وحديث الاستاذة أمانى يعكس بصدق كيف يفكر السياسيون المصريين تجاه السودان.. وهو تفكير استعمارى مكشوف لا يخبئونه. وقالت ان منطلق المبادرة المصرية كان ردا على استبعاد مصر من الرباعيـة.. تخيل!! إنتصار للذات وليس من اجل مصلحة السودان.. لا يهم ان الإتفاق الإطارى لمصلحة السودان أم لا..المهم ما دام مصر تم إبعادها من الرباعيـة لازم تخرب أى إنجاز لتلك الرباعيـة. قالت أيضاً ان (الغرب) يخطط لإبعاد مصر من السودان منذ 1952.. ياخ أمشوا إتعاركوا مع الغرب وسيبوا السودان لحاله..
01-11-2023, 08:52 PM
Arif Nashed
Arif Nashed
تاريخ التسجيل: 05-12-2014
مجموع المشاركات: 12692
بالاضافة لنقاط ابوريش النقطة الخاصة بالحزب الاتحادي لعدم مشاركته في الاطاري وسعي مصر لتوحيد الاتحادي بعد انشقاقه لتجهيزه للانتخابات القادمة والهدف معروف.
01-12-2023, 00:43 AM
Hassan Farah
Hassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9185
الاخوان ابوالريش وعارف ناشد سلام مصر فى سبيل تحقيق اهدافها لم ولن تتخلى عن سياستها الاستعمارية نحو السودان والسودانيين لانها وعبر كل انظمتها وحكامها وتاريخها ترى فى التراب السودانى امتدادا استرتيجيا لاراضيها يجب ان تستغل خيراته لحل مشاكلها السكانية والاقتصادية مصر الان بجانب عملائها التقليديين الميرغنية تسعى لتقوية مواقعها وسط مجموعات سياسية اخرى كحزب الامة ومجموعة مناوى مع تقوية روابطها التقليدية مع العسكر وعلى راسهم البرهان
01-12-2023, 01:30 AM
Hassan Farah
Hassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9185
مصر تطرح على البرهان مبادرة “تسوية سريعة” في السودان عرضها سفير مصر بالسودان على رئيس مجلس السيادة الانتقالي، وفق ما أعلنه في تصريح متلفز عقب اللقاء.. طرح سفير مصر بالخرطوم، هاني صلاح، الثلاثاء، على رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان مبادرة مصرية للتوصل إلى “تسوية سياسية سريعة” في السودان.
جاء ذلك خلال لقاء جمعهما بالخرطوم، وفق ما أعلنه السفير المصري في تصريح متلفز عقب اللقاء، بحسب بيان ومقطع فيديو نشره مجلس السيادة عبر صفحته على فيسبوك دون تعقيب مصري حتى الساعة 18:50 (ت.ع) بشأن بنود المبادرة.
وقال صلاح: ” تحدثنا (مع البرهان) عن المبادرة المصرية لإيجاد والتوصل لتسوية السياسية سريعة على الساحة السياسة السودانية والزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس المخابرات المصري اللواء عباس كامل للخرطوم في 2 يناير (كانون الثاني) الجاري”.
وهذا أول إعلان مصري عن زيارة اللواء عباس كامل والتقى خلالها البرهان و”نقل رسالة شفوية من الرئيس المصري عبد الفتاح بشأن العلاقات الثنائية”، وفق بيان من إعلام مجلس السيادة آنذاك.
وأضاف سفير مصر في تصريحه المتلفز قائلا: “استعرضت عناصر المبادرة (لم يكشف تفاصيلها) وتم الاتفاق مع رئيس مجلس السيادة على توضيح تلك العناصر بشكل أكبر وبصورة فاعلة لمختلف الدوائر الرسمية والإعلامية والشعبية بالسودان”.
ولفت إلى أن “المبادرة المصرية تأتي في ظل دور مصري معتاد يهدف للحفاظ المصالح السودانية ووحدة واستقرار السودان، وتسهيل كل ما من شأنه الوصول لحوار سوداني سوداني يؤدي في النهاية لتسوية حقيقة ودائمة وشاملة”.
وأكد سفير مصر، أن “التسوية السياسية السودانية يملكها ونتاجها سوداني خالص، ومن ثَمّ فمصر موجودة لو احتاج أشقاؤها السودانيون أي دور منها في هذا الصدد”.
وأفاد مجلس السيادة السوداني، في بيان إعلامي، مساء الثلاثاء بأن البرهان التقى سفير مصر هاني صلاح، وأكد “متانة وأزلية علاقات البلدين”. ونقل المجلس عن السفير المصري، قوله أن اللقاء مع البرهان “تطرق للمبادرة المصرية التي تهدف إلى تحقيق تسوية سياسية، وتم الاتفاق على أهمية توضيح عناصر المبادرة بصورة أكبر وأوسع للدوائر الرسمية والشعبية المرحلة المقبلة”.
والإثنين، رحبت الخارجية المصرية بانطلاق المرحلة الثانية والنهائية من العملية السياسية بالسودان، لإخراجه من المرحلة الانتقالية التي تعود إلى 2019.
وعلاقات مصر والسودان جيدة وفق مراقبين، ويجمعها تنسيق في ملفات عديدة بينها ملف “سد النهضة” الإثيوبي ويتفقان فيه على رفض ملئه دون اتفاق ملزم وسط أزمة مع أديس أبابا بشأنه.
الأناضول تعليقات قراء الراكوبة
AwadAlamin: 11 يناير، 2023 الساعة 9:19 ص ماذا تريد مصر من الشأن السودانى؟ هل فعلا قلب مصر مع السودان؟ هل مصر تريد لم الشمل السودانى أم تزيد فى النزيف السودانى؟التحركات المصريه الأخيره هذه تجيب على هذه الأسأله أعلاه وهى أن مصر تريد فعلا أن يزيد الخلاف السودانى بل لتعطيل العمليه السياسيه التى أشرفت على نهايتها بواسطة الجهد الدولى والرباعيه لأن الأتفاق الأطارى هذا يضر بها أيما ضرر . مصر أعتمدت على برهان وبقية لجنته الأمنيه ببقاءهم حكاما على السودان أنابة عن مصر الحاكم الفعلى للسودان والدليل تعطيل حكومة حمدوك بتحريك برهان وجماعة الموز وترك والكيزان رغم عداوة مصر مع أخوان مصر .مصر التوقيع الأطارى هذا والأشراف على نهايته حطم كل خططها فلذا أسرعت الخطى الان لأيقاف سرعة عجلاته رغم تصريح فولكر الأخير أن تبعد مصر عن الشأن السودانى وأن السودان دولة ذات سياده.أذن لابد من الثنائى المكون للرباعيه الدوليه(أمريكا وبريطانيا) رفع العصا فى وجه مصر وأرغامها بالبعد عن الشأن السودانى.مصر تريد شربكة الأمور وتزيد من الأختلاف السودانى ليكون ذريعه لتدخل الجيش من جديد بحجة أختلاف الفرقاء السودانيين رغم أن الأختلاف السياسى جزء مهم فى الديمقراطيه الحقيقيه. مفروض كل الجماعات السياسيه ترفض تدخل مصر السافر فى الشأن السودانى.
ضحية: 11 يناير، 2023 الساعة 10:32 ص أخي عوض الأمين كلامك في غاية الأهمية وعين العقل ولكن أطمئنك الحمد لله لدينا جيل ناشئ وواعي ومدرك ومفتح ويراقب كل تحركات وهرولة الفرعون المصري لإجهاض أحلام السودانيين في الديمقراطية والعدالة ومهما حاولت إختراق السودانيين فهم لها بالمرصاد وما الشاويش البرهان إلا دمية يحركها سيده السيسي.
على سليمان: 11 يناير، 2023 الساعة 10:30 ص سعيكم مشكور اخوتنا المصريين انتم ما ناقصين عندكم مشاكل اولى بيها جهدكم ومبادراتكم نحن خلاص اتعودنا على المشاكل وفي جيل جديد ما بيعرف السيد محمد عصمان ولا بقية ديناصورات السياسة التابعين ليكم. الجيل الجديد دة قلبه على السودان وعاوزه يرتفع بين الامم ويراعي مصالح شعبه في المقام الاول.
المك: 11 يناير، 2023 الساعة 10:34 ص كيف نأمن الحكومة ان ياتينا منها خيرا وهم يحتلون جزءا غالي من اراضينا ويخربون في اقتصادنا بالتهريب وموالاتهم للفلول والله لأتينا خيرا منهم فهم اهل مصالح ينظرون الينا بتعالي وكبرياء كاننا عبيد لهم
MAN: 11 يناير، 2023 الساعة 10:54 ص البلاء الحكومة المصرية. اولا يجب ارجاع حلايب والقصاص للشهداء المغدورين فى نقطة شرطة ابو رماد، الملازم اول محمود سكرتير مالية وجنوده. لا يمكن لمن قتل ابناءنا ان يتوسط لحل مشاكلنا. مصر ام المشاكل، ويكفي احتلال ارضنا وتزوير عملتنا وتدمير الشباب بالمخدرات. مصر لا يمكن ان تدعم نظام ديمقراطي في السودان، وانقلاب البرهان كان بدفع مصري. ابتعدوا عن مصر تكتب لكم النجاة.
الباشا: 11 يناير، 2023 الساعة 10:59 ص ما دام ناس ترك واردول وايلا وفكى جبريل والتشادى اركو مناوى ما دام هؤلاء الاراذل الحرامية المرتزقة موجودون سوف نرى العجب العجاب.
Too Late, Too Vague, Too Little "التعبير مقتبس من تعليق لدبلوماسي أمريكي كبير على اقتراح تقدمت به إحدى الدول لحل نزاع خارجي"
ولم أجد أفضل منه ليلخص الموقف المعقول والموضوعي من ما صار يعرف باسم المبادرة المصرية، وهي في الحقيقة مجرد اقتراح تقدم به السيد عباس كامل مدير المخابرات المصرية أثناء زيارته للخرطوم الأسبوع الماضي. وفحوى الاقتراح دعوة مصرية للقاء بين الفرقاء السودانيين للاجتماع في القاهرة للبحث عن حل لتجاوز الأزمة السياسية بالبلاد
يأتي المقترح المصري متأخرا جدا، فالأزمة السياسية بالبلاد تراوح مكانها، في صورتها الحالية، لحوالي العام والنصف، والتطور الذي حدث، بفتح باب التفاوض بين المكون العسكري الذي قام بالاتقلاب على الفترة الانتقالية وقوى الحرية والتغيير، مضت عليه أشهر، وحدث التوقيع على الاتفاق الإطاري قبل شهر من الآن. لهذا فإن الموقف المصري المتأخر يبدو وكأنه يريد إعادة العجلة للوراء لتناسب ردة فعله المتأخرة.
هذا التأخير في الموقف المصري يضعنا أمام أحد احتمالين، أما إن مصر الرسمية لم تكن تتابع الوضع في السودان، ودخلت في غفوة لم تفق منها إلا الآن، وهذا أمر مستبعد لأن الجميع يعرفون أن لمصر عيون وآذان تتابع الوضع في السودان، وبالتالي فهي تعرف كل ما يجري، وإما أن مصر كانت لها خططا أخرى تظن أنها ستقود الأمور في الاتجاه الذي تريده، ولكن اتضح لها أن هذه الخطط غير قابلة للتطبيق على أرض الواقع، فجاءت تهرول علها تدرك العربة الاخيرة في قطار مسار العملية السياسية التي قطعت أشواطا بعيدة، وهذا هو الاحتمال المرجح.
كذلك يأتي الاقتراح المصري بالدعوة لاجتماع الفرقاء السياسيين في القاهرة معمما، وغامضا، ويعطي إيحاء بأن المعضلة الوحيدة أمام الفرقاء هي مكان اللقاء، فتبرعت به القاهرة، رغم أنها تعلم بأن لقاءا مثل هذا كان متاحا في الخرطوم من خلال الآلية الثلاثية، وقد رفضته كل قوى الثورة، بما في ذلك قوى الحرية والتغيير التي لا ترفض التفاوض من حيث المبدأ، لكنها تعترض على ما اسمته بـ "إغراق" العملية السسياسية بقوى وكيانات لا علاقة مباشرة لها بالأزمة التي نجمت عن الانقلاب العسكري.
هل تقدم القاهرة جديدا...؟ بالتأكيد لا، ليس أكثر من بيان الترحيب بالاتفاق الإطاري الذي صدر بعد يوم من التوقيع، ثم انخرطت في صنع البدائل، ومنها إعادة السيد محمد عثمان الميرغني للخرطوم على أمل أن يغير في مسارات العملية السياسية عبر إدخال حزبه، أو ما تبقى منه، في الكتلة الديمقراطية التي تضم جبريل ومناوي وأردول. بالتالي فإن الاقتراح المصري يهدف مرة أخرى لإدخال الكتلة الديمقراطية الحليفة لها عبر اجتماع القاهرة، أو تعطيل المضي في خطوات العملية السياسية حتى تستطيع القاهرة أن تمسك ببعض مفاصلها.
نأتي إذن لسؤال مفصلي، هل من المصلحة إبعاد القاهرة تماما من ملف العملية السياسية في السودان الذي تنشط فيه قوى إقليمية ودولية ليست أقرب للسودان من مصر، لا بأحكام الجغرافيا ولا التاريخ ولا المصالح..؟ وهل من حقنا أن نحتفل لأن القاهرة تبدو الآن في خط معاكس للعملية السياسية الجارية الآن، وللجهود الأخرى لإنهاء الوضع الانقلابي..؟
الإجابة بالتأكيد لا، ليست من مصلحة السودان ولا مسارات إنهاء الإنقلاب بكل الوسائل الأخرى، أن تكون القاهرة في الضفة الأخرى، لكن بالمقابل يمكننا أن نطرح تساؤلا مهما آخر وهو من وضع القاهرة في المسار الآخر..، هل صنفتها قوى الثورة السودانية اعتباطا، أو كان هناك تآمر إقليمي ودولي وضع القاهرة في هذا الموقف، أم أن السلطة المصرية بأجهزتها المختلفة هي التي بنت مواقفها على حسابات خاطئة وضعتها في المكان الخاطئ من التاريخ، وجعلتها أقرب في السودان للمؤتمر الوطني وتيار الإسلام السياسي وحلفائهم، ويا للسخرية.
هناك شواهد كثيرة بأن القاهرة كانت بعيدة عن طموحات القوى الساعية لبناء دولة مدنية ديمقراطية في السودان، وكانت تشجع المكون العسكري على الإمساك بالسلطة وتكرار تجربة يونيو 2013 المصرية في السودان، وأن هذا الأمر استمر حتى أدى للانقلاب العسكري في 25 أكتوبر 2021.
لقد بحت الأصوات السودانية المتعددة، وتعبت الأقلام الكاتبة من محاولة إقناع القاهرة بأنه لا يمكن تكرار تجربة دولة في دولة أخرى ، وبالكربون، نتيجة لاختلاف البيئة والتجربة السياسية وتغير الظروف، وبأن محاولة نسخ التجربة المصرية في السودان لن تنجح إلا في تدمير فرص بناء علاقة صحية بين البلدين.
ومن باب الأمانة أن نقول إن هذا لم يكن موقفا مصريا منفردا، بل كان وراءه تكتل إقليمي معروف كانت القاهرة إحدى دعائمه. لكن المدهش أن دول المحور الإقليمي أعادت حساباتها وأدركت أن الانقلاب لا مستقبل له، وأنه ليس من المصلحة معاداة تطعات القوى المدنية الساعية نحو إقامة نظام جديد بالبلاد، بينما تخلفت القاهرة عن هذا الإدراك، وتخندقت في الموقف القديم، وعجزت عن أن ترى ما رأته دول أخرى يفترض أنها أقل دراية من القاهرة بالشأن السوداني. لقد واجهت الجماهير الانقلااب منذ لحظته الأولى، وخرج شباب وشابات السودان في حركة مقاومة مستمرة لأكثر من 15 شهر، أقنعت الإقليم والعالم بأن الانقلاب لن يتقدم شبرا واحدا، ولن ينال اعترافا داخليا ومن ثم خارجيا. رأى العالم كل ذلك، إلا القاهرة، فقد أغمضت أعينها وتخيلت حلما آخر، وعندما فتحت أعينها مرة أخرى وجدت أن القطار قد وصل محطات أخرى.
لن يتسع هذا المقال ليناقش العلاقات السودانية المصرية بكل تعقيداتها وحمولاتها التاريخية وألغامها الكثيرة، لكن من المؤكد أن مصر لن ترحل من مكانها الحالي شمال السودان، ولن يغير السودان موقعه جنوب مصر، وسيفرض الواقع الماثل بعلاماته الجغرافية والتاريخية والحضارية والبشرية على البلدين أن يتعاملا تحت كل الظروف. فعلى الأقل ينبغي أن يتم اي تعامل جديد على احترام حقيقي لخيارات كل شعب، بل واعتبار أن خياراته مقدسة لا ينبغي المساس بها، وأن تبقى قاعدة المصالح المشتركة هي نقطة الانطلاق، فلن تستطيع دولة فرض مصالحها المنفردة على دولة أخرى، لا عبر فرض نظام موال لها، ولا عبر الضغوط والاملاءات، وأخيرا احترام حق الاختلاف في المواقف ووجهات النظر في القضايا الإقليمية والدولية واعتباره ظاهرة طبيعية في العلاقات الدولية.
الخرطوم- 8 يناير 2023 //////////////////////////
01-12-2023, 07:33 AM
علي عبدالوهاب عثمان
علي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12483
التحية للاحباب ألان في قناة الحدث في شريط الاخبار (( نظارات البجا تؤيد المبادرة المصرية وتدعو الرئيس السيسي الى تفعيلها )) مشكلتنا نحن السودانيين عند الغضب من الخصم نأتي بتصرفات حتي لو لم نكن مقتنعين بها ربما السبب يكون تعنت قحت المركزي للتفاهم معهم
تحياتي الاحباب
01-12-2023, 07:33 AM
علي عبدالوهاب عثمان
علي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12483
التحية للاحباب ألان في قناة الحدث في شريط الاخبار (( نظارات البجا تؤيد المبادرة المصرية وتدعو الرئيس السيسي الى تفعيلها )) مشكلتنا نحن السودانيين عند الغضب من الخصم نأتي بتصرفات حتي لو لم نكن مقتنعين بها ربما السبب يكون تعنت قحت المركزي للتفاهم معهم
تحياتي الاحباب
01-13-2023, 01:25 PM
Hassan Farah
Hassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9185
الاخ على عبدالوهاب سلام ترحيب بعض قيادات البجا بما يسمى بالمبادرة المصرية ما هو الامجرد مكايدة للشعب السودانى فهم يعلمون تماما ومنذ عهد الفراعنة بان مصر لم تجلب خيرا لا لهم ولا لغيرهم ماذا تريد مصر من السودان؟ مصر لا تريد للسودان حكومة مدنية - الاستاذ/ يس حسن بشير start=4" title="YouTube video player" frameborder="0" allow="accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture; web-share" allowfullscreen>
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة