محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير العقل والتنوير ونقد الاسلام السياسي بقلم وجدي كامل

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 07:44 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-10-2023, 05:27 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48834

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير العقل والتنوير ونقد الاسلام السياسي بقلم وجدي كامل

    04:27 PM January, 10 2023

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر



    من سودانايل

    Quote: محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير العقل والتنوير ونقد الاسلام السياسي

    8

    وجدي كامل
    10 يناير, 2023

    محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير العقل والتنوير ونقد الاسلام السياسي - دعوة للتكريم الشعبي ورد الاعتبار في ذكرى إعدامه

    يقترب يوم الثامن عشر من هذا الشهر كذكري مؤلمة لاعدام الاستاذ المفكر والمجدد الديني محمود محمد طه.
    وتأتي المناسبة هذه المرة على غير سابقاتها على ما ارى وبحيث تتطلب الاحياء بهذا العام على نحو شعبي ضخم وبشكل غير مسبوق بعد ان تأكد وبعد مرور ٣٨ عاما على الجريمة الاعدام التي اعدت وطبخت بواسطة الممثلين الفكريين والسياسيين للاسلام السياسي والسلفي انها جريمة كانت مكتملة الاركان، بالواقعة الوحشية لم تقع فقط بغرض ورغبة التخلص الفيزيائي من الاستاذ محمود محمد طه بقدر ما رمت الى قتل افكاره ومضامين دعوته التحررية والتحريرية للعقل وتمجيد دوره في حياة المسلمين ومجتمعاتهم بهدف منحها الاستحقاقات اللازمة للمشاركة الفاعلة في حركة التطور بعدم التخلف والنكوص عن اخذ زمام مبادراتها ومساهمتها الممكنة والمأمولة.
    فقد راى الاستاذ اهمية قصوى لرد الاعتبار للتفكير العقلاني بتحرير الاسلام من التشوهات التاريخية المتصلة بوصمة التفكير الاسطوري والخرافي والوظيفي السياسي غير النقدي بحقائقه وغيرها من علل وأسباب تصدى لها طه ضمن ما وسمت بالرسالة الثانية او الفكرة الجمهورية، والبعث الإسلامي والتجديد والاحياء للسنة وغيرها من جهود ومجهودات عميقة رمت لوضع التصورات المعاصرة لعلاقة الدين بالحياة والدولة في متنوع قضاياها مثل العلاقة بالديمقراطية وقوانين الاحوال الشخصية، والمراة، والتعليم، والفنون على سبيل المثال لا الحصر.
    غير ان الخدمة العظيمة في مشروع الاستاذ محمود وفيما خص مجريات السياسة السودانية قد اتصلت بتصويبه نيران النقد وفضحه لاساسيات ومنطلقات واغراض الفكر الاخواني او الاسلام السياسي بما ظل طامحا وراغبا عليه لحكم السودان واستخدام القوانين المدنية او الوضعية باسم قوانين الشريعة ١٩٨٣ كاداة للقهر والتقييد والحرب السياسية على الخصوم السياسيين والفكريين ودعاة مشروع الديمقراطية والتحديث والحداثة، تماما مثلما وصفها الاستاذ في تعليقه الاعتراضي والمعترض عشية اطلاقها بانها قوانين تستهدف قهر الشعب واذلاله.
    الان، وبعد مرور كل هذه السنوات على جريمة العصر سميت يتعاظم الاهتمام اقليميا ودوليا ويحتفي مفكرو ونقاد الدولة الدينية بمساهمة محمود محمد طه ودوره النوعي المتقدم في مهمة تحرير العقل الديني بالاعتراف بصواب افكاره وموقفه السديد المناهض للاسلام السياسي وفكر حركة الاخوان المسلمين التي خاطبها وفحصها نقديا من مبنى المعرفة ودهاليزه الدقيقة بمعرفة عالمة ومحيطة بالاسلام كرسالة وظاهرة دينية تاريخية وهو ما يقع في سياق البحث الثقافي المقاوم وليس السياسي فقط كما فهمته مؤسسة السياسة الدينية البغيضة. وبدلا من يصنف ما قدمه نقدا جائزا ويجوز فيما يعرف بصراع الافكار ذهبت السلطة التنفيذية والدينية بزعامة الحاكم بالشيخ وللمرة الثانية بتاريخه الى ما عرفت بمحكمة الردة ليوعز المخلوع (الاصل) جعفر محمد نميرى وقتها باصدار الحكم المخزى باعدام المفكر في محاكمة اجتمع الراى على وصفها بالصورية.
    لقد استمسك الجمهوريون طيلة المرحلة السابقة بالاحتفال بالمناسبة في اطار مجتمعهم الخاص ودار الاستاذ محمود بمبادرات ثابتة من الاستاذة اسماء محمود ومجموع مخلصيه وعارفي فضله التنويري من تلامذته .
    هذه المرة وفيما ارى مختلفة وبحيث يحق لكافة السودانيين احياء الذكرى باعطائها الحق المستحق واعلان محمود محمد طه كرمز تاريخي لحركة التنوير الديني والمقاومة لتيارات الاسلام السياسي. فالاستاذ محمود لم يكرس حياته فقط في خدمة التنوير الديني منذ نهاية الاربعينيات وتاسيسه مع اخرين فيما بعد للحزب الجمهوري بل عرض نفسه لخطر التكفير والمحاكمة السياسية والاعتقال ومن ثم مواجهة الموت بالاعدام شنقا في واقعة يقشعر لها البدن لقتل شيخ في السادسة والسبعين من عمره بالشنق حتى الاعدام في محاكمة مستعجلة وعاجلة كمنت فكرتها واختصت لارضاء رغبات المستبد الحاكم المطلق بعد ان تمت هندستها ووجدت تأييدها من قادة وجمهور الاسلام السياسي وما يمكن تسميتهم بغوغاء الاسلام السياسي من الإخوان المسلمين والجماعات السلفية وتوابعهم والذهاب مباشرةً الى الاقرار بالتكفير وقرار الإعدام.
    اليوم وعلى اعتاب الذكرى الثامنة والثلاثين تبدو ثمة سانحة عظيمة وفرصة ثمينة لاعادة الاعتبار شعبيا وثوريًا للرجل بوصفه شهيدا استثنائيا للفكر والدعوة للتحرر والتحرير والثورة على سلطة ألدولة الاسلاموية بعد مرور ثلاث سنوات على ثورة الشعب - ثورة ديسمبر المجيدة وتاكيدها القوى على صحة الموقف النقدي للاستاذ الذي دفع حياته ثمنا له.
    ان تاريخ الثامن عشر من يناير لهذا العام ياتي كذكرى اعدام معلن افصح فيه دعاة الدولة الدينية عن ترجيح شهوة الحكم الدنيوي على حقائق الدين والتاريخ في علاقته بالدولة وعلاقة الدولة به مما يشكل مناسبة وطنية حزينة وقراءة في اهمية المقاومة المعرفية والثقافية للاخوان المسلمين وتنظيمات الاسلام السياسي المتنوعة اللافتات ذات المحتوى الواحد في وصفات التطبيق الرامي لاخذ السلطة بالقوة والدولة لخداع والمخادعة باسم الدين والاتجار به في سوق المنافسة والتنافس على نهب او سرقة الشعوب مواردها وثرواتها وهو ما ثارت ضده الشعوب والمجتمعات السودانية في ثورتها الاخيرة ولا تزال تبذل مقاومتها للقضاء على مخلفات المشروع المضاد لحقوقها ورغباتها في الحياة الكريمة الحرة.
    ان مناسبة الاحياء الاستثنائي تاتي هذه المرة باحياء دور المقاومة للتفكير النقدي العقلاني وتحرير العقول من التقييد بوضع القوانين باسم الدين كترسانة مضادة لانطلاق عمل العقول بتحريرها واعطائها الألق المطلوب والقدرة الخلاقة على التجاوز بهدف تاسيس الاستقلال الثاني والجمهورية الجديدة والتي ثبت ويثبت يوما بعد يوم انها لن تؤتي اكلها بالشعارات الثورية ومغامرات الناشطين السياسيين اذا لم تسند وتتوافق باعتراف وعمل مواز جاد وجبار ومسهب في تفكيك خطاب الاسلاموية ونقد العقل الاخواني الاجرامي والديني السلفي كخطر دائم على الحياة السياسية والتطور الجمعي للسودانيين وبقية المجتمعات المسلمة في سعيها الدؤوب لتحقيق دولتها الديمقراطية المبتغاة.

    [email protected]






                  

01-11-2023, 03:54 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير ال� (Re: Yasir Elsharif)

    سلام ي دكتور ياسر
    وجدي كامل ده مخرج سينمائي موجود في الدوحة التقيته زمان 1986 عندما تخرج من معهد السينما في الاتحاد السوفيتي السابق
    وكان عندنا طموح نعمل فلم سينمائي عن الاستاذ محمود محمد طه
    وتعذر بسبب الهوس الديني المستشري لحدي هسة وعلماء التدليك الروحي في فضائية طيبة وفضائيات السودان يقبحون وجه السودان
    لكن الان هو في الدوحة والجزيرة دوكيومنت موجودة لو القطريين ديل حريصين على الاسلام والفكر الاسلامي واحترام السودان وشعب
    السودان يعملو افلام تسجيلية عن الاربعة ديل
    الاستاذ محمود
    الدكتور جون قرنق
    السيد علي الميرغني\
    السيد عبدالرحمن المهدي
    وشايفهم عاملين فلم عن الترابي الايام دي
    وشكرا لوجدي كامل وليك ايضا
    والثورة الثقافية جاية جاية
    https://www.0zz0.com
                  

01-11-2023, 07:37 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48834

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير ال� (Re: adil amin)

    سلام يا عزيزي عادل

    وشكرا للتعريف بوجدي كامل

    Quote: وجدي كامل ده مخرج سينمائي موجود في الدوحة التقيته زمان 1986 عندما تخرج من معهد السينما في الاتحاد السوفيتي السابق
    وكان عندنا طموح نعمل فلم سينمائي عن الاستاذ محمود محمد طه
    وتعذر بسبب الهوس الديني المستشري لحدي هسة


    وجدت هذا المقال لوجدي كامل في الراكوبة:
    Quote: اسد متقاعد واخر في المهجر تحت الخدمة

    22 ديسمبر، 20220
    فيسبوك تويتر
    د. وجدي كامل د. وجدي كامل
    د. وجدي كامل صادف ان تابعت انقلاب الثلاثين من يونيو ٨٩ من مدينة بنغازي حيث مقر اقامتي وعملي انذاك. واذكر ان الصحيفة الاكثر رواجا في ليبيا حينها كانت صحيفة (العرب) لمالكها الصحفي الليبي الراحل احمد الصالحين الهوني والتي كانت تصدر بلندن. بعد انقضاء اسبوع من الانقلاب وعلى ما اذكر وفي رسالة من ممثلة مسرحية سودانية مشهورة نشرت بعمود للكاتب محى الدين اللاذقاني بالصفحة الاخيرة للصحيفة، كتبت الممثلة المسرحية انها فوجئت عند مشاهدة صور مجلس قيادة الانقلاب بذات الشخص الذي كان قبل فترة قد توقف بعربته لها قرب مبنى الاذاعة وعرض عليها توصيلها لوجهتها.
    وذكرت الممثلة انه وبعد ان تحركت السيارة بقليل كان ان عرفها السائق بنفسه كضابط بالقوات المسلحة وقادم لتوه من الجنوب. تحدث الضابط اليها ب يا استاذة وبما انك شخصية مرموقة ومعروفة وتقيمين باوروبا فارجو مساعدتي في بيع اسد اتيت به من الجنوب . وللحقيقة فقد كتبت الكاتبة عن الواقعة بشكل محدد ولم تتطرق لاي سلوك سالب اخر من جانبه سوى انه طلب منها مساعدته في بيع الاسد. المصادفة الغريبة كانت في انني وبعد مرور عقد ونيف من تلك القراءة صدف ان قابلت وتعرفت وفي اطار العمل بالافلام الوثائقية بالممثلة نفسها بحوش التلفزيون. وظللت اتحين الفرصة كلما نلتقي بعد ذلك ان اسالها عن الشخصية التي كانت قد كتبت عنها. وحدث ذلك بعد فترة بعد ان ذكرتها برسالتها تلك المنشورة . وللحقيقة والامانة فقد امتنعت الممثلة بادب جم عن ذكر الاسم. بعدها ولا اذكر متى بالضبط تعرفت وبعد اعوام قليلة على خبر ما عن اسد كان قد تم اهدائه باوائل التسعينات من اعلى سلطة سودانية للملك حسين ملك الاردن وقتها. لا ادري ولكني صرت ومن شدة شغفي بمصير ذلك الأسد افكر ومن وقتها وحتى اللحظة واسال نفسي يا ترى هل هو نفس الاسد الذي كان معروضا للبيع؟ . اتمنى من (اسد افريقيا المتقاعد او المعزول) وبعد خطاب اعترافه بتفجيره ل(ثورته) ان يكون متذكرا الواقعة ، وانه ومع ، وبالرغم من تدهور الامداد اللوجيستي المدني للجيش انذاك (حسب الردحي) الا ان الاسود بالاحراش والفيلة والاخشاب كانت (مشكورة) في الخدمة ومعالجة الاوضاع العسكرية المتردية. وانها لم تقصر في مداواة جراحات الاقتصاد الشخصي ، والاوضاع المالية البالغة السوء وقتها كانت لل (المفجر) بشهادات وشهود كثر يعلمون ما تحت السطور وخفايا شروط موافقته على قيادة الانقلاب وما وضعها من احتياجات مالية عاجلة نظير قيامه بتلك (الثورة).
    فيسبوك تويتر مشاركة عبر البريد طباعة
    صورة د. وجدي كامل
    د. وجدي كامل
                  

01-11-2023, 08:47 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48834

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير ال� (Re: Yasir Elsharif)

    أيضا أذكر أنني شاهدت فيلما من إخراج وجدي كامل عن انفصال الجنوب اسمه "بروق الحنين".





                  

01-11-2023, 09:14 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48834

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير ال� (Re: Yasir Elsharif)

    ***



    Quote: بروق الحنين سهره مع د. وجدي كامل تقديم نسرين النمر -1

    tarigmmm
    1030 Abonnenten

    Abonnieren

    15


    Teilen

    Speichern

    4.777 Aufrufe 06.05.2015
    عن بروق الحنين


                  

01-12-2023, 05:57 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20521

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير ال� (Re: Yasir Elsharif)

    Quote: دعوة للتكريم الشعبي

    الدعوة في محلها ، لكن مازلنا لم نتشكل كامة تحدد هويتها ومن يرتبطون بهذه الهوية لكي تحدد ابطالها .

    نحن "امة" في طور التفكك والتحلل.
    فقد ذهب "الجنوب" وربما تلحقه اقاليم اخرى،
    ستذهب لكنها ستكون فاشلة مثلما فشل الجنوب.

    أنها لعنة "الهوية"...

    لم يجد السودان السابق هويته،
    وانفصل الجنوب، وما زال ايضا يبحب عن "هوية" جنوبية جامعة،
    مثلما سيكون الامر لو انفصل الشرق او دارفور ...إلخ

    وجدي مؤهل تماما ان يخرج فيلما تسجيليا مذهلا عن الاستاذ محمود.
    هكذا يتشكل وجدان أية امة ناشئة مثل امتنا, رويدا ..رويدا..

    ما زلنا نحبو متعثرين في مرحلة ~"الغابة والصحراء"....
                  

01-12-2023, 06:35 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48834

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير ال� (Re: Yasir Elsharif)

    سلام يا أسامة



    Quote: غير ان الخدمة العظيمة في مشروع الاستاذ محمود وفيما خص مجريات السياسة السودانية قد اتصلت بتصويبه نيران النقد وفضحه لاساسيات ومنطلقات واغراض الفكر الاخواني او الاسلام السياسي بما ظل طامحا وراغبا عليه لحكم السودان واستخدام القوانين المدنية او الوضعية باسم قوانين الشريعة ١٩٨٣ كاداة للقهر والتقييد والحرب السياسية على الخصوم السياسيين والفكريين ودعاة مشروع الديمقراطية والتحديث والحداثة، تماما مثلما وصفها الاستاذ في تعليقه الاعتراضي والمعترض عشية اطلاقها بانها قوانين تستهدف قهر الشعب واذلاله.
                  

01-12-2023, 07:56 AM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير ال� (Re: Yasir Elsharif)

    غايتو يا الجمهوريون
    حالتكم بقت تحنن
    شئ رسائل ماجستير
    وشئ مقال فلان وفلتكان
    عن الاستاذ بحثا ان يكون الاستاذ في الواجهة
    وأنَّا لكم ذلك
    فالرجل اصبحت كتبه ورسالته الثانية
    في ارفف الارشيق لمن يريد التنقيب عن ما خلف من اقوال وافكار
    بس صدق وجدي في قوله:
    Quote: غير ان الخدمة العظيمة في مشروع الاستاذ محمود وفيما خص مجريات السياسة السودانية قد اتصلت بتصويبه نيران النقد وفضحه لاساسيات ومنطلقات واغراض الفكر الاخواني او الاسلام السياسي بما ظل طامحا وراغبا عليه لحكم السودان واستخدام القوانين المدنية او الوضعية باسم قوانين الشريعة ١٩٨٣ كاداة للقهر والتقييد والحرب السياسية على الخصوم السياسيين والفكريين ودعاة مشروع الديمقراطية والتحديث والحداثة، تماما مثلما وصفها الاستاذ في تعليقه الاعتراضي والمعترض عشية اطلاقها بانها قوانين تستهدف قهر الشعب واذلاله.
                  

01-16-2023, 03:40 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20521

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير ال� (Re: Ali Alkanzi)

    اهلا دكتور ياسر
    قلت سيدي ردا على مداخلتي التالي، وفيه إحالة الى مقتبس من المقال:
    Quote: سلام يا أسامة

    Quote: غير ان الخدمة العظيمة في مشروع الاستاذ محمود وفيما خص مجريات السياسة السودانية قد اتصلت بتصويبه نيران النقد وفضحه لاساسيات ومنطلقات واغراض الفكر الاخواني او الاسلام السياسي بما ظل طامحا وراغبا عليه لحكم السودان واستخدام القوانين المدنية او الوضعية باسم قوانين الشريعة ١٩٨٣ كاداة للقهر والتقييد والحرب السياسية على الخصوم السياسيين والفكريين ودعاة مشروع الديمقراطية والتحديث والحداثة، تماما مثلما وصفها الاستاذ في تعليقه الاعتراضي والمعترض عشية اطلاقها بانها قوانين تستهدف قهر الشعب واذلاله.

    طبعا انا قرأت المقال كله بتمحيص شديد، ولم تفتني المقتبس الذي أحلتني إليه ربما بداعي التنوير والتبصير بكنز من كنوز المقال، لم أره.

    ممكن تكون مداخلتي لم تفهم كما اردت لها:

    فكرتي الرئيسة رد على دعوة "وجدي "لتكريم "شعبي " للاستاذ.

    وهذا لن يتحقق بسبب الانقسام الحاد الذي يعيشه المجتمع السوداني،
    وعدم تكون "هوية" جامعة ، تفرز أبطالها واساطينها وحتى اساطيرها.

    مثلا انا وكثير غيري لا يعتبر الامام المهدي شخصية جديرة بالاحتفاء القومي، ولا اعتبرها ممثلة لاي جانب مضيئ لنا كسودانيين الذين كان يتعامل معهم الامام كمؤمنين او كفار بدعوته،
    ولم يدر مشروع السودان حتى في شطحاته وحضراته النبوية بل كان محتفيا بالعالم الاسلامي .كما انه استرق وتاجر بالسودانيين.

    المهم انعدام تلك الهوية الجامعة ، يجعل الدعوة لتكريم شعبي للاستاذ ،
    دعوة مؤجلة على الاقل.

    مع تقديري.
                  

01-16-2023, 08:13 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48834

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه رائدا ومؤسسا لحركة تحرير ال� (Re: osama elkhawad)

    أهلا أسامة

    Quote: المهم انعدام تلك الهوية الجامعة ، يجعل الدعوة لتكريم شعبي للاستاذ ،
    دعوة مؤجلة على الاقل.


    أتفق معك تماما.

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de