الريس المصري في الخرطوم

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 00:23 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-29-2023, 11:34 AM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 8141

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الريس المصري في الخرطوم






                  

01-29-2023, 12:51 PM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الريس المصري في الخرطوم (Re: زهير ابو الزهراء)

    ابوالزوز مصدر الخبر لو سمحت
                  

01-29-2023, 01:00 PM

محمد الزبير محمود

تاريخ التسجيل: 10-30-2010
مجموع المشاركات: 5699

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الريس المصري في الخرطوم (Re: Hassan Farah)

    Quote: ابوالزوز مصدر الخبر لو سمحت

    ابو الزهراء ذااتو مصدر يا فرح باي ....
                  

01-29-2023, 01:29 PM

بدر الدين الأمير
<aبدر الدين الأمير
تاريخ التسجيل: 09-28-2005
مجموع المشاركات: 22984

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الريس المصري في الخرطوم (Re: محمد الزبير محمود)

    ابو الزهور
    قول للريس
    يكتر الرايس
    ماتفهمنى غلط
    قصدى الايس البكسرو
    البتاع باقى البتاع الحبشى
    قوى وبياكل تلج كتير
                  

01-29-2023, 01:30 PM

يحي قباني
<aيحي قباني
تاريخ التسجيل: 08-20-2012
مجموع المشاركات: 18708

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الريس المصري في الخرطوم (Re: محمد الزبير محمود)

    ابو الزوز ده
    مصدره الزهره الفي نواحي سهيل ..

    عموما السيسي في ارمينيا اليومين ديل مشى يشحد قروش و معاه وفد من خرتمية وزير و مسئول ..
                  

01-29-2023, 02:22 PM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الريس المصري في الخرطوم (Re: زهير ابو الزهراء)

    (عموما السيسي في ارمينيا اليومين ديل مشى يشحد قروش و معاه وفد من خرتمية وزير و مسئول .. )
    باشمهندس قبانى سلام
    معقولة !!! يشحت فلوس من ارمينيا الفقيرة التى خسرت حربا ضد ازيرباجان ؟؟؟
    فيما يخص زيارته للسودان ان تحققت يا ريت ياخذ بنصيحة الدكتورة امانى الطويل
    مصر والسودان إلى أين؟
    د. أماني الطويل
    29 يناير, 2023


    تمر التفاعلات المصرية السودانية بلحظة حرجة تحت مظلة أزمة شاملة لا تستثني حتى المكون الدولي صاحب مشروع رعاية التحول الديمقراطي السوداني، ويبدو فيه أن الاتفاق الإطاري الموقع بين الأطراف السودانية على الحافة.

    وطبقا لعناصر هذه الأزمة فإن المشهد السوداني يبدو غائما ومفتوحا كعادته على سيناريوهات مهددة للدولة ذاتها.

    عناصر الأزمة على الصعيد المصري السوداني مرتبطة بمبادرة قدمتها مصر لحوار سوداني سوداني، بعد أن بلور تحالف الحرية والتغيير المركزي رؤية بشأن أطراف الاتفاق الإطاري الموقع مع المكون العسكري في مطلع ديسمبر الماضي، مستبعدا حواضن انقلاب 25 أكتوبر السياسية وهي الحواضن التي تدعو مصر لضمها لأي اتفاق سياسي بهدف شموليته من ناحية، وتوفير عناصر استمرار العملية السياسية من ناحية أخرى.

    الطرح المصري يواجه جدلا واسعا في السودان يأخذ أبعادا إعلامية، وكالعادة التاريخية هناك انقسام حوله متعدد المستويات فهناك فريق منقسم بدوره، طرفه الأول يتهم الموقف المصري بأنه دور جاء متأخرا وهدفه الأساسي هو ممارسة نوع من الإغراق السياسي للقوى الثورية بهدف نهائي هو تعويق التحول الديمقراطي في السودان وممارسة عملية إسناد سياسي ممنهجة للمكون العسكري السوداني، وقد تزعم هذا الفريق إصدار بيان رافض للدعوة المصرية.

    أما الطرف الثاني فيقول إن التعامل بهذه العدوانية إزاء الطرح المصري غير مفيد للسودان على المدى القصير والمتوسط، باعتبار أنها دولة جوار جغرافي مباشر، وأن الاستقواء عليها بالمجتمع الدولي يعرض السودان لمخاطر كبيرة، خصوصا أن الشركاء الدوليين لديهم أجندات خاصة متغيرة، ومتأثرة بمسارات التنافس الدولي على السودان، وأنهم أيضا طبقا لمعطيات جيوسياسية حضورهم قد يكون مؤقتا من ناحية، ومرتبطا بالمتغيرات الدولية وشواغلها وطبيعة أوزانها من ناحية أخرى.
    على الصعيد السوداني فشلت جهود قام بها رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، للتقريب بين الأطراف المدنية بهدف ضم توسيع قاعدة المشاركة في الاتفاق الإطاري لضمان استمراريته، في وقت اعترف فيه بيرتس فولكر، رئيس البعثة الأممية في السودان، بأن هناك أزمة ثقة بين المكون العسكري والمكون المدني من ناحية، وبين المكونات المدنية بعضها البعض من ناحية أخرى، تحت مظلة صراع سياسي حاد.

    هذا المشهد المعقد يتطلب مقاربات قد تساهم في حلحة الموقف الراهن بهدفين الأول تحقيق منصة مناسبة لنجاح الاتفاق الإطاري واستمرار دوره وصولا للاتفاق النهائي بهدف إطلاق عملية تحول ديمقراطي حقيقي يتطلع لها السودانيون والقوى الديمقراطية في الإقليم.

    أما الهدف الثاني فهو محاولة وقف الجدل السلبي بشأن ما يسمى بالمبادرة المصرية في السودان، وخلق فرصة لإدراك الجانبين لبعضها البعض على نحو أكثر إيجابية، تجنبا لتعطيل العملية السياسية التي نرجو لها نجاحا يصب في صالح السودان وأهله.

    على صعيد قوى الاتفاق الإطاري أقترح أن تمارس الأطراف الموقعة عليه ممارسة ترتقي من الممارسات السياسية السودانية التنافسية إلى ممارسات رجال الدولة الذين يضعون الأولويات الوطنية والاستراتيجية على رأس أولوياتهم، وهو الأمر الذي يتطلب مرونة محسوبة بشأن توسيع قاعدة المشاركة في الاتفاق الإطاري بشرط عدم إغراقه سياسيا، وإعادة النقاش الداخلي مرة ثانية بشأن تصنيف القوى السياسية السودانية بين من هو ثوري وماهو انتقالي، خصوصا وأن خطيئة حواضن الانقلاب العسكري قد يقابلها ولكن بدرجات أقل بكثير، أخطاء مارست انقساما وتنافسا واستوزارا دمر فرص حكومتي حمدوك وعطل التحول الديمقراطي، وشكل ضغوطا مرعبة على حياة المواطن العادي في معيشته اليومية.

    من هنا يبدو ضروريا في تقديري تواضع أطراف الاتفاق الإطاري لقبول الأطراف الحزبية ذات الأوزان الانتخابية، والأطراف الموقعة على اتفاق سلام جوبا للمشاركة في هذه المرحلة، بشرط أن يتفهم الأخيرين بدورهما أنهما لن يحصلا على أدوار البطولة، وأن خطيئة استدعاء الانقلاب العسكري لها ثمن سياسي لابد من دفعه، وأن إقليم دارفور على وجه التحديد معرض للانفصال عن الوطن الأم وستكون الفصائل المسلحة وعلى رأسها جبريل ومناوي متحملين مسئوليته الأخلاقية والسياسية.
    وفيما يتعلق بموقف الحرية والتغيير (المركزي) من مصر فإني أدعوه للتعرف على ثلاث متغيرات مهمة في المرحلة الراهنة، منها أولا: أنه إذا كان هناك ميلا تاريخيا لمصر الرسمية بإسناد المكون العسكري السوداني فإن هناك معطيات جديدة ساهمت في تحجيم هذا الميل، راهنا منها ضعف المكون العسكري السوداني إلى نحو غير مسبوق، وانقسامه، وأيضا وجود توجهات دولية ممنهجة وفاعلة خصوصا على الصعيد الاقتصادي بخفض قدرات هذا المكون في صناعة القرار السياسي السوداني.

    ثانيا: أن هناك فرصة أمام الحرية والتغيير بتحييد القاهرة في هذه المرحلة سعيا إلى كسبها إلى جانب المعسكر المدني في مراحل مقبلة، وربما تكون هناك فرص ماثلة لفتح حوار له طابع مستقبلي بين الطرفين، بشرط التخلص من الهواجس إزاء مصر وتحجيم الضغوط الشعبوية، التي تلعب فيها أطراف خارجية مضادة لمصالح شعبي وادي النيل، أدوارا قاتلة لمصالح السودان ومصر معا.

    ثالثا: أن مصر ربما تشهد على الصعيد الداخلي متغيرات مهمة في غضون الستة أشهر المقبلة، كنتيجة للحوار الوطني الداخلي، إذ بدأنا نلمس مؤشرات لها برفع محدود لأسقف التعبير السياسي، ومساحات عمل مجالس متخصصة في مجال حقوق الإنسان ومراكز الأبحاث، فضلا عن الإفراج عن محبوسين سياسيين ورجال أعمال، وبطبيعة الحال سينعكس كل ذلك بالضرورة على الأدوات والآليات المصرية في المحيط الإقليمي، وبالتالي فإن هناك فرصة لتجنب معارك سياسية مع مصر في هذه المرحلة والتخلي عن أساليب المكايدات السياسية، اعتمادا على أطراف إقليمية ودولية قد يكون نفسها أقصر مما يتوقع البعض، بينما تملك القاهرة أدوات غير متوافرة لغيرها.

    أما على الصعيد المصري فإن عدم الرد على بيان الحرية والتغيير برفض المبادرة المصرية، علاوة على أنه يرقى إلى أداء الدولة المصرية التاريخي بعدم الانجرار إلى مساحات من الجدل السلبي المتغير بطبيعته، وتغليب الاستراتيجي في علاقات الدولتين، فإنه في تقديري يحتاج أيضا إلى قدر من التعديل ليس بالهين على مستويين، الأول المستوى القصير، في ثلاث اتجاهات، الأول الدخول في تفاوض بشأن مسألة محددات توسيع قاعدة المشاركة في الاتفاق الإطاري، بهدف عدم إغراق القوى الديمقراطية سياسيا وضمان عملية تحول ديمقراطي حقيقي في السودان.
    أما الاتجاه الثاني فهو فتح حوار مع المكون المدني السوداني بشأن قضايا العلاقات الثنائية وقضايا الأمن الإقليمي بما يضمن لمصر التزامات محددة بهذا الشأن، وبالتالي بناء جسور الثقة مع المكون المدني السوداني ومحاولة تخطي مرحلة الهواجس المتبادلة، والتي لها طابع تاريخي.

    أما التوجه الثاني، فهو إعطاء فرص للسفير المصري إلى جانب القنصل أن يكون أحد واجهات التفاعل المؤثرة مع القوى السياسية السودانية في هذه المرحلة، وهو الأمر الذي سيعطي إشارة لا تخطئها عين بشأن المتغيرات التي تجري في القاهرة ذاتها.

    أما على المستوى المتوسط والبعيد المدى فإنه لا بديل عن استحداث القاهرة لمنصات موازية لمنصات التفاعل الرسمية الراهنة مع السودان، وتوسيعها في الأطر الحزبية والأكاديمية بهدف تأسيس إدراك متبادل أكثر إيجابية وأكثر قدرة على بناء مصالح متفق عليها، وسط تحديات مرتبطة بمستقبل التنافس الدولي على القارة الإفريقية، وتداعياته على كل من إقليمي حوض النيل والبحر الأحمر.

    وفي الأخير لعلي أهمس في أذن بيرتس فولكر بقولي إنه لا داعي لأن يكون أحد الآليات الأمريكية في فصل السودان عن مصر طبقا لخطة مادلين أولبرايت، فإن موقعه يتطلب حيادا بين دول الإقليم لضمان الاستقرار المطلوب للأمن الدولي ولحياة البشر في وادي النيل، وأنه إذا كان لديه موقف من الأداء السياسي المصري الرسمي في السودان، يجب أن يعرف أن مصر دولة كبيرة وتاريخية ولا يمكن تحجيمها في هذا النطاق فقط.


    https://sudanile.com/%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%8A%D9%86%D8%9F-%D8%A8%D9%82%D9%84%D9%85-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%88/https://sudanile.com/%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%8A%D9%86%D8%9F-%D8%A8%...7%D9%84%D8%B7%D9%88/
                  

01-29-2023, 02:47 PM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الريس المصري في الخرطوم (Re: زهير ابو الزهراء)

    خبر وخبر!!
    أشرف عبدالعزيز
    29 يناير, 2023


    الصباح الجديد –
    أعلنت القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية عن إكتمال كافة الترتيبات لانطلاق ورشة الحوار السوداني السوداني بالقاهرة.
    وأكد القنصل العام لجمهورية مصر العربية بالسودان المستشار تآمر منير أن هناك توافق كبير بين القوى السياسية والمدنية على المشاركة في ورشة القاهرة، مشيراً الى أن كافة القوى السياسية السودانية ستشارك في الورشة عدا المجلس المركزي للحرية والتغيير الذي اعتذر عن المشاركة.
    وقال إن الورشة ستنطلق في الأول من فبراير وحتي الثامن منه بمشاركة أكثر من 70 شخصاً من مختلف القوى السياسية والمجتمعية.
    إحتفاء وجده هذا الخبر لدى الأشخاص اللذين يخصهم وكما أوضح الخبر أن المشاركين في الورشة 70 شخصاً من مختلف القوى السياسية والمجتمعية ، وفي ذلك محاولة لتلافي الحرج لأن الدعوات ستوجه لبعض (الفلول) وإذا ورد إي تساؤل عن ذلك يكون التبرير بأن الدعوة كانت شخصية وهؤلاء يمثلون أنفسهم.
    من المؤكد أن المستفيد الأول من هذا الحشد هو الحزب المحلول وعناصر النظام البائد الذين يبحثون عن موطئ قدم للنفاذ الى داخل العملية السياسية وسيجدونه عبر الورشة سواء عن طريق الاختراق أو العناصر الأصيلة المشاركة ، ورغم ذلك بدأ الخلاف يدب بين المؤيدين للورشة وإخوانهم في تركيا ومع ذلك تجدهم يتحدثون عن عملاء السفارات وأشياء من هذا القبيل.
    تصر قاهرة المعز على خطوتها وتظن أنها ورقة ضغط مناسبة في توقيت غير مناسب ، وإن كان للثوار رأي في الاتفاق الإطاري فمثل هذه التحركات ستسهل على قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي توحيد الرأي العام لصالح المبادرة وستكون خيارات مصر كقول أمير الشعراء في البطل أحمد عرابي:
    صغار في الذهاب وفي الإياب أهذا كل شأنك ياعرابي
    إذا كانت القوى التي تؤيد ورشة القاهرة ذات نفع وتأثير لكانت أفادت الانقلاب وركزت دعائمه فهذه القوى فشلت بعد أن دان لها السودان بقوة الانقلاب والحكم بالحديد والنار ..فجبريل لا نحتاج سبر أغوار لمعرفة آداءه في وزارة المالية ولا مناوي في دارفور ولا ترك الذي يراهنون على شعبيته لم يعد مؤثراً بعد سحب العسكر قوتهم منه بل أصبح تائهاً وسط محيط الانقسامات لدرجة أنه تحالف مع الموقعين على اتفاق المسارات.
    وإذا كانت القنصلية المصرية مهتمة بالتحول الديمقراطي في السودان ألم تسمع بمنع إدارة هيئة “الري المصري” في الخرطوم، العاملين من الاجتماع في نادي العمال الخميس الماضي.
    نقابة عمال التفتيش العام للري المصري بالسودان قالت في تصريح صحفي، إن ما حدث ظاهرة غريبة لم تحدث في تاريخ المؤسسة، مضيفة أن الإدارة أعطت نفسها الحق في الوصاية والتدخل غير المشروع في العمل النقابي. وأضافت النقابة (عليه فإننا نرفض ذالك السلوك ونعتبره تقييداً للعمل النقابي، وتلويثاً لبيئة العمل).
    طبعاً القنصلية صاحبة مصلحة ومن حقها أن تتجاهل الخبر لكن الذين قرأوا الخبر الأول هل إطلعوا مجرد إطلاع على الثاني ..
    ما زالت الفرصة أمام القاهرة أن تتعامل مع الملف السوداني حسب معطيات الواقع لأنها لو تمادت ستخسر كثيراً فالذين يؤيدون مسعاها الحالي خفاف الوزن وعندما يعودوا لن تجد العقاد ينبري مدافعاً عن عرابي ومنتقداً شوقي وإنما ستجد أن قوله قد لا ينطبق في عرابي ولكن فيهم..غداً لناظره قريب!!
    الجريدة
    https://sudanile.com/%D8%AE%D8%A8%D8%B1-%D9%88%D8%AE%D8%A8%D8%B1-%D8%A8%D9%82%D9%84%D9%85-%D8%A3%D8%B4%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2/https://sudanile.com/%D8%AE%D8%A8%D8%B1-%D9%88%D8%AE%D8%A8%D8%B1-%D8%A8%D9%82%D9%84%D9%85-%D8%A3%D8%B4%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%...9%D8%B2%D9%8A%D8%B2/
                  

01-31-2023, 09:14 AM

مدثر صديق
<aمدثر صديق
تاريخ التسجيل: 04-30-2010
مجموع المشاركات: 3896

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الريس المصري في الخرطوم (Re: Hassan Farah)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de