مثقفون سودانيون في القاهرة.. محاولات لمقاومة الحرب وكسر الإحباط

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 07:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-13-2023, 06:51 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 25140

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مثقفون سودانيون في القاهرة.. محاولات لمقاومة الحرب وكسر الإحباط

    06:51 PM August, 13 2023

    سودانيز اون لاين
    حيدر حسن ميرغني-Colombo -Srilanka
    مكتبتى
    رابط مختصر



    عماد محمد بابكر
    13/8/2023

    القاهرة – موت، وفقد، ونزوح، ولجوء إلى دول الجوار أيضا؛ أشكال من معاناة الشعب السوداني جراء الحرب؛ غيرت الكثير.

    البحث عن مكان آمن ساق بعض المثقفين إلى خارج البلاد، وكانت مصر الوجهة الأبرز للسودانيين محتضنة أعدادا كبيرة من أهل الفن والأدب والفاعلين الثقافيين، إضافة لمن كان مقيما بها قبل اندلاع الحرب في الخرطوم مثلما أقامت رموز كبيرة للثقافة السودانية من قبل.

    التفاتات واعية
    اهتمت وسائل الإعلام المصرية بما يدور في الجارة الجنوبية، وسيطرت الحرب وأخبارها على ما يُقدَّم، لكنها لم تقتصر عليها، بل تعددت أشكال الاهتمام لكل ما هو سوداني، وكانت الثقافة السودانية حاضرة في لقاءات فضائية وأخرى إذاعية، كما اهتم الإعلام المكتوب بذلك؛ فخصصت جريدة "أخبار الأدب" في عددها الصادر منتصف مايو/أيار ملفا أعده شعبان يوسف حمل اسم "سودانيون في مصر، ومصريون في السودان" وصفته المجلة بـ"محاولة لكسر حاجز الصمت حول تجربة أدبية عميقة وشاملة".

    في حين تمدد ملف كبير عن السودان في عدد يونيو/حزيران من مجلة "الثقافة الجديدة" أشرف عليه الشاعر والكاتب محمد المتيم الذي استكتب أقلاما سودانية، مع مقال له ومقال آخر للدكتور علاء جانب، وفي مقدمة الملف كتب المتيم "هذا الملف كُتب بأقلام سودانية، أغلبها تحت القصف، وفى ظرف شديد القسوة ترتجف معه الأقلام على السطور، وتبلغ فيه القلوب الحناجر. تتمثل أكبر العقبات التي واجهتني عند وضع خطة هذا الملف في استشعار الخجل من توجيه الدعوة للكتابة إلى شخص يحزم حقائبه للهروب من الجحيم".

    مجلة "جمعية نقاد السينما المصريين" (يمين)، ومجلة "الثقافة الجديدة" احتفتا بالسينما والأدب السوداني
    وأشركت المجلة في هذا الملف نخبة معتبرة ومتنوعة من شعراء وروائيين ونقاد وصحفيين سودانيين، نساء ورجالا، منهم من هو داخل السودان، ومن هو خارجه، ليقدم الملف صورة شاملة ودقيقة عن راهن الأدب السوداني وتاريخه ورموزه وعلاقته بنظيره المصري.

    واستمر الاهتمام بالثقافة والفنون السودانية في الصحافة المصرية، فأعدت مجلة "جمعية نقاد السينما المصريين" ملفا خاصا للسينما السودانية تنوعت موضوعات مقالاته وخصص رئيس التحرير مقاله عن السينما السودانية والملف المخصص، خاتما حديثه عن جيل الشباب من صناع السينما السودانيين بقوله "إننا نقدم هذا العدد من مجلة جمعية نقاد السينما المصريين؛ تحية لهم ولوطنهم الغالي علينا جميعا".

    ضغوط الواقع
    ضغوط كثيرة يعانيها السودانيون بسبب ما يدور في بلادهم؛ وهي أشد وقعا على أهل الثقافة؛ فهم مطالبون بالتكيف مع الواقع الجديد شأن الجميع وهم متنازعون بين العمل والعودة للإنتاج الثقافي عند من يرى حتمية ذلك، وبين من يرى أن الظرف غير مناسب لهذه الفنون والآداب.

    أحد الأدباء السودانيين ممن ألجأته الحرب للقاهرة يرفض المشاركة في أي عمل، ويرفض حتى إيراد اسمه في هذا التقرير، إذ يرى أن الجو لا يسمح وأن الحزن والإحباط يسيطران عليه، وأنه غير مستعد نفسيا.
    عوض الله بشير؛ موسيقي سوداني معروف وعضو مؤسس في إحدى أشهر الفرق الغنائية في السودان (عقد الجلاد)، لجأ للقاهرة فيمن لجأ، وتحدث للجزيرة نت عن هذا التنازع وعما يحس به المثقفون والفنانون بعد اللجوء وترك للبلاد وأنه ما من أحد كان مهيأ لذلك، لذا يجد بشير تبريرا لما يعتري المثقفين والفنانين الذين هم -وفق وصفه- "من أرهف الناس إحساسا وأكثرهم تأذيا بالحرب، فقد سخروا حياتهم وأعمالهم الفنية لحب البلاد وحسن الخلق والتحلي بالقيم السودانية".

    لكن بشير يرى ضرورة العمل الثقافي، وعدم الركون للإحباط. وهذا ما وضح في الحراك الثقافي والمساعي المتنوعة التي يقوم بها عدد من مبدعي السودان بالقاهرة والذين استطاعوا إخراج كثير من زملائهم من خانة الإحباط للفعل. يقول بشير "عانينا في لقاء الفنانين والحديث معهم، وجمْعهم في أفكار، وفي النهاية هزمنا اليأس وأسر البيوت والجدران الأربعة، واتجهنا نحو صناعة مشاريع ونشاطات فنية وثقافية".
    النهوض مرة أخرى
    من جانبه، يمثل علي الزين نموذجا لمقاومة الحرب وآثارها، بخلاف من استكان للإحباط والضغط النفسي؛ فالموسيقي السوداني أسس عام 1997 مركزا ثقافيا في السودان لتعليم الموسيقى وأساسيات فنون إبداعية أخرى.

    وانطلق المركز بشكل يمكن وصفه بالمستتر؛ إذ لا لافتة تدل عليه، ولا يشي به شيء. واستمر كذلك إلى أن تم تسجيله بشكل رسمي 2010، وسرعان ما أغلق بواسطة الأجهزة الأمنية لسنوات ثم أعيد افتتاحه 2015. ثم ها هو يفقد مركزه جراء الحرب في جملة ما فقد. سألنا علي الزين عن مركزه الكائن بمدينة الخرطوم بحري وما أصابه.

    وكان رد الزين أنه فقد كل ما بالمركز من مؤلفات ورقية، وسمعية، ومناهج لتدريس جميع الآلات الموسيقية، على تنوعها، وقبل ذلك الآلات نفسها وتجهيزات المركز. لكن ذلك لم يهزم علي الزين، فأعاد افتتاح مركزه في القاهرة التي لجأ إليها من نار الحرب، يُعلم الشباب السوداني والمصري أساسيات الموسيقا والرسم وفنون المسرح، متحليا بروح المقاومة التي أعانته على النهوض رغم ثقل الفقد.


    الموسيقي السوداني علي الزين

    يقول الزين في إفادته للجزيرة نت "المبدعون وأهل الثقافة يرون النصف الممتلئ من الكوب، ولا بد من جانب إيجابي".

    ويضيف الزين" الأشياء تحدث قدرا لا صدفة، والإيمان بالله وقضائه وقدره والتعامل بواقعية معها هو ما يجعل الشخص متوكلا ومسؤولا عن ردات أفعاله، ولا بد أن تستمر المسيرة".

    وقد شكلت إعادة افتتاح مركز علي الزين وبداية التسجيل للدورات المتخصصة نموذجا إيجابيا، وحافزا لأهل الفن والثقافة من السودانيين الذين وفدوا إلى مصر على ضرورة الإنتاج الثقافي، ومقاومة الحرب بأدواتهم الفنية والثقافية.
    البحث عن مظلة
    ومع كثرة المبدعين الذين وفدوا إلى مصر، بدأ التفكير في مظلة تجمع شتاتهم، وتشكل جسما رسميا ينتمون إليه ويحظى باكتمال الإجراءات الرسمية في مصر، لتتبلور فكرة لجمعية واسعة الطيف؛ فكانت الجمعية السودانية للثقافة والفنون. وتم اختيار المخرج عادل حربي رئيسا فخريا لها، ومحمد السماني رئيسا، في حين اختير عوض الله بشير مساعدا للرئيس.

    عادل حربي الرئيس الفخري لـ"الجمعية السودانية للثقافة والفنون" بين الفنانين

    بشير تحدث للجزيرة نت عن ضرورة العمل الثقافي فقال "جذوة الفن في صدور الفنانين لا تنطفئ، وإنما تزيدها الأزمات اتقادا، فالفن مهموم بخدمة الإنسانية والمجتمع، لذا كان الحرص على الإنتاج ضد كل ما يهددهما".

    ووفق إفادات بشير فإنه بعد استقرار الرأي على تكوين الجمعية بدأت عمليات حصر المبدعين والفاعلين الثقافيين الذين وفدوا للقاهرة وتجاوز عددهم عند كتابة التقرير 200 فاعل ثقافي ومبدع، على اختلاف أنواع الإبداع. وأشار بشير إلى أنهم في مسعى مستمر للوصول إلى كل من وفد إلى القاهرة، وتحدث عن الدور الكبير الذي قام به السودانيون المقيمون بالقاهرة من أهل الإبداع بإنارة الدرب لهم، وفتح قنوات تواصل مع الهيئات والنقابات والأجسام الفنية في مصر والجهات الرسمية؛ ما سهل كثيرا من الإجراءات.

    كما أن الجمعية على تواصل مع المبدعين السودانيين في الداخل السوداني وفي كل مكان ويتلقون اتصالات من مَهاجر شتى، وفق قول بشير. مع تنسيق عال مع المؤسسات والمنظمات التي تعمل على إزالة آثار الحرب وتخفيفها.

    رئيس الجمعية السودانية للثقافة والفنون محمد السماني (يمين) ونائبه عوض الله بشير
    تعاون كبير وروح عالية
    مكاسب كثيرة متوقعة التحقيق للمنتمين للجمعية السودانية للثقافة والفنون بمصر؛ أولها ممارسة أنشطة ثقافية جماهيرية في مصر، إذ من المفترض أن تعمل تحت مظلة اتحاد الفنانين العرب الذي أبدى تعاونا كبيرا وفق الإفادة المتصلة لعوض الله بشير الذي أثنى على ما وجدوه في مصر، وقال "المجتمع المصري رحب بنا شعبيا، وعلى المستوى الرسمي وفي النقابات الفنية ولقد لمسنا ذلك في لقاءاتنا معهم؛ إذ وجدنا ترحيبا ومساعدات ووعودا بمساعدات لوجستية.

    كما عبَّر عن تطلعهم لقيام ورش عمل مشتركة ودور عرض للتشكيليين والمساعدة في التصديقات للقاء الجالية السودانية في المحافظات.

    وفي انتظار الحصول التصديق النهائي والذي يتيح لأعضاء الجمعية التمتع بمزايا متعددة؛ ينتظم أعضاء الجمعية في لقاءات واجتماعات، وتتواصل البروفات التحضيرية لأعمال يتوقع عرضها في حفل استهلال الجمعية التي اتصفت بروح الجماعية والمحبة، ورغم الظروف التي يمر بها الموسيقيون؛ فإنهم يتحملون تكاليف ونفقات هذه التحضيرات بسعادة واضحة في وجوههم رغم الجراح التي اشتملت عليها القلوب؛ سعادة كان البحث عنها أول هموم الجمعية.

    يقول مساعد رئيس الجمعية "أول الهموم كان إخراجهم من أجواء الإحباط وأصوات القنابل وهو أمر لا يمكن نسيانه، ولكننا نحاول التخفيف، وهذا ما سنحاول فعله للسودانيين المقيمين في القاهرة عن طريق أدوات فنية". وتسعى الجمعية كذلك للمساهمة في علاج بعض الحالات لمنسوبيها الذين اجتمع فيهم اللجوء والمرض.
    أمل العودة
    تلك كانت مساعي جماعية وأخرى فردية للمثقفين السودانيين بالقاهرة للعودة للعمل الثقافي، وهو ما انتظم فيه المثقفون داخل السودان وفي مهاجر أخرى، لكن الأمل الأكبر الذي يعتمر في قلوبهم؛ هو عودة الأمن للديار وتنفس هواء الوطن.

    المصدر : الجزيرة
    https://www.aljazeera.net/culture/2023/8/13/%D9%85%D8%AB%D9%82%D9%81%D9%88%D9%86-%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%...84%D8%A7%D8%AA%D9%8C







                  

08-13-2023, 10:34 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 25140

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مثقفون سودانيون في القاهرة.. محاولات لمقا� (Re: حيدر حسن ميرغني)


    صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة، العدد الجديد يونيو 2023 من مجلة الثقافة الجديدة برئاسة تحرير الكاتب الصحفي طارق الطاهر، وقد خصصت المجلة ملفها لهذا العدد عن "الأدب السوداني"، بعنوان "نحو الأدب السوداني.. خطوة متأخرة وليست أخيرة"؛ فمنذ بدء الحرب في السودان، تعمل مجلة "الثقافة الجديدة" على ملف عن الأدب السوداني، ليكون بمثابة اعتذار لشعب السودان عن التقصير تجاه آدابهم وفنونهم، وليكون -ربما- عونًا لهم في هذه اللحظة الحرجة والجريحة، فهناك كثيرون من الكُتّاب السودانيين الذين اضطروا للنزوح تاركين خلفهم مكتاباتهم ومسودات أعمالهم وأشعارهم. لهذا فضلت المجلة أن يكون الملف بأقلام كُتّاب سودانيين، وقد أعده الشاعر والكاتب محمد المتيم، الذي يقول في مقدمته إن منهم من أنجز شهادته وحال انقطاع الإنترنت -بسبب الحرب- دون إرسالها إلا في اللحظة المنفلتة الأخيرة. والهدف من الملف أن يكون بوابة للقارىء العربي، لينفذ منها لراهن المشهد الأدبي السوداني.
    الأدب السوداني
    وقد شارك فيه نخبة معتبرة من روائيين وشعراء ونقاد وصحفيين سودانيين، وهم: أمير تاج السر، وطارق الطيب، وأسامة تاج السر، وحاتم الكناني، وعماد محمد بابكر، وعادل سعد يوسف، وابتهال تريتر، ومناهل فتحي، وتسنيم طه، إضافة إلى الناقد المصري علاء جانب.


    وفي افتتاحيته لهذه العدد يكتب رئيس تحرير المجلة مقالًا بعنوان: "دكتوراه الفلسفة لحلمي النمنم"، وفيها يبرز حصول الكاتب الصحفي حلمي النمنم على الدكتوراه الفخرية من جامعة الآداب والعلوم والتكنولوجيا بلبنان، تقديرًا لمساهماته المثمرة في مجال التأليف الفلسفي والتاريخ العام، وتقديرًا لمواقفه في كشف أكاذيب جماعة الإخوان المسلمين.

    ونقرأ في هذا العدد حوارين؛ أولهما مع الكاتب سعيد سالم، الذي يقول: "ظروف جيلي هي الدافع الأكبر لإنجاز أعمالهم"، وقد أجرى الحوار الكاتب الصحفي طارق الطاهر. وثاني الحوارات في هذا العدد مع الباحث خزعل الماجدي الذي يقول: "انتهى زمن السرديات المتحيزة"، وقد حاوره محمد القذافي مسعود.

    كما نقرأ في هذا العدد -أيضا- شهادة إيهاب الحضري عن منصورة عز الدين، والتي جاءت بعنوان: "منصورة عز الدين.. شهرزاد الأزمنة المفقودة"، ويكتب محمد أحمد فؤاد رؤية حول مصير المدقق اللغوي في زمن الذكاء الاصطناعي، ويستكمل الكاتب الكبير محمد جبريل مقالاته في باب "ع البحري"، وجاء مقاله في هذا العدد بعنوان: "السيرة الذاتية.. مذكرات أم ذكريات؟". ويكتب سمير حكيم مقالًا عن علاقة الرجل بالمرأة.. استحواذ أم تواصل؟
    وفي الإبداع نقرأ نصوصًا لباقة من الكتاب، هم: محمد محمد مستجاب، آية عبد المقصود، توفيق بوشري، سلامة زيادةة، محمد عباس علي داود، أشرف أيوب معوض، صفوت فوزي، علاء الدين مصطفى عياد، جميل عبد الرحمن، سامي إسماعيل، ديمة محمود، رشيد أعراب، أحمد لطفي رشوان، عبد الناصر الجوهري، محمد حلمي السلاب، علي حزين، نبيل الهواري، مصطفى التركي، رجب الأغر، نبيل مصيلحي.
    ما في باب كتب فنقرأ: "سمير فوزي في بيت ياجوري.. تحولات الواقع عبد تفاعل الأنواع" لزينب العسال، وتكتب نادية الزقان "النثيرات الشاعرية.. بوح بمقصدية"، شرين فتحي "سيرة مريم.. الكتابة بوصفها تعرية للذات والآخر"، فتحي أبو المجد "رسم على التراب.. بين دلالات السرد ورصد الواقع الاجتماعي"، حمدي البطران "شدور لارين والكتابة بالحواس". خالد محمد عبد الغني "خربة الشيخ أحمد وهوية الأنا والآخر"، فوزي خضر "حين تتألق موسيقا الشعر عند هاجر عمر". كما يحتوي هذا العدد على دراسة للناقد سعيد أحمد أبو ضيف بعنوان: "إشكالية المعنى بين سلطة المؤلف والقارئ".
    وفي الترجمة نطالع "الشاعر لي خاي: أقلعت عن كتابة قصيدة النثر"، أجرت الحوار وترجمته عن الصينية ميرا أحمد. "خافيير كاستيلو: أن أقارن بجويل ديكر وستيفن كينج فهو مجاملة"، حوار: راكيلا نسريتس، ترجمة: أحمد حسن عثمان. "هاروكي موراكامي.. الصاحب الغريب" قصة لرمان ألام، ترجمة: مجدي عبد المجيد خاطر. "تشارلز ديكنز والرواية الاجتماعية" ترجمة: عزيز المراغي. "صخرة تسقط على جمجمة أحدهم" قصائد إليزابيث توريس، ترجمة: شروق حمود. "خمس قصائد للجداد"، مارجريت أتوود، ترجمة: عبد السلام إبراهيم. "النمل" قصة أوجوستا فارو، ترجمة: محمد عبد العليم غنيم. واستعادة أحمد الحضري.. رائد الترجمة السينمائية" لجمال المراغي.
    وفي الثقافة الجديدة 2 التي تعد مجلة متخصصة في الفنون داخل المجلة الأم نقرأ: "إبراهيم حنيطر.. تلقائية التجربة وبساطة الأسلوب" لأمجد عبد السلام عيد. "عدن. أولى لحظات الحب" لمنى عبد الكريم. "إطلالة على مسيرة الإخراجي المسرحي في مصر" لناصر العزبي. "استدعاء التراث في مسرحية رجل وامرأة وقضية" لمحمود قنديل. "الطبقة الوسطى تغفر الجريمة الضاحكة" لوليد الخشاب. وأخيرًا "القيم الجمالية لتصميم الأزياء التاريخية في السينما العربية" لمرام محمود.
    بالإضافة إلى المقالات الثابتة التي يكتبها مجموعة من كبار المفكرين المصريين والعرب، هم: د. فاطمة قنديل، د. محمد مشبال، د. محمد عبد الباسط عيد، د. هشام زغلول، سمير الفيل، علاء خالد، عبيد عباس، ناهد صلاح.
    مجلة الثقافة الجديدة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، نائبا رئيس التحرير الصحفيتان إسراء النمر وعائشة المراغي، مدير التحرير التنفيذي الناقد مصطفى القزاز، الإخراج الفني عمرو محمد.
    https://www.vetogate.com/4895000https://www.vetogate.com/4895000
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de