فى ذكرى رحيل الاستاذ / مصطفى سيد احمد

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 01:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-21-2023, 07:27 AM

ANWAR SAYED IBRAHIM
<aANWAR SAYED IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 12-02-2014
مجموع المشاركات: 900

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فى ذكرى رحيل الاستاذ / مصطفى سيد احمد

    06:27 AM January, 21 2023

    سودانيز اون لاين
    ANWAR SAYED IBRAHIM-اوبسالا
    مكتبتى
    رابط مختصر




    مصطفى سيد أحمد المقبول مختار عمر الأمين مغنى وملحن سوداني من منطقة ود سلفاب ريفي الحصاحيصا ولاية الجزيرة برز في نهاية السبعينات عبر مهرجان الثقافة
    رغم أن مهنته الأساسية هي التعليم فقد عمل بالتدريس بالمدارس الثانوية لفترة طويلة من حياته، عرف عنه لونية خاصة من الكلمات المعبرة ومساسه المباشر لقضايا البسطاء والمحرومين،
    في قالب لحنى مميز يجمع بين الأغنية الشبابية والوقار في نفس الوقت، لذا كان مفضلا من قبل النخبة والمثقفين وشباب الجامعات، وبسطاء الناس. ولهذه الميول وجد مصطفى سيد أحمد نفسه محاصرا من قبل الحكومة
    فبما انه كان يميل للبسطاء والمحرومين فقد كسب عداء السلطة. شانه في ذلك شأن العديد من الفنانين والمبدعين امثال: الأستاذ محمد وردى والرواى العالمي الطيب صالح وغيرهم.

    النشاة
    قدم جده الأمين سلفاب من شمال السودان، منطقة الشايقية وأستقر جنوب غرب الحصاحيصا على بعد 7 كيلومتر منها في مكان قرية ود سلفاب الحالية.
    عمل سكان ود سلفاب بالزراعة المطرية لبعدهم عن النيل ولوفرة الأمطار وكان ذلك قبل مشروع الجزيرة، وبعد قيام المشروع توفر الرى الصناعي والموروث من المعرفة بالزراعة القادمة معهم من شمال السودان
    لذلك كان والده فلاحاً بالفطرة، احتقنت دماؤه بعاطفة الأرض والزراعة فكان محصلة لها بمصطلحاتها النوبية القديمة فيعتقد في ارتباط الحياة في الأرض بالنجوم وحركاتها وبالرغم من أنه كان يتمرد كثيراً على التعاليم الرسمية
    والجدولة الزمنية التي كان مفتشو الغيط يطلبون تطبيقها، إلاّ أنه كان دائماً وقت الحصاد يكون من أوفر الناس إنتاجاً.. ولكن كان اعتقاده دائماً أن ذلك يتم في إطار قاموس الطبيعة.. وتكملة لهذا القاموس والتزاماً به كليةً كان ينفق فائض الإنتاج على المحتاجين
    حتى لا يتبقى منه ما يقابل إنتاج العام الجديد.. لم يتخرج في كلية غردون التذكارية بل كان أمياً ولكنه علمنا ما ما لا نجده في دور العلم. ويقول مصطفى: بل أحمل في داخلي منه الزاد الذي لا ينفذ في كل مراحل عمرى.. ويقول: لدى سبع شقيقات وأخ شقيق واحد توفى في عام 1970 م
    ، وكان عمره سبعة وعشرين عاماً وكان يكتب الشعر ويغنى وتنبأ منذ وقت مبكر بأنى سأكتب الشعر أيضاً وأغنى أفضل مما كان يغنى.. وكان صوته جميلاً.. وفي حوالى عام 1965 وفي مناسبة زواج أحد أبناء القرية من فتاة في قرية العيكورة
    وفي الحفل الذي أقيم في هذا الزواج سمعت مغنياً من القرية شارك في الحفل يشدو بأغنية شعبية ميزت منها في ذلك الوقت «الفريق أصبح خلا.. جانى الخبر جانى البلا..» وملامح اللحن كانت مشحونة بالعاطفة.. وفي لحظة صفا ذكرت لشقيقى المقبول ملامح اللحن والمعانى
    التي تدور حولها القصيدة وأخبرته أن هناك إحساساً قوياً يهزنى في هذا اللحن وهذه المعانى وقد وافق ذلك فيه ظرفاً نفسياً خاصاً فكتب نص أغنية «السمحة قالو مرحّلة». أثبت هذه المعلومة إحقاقاً للحق وتوضيحاً للغموض الذي قد يحسه من لهم صلة بالأغنية القديمة
    عندما فاجأتهم الأغنية الجديدة.. كانت أول كتاباتى بعد أن توفى شقيقى «المقبول» وأول قصيدة مكتملة كانت في رثائه. درس الأولية والمتوسطة «المدارس الصناعية» وكان مبرزاً حيث جاء ثاني السودان على مستوى الشهادة الفنية... لم يواصل في المدارس الفنية
    حيث التحق بمدرسة بورتسودان الثانوية ومنها لمعهد إعداد المعلمين بأم درمان، حيث تخرج فيه وأصبح مدرساً بالمدارس الثانوية العامة. إلى جانب ما أشتهر عنه من ممارسته لهواية الغناء، أيام دراسته بمدينة بورتسودان، كان موهوباً في مجال الرسم وفنون التشكيل...
    عندما لم يسمح له أثناء عمله بالتدريس بالالتحاق بمعهد الموسيقى والمسرح قدم استقالته وعمل فترة مصمماً للأقمشة بمصنع النسيج ببحرى. التحق بمعهد الموسيقى والمسرح وأكمل خمس سنوات بقسم الموسيقى «قسم الصوت» إلاّ أنه لم ينتظر
    حتى ينال شهادته الأكاديمية. متزوج وله طفلان «سامر وسيد أحمد» له من الأخوات سبع وشقيق توفي عام 1970 م واسمه«المقبول» وهو شاعر غنى له مصطفى.

    مرضه ووفاته
    عانى من المرض كثيراً فقد لازمه الفشل الكلوى مدة طويلة «15 عاماً» أجرى خلالها عملية زراعة كلى بروسيا أواخر الثمانينات إلاّ أنه تعرض لإنتكاسة جديدة بداية عام 1993 بالقاهرة وانتقل منها للعلاج بالدوحة
    حيث ظل هناك يباشر عملية الغسيل الكلوى ثلاث مرات في الإسبوع إلى أن توفاه الله مساء الأربعاء 17 يناير 1996 م.. وكان استقبال جثمانه في مطار الخرطوم حدثا مؤثرا، رغم منع السلطات الأمنية للجماهير من الحضور والتعتيم الإعلامى على خبر وفاته فقد ضج الناس بالبكاء في ساحات المطار والشوارع.

    من أشهر اغانيه
    البنت الحديـقة
    الشجن الأليم
    المسافة
    الممشي العريض
    مع الطيور
    الامان
    الحزن النبيل
    صابرين
    على بابك
    نورا
    نفسي في داخلك أعاين
    وضاحة
    عباد الشمس
    عم عبد الرحيم
    مزيكة الحوارى
    قمر الزمان
    غدار دموعك
    السيل
    أظنك عرفتي
    كوني نجمة
    طيبه
    الدنيا ليل
    اقتراح
    الحاج ود عجبنا
    بقول غنوات
    واقف براك
    في عيونك
    حاجة فيك
    تغني أيضاً برائعة الاستاذ الطيب السماني (بدرالحسن)

    ( منقول )






                  

01-21-2023, 12:06 PM

مصطفى نور
<aمصطفى نور
تاريخ التسجيل: 05-13-2022
مجموع المشاركات: 4975

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فى ذكرى رحيل الاستاذ / مصطفى سيد احمد (Re: ANWAR SAYED IBRAHIM)

    الطيب عبد الماجد✍🏿..
    بروفايل مبدع ….
    مصطفانا ….
    هاهي (الجزيرة ) مرة أخرى على الموعد تهدي السودانيين أحد ( فلتاتها )
    ( مصطفي سيد احمد ) …
    ذلكم القادم من ( ودسلفاب ) الوديعة التي ابتعدت قليلاً عن النيل فعانقت المطر …!!
    وقد أدخلها ( ود سيد أحمد ) إلى دائرة الضوء وهي التي اعتادت الهدوء والسكينة عندما بدأ الناس يتساءلون من أين سطع هذا القمر ..!!؟؟
    فكان السودان على موعد مع فنان استثنائي ….مختلف ……وبعيد ….!!
    والسودان دا أصلو ما بتعرف (المطرة ) صابة وين وجاية متين ….!! كلو قبلي …وكلو شايل ….!!
    ويا مطر عز الحريق …!!
    ( مصطفي سيد أحمد المقبول )
    هكذا تقول البطاقة الشخصية
    و( مصطفانا ) هي بطاقته ( الوردية ) كما يحلو للمحبين أن ينادوه بهذا الإصطفاء والإحتفاء والتعلق والحب 🥰
    كيف لا وقد غنى الرجل ل ( المحرومين ) و ( البسطاء) و ( الأرض ) و ( النيل ) و ( التراب ) وهذه خماسية لا يعزفها إلا ( ودحلال )
    وكان ( مصطفى ) كذلك معلماً وود تربال
    ( مزيج برنت )
    فاستنشق غبار الطبشيرة والأرض معاً
    فجاء صوته ملائكياً يخرج من بين الحب والعجائب
    يسمو بالإحساس ….ويلامس الروح …!!
    أخاله على الدوام ( درويشاً ) هائماً في ملكوت الله وحلماً سماوياً نبيل …..وزول مبروك ….
    بشوف بعيد ويجي يحكي لينا عن زمان وهسا …وبكره …!!
    وإلاّ باكر يا حليوة
    لمـّا أولادنا السمر
    يبقوا أفراحنا البنمسح بيها .. أحزان الزمن …
    البلد عند مصطفى ( حبيبة ) بتشوفا في كل أغنياتو
    زي ماهو بشوفنا فيها ….!!
    ولاقدرت طولك شان أجيك لاقدرت من غيرك أكون
    رغم الهدوء الذي يبدو على محياه الوديع كانت أغنياته تضج بالحياة …!!
    صاخبة الرمزية …عميقة المعاني …راقية الإحساس ….!!
    ولأنه مختلف كان لابد أن يلتقي مع شعراء مختلفين
    فكان ( النخلي ) الذي تفوق على نفسه عندما كتب
    ( واقف براك والهم عصف ) …!!
    وكأنه يقصد ( القديس ) مصطفى سيد احمد
    فاهداه هذه الكلمات ليترجمها الأخير لحناً وقيثارة
    زلزلت كيان العاشقين ..
    وضى المصابيح البعيد
    أتعب عيونك .. وإنطفا
    لمتين مواعيدك .. سراب
    والريد شقا وحرقة وجفا
    وكان لقاءه مع السعيد ناعماً وطرياً
    ( عصفور لاقى زهور )
    حيث غنى لصلاح حاج سعيد مجموعة من الأغنيات المحتشدة ..
    مش بقول ليك دي زهرة ( النرجس ) ودي زهرة ( الياسمين ) ودا ( الفل ) ..!!
    أها دي أغنيات ( صلاح ) لي ( مصطفي )
    كل واحده أحلى وأعمق وأجمل من التانيه ….!!
    وكلهن زهور …🌷💐🌸
    توشح بها مصطفى سيد احمد ( سمواُ وترف ) وكتب بها حاج سعيد اسمه في لوحة ( الشرف )
    وأنا عندي ليك كان الفرح ..
    رغم إحتمالي أساكي يا جرح الألم ..
    كان خوفي منك جاي ..
    من لهفة خطاك على المواعيد الوهم
    ليتدفق ( صلاح حاج سعيد ) في حضرة ( الدرويش ) طوفان من الدهشة والسطوع ..!!
    مشى مصطفى ولحق به السعيد
    لا رسالة تجيني منك
    لا خبر طمني عنك
    وإنت سايق فيني ظنك .
    وقيل ( سايي ) من سوء الظن ..
    والله لو كتبها ( سابق ) لقبلناها ….!!
    فكلاهما ( سابق ) لزمانه …ويحتملها النص …!!
    التقى مع الرقيق ( هلاوي ) في ( الملام ) فكان لقاءاً حنيناً يشبه ( هلاوي ) ويحمل ملامح ( مصطفى ) في أغنية ( عابرة ) سمت بنا وارتقت إلى فضاءات لا يقدر عليها لها إلا الكبار …
    ( وختت اللوم في حتة ضيقة ) …
    وياحلو دا السكوت مرات كلام
    وعدم الكلام هو كمان ملام
    الوردة لو فاتا الفراش
    ما أظن تلومو مع الندى
    ما بتجرح إحساسو الجميل
    والريدة يا حنين كده

    🙌. 🙌

    ( دا باص قون ياهلاوي )

    وتجلت عبقرية ( مصطفى ) في أنه كان يغني ( للترابلة ) و ( العمال ) و( الطلاب ) و( النخب ) فتصل أغانيه لكل أضلاع هذا ( المربع الذهبي ) وبذات العمق والسحر والجلال ….!!
    وهي معادلة لايقدر عليها إلا هذا المتجلي المسكون ….!!

    كان ( مصطفى ) يهز الجامعات هزاً …كلمة ومعنى وروح في رمزية ساطعة …وأداء موثر ….وسواقة ب ( العلا ) ..

    فشكل ( ود سيد أحمد ) منهجاً دراسياً إضافياً يضاف لكل التخصصات ويختاره معظم الطلاب الذي أخذوا أغنياته على محمل ( الود ) …!!
    ودخلو بها الى الغرف المغلقة ….فتقاسم ( مصطفى ) معهم المنهج والدرس …..والأحلام
    وقد احتضنوها ورددوها حبيبة وبشارة ……ووطن ….!!

    التقى مع الكبير ( محمد الحسن سالم حميد )
    صوت الارض ..وساحر الشمال …!!
    فكان لقاء القمح والنخيل …🌴🌾

    ( وحميد دا شدة ما باذخ …إسمو ذاتو تحس بيهو قصيدة )

    وكان عم ( عبد الرحيم ) كلمة السر التي تحرك الوعي
    وتفجر الطاقات وتحكي القصة …!!
    تشحذ الهمم ….وتعبي القلوب ….وتقود الصحوة …!!

    ترفع الروح …وتنكأ الجروح …!!
    فيتدفق الطلاب وعداً وقمحا وتمني …
    فيصل ( أدرينالين ) الوطنية الحد ويقفل ( الطبلون )
    وسايقا عبد الرحيم ….!!!

    حيكومات تجي .. وحيكومات تغور ..
    تحكُم بالحُجي .. بالدجل الكجُور ..
    ومرة العسكري كسار الجبُور ..
    يوم باسم النبي تحكمك القبور ..
    تعرف يا صبي ..
    مرة تلف تدور .. ولا تقول برِي ..
    أو تحرق بخور ..

    لذلك كان مصطفى عالي وساطع وكبير …..
    ولذلك عرفت السلطات قوة الصوت وعمق التأثير…..!!
    فعمدت على إقصائه وتهميشه والتشويش عليه

    فذهبت الحكومة ……..وبقى مصطفى …!!🙌

    كان ( ود سيد احمد ؛ ولا يزال بقعة ضو …وبشارة فال

    ويا ضلنا المرسوم على رمل المسافة وشاكي من طول الطريق
    قول للبنيه الخايفة من نار الحروف
    تحرق بيوتات الفريق
    قول ليها ما تتخوفى
    دي النسمة بتجيب الأمل
    والأمل بصبح رفيق

    أها نحن بس قاعدين راجين الأمل دا ……!!
    والأمل بصبح رفيق 🌹


    تحركت الشخوص عند ( مصطفى سيد أحمد) ومشت بيننا
    لحماً ودماً وشعور ….!!

    ( ترسنا ) مع ( عم عبد الرحيم )
    وصلينا المغرب مع ( الحاج ودعجبنا )
    المن سنين أيام جهلتو ديمة في دعوة صلاتو
    بسأل المولى السلامة وسترة الحال والكرامة ….!!

    ( مدد يا حاج )

    ( قيلنا ) عند ناس ( أمونه )
    وجات ( نوره )شايله فرح الدنيا كلو ….
    رغم الهديمات القديمة ومسحة الحزن القبيل
    وشوية من طعم الهزيمة …

    لكن ( نوره ) حلوة …( ونوره ) سمحة …….نوره آية ….ونوره جايه …!!

    نحن راجين ( نوره ) يا مصطفي ….!!

    مش قلت بتجي ..!! ……
    إتأخرت مالا ….!!!؟؟

    بس نحن بنثق في كلامك ….
    إن شاءالله بتجي

    وﺟﺎﻱ ﻟﻴﻚ ﻳﺎﻧﻮﺭﺓ ﻏﻴﻤﻪ ﺗﻤﻸ ﻣﺎﻋﻮﻧﻚ ﺧﺮﻳﻒ
    ﻳﻤﻠﻲ ﻋﻴﻨﻴﻜﻲ ﻭﻳﻔﻀﻞ ﻳﺮﻭﻱ ﺟﻮﺍﻙ ﺍﻟﻌﻄﺎﺷﺎ
    ﻳﺎﻧﻔﺲ ﻓﺠﺮ ﺍﻟﻘﺼﺎﻳﺪ ﻳﺎﺑﻼﺩﻱ
    ﺩﻩ ﺍﻟﻘﻄﻊ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﺮﻭﺍﺩﻱ
    ﺑﺎﻟﻠﻮﺍﺝ ﺍﻟﺠﺎﻱ ﻭﺑﺎﺩﻱ

    بتصدق يا أبو السيد الأولاد السمر القلتا حيجو…..!!
    جو …!!
    بس ماخلوهم يبقو أفراحنا البنمسح بيها أحزان الزمن …!!
    بتصدق …!! 😰😥
    إلا صابرين …!!

    ويا حزن الغنى ... وصابرين
    من بعد الضنى ... وصابرين
    على وعد المنى ..صابرين🙌

    رحل ( مصطفي ) بعد رحلة من الألم والمعاناة والعلو
    وكان صامداً وصابراً ونبيل ….!!
    رحل في ( الدوحة ) بعيداً عن ( اللوحة ) التي رسمها بإحساسه ونبضه لوطن طالما حلم به وسكب فيه الروح مضى الشهاب لكنه بقي في القلوب التي عشقته …ومنحته الرضا والقبول وجميل البوح …!!


    سافر محطات الوداع
    ضجت قدامك وراك
    وسماك غناك
    مساحات الأسى الفي عيونا
    تتفجر مدينة وناي

    خرج من ( وسلفاب ) وعاد إلى ( ودسلفاب )
    وبين الخروج والعودة كانت ( مملكة مصطفي سيد أحمد ) التي يقصدها العشاق ويؤمها الكبار بعرض الوطن وطوله

    ترجل الأستاذ ولازال جواده يجري..

    ولسا بيناتنا المسافة والعيون واللهفة والشوق والسكون 😥

    صحي يا نوره ….!!!؟؟؟
                  

01-21-2023, 02:24 PM

ANWAR SAYED IBRAHIM
<aANWAR SAYED IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 12-02-2014
مجموع المشاركات: 900

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فى ذكرى رحيل الاستاذ / مصطفى سيد احمد (Re: مصطفى نور)


    اخونا العزيز مصطفى نور

    تسلم كتير على المداخلة الجميلة

    شكرا كثيرا

    ورحم الله مصطفى سيد احمد واسكنه الجنة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de