Quote: ÙÙ ÙÙ Ø§ÙØ´Ùر ÙØ§ÙاÙ
ØªÙØ§Ù اخ٠Ù
ØØ¬ÙØ ¨ |
لا ، يا محجوب ،
كدا م صح خسمناك بي الله تخش بيمنك
و تمسل لينا مما يليك و نحن نكطع ليك.جدك ود
"بارك الله في قصعة تطاقش فيها الليادي"!!
يلا تفضل علينا جاي ، حازين ليك مقصورة في
® مسرح في الهمبريب الطلق £
((((***)))
® على طريقة گوميديا عمنا الفيلسوف ديگارت الأرضية ،
حيث :أنا أفگر و أتململ و أشاگس ، إذن ، فأنا موجود ، و حي أروق
أي بلغة الضفادع و نخنخة البعاعيت { Je Pense Donc, J,suis}.
¶ ياخي برا عفراء برا مولات ، خليكم معانا بجاي على خط مية غرب ما بين الحاج حُفر سوق
ستة و الأسكانات في سوق أم دفسو فس صابرين و أمبدة كرورو أب نيران مرورن بي سوق الناقة
-قندهار . ولسُخرية للمفارقة من هنا ينعكس الوجة الحقيقي ل{جمهورية موزنا الگضبن گاضب}
# هنا، حيث : يبدأ مُنحننى الفرح بصرخة "قلبي على بلدي و قلب بلادي على كفة قدر" .
+ فلا مستحيل تحت الشمس ولُعبة ساس يسوس هي فنُّ اللا- ممكن بعينه؛ إلىأن يصير كل شيء
جائزاًو ممكناً. حتى تلد الأمة ربتها ، و تكاد الشمس تُشرق من مغربها؛ و حيث الهزل في محل الجد
و العكس تماماً ، هو عين الصحيح تماماً ؛ و حيث إنو أسغر منك دوسو طوالي و لا تأخذُك فيه لومةُ
لائمٍ أو تبالي؛ و {ما في أيتها سم عقب النار؛و حيث ود الفار طالع حفار، ود المستشار شغال
سمسار، و ابن المحمامي أشفتْ شرامي؛ و إنو اللي أمو حكامةو خالو طبال، دا عادي جدن،
ينفع أشفتطمبار، و حيث أي بقجة عفش جوة الدفار بتكونعلى مسعولية صاحبا ؛
و { حيث الدنيا فرندقس و هي مدرسة و أستاذها الظروف}
# هنا حيث الكل تقريبن ناس الضهاري كايسين لي مسعول كبير في البلد،
شان تتأفف ليه و نشكي ليه مرَّ الشكية معاناتنا من شنو ولا شنو ظاتنا مانا
عارفين يعنينقول مسلن من ضبابين الكُوَش من وسخ الحواري ؛ و لا من
خريات المجاري ؛ولا من زلقة قدم على ضهر قشرة موز من بطن
الملجة و لامن تمرقنا نسند في شُبَّاك(الطوارئ)
# و دا طبعن في حال لو تجاوزنا عن غباين و عَبَرات تانية كتيـرة خانقاني
وهي ألعن واظرط من نوعية: النوم الإجباري، و الجري و الرحيح كداري،
والشوت الضَّفاري وصفوفرغيفالعيش الحَجَّاري و البنزين التجاري (لمن استطاع
إليه سبيلاً طبعن». و دي كولها تعابيرمجازيةو أسامي حركية لضروريات بشكلن
مع غاز التبيخ ثالوث فلْم الرعب المفضي مباشرتن إلى ساحة السوق السوداء .
ما وراء الشمس في سوق ليبيا و بي هناك حراج قندهاري .
# و نحن نضيف نقطة صغمبوطية كدا ، بعد هذه الفاصلة: إنو كأننا جوقة
أ شباح على خشبة مسرح عرائس عملاقة بحجم شبه قارة ، أصابتها غرقرينة
مزمنة ؛ و قد بُتِرعلى إثرها (صلبها) ؛ و توشك أن تُبتر باقي أطرافها , واحداً تلو الآخر.
و گأنما نصبوا لها مقصلةً على تلة زعتر في رمالٍ متحركةٍ في وادي عبقرَ،و إنو الثابت
الوحيد فيها هو: أن بطل عروضها هو دوماً ذات نفس ال{ون-مان- شو}، و بقية الناس
{متعودة دايمن }، تلعب جوقة {كومبارس }.و حيث و حيث من هناك سننقل
واقع فصول و مشاهد مسرحنا في الهمبريب الطلق ، كلها حية
و على الهواء مباشرتن ، فإلى هنالك:-
* ود الحيشان الت لا تة
الوطم والعنوانُ: مُنْزَلِقٌ فُوْقَ جبين جِدَارِ الْخَاطِرَةِ.
سيرتنا الذاتيه: في ديباجة بروفايل خاطفة: بما أننا ظللنا هائمين على
وجوهناو منحدرين من جوف رحم المعاناة، فإن شُعُورِي حيالَ كل مَنْ يقرؤني
أنه يظل مني و أنا منه ، على مقربةِ ما بين مِرْآتَيْ رهانٍ، لا بل هي مــرآةٌواحدة ٌ
قستمها عصا الترحال إلى فقشتين، لِتَعْكَسَ لي ، من على بعدٍ سحيقٍ، صورة مائية
باهتة عن تفاصيلَ فسيفساء َبواطن أمري.. گأقرب ما توهمني ، فتوحي به إلي يوتوبيا
أضغاث أحلامي ، و تهاويم بعض ظني ، حد تلاقُح بنات أفكاري و تشابه مرابط
أبقاريو تشبك خطوط حنابل أمطاري لدرجة تلطم أمواج بحاري .
هذا ، و إنَ لواعجالشوق و الحنين إذا ما عجزت أن ترتق فتقاً أحدثه شَقَّة البين
والبعاد ما بينضفتي نَهَرِ ،فحتما سوف لن تفشل أن تضعنا ضمن مزاجية
أن نسترقالسمع لما يدور من همس على الضفة الأخرى. حيث:
{بسمة بالسن.. و نظرة بالعين، و البادئ أطعم}.
GENDER: ضُبَّان ضكر نحمد الله ، القبيلة"خليك سوداني"
* المهنةُ: مَنْ شَغَلَ بَالَه بِمَا لَا يَعْنِيْهِ مَاتَ هَمَّاً
* و لكن حاليَّاً : شغَّال مؤذن في مدني توتو ماتا!