|
|
 ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو المشبوهة؟
|
07:07 PM October, 02 2023 سودانيز اون لاين
نعمات عماد-khartoum
مكتبتى
رابط مختصر
Anna-Theresa Bachmann
@anthe_bachmann
🇬🇧: 1For months, we have been investigating a #security company belonging to the shadow economy of Sudan’s notorious Rapid Support Forces (#RSF). Up until the current war (and in some cases even beyond) the company worked for various #European and Western Institutions in #Sudan. A🧵
2 Owner of the company – named “Shield Protective Solutions” - is Musa Hamdan Daglo, a brother of RSF-boss #Hemedti. The company has a network
that spans to the #UAE and the #UnitedKingdom – which, according to our sources, was appealing to #Sudan’s international community
3 Customers of Shield were – among others – the embassies of 🇳🇱,🇳🇴,🇸🇪,🇩🇪,🇨🇭, + aid and developmental organizations such as #SaveTheChildren, #Saferword and The German Agency for International Cooperation (#GIZ)
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: نعمات عماد)
|
هل الإتحاد الأوروبي يمول الجنجويد؟
·
Oct 1
4 The case of #GIZ is particularly interesting since two project which used Shield guards are co-financed by the European Union. The #EU has always claimed in the past not to “indirectly or directly” fund RSF. According to GIZ however, no money has been paid yet to the company
Anna-Theresa Bachmann
@anthe_bachmann
·
Oct 1
5 The 🇳🇴 Embassy alone paid Shield and its predecessor (More Secure) about 825.000€ until the outbreak of the #war. But not all institutions stopped working with the company in April ’23. Among them is the 🇸🇪Embassy which still uses Shield's services until today
Anna-Theresa Bachmann
@anthe_bachmann
·
Oct 1
6 While most clients say, they were not aware of the company’s ties to #RSF, there are others who said they knew and continued to use them. – Despite the fact, that the RSF is notorious for violence and bloodshed, as we can again witness now during the ongoing war.
Anna-Theresa Bachmann
@anthe_bachmann
·
Oct 1
7 This raises many ethical questions since Europe and the West have officially been on a mission to support the country’s #DemocraticTransition since the downfall of Omar al-Bashir’s regime in April 2019
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: نعمات عماد)
|
تحياتى العزيزة نعمات~
هل تفتكرى عندها علاقة بالحركة تبع محاربة الهجرة ديك؟
التى تدر مالا طائلا على الجنجويد ومعاها إجهزة متابعة واضاءة حتى استعملوها فى مجزرة فض الاعتصام
*وقفوا من تمويلهم شوية خجلا ورجعوا تانى
**عزت الماهرى الأيام الاولى من الحرب الطاحنة دى فى واحدة من الفضائيات كان يعدد فى خدمات الجنجويد
وفوائدهم لاوربا قال انهم قايمين بهذا الدور !
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: هدى ميرغنى)
|
معليش يا نعمات تانى جيت ~
ينصر دينك والوطن على هذا الاكتشاف
:
شوفى حاميها حراميها - قالوا حارسين مناجم التعدين!
Quote:
[/Construction and Mining Sector - Safeguarding your Companies Site
Criminal activity on mines, agricultural farm land, and on construction sites appears to be escalating – material resources and company equipment hold great value. Remote sites are at risk, so it’s essential to implement effective risk management solutions.
At Shield we offer a complete security service. These include temporary wireless CCTV systems, mobile patrols and physical guarding solutions. Our CCTV is monitored from a control centre 24/7 and can successfully alert our safeguarding team to any risks. We also have advanced technical security systems, access control, checkpoints, fixed and roving posts incorporated into our manned guarding service.
For more information on our CCTV remote monitoring or any other security service-
|
B]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: هدى ميرغنى)
|
سلام العزيزة هدى
الشركة بأسم موسى دقلو شقيق حميدتي.لها شبكة علاقات في بريطانيا
و الإمارات.بعض زبائنها من المؤسسات الأوروبية استمروا بالتعامل مع
الشركة حتى بعد الحرب.
هل حميدتي مستمر في مكافحة الهجرة غير الشرعية أثناء الحرب؟
8 So far we -
@_Aninanina
@AnnaRoxvall
@orgoldenberg
@fabianurech
@giacomo_zando
@marensab
+ Johan Persson have published our research in 4 languages/ 5 outlets:
@DIEZEIT
@NZZ
@sverigesradio
@DeGroene
and Vårt Land. More soon
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: نعمات عماد)
|
شكراً على الإضافة القيمة يا هدى
فعلاً حاميها حراميها.
في التغريدة هذه تعليق من معهد لميكن لمكافحة الإبادة عن دور
الدور الخفي للحكومات الغربية و المنظمات غير الربحية في دعم
التطهير العرقي.
Lemkin Institute for Genocide Prevention
@LemkinInstitute
·
6h
Such important research! An important t
example of the many hidden ways
in which Western governments and international
NGOs support genocide, often unwittingly
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
شكراً أخ محمد
لابد إن استئجار الإتحاد الأوروبي و السفارات و المنظمات الطوعية لخدمات الجنجويد الأمنية
غير قانوني لان الشركة تخص حميدتي نائب الرئيس الإنقلابي المتورطة قواته في جرائم قتل
المتظاهرين قبل الحرب و جرائم اعتداء على الدولة و على المواطنين أثناء الحرب.
لابد ان الحكومة كانت تعلم جيداً عن الخدمات الأمنية التي قدمها حميدتي للإتحاد الأوروبي
و للسفارات و المنظمات.اما القوى السياسية و المدنية التي كانت تلتقي فولكر و الإتحاد
الأوروبي و الرباعية للدفع بالعملية السياسية و الوصول لإتفاق ينهي الحكم العسكري
فإما إن القوى السياسية كانت لا تعلم عن دور شركة حميدتي و هذه غفلة و قصور
من هولاء السياسيين او كانوا فعلاً على علم بهذه الشراكة المشبوهة و لا يمانعوا
أن يرتبط اسمهم بأي شبهات محورها آل دقلو .
Yasir Zaidan
@YasirZaidan91
ترجمة لتقرير صحيفة Zeit الألمانية عن شركات الدعم السريع وعلاقاتها مع حكومات و منظمدة
يدور صراع وحشي على السلطة بين الحكومة وميليشيا قوات الدعم السريع في السودان. ساهمت أوروبا في صعود مليشيات الدعم السريع - جاءت الأموال أيضا من ألمانيا.
بواسطة آنا تيريزا باخمان
@anthe_bachmann
١
كان الخامس عشر أبريل 2023 ليصبح يوم سبت عادي لسكان العاصمة السودانية الخرطوم. هذا هو الحال أيضا بالنسبة لعشرات الألمان الذين يعيشون ويعملون في البلد الذي يقع في شمال شرق أفريقيا. في الصباح، الذي يكون هادئا بشكل خاص في منتصف شهر رمضان ، كان لا يزال بعضهم مستلقيا على أسرتهم. يأخذ آخرون أطفالهم فقط إلى دروس التربية البدنية أو يحددون موعدا لقضاء مشاغلهم قبل أن تصبح الحرارة عند أكثر من 40 درجة بحيث لا تطاق، وهو موعد للترفيه عن كلابهم كذلك. هذ هو يومهم كما أخبروا به لاحقا وسائل الإعلام الألمانية.
ولكن في حوالي الساعة التاسعة انتهى الهدوء: انتشرت الطلقات في الشوارع، وسرعان ما يرتفع الدخان المظلم فوق مدينة النيل. ما اعتبره العديد من الدبلوماسيين السودانيين والغربيين أسوأ سيناريو أصبح حقيقة واقعة: تصاعد الصراع على السلطة بين الجيش السوداني وميليشيات قوات الدعم السريع. من الآن فصاعدا، هناك حرب في البلاد.
تابع العالم في البداية كيف جلب الجيش الألماني وحده حوالي 800 شخص إلى بر الأمان بآلاته و طائراته، يبدو أن الحرب اليوم، بعد نصف عام تقريبا من عمليات الإجلاء، قد تم نسيانها إلى حد كبير. الوضع في السودان مأساوي: وفقا للأمم المتحدة، اضطر أكثر من أربعة ملايين من إجمالي 46 مليون نسمة إلى الفرار من القتال إلى أجزاء أكثر هدوءا من البلاد، وقد سعى أكثر من مليون شخص حتى الآن إلى الحماية في البلدان المجاورة. تحذر المنظمات الدولية من أزمة الجوع. فيما يتعلق بالدعم السريع خاصة ، هناك تقارير متزايدة تتحدث عن النهب والاغتصاب والهجمات ذات الدوافع العرقية في منطقة النزاع في دارفور.
الحرب في السودان - تمثل الفصل الأخير في صعود قوات الدعم السريع وزعيمها محمد حمدان دقلو، المسمى حميدتي. في غضون عقد من تأسيس ميليشياته، نجح مغادر المدرسة السابق وتاجر الجمال في الأطراف في أن يكون حجما سياسيا واقتصاديا في السودان.
يظهر الآن بحث مشترك أجرته ZEIT ONLINE و Sveriges Radio و De Groene Amsterdammer و NZZ am Sonntag و Vårt Land على أساس وثائق وبيانات من المخبرين أن أوروبا ساهمت أيضا في هذا الارتفاع - عبر شركة أمنية تنتمي إلى اقتصاد ظل للميليشيات عبر شركة حراسة كانت تحرس العديد من مباني السفارات الأوروبية ومنظمات المعونة والتنمية حتى اندلاع الحرب وما بعدها جزئيا. و تحرس أيضا السفارة الألمانية والجمعية الألمانية للتعاون الدولي (GIZ).
١- الشبكة
في منتصف يونيو 2021، التقى عملاء شركة الأمن الخاصة More Secure Co. Ltd في السودان برجل يدعى تيد هيثفيلد. يقدم البريطاني الذي يتمتع "أكثر من 30 عاما من الخبرة العسكرية والأمنية في جميع أنحاء العالم" نفسه لهم كمدير إداري جديد. ويشمل عملاء More Secure بالفعل منظمة المعونة Save The Children وكذلك السفارتين النرويجية والسويدية في السودان. بالنسبة للألمان، يقوم أفراد الشركة بقمصانهم الرمادية بحماية مجمع سكني لموظفي السفارة منذ نهاية عام 2020، وهو مجاور لمكتب البعثة الدبلوماسية.
يعلن هيثفيلد في رسالة تحصلنا عليها - لن يرتدي الحراس اللون الأزرق بدلا من الزي الرمادي في المستقبل فحسب. ستكون هناك أيضا تغييرات أخرى: يجب إعادة هيكلة الشركة بأكملها ومنحها اسما جديدا: شركة Shield Protective Solutions Co. Ltd. على ما يبدو استنادا إلى شركة Shield Security Services Ltd، وهي شركة أمنية على بعد ساعة بالسيارة جنوب غرب لندن، والتي كانت موجودة منذ الثمانينيات. تربط شركة مور سيكيور "شراكة" مع هذه الشركة. لا يذكر هيثفيلد ما إذا كان هذا العمل المشنرك أيضا ذا طبيعة قانونية. كان "مالكي شيلد المملكة المتحدة" سيقدمون "اتفاقا" مع أكثر أمانا للمساعدة في "إعادة تسمية الشركة" وكذلك "تخفيف الهياكل الداخلية ". على سبيل المثال، في تدريب الحراسة. في المستقبل، يريدون تقديم خدمات أفضل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: نعمات عماد)
|
Yasir Zaidan
@YasirZaidan91
٢
الرئيس التنفيذي للشريك الأوروبي هو عادل عبد الهادي، وهو رجل أعمال من أصل سوداني. في المملكة المتحدة، صنع لنفسه اسما في الأوساط الأمنية: الصور التي يمكن رؤيتها على أحد مواقع شركته العديدة تظهر عبد الهادي أمام سكوتلاند يارد، وهو مركز تدريب لشرطة العاصمة لندن وفي مجلس اللوردات، بمناسبة لخبراء الأمن. رجل الأعمال أيضا على اتصال جيد في الإمارات العربية المتحدة، حيث يشرف عبد الهادي على تدريب شرطة دبي. بصفته النائب الثاني لرئيس الرابطة المهنية لخبراء الأمن، فهو تابع للسلطة التنظيمية الرسمية لصناعة الأمن (SIRA). إنها اتصالات يبدو أنها تحظى باستقبال جيد في المجتمع الدولي في السودان.
في منتصف عام 2021، عندما وصلت الرسالة حول التغييرات القادمة، كان الوضع في البلاد متوترا بالفعل. على الرغم من سقوط الديكتاتور عمر البشير في أبريل 2019، استمرت الاحتجاجات. يدعو العديد من الثوريين الذين نظموا الاحتجاج الجماهيري ضد نظام البشير الإسلامي إلى تغيير ديمقراطي سريع. إنهم غاضبون من المجلس السيادي، وهو هيئة تمارس دور رئيس دولة جماعي. لأن جناحها المدني قد وافق على صفقة سلطة مع الجنرالات: رئيس المجلس هو الرئيس العسكري عبد الفتاح البرهان. نائبه حميدتي، قائد الدعم السريع الذي يتهمه النشطاء ومنظمات حقوق الإنسان بفتح النار في الفض العنيف لاعتصام الثوار في يونيو 2019 مع أكثر من 100 قتيل.
الحكومة الانتقالية تابعة للمجلس السيادي. لكن البناء هش. على سبيل المثال، كانت هناك دائما تنافسات بين الجيش و الدعم السريع، مما يقوض الاستقرار. ساهم البشير نفسه في ذلك: في عام 2013، قام بتجنيد قوات الدعم السريع من مقاتلي الجنجويد ذوي الأصول العربية؛ الذين أثبتوا أنفسهم سابقا في القمع الدموي للمتمردين في صراع دارفور، وقد ارتكبوا فظائع هائلة ضد السكان المدنيين وفقا لمنظمات حقوق الإنسان.
التجارة في البشر و الذهب:
بنى البشير قوات الدعم السريع كثقل موازن للجيش. كانت الميليشيا تابعة شخصيا للديكتاتور. جعل قوات الدعم السريع كحرس حدود وتمركزت على الحدود مع ليبيا ومصر. ادعى رئيس قوات الدعم السريع حميدتي علنا عدة مرات أن قاوته كانت تحتجز اللاجئين وكانت تستقبل أموالا من أوروبا. نفت بروكسل. في الواقع، لعبت قوات الدعم السريع لعبة مزدوجة تربحت على تهريب البشر. وتربحت أيضا من خلال السماح لآلاف المقاتلين بالقتال كمرتزقة في حرب اليمن وفي ليبيا.
ومع ذلك، فإن قوات الدعم السريع تكسب أموالا أيضا من اقتصاد الظل الخاص بها. مثل الجيش، دخلت الميليشيا تجارة الذهب في السودان. مع الجنيد وجلاكسو سميث كلاين، لدى الدعم السريع مجموعتين قابضتين كبيرتين. تغطي شركاتهما مجموعة واسعة من تجارة الذهب إلى صناعة البناء إلى قطاع تكنولوجيا المعلومات. وضعت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا العظمى مؤخرا كلا الشركتين على قوائم العقوبات الخاصة بهما. تمثل قوات الدعم السريع أيضا شركات في الزراعة و التجارة و قطاع السياحة، وهو ما أشار إليه مؤخرا تسريب من البنك المركزي السوداني. يقول الخبير سليمان بالدو من المركز الدولي للعدالة الانتقالية في نيويورك: "كل هذه الشركات تعتمد على بعضها البعض". لقد عملوا على أوامر، ولكنهم خدموا أيضا أطرافا ثالثة كشركات خاصة.
بالنسبة للباحث في الشأن السوداني منذ فترة طويلة أليكس دي وال من جامعة تافتس، فإن هذه الشركات مهمة لسببين: "أولا، بالنسبة للتدفق النقدي. وثانيا، لكي يقدم حميدتي نفسه كسياسي رئيسي. لأنه في السودان، جميع السياسيين الراسخين الذين يتمتعون بالسلطة هم أيضا رواد أعمال." إن الطوابق الإدارية للشركات تضرب بشأن هذا الأمر. كما يقول دي وال : يستخدم حميدتي هناك، على غرار "المافيا"، ، قبل كل شيء أقاربه والمؤمنين به. كما هو الحال في "شركة الأمن Shield Protective Solutions".
وفقا للمدخل الرسمي في سجل الشركات السودانية، الذي تلقاه مركز المنظمات غير الحكومية الأمريكية للدراسات الدفاعية المتقدمة (C4ADS) وشاركه حصريا مع زيت أونلاين وشركائها، فإن مالك الشركة هو موسى حمدان دقلو، الأخ الأصغر لحميدتي. على النقيض من إخوته الآخرين القوني أو عبد الرحيم حمدان دقلو، الذي هو الآن على قائمة العقوبات الأمريكية أيضا ، لم يعرف سوى القليل عن موسى حمدان دقلو حتى الآن. كما أنه مدرج في سجل الشركة كمؤسس مشارك لشركة Shield Protective Solutions ولديه ثاني أعلى أسهم بنسبة 49.9 في المائة. باقي الأسهم ملك لمصطفى إبراهيم عبد النبي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: نعمات عماد)
|
٣
مثل موسى حمدان دقلو، يشارك عبد النبي أيضا في أعمال تجارية أخرى لشبكة قوات الدعم السريع. يقول كسكوندي عبد الشافي، كبير مستشاري أفريقيا لمنظمة فريدوم هاوس لحقوق الإنسان: "عبد النبي يشبه المدير المالي للدعم السريع". ينتمي عبد النبي إلى الدائرة الضيقة، وهو قريب جدا من قائد الدعم السريع حميدتي.
بالإضافة إلى ذلك، يجلس عبد النبي في مجلس إدارة
بنك الخليج، وهو بنك يعد جزءا من قطاع المليشيا المالي الدولي. ومعظم الأسهم في الخليج مملوكة بدورها لشركات الدعم السريع، وثاني أكبر مساهم هو شركة شيلد فايكتيف سوليوشنز. تمتد علاقات الرئيس التنفيذي لشركة الدرع عبد الهادي إلى بريطانيا العظمى: فهو واحد من خمسة أعضاء في مجلس إدارة شركة شيلد لحلول الحماية، والتي، بالإضافة إليه هو وشقيق حميدتي موسى حمدان دقلو، تضم أيضا موظفا سابقا ورفيقا عبد الهادي في بريطانيا العظمى ودبي. في Shield Protective Solutions، ليصبح هذا الرفيق قائد تدريب للحراس. يتم إنشاء شبكة بعيدة المدى.
ثانيا - العملاء
لم تتمكن ZEIT ONLINE من توضيح ما إذا كانت شركد ( أكثر أمانا More Secure) بالفعل جزءا من إمبراطورية شركات الدعم السريع، كما ذكرت مدونة التحقيق Al-B3shom 2019 ، المعروفة في السودان. ومع ذلك، لا جدال في أن الشركة الأمنية تكسب نفوذا كشركة حلول الحماية. تترك مهارات اللغة الإنجليزية الجيدة للإدارة الجديدة في الغالب انطباعا جيدا على السفارات الأوروبية ومنظمات التنمية. بالإضافة الى الإشارة إلى الشراكة مع شركة بريطانية يرتدي حراسها نفس الزي الرسمي الأزرق بنفس الخوذة الرومانية. تم الإبلاغ عن ذلك من قبل ZEIT ONLINE من قبل العديد من المصادر التي ترغب في البقاء مجهولة الهوية.
في رسالة إخبارية ستكون جزءا من المظهر المهني الجديد لشركة Shield Protective Solutions من بداية عام 2022، تصف الشركة نفسها بأنها "جزء من Shield Security Services Ltd". . مرة أخرى، لا تزال الصلة القانونية والتجارية الدقيقة لكلتا الشركتين غير واضحة. وفي المقابل، يمكن للقراء التعرف على شركة تيد هيثفيلد، الذي يفاخر برضا العملاء في أجزاء مختلفة من البلاد. كما أن أعضاء آخرين في الإدارة - على سبيل المثال مروة عباس في الإمارات التي تدير الحسابات، حيث تلقت تدريبا في نظام السلطة التنظيمية (SIRA). يمكن رؤية الرئيس التنفيذي لشركة شيلد عادل عبد الهادي في إحدى الصور المرفقة لهذا التقرير.
بصفتك عميلا جديدا، يمكنك أيضا أن ترى، يمكن لحلول الحماية الدرعية الفوز بمنظمة المساعدات البريطانية Saferworld، كعميل. و كذلك مركز كارتر على اسم الرئيس الأمريكي السابق، الذي لم يستجب لطلب الصحيفة في الرد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: نعمات عماد)
|
سلام يا نعمات كيف حالك وإن شاء الله تكونى بخير وعافية
أنا شخصيا ما شايف إنه دى مشكلة كبيرة ولكنه نتاج "قبول السودانيين أنفسهم للتعامل مع الدعم السريع وأسرة دقلو".
السفارات دى لما عملت إتفاق مع شركة شيلد والتى يملك احد افراد دقلو نصف أسهمها، غالبا ما إتبعوا الطرق الرسمية فى العطاء
وفرز العطاء ووجدوا فى الشركة ما يطلبوه من مواصفات أمنية.
المشكلة إنه شركة شيلد مسجلة فى مكتب الضرائب ومسموح ليها من جهات أمنية عليا إنها تعمل فى هذا المجال.
زيدى على ذلك إنه دقلو الكبير نائب رئيس مجلس سيادة وموقع على وثيقة مع قوى الحرية والتغيير لحماية الدولة السودانية سيبك من سفارة فى الخرطوم ٢.
إدنة السفارات الاوربية ودعمها للجنجويد يجب ان يكون أكبر من توقيع عقد لحماية السفارة مع اسرة دقلو. والدعم الكبير والذى يجب إدانته والتركيز عليه تم أيام حكم البشير تحت إتفاقية "الخرطوم بروسيس" لقفل الحدود أمام اللاجئين..
سألت احد العاملين فى شركة شيلد ويعمل حارسا لإحدى السفارات الأروبية لماذا إختار هذا العمل.
إتضح لى إنه كان ضابط فى الجيش برتبة نقيب ترك الجيش وإنضم لشركة دقلوا لأنه المرتب أفضل.
كم من الضباط الذى تركوا الجيش وإلتحقوا بالدعم السريع لتحسين اوضاعهم؟
المشكلة كبيرة ومستفحلة يا نعمات.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
يا مراحب بالأخ سيف اليزل سعد
منور .شكراً على السؤال.و على وجهة النظر المقدرة جداً
.
ساعود لتوضيح رأيي .
خالص التقدير و الإحترام
Yasir Zaidan
@YasirZaidan91
٤
مستشار أمني يصبح مشبوهًا
في السابق، كان الجيش يحدد بشكل أساسي سوق شركات الأمن الخاصة في السودان. لا تعبر الشركة عن صلاتها بالدعم السريع، على الأقل في النشرة الإخبارية. لكن هناك أدلة. في إحدى الاصدارات، تسرد شركة شيلد، على سبيل المثال، شركة الجنيد (احدى شركات الدعم السريع) كعملاء . في سجلات البريد الالكتروني مع السفارة السويدية في أغسطس 2021 حول دفعية مستحقة، تم ذكر "موسى حمدان" في خانة (cc). وهذا يسمح بافتراض أن شقيق حميدتي موسى حمدان دقلو لم يكن يشارك فقط على الورق، ولكن على مستوى الاعمال جزئيا.
على نفس نسق النشرات الإخبارية، تقوم منظمة غير حكومية غربية بتكليف مستشار أمني، يدعى فيليب سميث. تبحث المنظمة غير الحكومية عن شركة لحماية مبانيها. شركة شيلد تصبح مرشحا محتملا. في ما يسمى بفحص العناية الواجبة، من المفترض أن يلقي سميث نظرة فاحصة على الشركة. الوقت حساس: في أكتوبر 2021، قام الجيش بانقلاب بمساعدة قوات الدعم السريع واستولت على السلطة. يبدو الآن أن التغيير الديمقراطي، الذي كان مأمولا أيضا في الغرب، قد صار بعيدا.
يزور سميث مكتب شركة شيلد ذو المظهر الاحترافي في الخرطوم – لكن تراوده الشبهات: "لدي سنوات من الخبرة. يقول سميث عندما يظهر شيء ما فجأة ويبدو رائعا، أشعر بالتوتر". بدأ في التحقيق. لم يكتشف سميث في ذلك الوقت أن شقيق قائد الدعم السريع هو مالك الشركة. لكن في يوم من الأيام أخبره موظفو المنظمات غير الحكومية أنهم مروا للتو بمقر شيلد. قبل ذلك، كانت العديد من مركبات قوات الدعم السريع متوقفة بالأسلحة الثقيلة. انسحب أحد كبار القادة واستقبله موظفو الشركة. لا يزال من غير الواضح من كان. ينصح سميث بعدم تكليف الشركة من المنظمة غير الحكومية.
الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها مثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، التي تزور مقر الشركة وفقا لنشرة شيلد الإخبارية لشهر يونيو 2022، تقرر أيضا ضد التعاقد الشركة وفقا لردودها على على أسئلة صحيفة Zeit. ومع ذلك، فإن الأمم المتحدة تترك الباب مفتوحا ما إذا كان هذا قد حدث بسبب علاقة الشركة بقوات الدعم السريع.
ثالثا - "نحن نحمي سمعتك"
من ناحية أخرى، تجد المؤسسات الأخرى ثقة في شركة شيلد . في صيف عام 2022، ترسل شيلد كتيبا إلى السفارة السويسرية - "حماية سمعتك وأكثر من ذلك بكثير"، تعلن الشركة: "نحن نحمي سمعتك وأكثر من ذلك بكثير". المواد الإعلانية مفيدة، لأن شيلد تسرد قائمة العملاء فيها.
بالإضافة إلى المجمع السكني للسفارات الألمانية والسويدية والنرويجية، فإن التمثيلات الفرنسية والهولندية والكندية مدرجة أيضا في هذه القائمة. ذكرت وزارة الخارجية الفرنسية أنه "غير وارد" للإجابة على الأسئلة المتعلقة بها. تمكنت زيت أونلاين من التحقق من العلاقات التجارية المتبقية. ويشمل ذلك أيضا أولئك الذين لديهم منظمات أمريكية NDI مثل وIFES، والتي تعدها شركة شيلد من بين عملائها وفقا للقائمة.
كما تم ذكر السفارتين الروسية والتركية والعديد من محلات السوبر ماركت والبنوك وشركات الدعم السريع للتعدين وشركة GSK Construction.
يذكر الكتيب أيضا أن الشركة فتحت فروعا في جزأين آخرين من البلاد بالإضافة إلى المكتب في الخرطوم. كما تملك الشركة نظام لاسلكي يمكن أن يغطي 65 في المائة من البلاد. بالإضافة إلى ذلك، لم تعد الإدارة مضطرة للسفر إلى دبي لمزيد من التدريب - يوجد الآن عقد مع SIRA للتدريب في السودان. في المجموع، تكتب شيلد، لدى الشركة أكثر من 78 عميلا في أكثر من 130 موقعا في السودان وأكثر من 1000 موظف.
الوكالة الألمانية للتعاون الدولي أيضًا مشاركة
تمكنت زيت أونلاين من التواصل مع بعض هؤلاء الموظفين. كما أنهم يظلون مجهولي الهوية في هذا النص لحمايتهم. لم يكن الجميع على علم بالعلاقة بالدعم السريع في بداية وقتهم في شركة شيلد. من ناحية أخرى، يقول أحد الحراس إنه حذر عميلا من شركة شيلد - وهي سفارة أوروبية يعرف اسمها ZEIT ONLINE -. يقول بعض موظفي المؤسسات الأوروبية في السودان أيضا إنهم يشاركون الخوف من المشاركة في تمويل ميليشيا مع مؤسساتهم من خلال تكليف شركة شيلد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما علاقة السفارات الأوروبية بشركة دقلو ال (Re: هدى ميرغنى)
|
مسأء الخير أختي العزيزة
شكراً على الفيديو .أكيد مهم .أتابعه و ارجع للتعليق.
Yasir Zaidan
@YasirZaidan91
٥
إلى أي مدى تقوم شيلد رسميا بتبيين العلاقات الشخصية مع قادة الدعم السريع لعملائها - تترك شركة شيلد للحلول هذا دون إجابة. لا تستجيب الشركة للطلبات المكتوبة المتكررة للتعليق من ZEIT ONLINE. ولا شريكه في المملكة المتحدة أو الرئيس التنفيذي لشركة شيلد عادل عبد الهادي.
يخبر معظم العملاء الغربيين ZEIT ONLINE أنهم لا يعرفون عن علاقة الدعم السريع بالشركة، أو أنهم لا يعلقون على السؤال. من ناحية أخرى، كان رد فعل أولئك الذين عرفوا عن العلاقة مختلفا منظمة : Saferworld، على سبيل المثال، تقول أن المعرفة اللاحقة بالعلاقة المشبوهة أدت إلى انهاء العقد مع Shield في مارس 2023. وفقا لوزارة الخارجية في أوسلو، تم إبلاغ السفارة النرويجية بخلفية الشركة في صيف عام 2022. ومع ذلك، لم يكن لهذا أي عواقب، لذلك كانت الشركة لا تزال تعمل لصالح النرويجيين حتى عمليات الإجلاء.
تبلغ وزارة الخارجية السويسرية أيضا أن "علاقات الملكية" لشركة شيلد كانت معروفة للسفارة. ومع ذلك، اعتبارا من فبراير 2023، قام ثمانية من حراس الشركة أولا بحراسة منزل واحد ثم منزلين للخدمة. تقاعد موظفو الأمن، الذين استخدمتهم سويسرا أساسا من الموظفين المحليين مباشرة في السفارة. لهذا السبب احتاجت السفارة الى شيلد.
في عام 2010، تم وضع ميثاق الرابطة الدولية ICoCA إلى حد كبير بناء على المبادرة السويسرية، مع توقيع الأعضاء الذين التزموا بالالتزام بالمعايير العالية في توظيف شركات الأمن الخاصة. بالإضافة إلى الدول، يمكن للشركات أيضا أن تصبح أعضاء في ICoCA، شريطة أن تجتاز فحصا شاملا. وفقا ل ICoCA، لم تتقدم شيلد بعد بطلب للحصول على العضوية. في السودان، هناك شركة واحدة فقط مسجلة في ICoCA - ولكن يبدو أنه لا سويسرا ولا الدول الأعضاء الأخرى في ICoCA السويد وهولندا وكندا والنرويج، لا ترد على طلب ZEIT أو لا تجيب عليه على الإطلاق.
بدلا من ذلك، يقوم عملاء شيلد بتحويل الأموال بانتظام إلى حسابات مختلفة في السودان: دفعت البعثات الدبلوماسية الأوروبية ما لا يقل عن 1.6 مليون يورو بحلول مايو 2023. ومع ذلك، لا يوجد لدى ZEIT ONLINE مبالغ لمعظم التحويلات:
بالنسبة لسويسرا، التي استفادت من شركة شيلد حتى اندلاع القتال في أبريل ثم أنهت العقد بسبب ارتباطها بفاعل حربي. كان العقد مع الشركة حوالي 13400 يورو وهو مبلغ صغير مقارنة بالسفارة النرويجية، التي حولت 825 ألف يورو إلى شيلد وسابقتها شركة More Sercure. كما أنهت السفارة الألمانية مدفوعاتها عند اندلاع الحرب. كتبت وزارة الخارجية الفيدرالية أن حساب شركة شيلد لم يعد نشطا للسفارة. لن يتم الرد على سؤال حول مقدار الأموال التي تم تحويلها إلى الشركة وسابقتها منذ نهاية عام 2020 من قبل ZEIT ONLINE. ولا ما إذا كان العلاقة بالدعم السريع معلومة. وكمبرر، تذكر وزارة الخارجية الاتحادية أن جزءا كبيرا من الملف قد ترك وراءه أثناء الإجلاء. تقوم السويد بتحويل مبلغ مجموعه حوالي
780،000 يورو - ومع ذلك، لا يزال حراس شركة شيلد يحرسون السفارة في السودان.
رابعا - حتى المعقل الأخير
لأن اندلاع الحرب لا يعني نهاية علاقتهم التجارية مع شيلد لجميع العملاء. أعلنت منظمة المعونة Save TheChildren، على سبيل المثال، بسبب هذا البحث، فإنها تعمل حاليا على إنهاء التعاون مع Shield.
. توظف منظمة التنمية الألمانية GIZ أيضا شركة شيلد بعد أبريل. منذ فبراير، كان شركة شيلد تحرس مشاريع GIZ في جميع أنحاء البلاد، بعد أن تم بالفعل إبرام اتفاقية إطارية لتوفير حراس "ذكيين وحيويين" في نهاية عام 2021.
يتم تمويل GIZ بشكل رئيسي من قبل الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ). يتلقى مشروعان، بما في ذلك مشروع في منطقة النزاع في دارفور، حوالي 22 مليون يورو ولكن أيضا أموالا من الاتحاد الأوروبي.
في الماضي، كان هناك بالفعل انتقاد لمشروع GIZ الذي يشارك في تمويله الاتحاد الأوروبي بشأن ما يسمى بإدارة الهجرة بسبب الدعم المالي المشتبه به للدعم السريع. في ذلك الوقت، استجابت مفوضية الاتحاد الأوروبي في عام 2017 بعدم دعم الميليشيات "بشكل مباشر أو غير مباشر"، لا للمشروع المعني ولا "مشروع آخر ممول من الاتحاد الأوروبي الحالي أو المستقبلي".
بناء على الطلب، تعلن اللجنة الآن أن الاتحاد الأوروبي لم يوقع أي عقود مع الدعم السريع، وتؤخذ الاتهامات بشأن الصلات بصندوق الدعم السريع "على محمل الجد". علاوة على ذلك، يقال ل ZEIT ONLINE أن الاتحاد الأوروبي لا يشارك في عقود الخدمات للمشاريع التي يمولها. تشير إلى شريك التنفيذ - في هذه الحالة GIZ.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
نعمات عماد
هدى ميرغنى
محمد عبد الله الحسين
سيف اليزل سعد عمر
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست