديد تحدث عندما يواجه الإنسان معلومات تتعارض مع معتقداته الراسخة! تخيل أن شخصًا قضى عمره كله يؤمن بأن الأرض مسطحة، وفجأة، وُضع أمام أدلة علمية دامغة تثبت كرويتها! شعوره في تلك اللحظة ليس مجرد ارتباك، بل خوف حقيقي، رعب من انهيار عالمه الفكري بأكمله!
هكذا هو حال القطيع الذي يدافع عن أوهامٍ زرعوها في عقله منذ الصغر! هم لا يصرخون لأنهم واثقون، بل لأنهم خائفون من انهيار بنيتهم النفسية الهشة! إنهم يهاجمون كل فكرة جديدة كمن يهاجم دخيلًا على قريته المعزولة، لأن كل فكرة حرة هي قنبلة تهدد أسوار عزلتهم الفكرية!
إذا دققت في أصواتهم جيدًا، إذا أنصتَّ للنباح المتكرر، ستكتشف أن كل تلك الأصوات ليست سوى صرخات خوفٍ جماعية، مجتمعة في سيمفونية من الإنكار والعنف اللفظي! ليسوا على وعي بأنهم خائفون؛ لأن الخوف لديهم ليس شعورًا مؤقتًا، بل بنية نفسية متجذرة، متوارثة، يحمونها كأنها كنزهم الأخير!
ما الذي يخيفهم إلى هذا الحد؟ إنه سؤال واحد بسيط: “ماذا لو كنت مخطئًا؟” هذا السؤال وحده كفيل بزعزعة كيانهم، لأنهم بُنيوا على “اليقين الأعمى” الذي لا يقبل الشك، ولا يفسح المجال للتساؤل! لهذا تجدهم في كل مواجهة فكرية يفرّون نحو أسلحتهم البدائية: التكفير، الاتهام، الشتائم، كأنهم يخوضون حربًا مقدسة دفاعًا عن أوهامهم!
لأن التنافر المعرفي مؤلم، يلجأ القطيع إلى ما يُسمى في التحليل النفسي “آليات الدفاع النفسي” (Defense Mechanisms)، وهي حيل عقلية يستخدمها العقل لتفادي الألم النفسي! دعني أستعرض لك بعضها كما رأيتها في خطاباتهم وصراخهم:
1. الإسقاط (Projection):
تجدهم يرمون كل صفاتهم السلبية على خصومهم! إذا كانوا جهلة، يتهمونك بالجهل؛ إذا كانوا عنيفين، يصفونك بالعنف! وكأنهم يقولون بلا وعي: “نحن لا نتحمل رؤية عيوبنا، لذا سنلصقها بكم!”
2. الإنكار (Denial):
رغم كل الحقائق الواضحة، ينكرون وجود أي خلل في معتقداتهم! يصرخون بثقةٍ عمياء: “نحن على الحق، وكل من يخالفنا على باطل!” الإنكار هنا ليس مجرد دفاع، بل هو حماية للبنية النفسية الهشة من الانهيار!
3. التبرير (Rationalization):
عندما يعجزون عن الرد، يختلقون مبررات وهمية لإقناع أنفسهم أن هروبهم مبرَّر! يقولون: “لا نناقشكم لأنكم لا تستحقون، لأنكم بعيدون عن الحق!” لكن الحقيقة أنهم يخافون من السؤال، لأن السؤال يُشعل النار في هشيم يقينهم!
4. التعويض (Compensation):
تجدهم يعوّضون ضعفهم الفكري بزيادة الصراخ والعنف اللفظي، وكأن الصوت المرتفع سيغطي على خواء الحجة!
5. الرجوع إلى الطفولة (Regression):
عندما يتعرّضون لضغط فكري لا يستطيعون تحمله، يعودون للغة طفولية، الشتائم، القذف، العويل! مثل الطفل الذي لا يجد جوابًا فيبكي ويصرخ!
6. التثبيت العقلي (Fixation):
التثبيت هو حالة يتوقف فيها النمو الفكري عند نقطة معينة، ويتحول العقل إلى جهاز تلقيني لا يقبل التطور! هؤلاء متوقفون عند مفاهيم فكرية ودينية منذ مئات السنين؛ كأن الزمن عندهم مجمّد، وكل محاولة لتحريك عقارب الساعة تعني بالنسبة لهم اعتداءً على مقدساتهم!
7. التراجع الفكري (Intellectual Regression):
تجدهم عندما يُحاصرون فكريًا، يعودون إلى أساليب طفولية في الرد! يبدأون بالصراخ، بالشتم، بالمقاطعة، وكأن عقولهم تعود إلى مرحلة الطفولة التي يواجه فيها الطفل الموقف الصعب بالبكاء والصياح!
8. التقديس العاطفي (Emotional Sanctification):
العقل عندهم لا يعمل بمعزل عن العاطفة، بل العاطفة هي التي تقود الفكر! هم لا يؤمنون بعقائدهم عن قناعة منطقية، بل عن ارتباط عاطفي، لأن هذه المعتقدات تمنحهم شعورًا بالأمان والانتماء!
9. المبالغة الدفاعية (Hyperbolic Defense):
عندما يفشلون في إثبات أفكارهم بالحجة، يلجؤون إلى التضخيم، إلى التهويل، إلى تشويه صورة الخصم! يصرخون: “أنتم الملاحدة! أنتم دعاة الفتنة! أنتم سبب خراب المجتمعات!”، كل ذلك لأنهم يعلمون في دواخلهم أنهم عاجزون عن المواجهة الفكرية!
10. التهرب من مواجهة الذات (Self-Avoidance):
في النهاية، كل هذا النباح ليس إلا تهربًا ممنهجًا من مواجهة الذات! لأن السؤال الحقيقي الذي يخافونه ليس موجهًا إليك، بل إلى أنفسهم: “هل أعيش في كذبة؟ هل ما أؤمن به حقيقي؟”
“القافلة توقفت… والنباح لم يعد يخيف أحدًا!” أقف الآن على أطراف طريقهم، أنظر إليهم بعين المحلل، لا بعين الغاضب! لأن الغضب على الجهل مضيعة للوقت، لكن تفكيك الجهل أمامهم كمرآة، تلك هي المهمة الحقيقية! أن أجعلهم يرون هشاشتهم الفكرية، أن أزيح عنهم غطاء القداسة الزائف، أن أجعلهم يدركون أنهم، في الحقيقة، ليسوا سوى صدى لماضٍ لم يتجرأوا يومًا على مراجعته!
هنا، عندما أقول لهم: “أوقف القافلة، وانزل لهم بلغتهم، واجعلهم يرون عُري أفكارهم!”، فأنا لا أنزل إلى مستواهم، بل أنتزع أقنعة الخوف عن وجوههم! أجعلهم يرون أنفسهم عراةً من كل فكر حر، مكبّلين بأغلال الطاعة العمياء!
والبديل الواقعي، والواعي، 1-ترجع لبيان بن عوف 2-رؤية حسنين ودستوره2019 3-الاستمرار في، نيفاشا في، الجنوب الجديد والقديم نصا وروحا وفتح، مبادرة نافع عقار2011 انعدم هامش الشرمطة السياسية خلاص💅💅💩💩💩😷😷😷 وقرفتو الشعب السوداني، وكل سكان امريكا الجنوبية 😪😥
11-15-2024, 02:22 PM
adil amin adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39363
Quote: هذا هو الاستقلال الذي نعمل له نحن الجمهوريين منذ عام 1945م. وقد عنيناه حين قلنا في اول كتاب لنا (السفر الأول): (ويؤمن الحزب الجمهوري، ايمانا لاحد له بالسودان.. ويعتقد انه سيصبح من الروافد التي تضيف ذخر الانسانية الوانا شهية من غذاء الروح، وغذاء الفكر، إذا آمن به ابناؤه، فلم يضيعوا خصائصه الاصيلة، ومقوماته، بالإهطاع نحو الغرب، ونحو المدنية الغربية في غير روية، ولا فكر).
الاستقلال الأخوان الجمهوريون الطبعة الآولى - ديسمبر ١٩٨١
هل سمعو الكلام ولي عايزين يجيبو الخارج وسيداو
05-19-2025, 05:50 AM
adil amin adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39363
تصريح صحفي إلتقي بالقاهرة مساء الامس ١٧ مايو ٢٠٢٥م ، حزبي الأمة و الإتحادي الديمقراطي الأصل و ذلك علي خلفية مسئولياتهم التاريخية و تجديدا لمسيرة العمل المشترك الذي جمع كفاحهما في تأسيس الدولة السودانية و نضالهما المشترك لتعزيز الحكم المدني الديمقراطي . ناقش اللقاء الأوضاع الكارثية جراء تمرد مليشيا الدعم السريع علي الدولة السودانية و مؤسساتها و شعبها الاعزل ، مما خلف دمارا كبيرا طال البنيات التحتية و ما عُد حربا علي المواطن بممارسات بددت مدخراته و استهدفت ممتلكاته و انتهكت اعراضه ، الامر الذي انعكس علي المواطن نزوحا و لجوءا في ظروف عزو و فقر . و بناءا علي مداولات اللقاء فلقد اتفق الحزبان علي الاتي :
العمل المشترك لاجتراح حلول لمسببات الازمة الراهنة و إنهاء الحرب و العمل لتحصين الدولة من إشتعال حروب أخري .
أكد الحزبان علي دعمهم للقوات المسلحة السودانية و شركائها في معركة الكرامة .
إتفق الطرفان علي أن الحوار السوداني سوداني الذي لا يقصي احد و لا يمكن لآخر هو المسار الصحيح لمخاطبة قضايا الحرب و السلام و الاستقرار في السودان .
يرحب الحزبان بكل الجهود المبذولة لمساعدة السودان و شعبه فيما يتعرض له من عدوان خاصة مواقف الاشقاء و الاصدقاء الذين ساندوا شرعية مؤسسات الدوله السودانيه برفضهم مساعي إعلان حكومة موازية مما سيفاقم الازمة .
شكل الحزبان لجان مشتركة بينهم تعمل علي تنويع و تطوير سبل العمل المشترك بينهم .
و الله الموفق وهو المستعان
القاهرة في ١٨ مايو ٢٠٢٥م الإعلام المشترك
دي حلة جديدة خامسة بعد حلة بوتسودان حلة. اديس حلة نيروبي حلة جقود حلة الانصار والختمية الله يكتر، من الحلل لحدي يختو الصندوق تاني عشان نشوف الممثلين الحقيقيين للشعب، السودانيً منو والسماسرة القذرين منو
05-19-2025, 01:35 PM
adil amin adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39363
رجعو تاني، لي، شالو السيدة وخلو حرم والجنرال، اتعلم يقلب، المرتبة ام بول يا ريتنا لو اعتمدنا بيان بن عوف... وسمعنا كلام وبرنامج علي، محمود، حسنين الجبهة العريضة بعد خمسة سنة با قحت1 وقحت2 وجنرلات، الجيش، الشركة القابضة المصرية وجنجويد، الامارات وحركات حفتر، والسراج وصلنا وين؟؟؟ هل البلد عايزة رئيس، وزراء،وحكومة كرزيات، مركزية؟؟؟ العلة فعلا في، مخكم وعالين معاكم السودان، كله ترجع الاقاليم الخمسة والمؤسسات، ال11 وتملا، بالفيش، والمشورة الشعبية المشكلة شنو
05-21-2025, 09:27 AM
HAIDER ALZAIN HAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22844
تصريح صحفي إلتقي بالقاهرة مساء الامس ١٧ مايو ٢٠٢٥م ، حزبي الأمة و الإتحادي الديمقراطي الأصل و ذلك علي خلفية مسئولياتهم التاريخية و تجديدا لمسيرة العمل المشترك الذي جمع كفاحهما في تأسيس الدولة السودانية و نضالهما المشترك لتعزيز الحكم المدني الديمقراطي . ناقش اللقاء الأوضاع الكارثية جراء تمرد مليشيا الدعم السريع علي الدولة السودانية و مؤسساتها و شعبها الاعزل ، مما خلف دمارا كبيرا طال البنيات التحتية و ما عُد حربا علي المواطن بممارسات بددت مدخراته و استهدفت ممتلكاته و انتهكت اعراضه ، الامر الذي انعكس علي المواطن نزوحا و لجوءا في ظروف عزو و فقر . و بناءا علي مداولات اللقاء فلقد اتفق الحزبان علي الاتي :
العمل المشترك لاجتراح حلول لمسببات الازمة الراهنة و إنهاء الحرب و العمل لتحصين الدولة من إشتعال حروب أخري .
أكد الحزبان علي دعمهم للقوات المسلحة السودانية و شركائها في معركة الكرامة .
إتفق الطرفان علي أن الحوار السوداني سوداني الذي لا يقصي احد و لا يمكن لآخر هو المسار الصحيح لمخاطبة قضايا الحرب و السلام و الاستقرار في السودان .
يرحب الحزبان بكل الجهود المبذولة لمساعدة السودان و شعبه فيما يتعرض له من عدوان خاصة مواقف الاشقاء و الاصدقاء الذين ساندوا شرعية مؤسسات الدوله السودانيه برفضهم مساعي إعلان حكومة موازية مما سيفاقم الازمة .
شكل الحزبان لجان مشتركة بينهم تعمل علي تنويع و تطوير سبل العمل المشترك بينهم .
و الله الموفق وهو المستعان
القاهرة في ١٨ مايو ٢٠٢٥م الإعلام المشترك
كتب المرحوم محمد احمد المحجوب يصف لقاء السيدين : (كان التحالف بين السيدين الميرغني والمهدي أعظم كارثة مني بها تاريخ السياسة السودانية ..)
المهم
05-22-2025, 08:58 AM
adil amin adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39363
اكيد لانه مصر، دي، مصرة... تضع السودان في، كستبانة علي، مقاسها، بس وكل يوم تنفضح وتفضح ناسا،وناسا هسة الجنرلات الخمسة والناصري، العمل الوثيقة الدستورية وبوظ، ثورة الشباب وهسة هي، حتفتش القوى الديمقراطية السودانية الحقيقية براها، وتقفل، ملف المخابرات باعتا وتشوف وزارة الخارجية بس، زي، الانجليز و يا ريت يختو ليها د، النور حمد، وزير، خارجية زي، المحجوب ده لانه بعرفهم كويس
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة