كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: كيف وجدت المتلازمة الأردولية طريقها الى م (Re: زهير ابو الزهراء)
|
يسلم عقلك يا رشا
Quote: وفي السودان ادى خطاب الفرز العرقي والهوياتي المسيطر على الحركات المسلحة الى إفراز ثقافة سياسية متخلفة لم تحفل بالديمقراطية وحقوق الإنسان وتوطين المؤسسية والحكم الراشد، بل وجعلت من الابتزاز العرقي وسيلة لإخراس اي مساءلة لتجاربها، فكانت النتيجة استبدال قهر المركز واستغلاله للمهمشين بقهر واستغلال الحركات المسلحة! وما بمثل هذا يتم إنصاف المهمشين المفترى عليهم مرتين!! |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كيف وجدت المتلازمة الأردولية طريقها الى م (Re: Nasr)
|
في دارفور توجد ثورة تحريرية عظمى، لكن ربما لم تطور لها قيادة ملهَمة بعد
محمد جلال أحمد هاشم الخرطوم - 13 مارس 2023م
طالعتنا الأسافير بمقال منسوب لصديقتنا الأستاذة رشا عوض تحت عنوان: "لا وجود لثورة مسلحة في دارفور أصلا"، ما يعني "بالمرة"!
وعنوان المقال مُلبِس من عدة وجوه. إذ ما الذي تعنيه بجملة "ثورة مسلحة"؟ ولهذا، تلافيا منا لهذه المُلبسات، سوف نتناول ما سكت عنه المقال، بأكثر من أن نتعرض لما ذكره. هناك خطأ منهجي فيما تقوله صديقتنا الأستاذة رشا عوض بخصوص دارفور. فهي تبدأ بضرورة تشخيص الواقع في دارفور بتجرد، لكنها تفشل في هذا. فالتشخيص يبدا بتوصيف ما عليه الأمر على أرض الواقع. وليس أدل على هذا من أنها مهتمة بفشل نخب دارفور في لعب دورهم أكثر من اهتمامها بتوصيف ما حدث في دارفور، ولا يزال يحدث، مما لا يمكن تصنيفه بخلاف أنه مأساة حية من جانب الضحابا، وجرائم ضد الإنسانية من جانب الجناة، وعار وطني كبييير من جانب الشعب السوداني، هذا لو أنه لا يزال هناك شعب سوداني في ظل التشظي ومخايل انهيار مؤسسة الدولة. يا أستاذة رشا عوض، دارفور الآن ولثلاثين عاما تنزف حريقا وتقتيلا، لدرجة أننا الآن لدينا ما يقرب (وربما يتجاوز) عدد ثلاثة ملايين لاجئ في تشاد بجانب ثلاثة ملايين نازح داخل دارفور، بجانب ما يقرب (حتى الآن) من مليون قتيل (على أقل تقدير)، جميعهم من المجموعات التي يقال لها "الزرقة"، بمعنى الأفريقية السوداء. كيف حدث هذا؟ حدث بموجب خطة حكومية محكمة لإعادة هندسة الخريطة الديموقرافية لمجتمع دارفور بحيث يتم القضاء على العنصر الأفريقي غير العربي هناك. هذا كما لو كان في دارفور عرب من أصله، إذ جميعهم أفارقة سود، منقسمين ما بين مستعربين وآخرين لمّا يستعربوا بعد. بدأت هذه الجرائم منذما قبل مجيء نظام الإنقاذ (المذابح المنظمة خلال حرب الجنوب ومذبحة الضعين)، حيث تلتها في فترة دولة الإنقاذ المارقة تحول المذابح في حروب الجنوب وجبال النوبة وإقليم الفونج إلى جهاد تقوده الدولة المارقة ضد قطاعات من شعبها. ثم بدأت أزمة دارفور، تحديدا في عام 1992م، وكان مهندسها وعرابها هو الترابي، وهو وقتها مؤلف السيناريو والمخرج الذي يدير فيلم دولة الإنقاذ دون أن يظهر في الفيلم. إنها خطة حكومية للتطهير العرقي لا تزال فصولها تدور حتى الآن، وليس أدل على ذلك من الاعتراف الرسمي، والترفيع الرسمي، للمليشيات المستجلبة من دول الجوار الغربي للعب هذا الدور القذر، ممثلة في مليشيا الجنجويد وقيادتها الإثنية، الأسرية، ممثلة في آل دقلو التشاديين. هذه هي النقطة الجوهرية والمفتاحية لأي إنسان يريد تشخيص الواقع في دارفور بتجرد، انطلاقا من توصيفه بأمانة وشجاعة. ولكن الأستاذة رشا عوض تركت كل هذا ومرت فوقه مرور الكرام، دون أن تذكره ولو من باب ذر الرماد في العيون. وكذلك أخطأت الأستاذة رشا عوض في سردها لحقائق يعلمها الجميع، كلنا عايشناها، ألا وهي أن جون قرنق والحركة الشعبية لا علاقة لهم بتأسيس أو قيادة الحركات الدارفورية المسلحة التي ظهرد في عام 2002م لمواجهة خطط دولة الإنقاذ للتطهير العرقي في دارفور. فبخلاف محاولة بولاد، لم يكن للحركة الشعبية أي يد مباشرة في تشكيل أو قيادة الحركات المسلحة التياد انطلقت من دارفور. وتراتب هذه الأحداث إن كانت له دلالة واضحة، فهي أنه كان ولا بد لسياسات التطهير العرقي والإبادة التي كانت تتبعها دولة الإنقاذ أن تدفع بالناس إلى حمل السلاح ضد دولة الإنقاذ المارقة. وليس أدل على ذلك من أن أول من سعى إلى حمل السلاح كان هو بولاد نفسه، ذلك الشخص الذي قضي شبابه وهو عضو منظم وقيادي في تنظيم الإخوان المسلمين بقيادة حسن الترابي. وقد تم قتله بطريقة وحشية وخارج إجراءات القانون والترابي وقتها على سدة قيادة دولة الإنقاذ المارقة. نعم، يجوز القول بأن هذه الحركات قد فشلت في أن ترتفع لمستوى أزمة دارفور إلى آخر كل التهم التي، وإن طالت النخب، إلا أنها لا يمكن أن تطول ثورية القضية نفسها. فكل هذا لا ينفي أن جميع العوامل الموضوعية لقيام ثورة تحريرية مسلحة قد توفرت في دارفور. ولكن ماذا تُرانا نعني بجملة "قضية دارفور"؟ فهذه ليست مشكلة دارفور، ذلك حتى ننسب لأهلها فشل نخبهم في حسن إدارة الازمة. ولعل من أكبر الأسباب في فشل إدارة هذه الأزمة هو "درفنتُها" Darfurizing it، بمعنى حصرها على دارفور وعلى أهل دارفور، ما يعني عمليّاً تجريدها من بعدها الوطني، من قبيل ما تفعله هنا صديقتنا رشا عوض. فما حدث في دارفور ولا يزال يحدث إلى الآن هو عار وطني يفترض أن يمس أي سوداني، ذلك لأن ما حدث هناك (ولا يزال يحدث) لهو مما يندى له الجبين، وتتوارى دونه الأنظار. لهذا فقد عمّنا الأسفُ، كما غمّنا، أن يصدر مثل هذا الكلام من صديقتنا رشا عوض، كونه ينُمُّ (في أحسن حالاته) عن انعدام لأي حساسية تجاه ثلاثة ملايين لاجئ وثلاثة ملايين نازح، بينهما مليون قتيل، فضلا عن مئات الآلاف من المنازل والقرى المحروقة. فكل هذا سقط من كشف الحساب الذي قدمته صديقتنا رشا عوض، دون أن تذكره من باب توصيف الحالة على الأرض. وليت كل ما حدث في دارفور (ولا يزال يحدث إلى الآن) كان خبرا جاء به الرواة، لكنه كان (ولا يزال) أشبه بفيلم وثائقي جمييييعُنا شاهدناه (ولا نزال)، صورة وصوت، وبالألوان كمان.
MJH الخرطوم - 13 مارس 2023م
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كيف وجدت المتلازمة الأردولية طريقها الى م (Re: Nasr)
|
لمزيد من الإستنارة نقلا عن الراكوبة
Quote: حركة التحالف السوداني صناعة الدعم السريع 15 مارس، 20230
بقلم: علاء الدين بابكر
على نحو مفاجئ ظهرت حركة التحالف السوداني التي يترأسها الجنرال (خميس عبدالله أبكر) والي ولاية غرب دارفور الحالي إلي المشهد ولم تكن الحركة معروفة من قبل في ساحة النزال العسكري أو السياسي .
لم يخوض (التحالف السوداني) أي معركة لا عسكرية ولا حتي كلامية؛لايملك أية سيرة نضالية لأنها تأسست بعد سقوط العدو الإنقاذي. (التحالف) عبارة عن تجميع لحركات أغلبها أسماء ولافتات لمغتربين خارج السودان غير موجودة على الارض؛ لا تمتلك جماهير ولا رؤية ولا مقاتلين وليس لهم أي تأثير على الأرض؛ في الغالب مجموعاتهم توصف بحركة الرجل الواحد أو الرجلين في أحسن الاحوال. (التحالف) محشو بأشخاص وأجسام؛ غير منسجمين مع بعض ؛القاسم المشترك بينهم الاختلاف.
تأسس التحالف السوداني في اكتوبر ٢٠١٩ بعد سقوط نظام المخلوع (عمر البشير) بالعاصمة الإثيوبية (أديس أبابا) بفندق (سدرا) واختارت المجموعة المكونة من خمسة حركات أو يزيد بقليل اسم (التحالف السوداني للتغير) . الحركات المكونة للتحالف في نسخته الأولي هي: حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة قيادة الدكتور (منصور ارباب يونس )؛ حركة العدل والمساواة الديمقراطية قيادة القائد (ادريس أزرق)؛ حركة الإصلاح والتنمية قيادة القائد ( الصادق شايبو) ؛ وجبهة القوى الثورية قيادة الأستاذ (حافظ ابراهيم عبدالنبي) وتجمع كردفان للتنمية (كاد) قيادة القائد (علي شحتو). تم تجميع الحركات في (أديس أبابا) من عدة دول منها (أمريكا ،يوغندا ،المانيا ،تشاد، بريطانيا ،السويد ،جنوب أفريقيا) تكفل الدعم السريع بجميع تكاليف السفر والإقامة والإعاشة.
اختارت الحركات عاليه الدكتور (منصور أرباب يونس) رئيساً للتحالف تمهيداً لدخوله التفاوض مع الحكومة الانتقالية برفقة الجبهة الثورية وحركة الاستاذ (الطاهر حجر) التي انضمت موخراً إلى الجبهة الثورية.
وقعت حكومة السودان الإنتقالية والجبهة الثورية وحركة (الطاهر حجر) إعلان جوبا لإجراءات بناء الثقة والتمهيد للتفاوض في ١١ سبتمبر ٢٠١٩ ؛وقيد الإعلان ضم أي طرف إلى المفاوضات بموافقة الطرفين؛ الحكومة الإنتقالية والجبهة الثورية بالإضافة إلى حركة (الطاهر حجر )؛ وحدد أطراف أخري يحق لها التفاوض وفقاً للإعلان وهي الحركة الشعبية شمال قيادة القائد (عبدالعزيز الحلو) وحركة تحرير السودان قيادة القائد (عبدالواحد محمد نور) وقفل علي (كدة).
بموجب إعلان جوبا تم تقيد دخول الاطراف إلى التفاوض بموافقة الطرفين الحكومة والحركات؛ لذلك اعترضت حركة العدل والمساواة السودانية جناح الدكتور (جبريل ابراهيم) على حركة العدل والمساواة جناح الدكتور (منصور أرباب )مع الموافقة على باقي الاجسام لخلافات سابقة .
بسبب موقف حركة (جبريل) تم إبعاد منصور وحركته من العملية التفاوضية ومن رئاسة التحالف كذلك.
أثناء التفاوض كان هنالك هجوم عنيف على المجموعات المتفاوضة مع الحكومة الانتقالية وتم إتهامهم بأنهم مجموعة إجتماعية واحدة ومن ولاية واحدة وأن المتفاوضين لايمثلون دارفور بل يمثلون كيانهم وولايتهم ونشط هاشتاق في حينها (أولاد شمال دارفور).
هذا الضغط الاسفيري اثر على متخذ القرار من الجانبين الحكومة والحركات؛اتفقو على إضافة مكون آخر من ولاية أخري حلاً للمشكلة وتبديد الإتهام.
هذه هي الحقيقة عارية وبلا رتوش بالرغم من إنها حقيقة فضيحة قد ينكرها بعض المكابرين الذين تعودو على تزيف الواقع وتقديم خطاب قومي مناقض لواقع الحال .
الملابسات عاليه هي التي اتت بالجنرال (خميس )على دفة قيادة التحالف السوداني وكان مقبول لدى الأطراف باعتباره شخصية غير خلافية مناضل ومقاتل قديم في صفوف حركة التحرير قبل أن تتوزع لكيانات؛ وتمت إزاحة (منصور )مع تغير طفيف في الاسم ليصبح (التحالف السوداني) وحذفت منه كلمة التغير وأصبح (خميس) رئيساً له ؛وطبخ (حميدتي) التفاصيل مع الوساطة التي تفهمت الخارطة العشائرية للاتفاق وقدمت الدعوة (لخميس) للمشاركة في المفاوصات ؛والتفاوض شارف علي الانتهاء وتم إضافة أجسام كثيرة من المكون المضاف إلى التفاوض وتكفل (حميدتي) باستضافة وفد أهلي قدم إلى جوبا برئاسة بروف ومدير جامعة سودانية معروفة رافقه أعلي هرم للإدارة الأهلية بجانب عضوية مثقفين وإدارة أهلية ؛ الهدف من قدوم الوفد إلى (جوبا) توحيد أبناء الكيان في جسم واحد للدخول للتفاوض موحدين؛ ونجح الوفد في مهمته وردف معهم (حميدتي) كيان آخر وسع به (الماعون ) وأدخل (منصاصهه)؛لتصبح الحركات التي وقعت ولم تفاوض هي :حركة جيش تحرير السودان قيادة (الجنرال خميس عبدالله أبكر) ؛المجلس الثوري السوداني قيادة القائد (بحر الدين آدم كرامة)؛ الحركة الشعبية لتحرير السودان إقليم دارفور قيادة القائد (عبدالخالق دودين)؛ الحركة الشعبية لتحرير السودان لواء ابومطارق قيادة الفريق (سعيد يوسف ماهل)؛ الحركة الوطنية السودانية الديمقراطية قيادة القائد (محمد هارون محمد)؛ جبهة القوي الثورية قيادة القائد (حافظ ابراهيم عبدالنبي) ؛حركة الاصلاح والتنمية قيادة القائد (الصادق شايبو)؛ تجمع كردفان للتنمية (كاد )قيادة القائد (علي شحتو) ؛جبهة القوي الثورية (موسي حسان كولس ) ؛حركة العدل والمساواة الجديدة قيادة القائد (آدم كسلا) ؛تحالف القوي الشعبية قيادة القائد (محمد عبده شاهين)؛ حزب تحالف كردفان الكبري القائد الفاضل (محمود ابوبكر) ؛هذه هي المجموعات التي كونت التحالف السوداني في نسخته الثانيه برئاسة الجنرال (خميس).
باستثناء الحركة الشعبية لواء أبو مطارق قيادة الفريق (سعيد يوسف ماهل)مافي أي مكون يمتلك قوات؛ جميعهم اسسو ميادين وأجنحة عسكرية بعد التوقيع علي الاتفاقية وداخل المدن بوعود كاذبة بمنح المجندين رتب ونمر عسكرية؛ عساكر (كيوت) لا شافو معركة لا خلاء ؛البعض منهم لديه رفاق نضال سابقين تم تجميعهم ومنهم الجنرال (الخميس )لكنهم بالإجماع لا يمتلكون عضوية منتظمة أو قاعدة جماهيرية بدليل أن الجنرال (خميس) كل الذين استعان بهم من خارج الولاية نظام محترفين.
وعندما منحتهم الحكومة الإنتقالية مليون دولار لتوفيق الأوضاع كل حركات الرجل الواحد ظهرت عليها علامات الثراء وتوالت الملاين بعدها .
المؤكد أن التحالف السوداني فكرة وتمويل تبع( الدعم السريع) لكن رئيس التحالف شق عصا الطاعة واصبح مستقل ؛ في نفس الوقت ما زالت أغلب المكونات تدين بالولاء لولي النعمة سيد (القرش والبرش) وتتخذ الجنرال عدواً لها.
الحركات في بداية تكوينها ظهرت بمشروع وأفكار ساندها الجميع ومن بين المشاريع مشروع التحرير العريض ؛ والتزمت بإنهاء التهميش والظلم الذي تعرضت له مناطق النزاع لكن سرعان ما تراجعت المشاريع وتقذمت إلى مشاريع انتهازية وعشائرية ومن ثم إلى اسرية.
بالرغم من حقيقة أن الموقعين علي إتفاق (جوبا) يتحدرون من ولاية شمال دارفور لكنهم فشلوا في تقديم طرح قومي يعالج هذا القصور على المستويين النظري والعملي؛ تم نيل المكاسب بطرح قومي لكن الممارسة كشفت عورتهم؛ تراجع الطرح القومي الى مناطقي ومن ثم إلى قبلي ومن ثم الى أسري داخل البيت لأن السقوط لازم يكون إلى القاع. الذين يهاجمون القبائل بإنها استأثرت بالمكاسب هجوم غير دقيق ؛الصحيح إن المكاسب أصبحت أسرية مربوطة بالعلاقات الأسرية المباشرة ليس للقبائل صلة بالممارسات .
إجمالاً الاتفاقية حققت مكاسب لمناطق النزاع وفيها بعض الهنات ؛التصحيح ممكن يتم بطرح السلام كقضية وطنية في موتمر للسلام؛ لكن إذا تعتقد الحركات إن الإتفاقية تخصها فالتذهب بها أينما تشاء ويبقى على السودانيين إقامة موتمر السلام لإنصاف مناطق النزاع التى تعرضت لظلم تاريخي ومعالجة مسألة التنمية غير المتوازنة التي تسببت فيها الحكومات المتعاقبة منذ الاستقلال.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كيف وجدت المتلازمة الأردولية طريقها الى م (Re: Nasr)
|
Quote: الحركات التي وقعت ولم تفاوض هي :حركة جيش تحرير السودان قيادة (الجنرال خميس عبدالله أبكر) ؛المجلس الثوري السوداني قيادة القائد (بحر الدين آدم كرامة)؛ الحركة الشعبية لتحرير السودان إقليم دارفور قيادة القائد (عبدالخالق دودين)؛ الحركة الشعبية لتحرير السودان لواء ابومطارق قيادة الفريق (سعيد يوسف ماهل)؛ الحركة الوطنية السودانية الديمقراطية قيادة القائد (محمد هارون محمد)؛ جبهة القوي الثورية قيادة القائد (حافظ ابراهيم عبدالنبي) ؛حركة الاصلاح والتنمية قيادة القائد (الصادق شايبو)؛ تجمع كردفان للتنمية (كاد )قيادة القائد (علي شحتو) ؛جبهة القوي الثورية (موسي حسان كولس ) ؛حركة العدل والمساواة الجديدة قيادة القائد (آدم كسلا) ؛تحالف القوي الشعبية قيادة القائد (محمد عبده شاهين)؛ حزب تحالف كردفان الكبري القائد الفاضل (محمود ابوبكر) ؛هذه هي المجموعات التي كونت التحالف السوداني في نسخته الثانيه برئاسة الجنرال (خميس). |
يا ساتر، كل الحركات دي من إقليم واحد؟ طالما هدفهم واحد وهو تحرير السودان كما يدعون ، ليه ما إتوحدوا في حركة واحد؟
Quote: وعندما منحتهم الحكومة الإنتقالية مليون دولار لتوفيق الأوضاع كل حركات الرجل الواحد ظهرت عليها علامات الثراء وتوالت الملاين بعدها . |
يبدو أني وجدت الاجابة لتساؤلي ، كل نفرين يعملوا حركة ويخموا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كيف وجدت المتلازمة الأردولية طريقها الى م (Re: ترهاقا)
|
وهاك المقطع دا يا ترهاقا من روزنامة كمال الجزولي
Quote: ذات ظهيرة في مطالع العام 2013م هاتفني ، دون تعارف شخصي مسبق. الشَّهيد خليل ابراهيم ، مؤسِّس وقائد “حركة العدل والمساواة”السَّابق ، وبمعيَّته أحمد حسين آدم ، متحدِّث الحركة الأسبق ، طالبَين موافقتي على ترشيحهم لي ، عن طريق “يوناميد”، مستشاراً لحركتهم خلال مفاوضاتها ، آنذاك ، مع وفد النِّظام البائد بالعاصمة القطريَّة الدَّوحة. وبعد أن أبديت موافقتي انخرطنا في “أنس سياسي” استغرق قرابة السَّاعة ، وكنت ابتدرته بوجهة نظر أدليت بها للقائد الشَّهيد ، فحواها ألا يرفض الطلب الذي كانت قد تقدَّمت به بعض الحركات ، آنذاك ، كي تستصحبها “العدل والمساواة” في المفاوضات، وكان الشَّهيد، حسبما رشح في الأخبار، يمانع، لسبب ما. وأذكر مِمَّا قلت له، أستحثه على القبول، إن ذلك يصبُّ في صالح الحركة، ويعزِّز من سمعتها المحليَّة والعالميَّة، فأجابني ضاحكاً:
ـــ “يا كمال يا خوي ما معقول تصدِّقوا أيِّ خمسة ستة أنفار يسمُّوا نفسهم حركة وكل العندهم سيَّارة دفع رباعي واقفين بيها تحت عرديبة في الخلا ، وشايلين ليهم كلاشينكوفين تلاتة، وتلفون ثريَّا عاملين بيهو دوشة لوكالات الأنباء في كل العالم”!.
|
المصدر https://www.alrakoba.net/31803006/%D9%83%D9%8E%D8%B9%D9%8E%D8%A8%D9%92-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8E%D9%86%D9%92%D9%82%D9%8F%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8E%D8%B9%D9%8E%D8%A8%D9%92/https://www.alrakoba.net/31803006/%D9%83%D9%8E%D8%B9%D9%8E%D8%A8%D9%92-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8E%D9%86%D9%92%D9%82%D9%8F%D9%88-%D8%A7%D9%84%D...9%D9%8E%D8%A8%D9%92/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كيف وجدت المتلازمة الأردولية طريقها الى م (Re: Nasr)
|
سلام جميعا وياسلااااااام يا سلااااااام دا الحوار والله، آل. كان ناقص الساحة السودانية الحوارية .. وليت د. محمد جلال، يفري ذهنه ويعجم عيدان أفكاره سانداً لها بمواقفه السياسية والخطابية الجهيرة ومشهودة، ثم يـنكّب مفنّداً ما أصابَ مقاله (بتاع: ثورة عظمى، كمان!!!) من تبخيس، وإني لمتوقِّع أنه سيكتب هذه المرة عن المصرّح به، مما جاء في مقال الأستاذة، وسيضرب صفحاً عن المسكوت عنه..! بعد أن لم يجب له/ بل عليه " حق~تامزيناهو" ..!
وكمان، مقال الأخ علاء الدين بابكر، يضوع بذات المِسك الحواري الهّتّان، وليت ناس التحالف، يبرزون للساحة، معضّدين لمقال علاء الدين، أو ناقدين؛ وبصراحة، لا أتوقّعهم سيكتبون! ليس لأنهم "عارفين عزّهم ومستريحين ب مستريحة وغيرا ..!!" ولا لانشغالهم بعدّ الكنجالات التي هبطت عليهم ثروة! ولكن، ربما لأن أكثرهم لايعوّلون على الكتابة أم دق هههه)
| |
|
|
|
|
|
|
|