أول مرة أسمع عنه كانت قبل يوم يومين في مقطع من لقاء متلفز أجراه معه الصحفي سعد عبد الكريم الكابلي. والمرة الثانية في لايف بعنوان: السودان و جنوب السودان واللعب بالنار احترس الفريق كباشى. فطفقت أبحث عن معلومات عنه فوجدت الآتي: متلازمة تاج الدين الخزين !متلازمة تاج الدين الخزين !
Quote: بروف تاج الخزين شرعية تقدم والاحزاب السودانية
تحليل متعمق ومنطقي للواقع السوداني من البروف تاج الدين فشكرا له .. وشكرا لك يا دكتور ياسر جبت لينا هذا الفيديو المفيد جدا وشكرا لسعد الكابلى لهذا اللقاء الممتاز والممتع .
05-22-2024, 02:02 PM
Mahjob Abdalla Mahjob Abdalla
تاريخ التسجيل: 10-05-2006
مجموع المشاركات: 9418
حبيبنا الغوث ود الشريف لك التحية و التقدير و التحية و التقدير للبروف تاج الدين الخزين واسرة الخزين اسرة عريقة و معروفة في امدرمان وهم نسائبي اهل زوجتي لهم التحية و التقدير و التحية و التقدير للإعلامي المتميز سعد الكابلي و سعد هو سعدنا كاعلاميين نفتخر به هذا الشاب الرائع ولد في بيئة متفردة بكافة الإبداعات والده الاستاذ الكابلي ابلغ الفنانيين المتحدثين باللغتين و خاله الاستاذ الرمز الاعلامي المتميز البروف عمر الجزلي و خاله الاخر هو عبد المنعم الجزلي والد صديقي و زميلي في التلفزيون و عبد المنعم الجزلي هو اول من اسس اذاعة محلية في مدينة تندلتي لن اطيل اكثر من ذلك و عظيم تحياتي لبروف الخزين وربنا يديك الصحة و العافية يا عمي واصل ...انا مستمتع بهذه الروعة من الحكي المؤسس
05-23-2024, 05:30 PM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775
التحية والتقدير والاحترام الأعزاء السر عبد الله ومحجوب عبد الله وخضر الطيب وشكرا لكم على ما تفضلتم به. البروفيسور لديه معلومات ممتازة ولكنه في تقديري يحمل حسن ظن في غير محله لجيش السودان، ولا يوافق على وصفه بجيش الكيزان. أفتكر الأيام كفيلة بأن تظهر خطأ تقديره. أحد المعلقين على الحلقة السابقة كتب:
Quote: كلامك إيجابي يا بروف لكن للاسف الشديد غير واقعي و متجاهل لمعطيات الواقع ، الآن لا يوجد في الساحة ما هو اخطر على البلاد من ميليشيا ما يسمى بالقوات المسلحة. و ارى ان تعيد النظر في وصف هذه القوات
هذه الحلقة الثانية من لقاء سعد الكابلي مع البروفيسور تاج الدين الخزين:
Quote: مع بروف تاج الخزين وبترول السودان وجنوب السودان
Saad Alkabli 79.800 Abonnenten
Abonnieren
245
Teilen
Herunterladen
13.965 Aufrufe Live übertragen am 07.05.2024 مع بروف تاج الخزين البترول فى السودان، وجنوب السودان واسقاطاته على العلاقات الثنائية والامن والسلم الإقليمى
05-23-2024, 06:10 PM
حيدر حسن ميرغني حيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 29536
لعل أكثر ما أعجبني في حديثه هو أنه ما ممكن يُطلق علينا ، كسودانيين، أُمَة وانا كنت قبل إستمع لحديث البروف تاج الدين كررت هنا نفس الكلام ده فعلا مافي ترابط ووشائج بين معظم القبائل ، وولهذا السبب مشاكلنا وحروبنا مدورة بين بعض منذ الاستقلال قد يكون هناك تمازج وإنصهار بين قبائل الشمال ، لكن العدد الأكبر من القبائل لا يتركز في الشمال. ذكر مصر كـ أُمة مع تحفظ بسيط .. لكن في الحقيقة المصريين أُمَة بالفعل . شكرا د. ياسر على تعريفنا بالبروف وتمنياتي له بدوام الصحة والعافية
05-24-2024, 11:33 PM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775
هذا المقطع من اللقاء الأول مع البروفيسور تاج الدين الخزين يؤكد أنه ينكر على "تقدم" وعلى الحرية والتغيير الشرعية الثورية التي أطاحت بالبشير وأجبرت لجنته الأمنية تسليم السلطة، ولكن للأسف سطا البرهان على تلك السلطة وتمسكن حتى تمكن. ما هي شرعية البرهان؟ لقد اعتمد على القوة والسلاح فانقلب على قوى الحرية والتغيير.
05-25-2024, 08:43 AM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51775
في المقطع السابق انتقد بروفيسور الخزين رئيس الوزراء السابق الدكتور عبد الله حمدوك وقال أنه الرئيس الوحيد في العالم الذي استدعى دخول الأمم المتحدة إلى السودان تحت الفصل السادس، في حين أن ذلك تم بتوافق المدنيين والعسكريين. جاء في جريدة الشرق الأوسط:
Quote: الأمم المتحدة توافق على طلب سوداني بإرسال بعثة سلام تحت الفصل السادس تصل في مايو وتساعد الحكومة الانتقالية في توطين ملايين النازحين ونزع السلاح والإصلاحات الدستورية غوتيريش خلال افادة سابقة في الأمم المتحدة غوتيريش خلال افادة سابقة في الأمم المتحدة الخرطوم: محمد أمين ياسين نيويورك: علي بردى نُشر: 22:34-25 أبريل 2020 م ـ 02 رَمضان 1441 هـ TT أقر مجلس الأمن الدولي، الطلب المقدم من رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، للحصول على دعم من الأمم المتحدة خلال الفترة الانتقالية، مؤكدة ضرورة حماية المكاسب وتجنب العودة إلى الحرب. ورحب المجلس بـ«التزام» الحكومة السودانية ومعظم الجماعات المسلحة الدخول في محادثات سلام للتوصل إلى اتفاق سلام شامل. وكان حمدوك طلب من الأمم المتحدة، في يناير (كانون الثاني) الماضي تكوين بعثة سياسية تحت الفصل السادس تساعد السلطة الانتقالية بالسودان في دعم عملية السلام في البلاد، وإعادة توطين النازحين وهم بالملايين، ونزع السلاح، بعد توقيع اتفاق السلام مع الجماعات المسلحة. وتشمل ولايتها كامل أراضي السودان. وفي مارس (آذار) طلب «مجلس الأمن والدفاع»، من حمدوك إرسال طلب جديد للأمين العام للأمم المتحدة للحصول على ولاية مجلس الأمن، لإنشاء بعثة سياسية تحت البند السادس، لدعم مفاوضات السلام وإنفاذ الوثيقة الدستورية، وتم الأمر بتوافق تام بين العسكريين والمدنيين في الحكومة الانتقالية السودانية. وأكدت نائب الممثل الدائم للولايات المتحدة بالأمم المتحدة، شيريث نورمان، أن البعثة الأممية الجديدة للسودان ستصل في مايو (أيار) المقبل، وستقدم الدعم للحكومة المدنية في ملف السلام والإصلاح الدستوري. وعقد مجلس الأمن جلسة عبر الفيديو، ناقشوا خلالها البعثة المختلطة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور (يوناميد)، استمعوا خلالها إلى إحاطتين: الأولى من وكيل الأمين العام لعمليات السلام جان بيار لاكروا، والثانية من وكيلة الأمين العام للشؤون السياسية وبناء السلام روزماري ديكارلو. وقال المندوب الدائم للسودان في الأمم المتحدة، عمر صديق، إن بيان مجلس الأمن أشار إلى التحسن الكبير للأوضاع في إقليم دارفور، والجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة في هذا الإطار. وأكد صديق أن الحكومة شرعت في وضع استراتيجية لحماية المدنيين ومخاطبة جذور النزاع وتعزير حقوق الإنسان وبناء سلام مستدام، مشيراً إلى الخطوات التي اتخذتها الحكومة للتوصل إلى سلام شامل بالبلاد مع شركاء التغيير من الفصائل المسلحة. وقال مندوب السودان إن إحلال السلام أبرز الملفات التي أدرجتها الحكومة في أولوياتها خلال الفترة الانتقالية. وأوضح صديق أن السودان قد تقدم طوعاً بطلب إلى الأمم المتحدة لإنشاء بعثة سياسية تحت البند السادس تخلف بعثة حفظ السلام الحالية (اليوناميد) وفقاً لخطاب رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك، حمل رؤية جميع مكونات الحكومة الانتقالية. وفصل الخطاب الدعم المتوقع من المجتمع الدولي والأمم المتحدة للسودان بعد خروج اليوناميد، وبما ينسجم مع الأولويات الاستراتيجية للحكومة الانتقالية. وأكد مندوب السودان أن البعثة يجب أن تُنشأ بشكل شفاف وتشاوري يضمن المِلكية الوطنية وتكون وفقاً لمقتضيات الفصل السادس من الميثاق، مشدّداً على أن أي نقاش حول الفصل السابع، أو نشر عناصر شرطية أو عسكرية وفقاً له، لن يكون مقبولاً لدى الحكومة السودانية. ودعا صديق لرفع العقوبات وإزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، معرباً عن التقدير لدور أصدقاء السودان للمساعدة في التقليل من الوطأة الثقيلة التي خلّفها النظام السابق. وأكدت الحكومة السودانية انفتاحها للتعاطي بإيجابية مع مجلس الأمن من أجل التوصل إلى صيغة تعقب خروج اليوناميد، بما يساهم في تقوية الجهود التي تجري في السودان لإعادة الإعمار والتنمية وإرساء أسس بناء السلام، ليس في دارفور فحسب، بل في أرجاء البلاد كافة. وأصدر مجلس الأمن ليل الجمعة بياناً أكد فيه دعمه للمساعي من أجل انتقال ناجح بطريقة تحقق آمال وتطلعات الشعب السوداني في مستقبل سلمي ومستقر وديمقراطي ومزدهر. ورحّب أعضاء مجلس الأمن بالتزام حكومة السودان والجماعات المسلحة بالدخول في محادثات سلام للتوصل إلى اتفاق سلام شامل. وحث أعضاء مجلس الأمن جميع الأطراف على الانخراط بشكل بنّاء وفوري ودون شروط مسبقة للتوصل لاتفاق سلام شامل، مرحبين بالاستجابة الكبيرة من حكومة السودان والحركات المسلحة لدعوة الأمين العام إلى وقف عالمي لإطلاق النار. وجاء في البيان أن أعضاء مجلس الأمن يتابعون بقلق أثر جائحة كورونا على السودان، في ظل الظروف الاجتماعية والاقتصادية والإنسانية في البلاد، ورحبوا بالجهود الوطنية والدولية لوقف انتشار المرض والتخفيف من آثاره. واعترف وكيل الأمين العام لعمليات السلام جان بيار لاكروا بما سماه «الظروف الاستثنائية» التي فرضتها جائحة «كورونا» على البعثة الدولية الأفريقية في دارفور، التي كانت تستعد لإنهاء مهمتها من الإقليم. وعلى الأثر، أكد أعضاء مجلس الأمن «دعمهم لمساعي الحكومة السودانية لرؤية سودان من خلال انتقال (سياسي) ناجح بما يحقق آمال الشعب السوداني وتطلعاته إلى مستقبل سلمي ومستقر وديمقراطي ومزدهر». ورحبوا بـ«التزام الحكومة السودانية ومعظم الجماعات المسلحة الدخول في محادثات سلام للتوصل إلى اتفاق سلام شامل»، مشجعين كل الأطراف على «الانخراط بشكل بناء وفوري ومن دون شروط مسبقة من أجل اختتام المفاوضات بشأن اتفاق سلام شامل». أفاد وكيل الأمين العام لعمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة يوم الجمعة بأن «الظروف الاستثنائية» لجائحة كوفيد - 19 أثرت على عملية السلام في السودان وعلى سحب بعثة الأمم المتحدة من البلاد. وخلال الجلسة، قال لاكروا إنه على رغم الوضع «المؤلم»، لا تزال الأمم المتحدة «في تعبئة تامة» لمواصلة دعم الشعب السوداني، مشيراً إلى التقدم في الإصلاحات السياسية والمساءلة ومشاركة المرأة في صنع القرار. وإذ أكد أن «السلطات السودانية والشعب السوداني مضوا قدما» في تنفيذ التحول الديمقراطي. ولكنه ذكر بمحاولة الاغتيال في مارس ضد رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، معتبراً أن مسار التغيير السوداني لا يزال هشاً.
05-25-2024, 12:33 PM
السر عبدالله السر عبدالله
تاريخ التسجيل: 11-10-2006
مجموع المشاركات: 2418
والان اظن ان حمدوك سيطلب من الأمم المتحدة التدخل في السودان تحت البند السابع ولكن هذه المرة سوف نؤيد حمدوك في طلبه لان البند السابع يتيح المنظمة الدولية استعمال القوة المسلحة لاستتباب الأمن والسلام في البلاد لان قيادة الجيش عجزت عن ذلك وذلك لعدم قدرتهم على اتخاذ قرارات شجاعة لإعلان حالة الطوارئ في عموم البلاد ودحر التمرد ..ولكن المنظمة الدولية ستقدر على ذلك بدون شك ...
04-13-2025, 06:59 AM
HAIDER ALZAIN HAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22844
رغم انف اننا ك"قوم سود" اين ما ذهبنا في اركان هذا الكون بنظرو لينا ك "امة" واحدة، نعم حتة "عبيد" ايوا "فروخ" منذ بداية البشرية، وكنتيجة نحنو نكره من نحنو، لاننا وكما اي "هاوس نقا" بنري انفسنا والزينا بي عيون "البيه" نعم مالكنا!!
04-13-2025, 02:31 PM
Bashasha Bashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 27713
أو كمان بتاع لوبي، المصري، المندس!! الشغلة كلها فكة بالنسبة ليهم وهذا منطقي طبيعي، وهذا هو تاريخ هؤلاء!! كل همهم، كيف يسوو "فكة" من مآسينا اللي محركنها هم، الي الثانية!! تأشيرة الدخول دقت ال5,000$!! هل ده مجرد فساد موظفين، أما السفير ولا القنصل زاتو، بل الحكومة ذات نفسها والغة؟ لاشك!! هذا من بعد التهريب بإشراف وحماية "الديش" لي منتجاتنا ثم التصدير لي اوربا باعتبارا منتجات "خديوية"!!
04-14-2025, 11:00 AM
الزبير بشير الزبير بشير
تاريخ التسجيل: 08-11-2009
مجموع المشاركات: 1149
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة