|
Re: الترامسة: ادعاءات جديدة خائبة لخلط الأورا (Re: Hassan Farah)
|
التحية لكاتب المقال صديقنا مرتضى الغالى تجمعنى مع الاخ مرتضى ذكريات الطفولة فى سوق امدرمان فقد كان لوالدينا عليهما الرحمة دكانين متجاورين فى ذلك السوق اليكم بعض تعليقات قراء الراكوبة يقول عبد الله: 1 أغسطس، 2023 الساعة 10:21 ص !!!!! What A spin Doctor كَبُرَتْ كلمةً
عثمان قوبلز
الكذُاب يلجأ للكذب لإنه أفلس من الحقيقة و نَفَدَ رصيده منها و (الصحفى) الذى يكذب و خاصة السودانى و (ليس غيره) يكون قد اطلق النار على مستقبله الصحفى فالصحفى رأسماله الحقيقة و الحقيقة فقط . فالسودانيون بالرغم مما طرأ مؤخراًعلى منظومتهم القِيَمِيَّة لا يسامحون ابداً الكذاب و لا يطيقون الشعوب الكذّابة و يبغضونها بصورة مبالغ فيها( أنظر حولك) ويغفرون ما دون ذلك. ألهذا الحد يا عثمان قد أفلست من الأخلاق والمهنية الصحفية لتقنعنا بأنك صَمَتَّ كل هذا الوقت لتكتشف بعد مئة يوم من حرب المجرِمَين الإثنين أن الحرية و التغيير قد دبَّرت انقلاباً. لم تكتشف هذا الانقلاب إلا بعد أكثر من مئة يوم. و هذه لعمرى رواية ركيكة للغاية لا تنطلى حتى على بعوضة وواضح أنها صُنِعَت في أقبية مخابرات أجنبية بما فيها من ركاكة و(سجم) و سذاجة وسماجة . فهى لا تُشْبِه إسرائيل أبداً فهولاء القوم بالرغم من أنهم قد جمعوا و اوعوا من شرور البشر إلا أنهم ليسوا بهذه السذاجة . بالطبع هذه الكذبة لن تصمد و سوف يكون حظها كحظ مناديل الورق تماما مثل حظك أنت من الصحافة و الأخلاق. هل لو كنت مقيماً بالسودان لكذبت هكذا بوجهٍ سافرٍ و عيونٍ مفتوحة و في رابعة النهار؟
رد يقول adel ahmed: 1 أغسطس، 2023 الساعة 10:34 ص كما عهدناه دوماً استاذ مرتضى الغالى ود بلد صحى صحى يملأ قلبه حب السودان ولا يرضى لبلده الهوان والإنكسار امام جوقة الانقلابين وحارقى البخور والكيزان الفاسدين . فى هذه الظروف وهذا الغثاء نادر ان نجد مثلك حفظك الله لبلدك السودان
رد يقول حسين الشاني: 1 أغسطس، 2023 الساعة 12:34 م انت يا مرتضى الغالي ردمك صلاح قوش في تسجيل كله اتهامات ليك وانك سفيه بتاع نسوان وانك حرامي سارق قروش منظمات ومفتوح فيك بلاغ في بلجيكا وهربت من البلاغات ضدك وتحداك انك ما تستطيع ترجع لانك ستنسجن. وقال في تسجيله انك ديوث ويمتلك دليل ما يقول. لماذا لا ترد عليه وتعديها سحسحة وترامسه وفارغ شوف الترمس بتاعك وين رد يقول محمد: 1 أغسطس، 2023 الساعة 7:56 م و هل صلاح قوش شخص سوي و موضوعي ليعتد بشهادته ده باع اخوانه للامريكان و البشير بعد سجنه في المحاولة الانقلابية و مرمطه رجع تاني اشتغل معاهو
رد يقول عاصم متولي: 1 أغسطس، 2023 الساعة 7:57 م يا عالم معقول في بشر سوي له عقل يستشهد بصلاح قوش ومن كان دليلة الغراب يسوقة الى الكوووووشة
رد يقول حسنى: 2 أغسطس، 2023 الساعة 12:07 ص Heinrich Himmler, never again
صلاح قوش ؟ عليك أن تغتسل و تتوضأ وتغسل يديك سبع مرات إحداها بالتراب و تستعيذ بالله من كل شيطان رجيم و تستغفر الله آناء الليل و أطراف النهار و تذهب لأخصائى الأمراض النفسية و العقلية ليحرر لك شهادة بسويتك النفسية و العقلية و ذلك قبل تحدث فى الشأن العام و السياسة إنسيا
رد يقول عبيد الفكى: 1 أغسطس، 2023 الساعة 1:21 م اتقى الله فى نفس الدينا ليست النهاية رد
يقول عبد القادر العمرابى: 1 أغسطس، 2023 الساعة 4:09 م للاسف أستاذنا الغالى, الاقلام التى تدعى الثورية و انحازت للفلول سقطت فى امتحان الوعى الثورى والاختبار كان هو هذه الحرب اللعينة, سقطوا خلال موجة الكراهية و التشفى و التحامل و العنصرية البغيضة التى غذتها هذه الحرب, سقطوا تحت تأثير نظرية المؤامرة التى تسوق الى الابدال الديمقرافى الخيالى المختلق, سقطوا و انضموا للقطيع الذى يتلاعب بعقوله manipulative أمثال ذونون و الانصرافى ومن على شاكلتهم من اللايفاتية المعتلين أخلاقيا و قيميا.
رد يقول مالك باشري: 1 أغسطس، 2023 الساعة 5:28 م دولة ديمقراطية فيدرالية هي الحل: أن التسلط الذي مارسه نخبه في السلطة منذ الاستقلال واصرارهم على الهيمنة في كل مقاليد البلاد أدى إلى هذا الفشل. وتمثل هذا في النخبة الشمالية التي لا تؤمن بأي ديمقراطية والتي تقود لمشاركة باقي الأقاليم معهم في السلطة، لذا دائما ما يضيق صدرهم بأي ديمقراطية قبل أن تكمل دورتها فيقوموا انقلاب على السلطة ويجرد الاحزاب التي أتت بأشكال لا تعجبهم شاركتهم في السلطة . وهذا الفهم القاصر أقعد البلاد طيلة الفترة الماضية وقد يقول لك قائل بأن الإقليم الشمالي نفسه متخلف اكثر من باقي أقاليم السودان، هذا المنطق لا يعفي هؤلاء النخبة من المسئولية. وهذا المنطق مردود عليهم لان المسؤول الذي لم يستطيع من خدمة منطقته من الطبيعي أن يعجز عن خدمة باقي الأقاليم، لذلك فهو غير جدير بقيادة البلاد، من لم ينفع أهله ليس فيه نفع للآخرين. دولة فيدرالية تعطي كل اقليم الحق في الاستفادة من ثرواته وتنمية اقليمه وإنسانه، ليس من العدالة أن يتمثل السودان في العاصمة الخرطوم فقط بالتنمية والمدارس والخدمات والجوازات والجامعات والمستشفيات الخ…….. هذه الحرب كشفت عورة البلاد التي اعتمدت كل شيء في العاصمة حتى التلفزيون والاذاعة خطابهم موجه بالدرجة الأولى لإنسان الخرطوم، لابد من تغيير المفاهيم والأفكار والمناهج نحو سودان كبير وأرحب يتزاحم أهله في المدن الطرفية من وادي حلفا إلى بورتسودان والجنينة والدمازين والفاشر ونيالا ودنقلا وعطبرة. وذلك بخلق فرص تنموية ودراسة من رأس الدولة وعمل مدن صناعية لكل مدينة وتشجيع رأس المال المحلي والأجنبي وتسهيل التمويل وإجبار البنوك التي تعمل في السمسرة بتمويل المشاريع ذات الجدوى والمدروسة ومنح الاراضي للمستثمرين وإعطائهم فترة سماح تمتد لخمس سنوات دون رسوم إيجار للأرض وإلزامهم بتنفيذ المشروع في الفترة المحددة وللغرض المحدد وإلا تنزع منهم. وليس كما نرى في المنطقة الصناعية في امدرمان والخرطوم وبحري كثير من اراضي المصانع تغير الغرض من إنشائها وصارت محلات تجارية وترك الغرض الذي منحت من أجله رخصة الارض، وهذا الأمر لابد من مراجعته ونزع أي أرض من صاحبها ما لم يلتزم بالغرض الذي من اجله منح الارض وقد رأينا تساهلا كبيرا في السوق الشعبي أمدرمان كل الاراضي الصناعية حوله تحولت إلى دكاكين ومخازن وأشياء آخري باقي فقط المستشفى الصيني بعد فترة نرى فيه المحلات التجارية والكافتيريات في جوانبه وهذا مثال بسيط لما رأينا وما خفي أعظم. هذا هو التخلف الإداري وقد كنا افضل خدمة مدنية في الوطن العربي مما دعي كثير من الدول لتستفيد من خبرات أبنائنا. أصحى يا بريش……..
| |
|
|
|
|
|
|
|