أنا ابن الجيش.. المجد لقواتنا المسلحة بقلم دكتور حامد برقو عبدالرحمن 1) كان ذلك في بواكير المرحلة الجامعية وانا عائد الي تراب الوطن عندما حطت بنا المروحية الرئاسية التي تتبع لدولة شقيقة ومجاورة. ولطول المسافة بين عاصمة تلك الدولة وحدودنا نزلت على عجل ورغم الأعياء ، أجر حقيبتي . امامي بعض الوقت لإجتياز الحدود الوهمية بين القطرين عندما سمعت بصوت اعتدت عليه ، أعرفه ويعرفني ؛ انه موسيقى الفاصل الاخباري للإذاعة السودانية إنهمرت دموعي بلا توقف حتى نضبت ثم عبرت الحدود حيث مقبرة أسلافي الذين قدموا أرواحهم رخيصة في ملحمة بئر قرع ضد الغزو الفرنسي على حدودنا الغربية في يناير 1912م . وهو التراب الذي آثر في الدفاع عنه أبناء وبنات السودان حتى يومنا هذا في شوارع الخرطوم وصحاري مروي والي ان يرث الله الأرض وما عليها. (2) ما يقارب العقدين وانا أكتب خواطري المتواضعة في عشق الوطن وانسانه (وأسميها مقالات تجاوزاً) ؛ كثيراً ما حذرت وذكرت أبناء وبنات بلادي بالخطر الوجودي على أمتنا و الذي يمثله نفر من فصيلة الذئاب يطلق عليهم الجنجويد. وكان آخر مقال لي بعنوان (من المتمة الي المأرب في اليمن .. من هنا مر الجنجويد). لكن قل ما وجدت آذاناً صاغية. من العبث وصف الجنجويد بأنهم بشر من طينة الكروان إسحاق الحلنقي ، البروفيسور عمر بليل أو الجراح إدريس دوسة عبدالرحمن. أنهم ليسوا منا ونحن لسنا منهم .
(3) عندما إستأجر المجرم المخلوع عمر البشير هؤلاء الوحوش البشرية لقتل الابرياء الآمنين في قرى دارفور ؛ وجهت سؤالاً للبشير ومن على صفحات سودانيز اونلاين عن الحافز الذي يدفعه الي تسليح من يقتل حفظة القرأن في قرى جبل مرة و يرمي بالرضع في نيران الأكواخ المشتعلة – خاصة انه يتشدق بنصرة دين الله في بلاد السودان . فلم يجيبني البشير أو أي من اعوانه حتى شربوا من الكأس الذي سقوه للآخرين على يد هؤلاء القادمون من كوكب غير كوكبنا.
(4) أتصور بأنني ضمن أكثر من توجه بالنقد الي قواتنا المسلحة وفي ذلك كتبت اسفاراً يمكن تسميتها (بالجيشيات). وما أردت بها إلا اصلاح . أما اليوم فإنني إبن الجيش- مع قواتنا المسلحة لدحر هؤلاء الأوباش المتعطشين لدماء السودانيين والعالمين.
المجد لقواتنا المسلحة .. الي الامام !! .
24 تعليقات يقول عقيد معاش كارب قاش: 21 أبريل، 2023 الساعة 11:13 م نحن كنا مع الجيش مثلك ولكن الذي يحاربون مع الميلشيات الجنجويدية هم الشرفاء من أبناء الجيش الذين رفعوا أصواتهم للبشير واعوانه الشياطين فتم فصلهم وهاهم يقاتلون مع حميدتي بعد ان استوعبهم فالتخطيط الذي نشاهده تكتيك عسكري محكم وما اسر لواءات وعمداء بكل سهولة ويسر كما يسموهم ضابط عظيم ومنهم مدير استخبارات الجيش هل هذا جيش يؤدي التحية لأفراد منحوهم الرتب العسكرية وشردوا الشرفاء في المنافي لقد انقلب السحر على الساحر يا عزيزي لابد من تصحيح الجيش ليكون قوميا اما ما تشاهده من مخازي فانت صاحب العقل الذي يميز فلوسطب رد يقول ناشط لفك الارتباط المصنوع بين دولة وادى النيل ودولة دارفور: 21 أبريل، 2023 الساعة 11:38 م لا بديل من فك الارتباط بين دولة وادى النيل او مايعرف بمملكة سنار حديثا او مملكة كوش قديما ودولة دارفور التى ضماها المستعمر الانجليزى للسودان في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى نوفمبر ١٩١٦م يجب ان نقرر مصيرنا وننفصل عشان كل الناس ترتاح يا جلابة فك الارتباط واجب الساعة الزغاوة والرزيقات اتفقوا علي احتلال ارضنا وقتلنا كما فعل جدهم السفاح التعايشي في اجدادكم زمان دارفور او داركوز كما يسميها اهلها هى المفرح والداعم الأول لتنظيمات الكيزان المختلفة وهى ضمت لنا في يوم الاثنين الاسود ١يناير ١٩١٧م ان مايعرف بالسودان الحالي هو عبارة عن تجميع ٣ دول ل ٣ شعوب مختلفين هم كالنالي ١. دولة سنار (كوش قديما) واهلها الشماليين او الجلابة كما ينعتوننا بها وهي دولة وحضارة عمرها اكثر من ٧٠٠٠سنة ٢. دولة دارفور (سلطنة دارفور) ضمت لسنار في يناير ١٩١٧م ٣. جبال النوبة ضمه المستعمر الانجليزى لسنار في ١٩٠٠م بعد ان رسم الحدود بين سنار ودولة الجنوب الان الحل الوحيد والناجع هو ان تعود كل بلد لحدودها الجغرافية الطبيعية وان يحكم ابناء كل بلد منطقتهم. حميدتى والكوز ابراهيم جابر والكوز جبريل ومناوى وحجر وبنقو وعشر وبقال ومسار وحاج ساطور ونورالدائم وعجب الدور وابونمو ديل يكونوا حكومة دارفور وعبدالعزيز الحلو والكوز كضباشي والكوز امير حاكم وارذول وغبوش ديل يكونوا حكومة جبال النوبة وعاصمتها كادوقلي طبعا الجلابة معروفين منو وحدود ارضهم معروفة لانهم اصحاب حضارة كوش العظيمة. هذا او استمرار هذه الحروب العبثية القبلية اللانهائية والتى دفع وسيدفع تمنها الجلابة الاونصريين كما يصفنا بها ابناء دولة دارفور. الحل في الفصل والعودة الى الحدود الجغرافية الطبيعية لكل شعب الشعوب من تصنع الدول وليست الحدود من يكون الدول ومايسمي السودان الان دولة مصنوعة من ٣ شعوب متنافرة مختلفة لذلك لم تستقر ابدا ابدا لانهم مختلفين من بعض ولايوجد بينهم اى رابط مشترك. رد يقول كوشي: 23 أبريل، 2023 الساعة 3:57 ص علاقة الجلابة شنو مع حضارة كوش ما قالو عرب حضارة كوش اصحابها النوبة الرطانة في جلابي رطاني امشي شوف اصلك وين طالما القصة بقت رجوع للماضي و التاريخ ما تنفخ سلي (بتطق) بتنفجر
رد يقول سوداني زعلان: 21 أبريل، 2023 الساعة 11:55 م اولا الحمد لله على السلامة و كل سنة و انت طيب ثانيا كنت دائما استمتع بمقالاتك لكن هذا المقال لا ناسي انو قيادات الجيش هم كيزان ناسي انو طيران الجيش قصف قرى دارفور و الان يقصف المستشفيات و ومباني الخرطوم صحيح الجنجويد ارتكبوا جرائم حرب في دارفور و ارتكبوا مذبحة القيادة العامة بس لا تنسى انو الجيش اشعل حروب دارفور و الجنوي و ترك حلايب لمصر و الكثير و في النهاية اقول ليك (قواتنا المسلحة ) في عينك لانو دي قوات الكيزان المسلحة و ليست قوات الشعب رد يقول Tata: 22 أبريل، 2023 الساعة 12:47 ص يعني انت مع مليشيا الكيزان عيال حاج نور و لجنة البعيييير الامنية الذين صنعوا حميدتي و الجنجويد و ضد عافية الشعب ،،،،، يا عزيزي هذه ليست حرب الشعب السوداني بل هي حرب مليشيا دبش الكيزان و من صنعوهم لقتل الشعب ،،،، رد يقول شمق: 23 أبريل، 2023 الساعة 4:02 م انت يا تاتا مهووس بكلمة كيزان ة حاج نور يا فاقوت عب مجنون رد يقول Tata: 22 أبريل، 2023 الساعة 1:18 ص ياتو ديش دا الشردك انت و اهلك خارج السودان و له ديش تاني ،،،، يا عزيزي هذه ليست حرب الشعب السوداني المقتول في اي مكان هذه حرب فاجري و عواليق و منحني الجبهة الاسلاموية الظلامية و عطالتها من جنجويد غرب افريقيا ،،،، فرجاء لا تزج الشعب السوداني فيها فهذا الديش هو مليشيا للكيزان عيال حاج نور ،،،،، رد يقول سودانى طافش: 22 أبريل، 2023 الساعة 2:08 ص انتوا بس ارجعوا من حيث اتيتم وسنكون بألف خير ..فعلا انكم لاتشبهوننا رد يقول Rebel: 22 أبريل، 2023 الساعة 12:14 م هذا تصريح غير منطقي و لا عقلاني و لا يصح. مثل هذا التصريح لا يصدر من مواطن سوداني ابدا، لكنه جائز و مباح للحركه الإسلامويه الاقصائيه الفاسده.. عليك مراجعة نفسك فيما تقول به يا اخي.. و لك تقديري؛؛؛ رد يقول الطريفى أحمد دفع الله: 22 أبريل، 2023 الساعة 8:11 م غُضِ الطَرْف ثكلتك أُمُك كلام غير مسؤول و غير عقلانى و لا أخلاقى يناقض حقائق التاريخ و الجغرافيا و اللغة و الدين فحميدتى و جبريل ابرهيم و مناوى بالضرورة لايعبرون عن سواد دارفور الأعظم تماماً مثلما البشير لا يُعبِّر الشرق و الشريط النيلى . أما دكتو حامد برقو فيعبر كاروع ما يكون عن المثقف السودانى المسؤول المكتوى الواعى بقضايا وطنه و المنتمى لقيم وطنه فهو شرقى أكثر من أهل الشرق و وسطى أكثر من أهل الوسط و نوبىٌّ و شايِقىٌّ و رباطابىٌّ و محسىٌّ أكثرُ من هؤلاء و أولئك جميعاَ , لا تستفزه تفاهات و تخرصات و أراجيف الجهلة و السَّوَقَة من حُثالة الاغنام و الهوام . رد يقول الدنقلاوي: 22 أبريل، 2023 الساعة 10:29 ص انت يا اخونا أو يا دكتور أكتر واحد ارتكب اخطاء تحليلية وعاد واعتذر عنها وها انت تكررها … ولعلك هذه المرة تحركك دوافع عنصرية تفضل فيها جيش الكيزان على الجنجويدي الغاشم وانت في الحقيقة غير مطالب بالانحياز لأي واحد منهما فالجنرالان مجرمان .. انحاز للحق أيها العنضري رد يقول Rebel: 22 أبريل، 2023 الساعة 12:45 م الجنرالان مجرمان، و المليشيات جميعها صناعة الكيزان، و الجيش نفسه تم حله و إستبداده من زمان، على أيدي الكيزان. الحركه الإسلامويه الاقصائيه الفاسده الفاجره، هي جناح من أجنحة التنظيم “الأخطبوط” الدولي للإخوان المسلمين، نشاهدهم بكثره في في معظم ارجاء الوطن العربي و الدول الافريقيه: في سوريا و في فلسطين و ليبيا و مصر و تونس و الصومال و نيجيريا و بوركينا فاسو و في عراق داعش. “التنظيم الدولي لإخوان المسلمين” و فروعه هو تنظيم إرهابي، انشاته الصهيوني العالميه في جنيف حوالي عام ١٩١٨، و جعلت على رئاسته المدعو حسن البنا الذي خرجته من معهد جنيف، و بعثت به لمصر عام ١٩٢٨..فقام المهووس هذا تأسيس ما يعرف ب”تنظيم الاخوان المسلمينن” ، و لنعيش نحن تفاصيل جرائمهم و إرهابه اليوم، ليس في السودان و حسب، و إنما في كل ارجاء العالم. يجب أن تصطف جموع تنظيمات و أحزاب و شباب و شابات و تنظيمات المجتمع المدني و التنظيمات المهنيه و العماليه و لجان المقاومه، وجموع ثوره ديسمبر السودانيه و تتوحد مره اخرى، لدحر تنظيم الحركه الاسلامويه الشيطانيه المجرمه، و إعلانه ك”تنظيم آرهابي” و حظره في السودان نهائيا. بدون ذلك، لا يمكن البقاء على وطن موحد، و لا يمكن ضمان مستقبل أجيال القادمه البريئه. اللهم بلغت فاشهد؛؛؛ رد يقول عاشميق الاصم: 22 أبريل، 2023 الساعة 11:57 ص كنت من المتابعين و المعجبين بكتاباتك يا دكتور حامد، و لكنك بمقالك هذا تدمر كل صورة جميلة اختزنتها عنك في عقلي…. يا خسارة. رد يقول ود عطبره: 22 أبريل، 2023 الساعة 12:24 م لا اجد نفسي حريصا على متابعه ما تكتبه اما الان وقد شدني عنوان المقاله وجدتنى اقراء سطوره وانا مابين مندهش وممتعض من دكتور وصلت به الصفاقه الى درجه ان يعلن عن نفسه منحازا لكتائب غندور وكرتى الاوباش الانجاس انا تعلم يا (دكتور) ان الجيش السودانى ذهب مع الريح منذ ان تخلى عن عقيده كجيش قومى واصبح مؤدلجا لا ينحاز الا لمصالح اوباش الترابى ولا يرفع سلاحا الا ليقتل الشرفاء من ابناء الوطن ويغض الطرف ويضع سلاحه ارضا عندما يتعلق الامر بحلايب وشلاتين جيشك هذا الذى حكم السودان لفتره تجاوزت الخمسين عام ماذا قدم للسودان سوى الدمار والخراب ماذا قدم لأهلك فى دارفور سوى التقتيل والحرق والذبح والله والله ما اتى يه حميدتى ما كان ليكون لولا جماعه حزب الشيطان فأنحيازك للبرهان هو العار ذات نفسه ولا يعنى ذلك ان تنحاز لحميدتى فقط تحرى ذاكرتك واكتب ما سطره التاريخ السودانى عن مأسي الشعب من ويلات جيش الجبهه الاسلاميه رد يقول صلاح الدين حامد: 23 أبريل، 2023 الساعة 1:12 م وهو دكتور فى ياتو تخصص علشان نفهم ؟خريج كلية طب ولا كليات نظريه ! رد يقول علي عبد الكريم طه: 22 أبريل، 2023 الساعة 12:01 م ما الذي اصابك يا دكتور ؟ هل هي لوثة في عقلك الذي كان مستنيرا و منيرا؟ ام انك كتبت هذا المقال و احدهم يضع مسدسا على راسك؟ رد يقول Rebel: 22 أبريل، 2023 الساعة 12:02 م اولا، الحرب الدائره الآن هي بين فصيلين من المليشيات: (أ) ملشيات مكونه من الدفاع الشعبي و كتائب الظل و كتائب المجاهدين الاسلامويه المكونه من طلاب الجامعات و ملحقه بما يسمى زورا “الجيش السودان” و قوات الاحتياطي المركزي، و معهم مجموعات هيئة العمليات المعروف مصادر إستقطابها…و مع هؤلاء بعض الارزقيه و آلمأجورين و المستقطبين و “المجندين” من داخل اوساط الجيش الذي كان. كل هذه المجموعات تتبع للحركه الإسلامويه الفاسده، و لا علاقة لها بالقوات المسلحه السودانيه، التي دمرها المتأسلمين. (ب) مليشيات الدعم السريع، المكونه من قبائل دارفور و من خارج حدود غرب دارفور و من أسر بعينها في منطقة غرب السودان. تخريب الجيش السوداني و عملية إستبداله بمليشيات يسأل عنها تنظيم الحركه الإسلامويه الفاجره.. و البرهان و حميدتي ما هما إلآ أدوات داخل اللجنه الامنيه صنيعة الحركه المتاسلمه الفاسده. ثانيا:ان يقوم رئيس دوله، ايا كان، بضرب المناطق و المرافق القوميه و المؤسسات و المواطنين الابرياء في الشوارع و المدن، و خاصه العاصمه القوميه للبلاد، التي هو رئيسها، هذا لم يحدث عبر التاريخ الانساني، و لم نسمع به و لم نراه و لم نقرأ عنه، حتى في توثيقات الحرب العالميه الثانيه. لكنه يحدث من السلطه الإسلامويه الإرهابيه المجرمه، فقد شاهدنا توثيقات، ضربهم للمدن و القرى و المواطنين في كل من دار فور و جنوب الوطن الذي تآمروا عليه ففصلوا “الجنوب”، و في طريقهم لفصل غرب السودان. الخلاسه: القضيه الآن قضية “وطن” و مستقبل أجياله القادمه، البريئه من أفعال و صنائع المتأسلمين، و ناس مناوي و جبريل و اردول و عسكوري و عقار و غيرهم من الارزقيه و المتآمرين، و بعيدا عن المصالح الفرديه و الفئويه و الحزبيه.. اقول جميع ثوار ديسمبر الأبطال و الكنداكات الذين قادوا التأخير إبتداءا حتى تم إسقاط البشير و عصابته، و على الاحزاب الوطنيه و النقابات المهنيه و تجمع المهنيين خاصه، و لجان المقاومه و منظمات المجتمع المدني، و ما تبقى من الوطنيين الخلص داخل الجيش آن تبقى منهم شيء.. عليهم الاصطفاف فورا و رفع راية التغيير الشامل مره اخرى تحت شعار السودان الموحد، الحر الديمقراطي، و بهدف التحقيق الكامل الصارم لشعارات ثورة ديسمبر المجيده في “الحريه و السلام و العداله”.. ثم تنفيذ القصاص لشهداء الوطن و إعادة المسروقات التي نهبها المتأسلمون و محاكمتهم، و إعلان الحركه الإسلامويه الفاجره كحركه إرهابيه و حظرها في السودان نهائيا. تنبيه: الثورات اصلا تنطلق بالضد لكل قوانين الطغاة الفاسدين..و لا مجال و لا وقت للمحاكمإت المتطاوله، و روتين إجراءات القوانين التي صنعها الطغاة الفاسدين. بإختصار. حفظ الله الوطن و المجد و الخلود لشهدئه و النصر المؤزر لثورة ديسمبر الظافره؛؛؛ رد يقول بله الغايب: 22 أبريل، 2023 الساعة 12:10 م يا د برقو … هذه ليست حرب الجيش السوداني، انت تعلم ذلك و لكن يبدو انك تستعبط. هذه تصفية حسابات بين الكيزان و حميدتي و مع الاسف (الدلدول) او (العنبج) كما يسميه استاذ شوقي بدري ما هو الا اداة في يد علي كرتي يلعب به كما يشاء و نحن ندفع الثمن. خسارة يصدر منك هذا المقال الساذج. رد يقول خضر الكواهلى: 22 أبريل، 2023 الساعة 1:32 م ” الجيش ما جيش السودان الجيش جيش الكيزان ” كلمات بسيطة مبسطة يصعب على هذا الدكتور فهمها!! رد يقول Freedom: 22 أبريل، 2023 الساعة 1:50 م طالما هناك كوز ولو واحد فقط يحارب مع الجيش اذا انا مع القاتل المجرم حميدي ضد الكيزان دون أن نغفر أو ننسى أو نسامح يا حميدتي رد يقول د.نادر: 22 أبريل، 2023 الساعة 5:26 م لا تلتفت لتعليقات هؤلاء العملاء اخي د.حامد برقو …رحم الله استاذي مستر دوسة الجراح البارع والمعلم المخلص كنا ونحن اطباء امتياز نسمي فترة الجراحة باسمه Dosa shift وعلمنا معاني الوطنية واخلاقيات الطب وتآلفنا مع اهلنا الزغاوة الذين كانو يقصدونه في كل تخصصات الطب فيتلقاهم هاشا باشا ولتعلقنا الشديد به امتدت فترة التدريب من 3 شهور الي خمسة حتي احتجت ادارة اطباء الامتياز وهو يصر علي اننا خلفاءه في المهنة النبيلة .. رد يقول HAMID BARGO: 22 أبريل، 2023 الساعة 8:03 م كرام الاخوة المتداخلين و المعلقين السلام عليكم و رحمة الله اشكركم على المرور و التعليق أتصور أنني من ضحايا النظام العسكري پسببه ظللت خارج البلاد لسنوات عدة و مازلت . قلت في الجيش ما لم يقله الامام مالك في الخمر . لكن كان ذلك في سياقه المختلف عن معطيات يومنا هذا ان اكبر خطأ ارتكبته إدارة الرئيس الأمريكي الاسبق جورج بوش الابن عند غزو العراق عام 2003 هو حل الجيش العراقي . و الذي بسببه فقدت الدولة العراقية و تداعياته مازلت ماثلة في العراق و المنطقة. انهيار الجيش السوداني كارثة لبست على السودان وحده فحسب ، بل على المنطقتين ( العربية و الشرق افريقية ). بصرف النظر عن مساوي الجيش ؛ فلا دولة بلا الجيش . في الجانب الاخر لا مقارنة بين مليشيا الدعم السريع و الجيش الوطني ( رغم كل ما اصاب الاخير من وهن و استغلال من قبل الجبهة الاسلامية القومية . المسألة لبست في ايديولجية الجيش أو من يقف خلفه و يستغله انما نحن أمام تحدي وجودي للدولة السودانية يمكننا اصلاح الجيش لكن لا يمكننا بعث دولتنا بعد اندثارها لذا دعونا نقف مع جيشنا من أجل الحفاظ على وحدة تراب بلادنا . تحياتي و احترامي للجميع رد يقول نادر التاج مصطفى: 23 أبريل، 2023 الساعة 2:56 ص يا عيني عا الاضافة يا دكتور “في الحقيقة هي كانت رقاصة وبترقص يعني” …زي ما قال عادل امام…دي بالضبط حيثيات مداخلتك الاخيرة… حقيقي انت محموم يهذي او ملتاث كما وصفك احد المعلقين… الخلاصة: نوم واتغطى كويس…دكتور برقو. رد يقول زهرة الروض الظليل: 23 أبريل، 2023 الساعة 10:17 ص دكتور اوجعهم مقالك هذا لأن هؤلاء القوم الحالمين لا يميزون بين الجيش كمؤسسة قومية تعتبر صمام امان للبلاد وبين قيادته التي في رأيهم (فلول). هم يرون ان القيادة كيزانية…وطالما أنها كيزايية يجب في هذه الحالة أن تتقدم رايات البصيرة ام احمد – اي تدمير المعبد على ساكنيه. هم بذلك يناقضون انفسهم. طالما أن هذه القيادة كيزانية لماذا لجأتم لها في عام 2019 واعتصمتم امام مبانيها (القيادة العامة)؟ لماذا لم يكن الاعتصام امام مدرسة الدايات؟ أو اتحاد فناني الغناء الشعبي؟ أو دار الوثائق المركزية؟ لماذا جلس حمدوك مع البرهان في حكومة واحدة ورضي بان يكون رئيسه؟ كيف عمل خالد سلك وزيرا لرئاسة مجلس الوزراء ووجدي صالح في لجنة ازالة التمكين ومريم الصادق وزيرة للخارجية وهبة وزيرة للمالية واكرم وزيرا للصحة ورئيسهم جميعا هو البرهان (قائد الجيش الكيزاني)؟ الموضوع وببساطة موضوع مصالح وليذهب السودان الذي يتشدقون باسمه للجحيم مصالحهم في ذلك الوقت كانت مع الجيش.فكان الجيش في تلك الفترة في نظرهم جيش ملائكي. بعد 25 اكتوبر 2021 طارت المناصب والامتيازات فاصبح الجيش كيزاني و شيطاني ..أو ابليس نفسه. ولو اعادهم البرهان غدا للسلطة فستسمع ان البرهان لا فرق بنه وبين عمر بن عبد العزيز في العدل والشهامة والرجولة. قم بتقديم كرسي السلطة لهؤلاء واستمتع بحقيبة االفن واهديك بهذه المناسبة اغنية ( يا هرة الروض الطليل جاني طيبك…مع النسيم العليل زاد وجدي) ، مع البرهان نومي اصبح قليل
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Hassan Farah
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست