عاهات الفترة الانتقالية

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 11:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-09-2022, 01:01 PM

عمر التاج
<aعمر التاج
تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 3428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عاهات الفترة الانتقالية

    12:01 PM December, 09 2022

    سودانيز اون لاين
    عمر التاج-khartoum
    مكتبتى
    رابط مختصر



    [١]
    عبد الفتاح البرهان عبد الرحمن

    رجل فقير الفكر محدود المقدرات ضعيف الفهم والمعرفة
    لايملك من مقومات السلطة غير نياشين عسكرية ..
    حكم السودان لمايقارب الأربع سنوات(دورة انتخابية كاملة تقريبا)
    وفي عهده لم يجد السودان اي خير..
    - بدأ عهده بمجزرة شنيعة أمام قيادة الجيش قتل فيها المئات من شباب السودان
    - صاحبت فترة حكمه أحداث ومظاهرات كثيرة في كافة أنحاء البلاد
    - راح ضحيتها العشرات من الرجال والنساء والشباب والأطفال
    - انفرط الأمن وانتشرت عصابات النهب والسرقة لدرجة ان المواطن لم يعد آمنا حتى داخل داره ..
    - انتشر الفساد الإداري والمالي ومرت كل فترة حكمه دون برلمان ولا موازنة مجازة ولا محاسبة أو مراجعة لحسابات ومالية الحكومة
    - تعطل دولاب العمل بالدولة وانهارت المؤسسات الحكومية لدرجة ان اغلب الموظفين هربوا من الدوام واتجهوا للسوق أو الشارع لزيادة دخلهم وأصبح من النادر ان تجد موظفا ملتزما بخدمة المواطنين في مؤسسة حكومية .
    - انهار الاقتصاد و توقفت عجلة التنمية نهائيا، ونتج عن ذلك ارتفاع اسعار السلع والخدمات وانفراط عقد التضخم بصورة غير مسبوقة على مستوى العالم.
    - انعدمت الوطنية وأصبحت البلاد سوقا لعملاء الدول والتدخلات الأجنية، وأصبح من المعتاد ان تنظم السفارات ندوات سياسية تمس الشأن الوطني وتناقش أمنه، أو تستدعي السياسيين و الناشطين وتقول نشاطهم وتملي عليهم خياراتها.
    - انتهت المؤسسة العسكرية لدرجة ان يقول عنها فريق خلاء مثل (حميدتي) انها تحتاج لجراحات عميقة، فتسكت خجلا..






                  

12-09-2022, 01:53 PM

صديق مهدى على
<aصديق مهدى على
تاريخ التسجيل: 10-09-2009
مجموع المشاركات: 10223

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاهات الفترة الانتقالية (Re: عمر التاج)

    سلام عمر التاج اها في ايك كيف تحل مشكلة السودان
    تحياتي
                  

12-09-2022, 03:11 PM

عمر التاج
<aعمر التاج
تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 3428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاهات الفترة الانتقالية (Re: صديق مهدى على)

    [٢]
    محمد حمدان دقلو

    مصيبة كبرى من مصائب الدنيا التي ابتلي بها السودان
    رجل عصابات من طراز أمي بليد،
    وجد نفسه بين عشية وضحاها رجل دولة وسياسة واقتصاد
    واستغل الفراغ السياسي والامني الذي اعقب الثورة
    وبمساعدة دويلات الذل والاستكبار استطاع ان ينفرد بالمشهد ..
    وبهمجية السلاح فرض وجوده على ماتبقى من مؤسسات الدولة
    ساعده في ذلك ضعف رئيسه البرهان والذي في الحقيقة هو مرؤوسه
    وساهمت الحركة السياسية الضعيفة وبالتعاون مع الحركات المتمردين
    في ان تمكن للرجل في عام واحد لينشر عصاباته في كل ارجاء السودان
    ويسيطر على مواقع التعدين والموانى والمطارات والحدود والمنافذ
    ليعيث في البلاد فساد وخرابا ويجمع جل موارد الناس في جيبه
    وبعد أن احكم سيطرته على طول البلاد وعرضها أسس دولته الخاصة
    ودعم جيشه با سلحة فتاكة، من رشاشات ودبابات وطائرات ..الخ
    وعزز شعبه الخاص بشرطة خاصة وأمن وقضاء ومالية ومساحة وحكام "دقلوين"
    فاصبحت قدراته فوق طاقة الجيش والشرطة والامن
    وها هو الآن يتصدر المشهد ويعلن ان البلاد ستكون في حالة ضياع حتى يوم رحيله..
                  

12-09-2022, 04:57 PM

عمر التاج
<aعمر التاج
تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 3428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاهات الفترة الانتقالية (Re: عمر التاج)

    Quote: كيف تحل مشكلة السودان

    وعليكم السلام صديق
    الحل انا قلته من يوم سقط البشير، ومافي غيره حل الا الحل
    الحل القلته في هذا المنبر وقتئذ وزعل ناس كثر هو
    تشكيل حكومة تكنوقراط لفترة انتقالية مدتها سنة واحدة لا تزيد يوما
    وتكون مهامها محددة ومحصورة في ثلاث نقاط لاغير ..
    تسيير دولاب العمل العام والمحافظة على تماسك كل مؤسسات الدولة ..
    إصلاح الاقتصاد ووقف التدهور الاقتصادي والفساد واهدار الموارد
    تهيئة البلاد لفترة انتقالية تنتخب فيها حكومة ديمقراطية وتتشكل قبل نهاية الفترة الانتقالية .
    اي مهة أخرى كان من الواجب تأجيلها لعام أو أقل لتقوم بها حكومة مفوضة ومنتخبة من الشعب ..
    السلام، محاربة الفساد واعادة الاموال المنهوبة، تحقيق العدالة ، هيكلة الجيش والدعم السريع والأمن
    هذه بعض قضايا مهمة وضرورية
    ولكنها ليست بأهم من أمن المواطن،ومعاشه، وديمقراطيته
    وكان من الممكن تأجيلها لعام ، لتقوم بها حكومة وطنية شرعية منتخبة
    بدل أن تكون معلقة لأربعة اعوام قابلة للضرب في أربعة..
    الان ضاعت هذه السنوات وقد انجزنا سالبا كبيرا ،
    في الوقت الذي كان من المفترض أن نكون على مشارف السنة الأخيرة من الدورة الانتخابية الاولى
    ولاستدراك الأمر لا حل آخر غير حكومة انتقالية بنفس تلك المواصفات ..
    او لعل الوقت قد ضاع ، فالأفضل حكومة تسيير أعمال فترتها ستة شهور فقط ..
    تخرج فيها السفارات وعملاءها من المشهد تماما..
    ويخرج فيه البرهان لقيادة الجيش وحميدتي لجنجويده وكل فريق خلا لحركته المسلحة
    ويتركوا أمر الوزارة لتسعة تكنقراط أو اكاديميين (عساكر ومدنيين) غير حزبيين
    يديرون أمر البلاد وزاراتها ومؤسساتها ويبدأوا فورا ترتيبات الانتخابات المبكرة
    والبجيبه الشعب كله مرضي، وأحق بالسلطة والحكم وأقدر على ترويض القوات النظامية والخلوية
    غير كده، حانخرج من فترة انتقامية إلى فترة أكثر انتقاما ..
    ثم نعود لتلك النقطة المذكورة في البوست بعد ان ينسكب كل اللبن وتراق كل الدماء
                  

12-09-2022, 05:39 PM

عمر التاج
<aعمر التاج
تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 3428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاهات الفترة الانتقالية (Re: عمر التاج)

    [٣]
    د.جبريل ابراهيم محمد

    للرجل قدرات اكاديمية وقيادية لا ننكرها
    ولكنه عمل بغيرها وسعى لاهداف خاصة طيلة فترة وجوده في السلطة
    غلبت عليه اجندته واهدافه الحزبية والقبيلة الضيقة
    وحرص على ادارة المنصب الحساس بعقلية المتمرد والمنتقم الآمل في حياة الغابة
    وخصص كل وجوده في الفترة الانتقالية للحظو بأكبر قدر من الكيكة
    وبهذا اهدر فرصة كبيرة للسلام وإعادة التوازن الاقتصادي
    وأضاع مواردا عديدة كان من الممكن أن توجه للتنمية والديمقراطية
    خليل ابراهيم وحركته كانوا ومازالوا جزء من مشكلة السودان وأزمته
    وكانوا بعضا من تجار الحرب والسلاح في المنطقة
    وفي الوقت الذي كانت فيه حركته في أضعف حالاتها
    انتشلته ثورة الشباب واعادته للمشهد واحيت فيه امل البقاء
    الا أنه تنكر لها وتآمر عليها من أجل تحقيق أهدافه الضيقة و أمجاده الخاصة
                  

12-11-2022, 09:25 AM

عمر التاج
<aعمر التاج
تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 3428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاهات الفترة الانتقالية (Re: عمر التاج)

    [٤]
    عبد الله حمدوك ..

    للرجل مؤهلات لاتخطئها العين
    ومقدرات جيدة لتطوير البلد لو تم استغلاها على النحو الأمثل
    ولكن فيما يبدو ام الرجل جاء للمنصب لتنفيذ أجندة معينة لاتمت للمواطن بصلة
    وختم حياته بالتحالف مع الانقلابيين ..
    لا نريد مزيدا من السرد غير هذا المقال المنقول..
    *عن طريق الخداع، تسلق حمدوك إلى منصب رئيس الوزراء!!*
    *الخدعة السياسية المزدوجة لمعتقد المسيخ الدجال السوداني، الذي ظهر قبل أوانه في صورة حمدوك!!*
    *تنويه:- أسمحوا لي أن إستعير لهذا المقال، إسم كتاب يحكي عن قصص، ومخازي الجاسوسية العالمية، في العالم العربي والإسلامي، ومحاولة تدميره.*
    *للرد علي تسجيل المدعو/ خضر عطا المنان!! لذي يمجد فيه حمدوك وثلته!! وشلته!! إستمعنا لتسجيل هو البداية لحملة ترويجية!! لإعادة سيئ الإدارة التنفيذية!! وأسوأ من حكم السودان رئيسا للوزراء!! المدعو/حمدوك!! يروج ثلة وشلة من (أصحاب المزرعة!! وعصابات أربعة طويلة!! وجماعات الكدكات!! والدريبات!! والشاشات)!!* *لعودة المدعو/حمدوك!! إلي ما قبل الفترة المسماة إصطلاحا (بتصحيح المسار)!! ولكن أول سؤال يتبادر لذهنك!! عندما تسمع إسم حمدوك.!! لابد ان تبحث عن من هو حمدوك؟! وما هي مؤهلاته الأكاديمية!! والعلمية!! وتخصصه!! وخبراته العملية!! وماذا يحمل من مقومات الشخصية الإدارية التنفيذية؟!*
    - *حمدوك خريج كلية الزراعة!! يحمل درجة الدكتوراة في تخصص الزراعة!! ولكن لم نعرف عنه غير أنه موظف عادي!! مثله ومثل الكثيرين من أبناء السودان!! العاملون في المنظمات الأجنبية!! والدولية!!*
    - *ولا نعرف عن حمدوك!! إلا ممارسته العملية!! وهو يدير شئون هذه الدولة المنكوبة!! أي دولة السودان!! وحمدوك هو:-*
    - *أول رئيس وزراء دولة في العالم!! يتلقي مرتبه من دول أخرى اجنبية!! إستعمارية!! وإستكبارية!! وإمبريالية غربية!! أو من منظمات دولية!! لها قطعا علاقة بالمخابرات الأجنبية العالمية!! هل هذه هي الوطنية؟! أم هي العمالة؟! يا سادة مجرد سؤال؟! إجابته متروكة لك!! ايها القارئ الكريم!!*
    - *في عهد حمدوك!! بلغ التضخم ما بلغ!! حتي صار ثمن قطعة الخبز الواحدة!! من واحد جنيها!! إلي ٥٠ جنيها!!*
    - *في عهد حمدوك!! تم نهب الثروات!! وإبتزاز الشركات الأجنبية!! مثل (الشركة الصينية)!! وكثير من والشركات الأجنبية!! والسودانية!! ورجال الأعمال!! وهو إبتزاز لم يعرفه رجال المال!! والأعمال في السودان من قبل!! (ويكفي قصة الشركة الصينية!! وقصة الذهب!! والعملات الأجنبية التي تخزن في منازل العصابة!! هذا ما شهد به من شاركهم!! وعمل معهم!! مثل خالد عجوبة)!!*
    - *في عهدحمدوك!! أغلقت الكباري!! وأتى ببدعة الحاويات!! (عبر وٱليه المدعو نمر)!! في وجه المتظاهرين من الشباب!! والجرحي!! وأسر الشهداء!! الذين جاؤا به محمولا فوق جراحهم!! ودمائهم!! وأرواحهم!! وحدث وحدث!!.*
    - *في عهد حمدوك المشئوم!! سجل هذا الحمدوك سابقة عالمية!! لم يشهدها العالم!! ولن يشهدها!! وهي أول رئيس وزراء في العالم يشهد كذبا!! وإختيارا ضد دولته التي هو علي رأسها!! ويحكمها!! شهد زورا !! وإفكا !! بإرتكاب جريمة دولية!! لم يقم بها السودان!! ونال السودان براءته!! من المحاكم الدولية!! في أرض الشاكي المدعي!! واعترفت الدولة الشاكية!! وذكرت إسم من ارتكب الجريمة!! وهي قضية المدمرة كول...إلخ!! وقصة جماعة القاعدة!!*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء في العالم!! ياخذ ويسحب مالا من خزينة دولته!! ويدفع من مال دولته!! وشعبه الفقير المغلوب علي أمره!! مبلغ جملته تفوق 450 مليون دولار: دون حكم قضائي!!؛لصالح الولايات المتحدة الأمريكية!! الشيطان الأكبر في العالم!! وناهبة ثروات الشعوب الأفريقية!! ودول العالم الثالث !!*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء دولة في العالم!! يتنكر لشعبه!! ويقف ضد عقيدة دولته!! وعادات وتقاليد شعبه!! ويعين وزيرا للنوع الإنساني!! لرعاية المثليين اللوطيين أصحاب أفعال قوم لوط!! ومجتمع الميم!! والسحاقيات!!؛ وهو يعلم موقف الإسلام من ذلك مسبقا!! ولا بجهل حكم الاسلام في اللواط والسحاق!! ولكن لحاجة في نفسه!! فهو الشيوعي الماركسي!!*
    - *حمدوك أول رئيس وزراء دولة!! يرفض الخروج لمقابلة!! ومخاطبة!! جماهير الشعب السوداني الثائرة!! التي أتت به!! ويرفض الإستماع إليها!! ليعرف فحوى شكواها!! وماذا تريد؟! وما هو الضرر الذي وقع عليها؟!*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء دولة!! يقبل طائعا أن تستقبله حركة مسلحة متمردة ضد الدولة!! وترفض السلام!! وتحمل السلاح!! وتحتل بقوة السلاح جزءا عزيزا من أرض دولته!! التي هو رئيس وزراءها!! وفي أرض دولته!! يستقبل رئيس الوزراء المزعوم من قبل الحركة المتمردة!! تحت علم!! وسلام جمهوري!! مختلف عن علم!! و سلام الدولة التي يحكمها حمدوك!! بل علم وسلام جمهوري خاص بالحركة المسلحة المتمردة؟! ويخص الحركة المتمردة المسلحة التي تقتل شعبه!! وتقف ضد جيش الدولة التي يحكمها!! وهو يوزع إبتساماته الصفراء!! لإرضاء المنظمات الأجنبية الغربية!! وهم الجواسيس الدولين!!.*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء دولة!! يأتي ببدعة لم يسبقه عليها أي عميل في العالم!! و يطالب بإستعمار دولته!! ويضعها تحت البند السادس للأمم المتحدة!! تمهيدا لوضع السودان تحت البند السابع!! ليتم إستعمار السودان تماما من جديد!! في القرن الواحد وعشرين!! متناسيا المك النمر!! وحريق الباشا!!؛وعلي دينار!! وعثمان دقنة!؛ وودحبوبة!! والمك عجبنا!! ومعركة وكرري!! وشيكان!! ورأس غردون!! وكل ذلك تم بسرية تامة!!؛دون استشارة المجلس العسكري الإنتقالي!! مما ينم عن سوء نية وقصد!!*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء دولة في العالم!! يسمح لمخابرات دولة عدوة(إسرائيل)!! بزيارة مواقع!! ومصانع منظمومة الصناعات الدفاعية الإستراتيجية!! ليعرف الأعداء كيف يفكر؟! وماذا يصنع المخلصين من أبناء السودان!! لحماية أرضهم!! وعرضهم!!؛وعقيدتهم؟! التي يجهلها المدعو حمدوك!!*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء!! لم يقل الحقيقة لشعبه علنا!! في حادثة مقابلة البرهان!! لرئيس وزراء إسرائيل الدولة العدوة منذ 1948!! والتي بيننا وبينها دماء شهداء في البحر الأحمر!! والخرطوم!! وحيثما تم اللقاء!! سواءا في أوغندا !! أو كينيا!! وينكر عدم علمه بالمقابلة!! وأخيرا يعترف بعلمه بالمقابلة!! والتنسيق في ذلك مع البرهان!!*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء دولة!! في مرحلة إنتقالية!! يجهل مهامه الوظيفية المنوط به!! ويحاول ان يوقع إتفاقيات دولية!! ويسمح لحكومته بمحاولة تعديل القانون!! واللوائح الإجرائية!!؛وهو غير منتخبِ من جماهير الشعب السوداني!! فإذا كان هو يجهل مهامه الوظيفية!! فكيف له أن يقدم خيرا للسودان المنكوب؟! هذا الشعب الذي شقي بمقدم حمدوك!! علي أجنحة قحت الملعونة وأخواتها!!*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء دولة!! لم يحاسب وزيرا !! أو مديرا !! لخروجه عن مهامه!! وكيف يسمح لأجهزته الإعلامية!! أن تقول لشعبه: بأنه قد تمت محاولة إغتياله؟! لم نسمع!! ولم نعرف!! من هو المجرم؟! وحتي لما أتى عرابيه بقوات الFpi!! في تحقيقها الذي أجرته!! لم يطلعوا الشعب علي نتائجه!! و تغني بحضور الFpi!! ناشطي قحت!! وأخواتها!! وقطعانهم!؛ علي السوشل ميديا !! لم يخبرنا عن المتهم!! كل ذلك تم في مسرحية سمجة!! وغبية!! وسيئة الإخراج!! لشغل الراي العام!! عما يقوم به أفراد من عصابات اربعة طويلة!! ومليشيات حنين!! وشيطنة الخصوم!! وعند الله تلتقي الخصوم!!.*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء دولة!! يقدم للعالم إتفاقية السلام المعروفة بإسم سلام جوبا!! ليكون عطاء من لا يملك!! لمن لا يستحق!!؛كلها عيوب إجرائية!! وقانونية!! ومنطقية!! وتفاوضية!! حتي في من يمثل الدولة مفاوضا في معادلة التفاوض!! كان المدعو التعايشي(من إسمه معلوم جغرافيا)!!؛ودقلو!! والحركات الدارفورية المتمردة!! وكأنما قال لنا حمدوك: ان مهلة يسلم مهلة!! أو أحمد!! يفاوض حاج أحمد!!.*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء دولة!! يدعي أنصاره أنه من اساطين الإقتصاد في العالم!! وأنه المؤسس!! والمخلص!! وأنه هو مخلص السودان في المستقبل!! وفي نظرنا ربما هو المسيخ الدجال!! في غير موعده!! وهو الإقتصادي الأوحد!! الذي فعل!! وفعل!! (وشكرا حمدوك)!! فكيف له ان يسمح!! ويمنح رئاسة اللجنة الإقتصادية التي تدير الإقتصاد السوداني الكلي!! والجزئي!! لرجل لم يتلق محاضرة واحدة عن الإقتصاد!! أو حتي لم يكمل تعليمة حتى في مرحلة الأساس؟! دعك من أن يكمل تعليمه الثانوي!! ودعك من أن يدرس في الجامعة!! إلا إذا مر بشارعها فقط!! بعد حضوره الخرطوم؟! أليس هذا من دواعي العجب!! وسوء الإدارة!! والإهمال المتعمد!! واللعب بشعب السودان الطيب؟؟!!*
    - *حمدوك هوا أول رئيس وزراء سوداني!! يحشد مستشارين!! جميعهم من أيدلوجيا فشلت!! وسقطت كليا!! منذ عام 1990!! جمعهم في دائرة مكتبه!!؛مع بعض الذين ليس لهم قبول سياسي!! وإجتماعي!! ومنبوذين حتي داخل اسرهم!! التي كانت تقاضيهم أمام المحاكم!! وهم في مكتب حمدوك!! ويكفي (قصة الفتاة:- ساندريلا الأمجديه)*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء سوداني!! يقف ضد شعبه عقائديا !! فيمنع إذاعة القرآن من البث!! ويمنع الأذان!! وتصادر ممتلكات المنظمات الإسلامية الدعوية!! والخدمية!! والتعليمية!! مع منع نشاطها!! وتسلم دورها!!؛ومكاتبها!! ومتحركاتها للمثلين اللوطيين أصحاب أفعال قوم لوط!! وجماعات الرفض للسلطة الأبوية!! في أكبر عملية إستفزاز يشهدها السودان!! هذا ما لم يفعله المستعمر الانجليزي!! ويوم حاول المستعمر التعدي علي عقيدة الشعب!! قطع الشعب رأسه!! ويوم حاول محمود محمد طه المرتد عن دين الله الإسلام بمظلة حزبه الحزب الجمهوري!! التعدي على العقيدة الإسلامية!! قطع جعفر نميري راسه علنا!!*
    - *حمدوك هو أول رئيس زراء !! تصاحبه أكذوبة دعائية حتي في تخصصه الأكاديمي!! فهو تخصصة الزراعة كما علمنا!! وضجت أسافير القحاطة!! بأنه الإقتصادي الفذ!! وصاحب المهارات العقلية المتفردة!! التي لن و لم يشهد مثلة في البلاد أحدا ؟؟!! ولكن للحقيقة!! لم يشهد له التاريخ بأنه قدم أي روشتة إنقاذ!! لدولة تعاني من المشاكل الإقتصادية!! أو رفد المحلية في السودان!! المكتبة العربية!! أو المكتبة الأجنبية العالمية بأي كتاب!! حتي في تخصصه في الزراعة!! دعك من الاقتصاد الذي ليس من تخصصه!! أو نشرت له أوراق علمية!! أو دراسات ادأكاديمي!! في المجلات!! والدوريات الأكاديمية العالمية!! والإقليمية!! والمحلية!! ولكن الرغبة البهيمية لقطعان قحت!! وأخواتها!! أقامت الدنيا!! ولم تقعدها!! بمقدم المخلص!! (مكتب بورتسودان)؟!*

    - *ومن الأكاذيب التي روج لها جماعة حمدوك!! أنه طرد رحورب من السودان!! بواسطة حكومة ثورة الإنقاذ!! وأخيرا يتضح أن من قدمه للعالم!! وللإتحاد الأفريقي!! وحتي من سوقه داخل السودان!! هي حكومة السودان أي الإنقاذ!! ورشحته لرئاسة الوزراء للسودان!! ودعمته لينال وظيفة مرموقة في الإتحاد الأفريقي!!*
    - *قام المطبلاتية من اليسار العروبي!! والماركسي!! وجماعات المحكوم بالردة!! في السودان!! ومعهم أتبعاعهم من جوقة المنصورة مريم!! بخداع الشعب السوداني!! بادأن المدعو/حمدوك هو المسيح!! مخلص البشرية في السودان، ولكنه المسيخ الدجال في غير موعده!! وهو المؤسس للجمهورية الثانية بالسودان!! وأخير إإتضح بأن حمدوك هو:-*
    - *بأن حمدوك هو أول رئيس وزراء سوداني!! يشتهر بأنه يدير دولته!! بواسطة جماعة الجوازات الأجنبية!! والجنسيات المزدوجة!! القادمين من الغرب الإستعماري!! وبعضهم لاجئي بيوت الصفيح في فرنسا!!*
    *والمعروف!! والمتعارف عليه عالميا!! و دستوريا!! وقانونيا!!؛منعهم!!؛وعدم تعينهم!! في المناصب السياسية!! والسيادية بالدولة!! ويمنعوا ولو كانوا متزوجين من أجنبيات!! ولكن بعض حاضنته!! ومستشاريه!! يسمون بجماعة المزرعة!! وما أدراك ما جماعة المزرعة!! ولا أدري أهي مزرعة بني قينقاع؟! أم بني النضير؟! أم فراعنة مصر؟! أم أبناء بعض الدويلات الٱسيوية الصغيرة!! (وخلوها كدا)!!؛حكومة حمدوك غضت الطرف!؟ وتغاضت عن الأنباء التي تفيد بقيام كتائب!! ومليشيات حزبية!! خارجة المنظومة الأمنية!! تعتقل من يخالفها الرأي!! وكان مقر الإعتقالات ذكرته كثيرا من المنصات الإعلامية!!وبل الأسوأ من ذلك!! أن حكومة حمدوك سمحت لحركات أطراف سلام جوبا!! بإدخال مليشياتهم!! وأسلحتهم!! إلي داخل العاصمة!! بأعداد مهولة!! ومزعجة أمنيا !!؛وكان ينبغي أن يسمح لهم!! فقط بحراسات شخصية!! في حدود سبعة إلي عشرة أفراد!! بسلاح حماية شخصية!!؛ولكن هذه الفوضى تسببت في سيولة أمنية!! و زيادة وإرتفاع معدل الجريمة!! بتفشي ظاهرة إنتحال صفة الجيش!! والأمن!!؛والشرطة!! وإرتداء الزي العسكري!! بصورة همجية!! وحمل بطاقات عسكرية خارج الأطر القانونية!! فإرتفعت وتيرة النهب!! والسلب!! والخطف!) والقتل!! والإعتقال خارج القانون!!.*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء!! يساق امام الدهماء!! والناعقين من جهلاء قحت!! وأصحاب الأجندة المخابراتية!! من جواسيس!! وعملاء!! فيقوم وبعقلية طالب اساس!! يوافق علي حل هيئة العمليات التابعة لجهاز الأمن والمخابرات!! ويعمل علي تحجيم جهاز الأمن و المخابرات!! بأن يكون دوره فقط!! كتابة التقارير!) من غير إتخاذ قرار!! ويكفي قصة خلية جبرة التي طلبت الأجهزة الأمنية إعتقال المجموعة!! فظل طلبها معلقا لأكثر من ستة أشهر!! والأجهزة الأمنية تبحث عن الإذن!! ليسمح لها بإعتقال الخلية الإرهابية!! علما بأن الاجهزة الأمنية!! والمخابرات العالمية!! تقوم بعمليات أمنية!! حتي خارج حدود دولتها!! حفاظا علي سلامة شعبها!! وأمنه الوطني!! ولكن حمدوك يخوفه صغار السن من الجهلاء!! وأصحاب الغرض!! والمرض!! من عصابات أربعة طويلة!! والعملاء!! ليقوم بعمل يضر بالدولة!! أرضا !! وشعبا !! عجبت لأشخاص لا يستحون!! فيسوقون لنا هذا الحمدوك!! ليحكم للمرة الثانية؟!*
    *نعترف الٱن أنه قد عجزت حروفنا !! وكلماتنا !!؛عن إحصاء أخطاء حمدوك!!؛سواءا من إدارة حكومة حمدوك!! التي سمحت لجماعات!! و(عصابة الأربعة طويلة!! وكتائب حنين!! وناس دريبات!! والكدكات!! وآخذ الشاشات 65 بوصة-!! كما قال المدعو خالد عجوبة)!! لتقوم بمحاكمات!! وتشهير خارج القضاء!! والتأميم بقرار سياسي!! كما دأب أهل البعث العربي!! والناصرين!! والشيوعين!!؛عندما يحكمون دولة فإنهم يصادرون!! ويأممون ممتلكات من يخالفهم الرأي!! تصادر!! وتأمم الممتلكات!! دون مبرر!! او مسوق قانوني!! بل بقرار سياسي!) ويمنعون حق التظاهر!! إلا لهم!! أما مخالفيهم الرأي (أو كما قال فكي منقه)!! فلا حق لهم!! والقضاء والمحاكم ستكشف الكثير المثير!! عندما تعرض هذه المخالفات للقانون.*
    - *إن حمدوك هو أول رئيس وزراء!! لم يحترم شعبه!! فقام بتعين وزير دولة!! بوزارة الخارجية!! صاحب جنسية مزدوجة!! وهذا الشخص غارق حتي شحمة أذنيه!! في العداء ضد السودان!! وشعبه!! ومعترف بأنه هو من عمل في منظمات دولية!! (كفاية), مشبوهة ومعروفة بعدائها للسودان!! وشعبه!! وعبرها وبما قدمه لها هذا الشخص الخائن!! العميل!! المرتزق!! من دعم!! وعون!! بل ومطالبته العلنية!! والتي لا يستحي منها!! أويخجل عنها!! أو يعتذر لشعبه!!؛ونتيجة لفعله المشين!! كان أن تم وضع السودان كله!! في قوائم سوداء !! ليحظر إقتصاديا !! ويوضع في قائمة الإرهاب!! عبر تقارير!! وأفلام!! ووثايق مزورة!! ليحاصر شعبا بأكمله!! لصالح دول أجنبية!! وتتضرر مصالح الشعب!! في سبيل أن يجد ذلك السوداني المزدوج الشخصية!! والجنسية!! وظيفة في منظمة دولية!! ويكفي ما قاله المدعو/قمر الدين!! لا أحسب غير انه ظلام ليس له علاقة بالدين؟!*
    - *حمدوك هو أول رئيس وزراء!! يتم في عهده!! تعطيل!! وإيقاف!! عمل المحكمة الدستورية!! ومجلس القضاء الأعلي!! ومجلس النيابة الأعلي!! ومنصب رئيس القضاء.. إلخ!! حتي يجد أولئك الفرصة للتنكيل بمن خالفهم الرأي!! وحتي لتتاح الفرصة (للكدكات ناس دريبات)!! لضرب خصومهم!! دون إحراءات قانونية!!؛وقضائية!! ودون إتمام مراحل التقاضي!! وعدم إكمال مراحل التقاضي!! ليسهل لهم النهب!! والتشفي!! والتشهير!! من الخصوم السياسين!! وللأسف يتم التشهير بهم!! عبر أجهزة الإعلام!! دون حكم قضائي!! ودون إنتهاء وإكمال مراحل التقاضي!! وبعضهم مات داخل الحراسات!! لعدم إتاحة فرصة له للعلاج!! عبر طبيبه المختص!! أو لمنع الدواء منه!! دون إحترام إنسانيتهم!! وحقوقهم الدستورية!! والقانونية!! في وطنهم!! وبعضهم ظل لسنوات دون تحقيق!! أو محاكمة عادلة!! والمدعو حمدوك!! يلبس مسوح الرهبان!! مدعيا الرزانة!) وحب الديمقراطية!! ويتحدث بتمشدق عن الحرية!! والسلام!!؛والعدل!! ومستقبل السودان!! كأنه رمزا للتمدن!! لأنه عاش جزءا من حياتة في الغرب الأوروبي!! و يجيد العلم الذي يجل ويعظم الديمقراطية!!*
    - *لم يأت حمدوك هذا !! بمشروع!! أو رؤية إقتصادية!! أو إجتماعية!! أوسياسية!! يحكم بها هذه الدولة!! وظل السودان بدون خطة إقتصادية!! وسياسية!! لأكثر من عام!!. وإعترف المدعو/حمدوك (الكركرة)ةفي لقاء صحفي في المملكة العربية السعودية!! بعد سته أشهر من تولية المنصب رئيسا للوزراء!! وقال: بأنه لم يستلم خطة من الحرية والتغيير!! وهو لم يحمل!! اويضع !! أو بكون لديه خطة إقتصادية إسعافية!! لإنقاذ الدولة!! وجماعة اليسار الذين تقودهم عصابة المزرعة!! وعصابة أربعة طويلة!! وهم يضجون في السوشل ميديا!! بأن حمدوك!! هو صاحب المقامات العلية!! السامقة!! السامية!! ومرسول العناية الإلهية العلية!! لأهل السودان!! فقالوا !! وظنوا إعتبارا !! هو مسيح السودان!! وهو كأنه هو الذي يحمل العصا السحرية لموسى عليه السلام!! ليحل مشاكل السودان!! بالنظرة فقط!!*
    - *حمدوك الذي يحب أن يحضر ندوات الإلحاد!! في بريطانيا!! لتمجيد الملحدة المدعوة (نهلة)!! بصحبة صديقه!!؛وابن جلساته الجميلة هنا وهناك!! المدعو/ ياسر عرمان!! ولم يخرج يوما ليخاطب جماهير شعبه في قرية!! ولو مسقط راسه( إبن كركرة)!! التي غادرها منذ عشرات السنوات!! وهو أبتر منبت الوصل والتواصل مع أهله!! ووالده؟! ونحن شعب تربى علي قيم: (خيركم خيركم لأهله).*
    - *حمدوك حاول الكيد السياسي!! وفاءا وإرضاءا لعجائز حزبه الشيوعي الماركسي حزب منهج الإلحاد والكفر!! الذي لفظة مذموما!! مدحورا !! وخرج منه!!؛(حيث كان عضوا بالحزب الشيوعي)!! بإيذاء الشعب السوداني في عقيدته!! وتربية وتعليم أبنائه!! بتعيين شخصية في أهم مرفق تربوي وتعليمي ومنهجي!! وفي وظيفة مهامها الأساسية!! وضع المناهج التربوية!! والتعليمية!! لأبناء هذا الشعب المسلم!! ولكن حمدوك جاء برجل عقيدته فاسدة !!؛وحكم علي أستاذه وشيخه بالردة من دين الله الإسلام!! ونفذ فيه حكم الردة!! والعالم كله يشهد عام 1985بذلك!! فلم يحترم حمدوك عقيدة شعبه المسلم!! وجاء برجل يقول: أن بعض سور القرآن تخيف الطلاب!! وكأن حمدوك لا يعلم أن منهج وعقيدة الرجل المحكوم بالردة طالمدعو/ محمود محمد طه!! فاسدة تماما !! بإجماع أهل العلم!! وتخالف عقيدة هذا الشعب المسلم!! ولا يمكن أن يقبلها حتي ينفذها!! المدعو/ عمر القراي تلميذ المحكوم عليه بالرد /محمود محمد طه.*
    - *إن اجهزة اعلام حمدوك!! ووزارة شئونه الدينية والأوقاف!! بالتضامن مع وزارة العدل!! والإعلام!! لم تركز إلا علي أن تعلم الأطفال!! ترانيم بعض الجماعات التي تقول: إنها مسيحية!! أو يبحث الوزير عن عبدة الأوثان؟! وكذلك وزير العدل!! الذي يتهم الشعب المسلم! وصاحب التقابة القرآنية!! والمحمل!! وكسوة الكعبة المشرفة!! أن ثقافته تعتبر الخمور (المريسة)!! ثقافة محلية سودانية!!*
    - *إن حمدوك الذي لا ولم ولن يفهم!! أو يعرف مهامه!! ومهام حكومته الإنتقالية!! لذلك أطلق العنان لكل غلام صغير السن!! غير راشد سياسيا !! يعمل بوزارة العدل!! لعمل تعديلات في قوانين السودان!! ومحاولتهم وضع دستور!! وتعين مجلس تشريعي!! كلها ليس من مهام حكومة حمدوك الإنتقالية!! ولكن لأن حمدوك لا يعنيه!! غير أن ينال مرتبات بالدولار!! والإستمتاع بالقعدات!! والجلسات المخملية!! مع اصدقائه من جماعات (مرافيد او مرافيت)!! أي المبعدين من بقايا الحمر المستنفرة!! التي فرضت من بسورة!! وبعضهم مازال عضوا في الحزب الأحمر العجوز الماركسي الشيوعي!! وإن الحملة الإعلامية!! والإعلانية الترويجية التسويقية!! التي تسوق لعودة حكومة المدعو/عبدالله حمدوك للمرة الثانية!! لن تجدي فتيلا!! ولن يصفق لها إلا جماعة المزرعة المشئومة!! والمشبوهة!! (وبقايا مرافيد مرافيت) الحمر المستنفرة!! التي فرضت من قسورة!! أو (الكدكات!! وناس دريبات شاشات)!!. أو يصفق لها القطيع الذي يساق بالخلاء!! أو صغار السن من عديمي المعرفة بالتاريخ السياسي للسوداني!! والفاقد التربوي السياسي!! والاجتماعي!! الذين تقودهم غرف التضليل الاعلامي التي يقوم بها المتلاعبون بالعقول!! وينفثون سمومهم عبر الميديا!! خلف (الكي بورد)!! من داخل شقق معروفة!! ومعلوم ما يتم بداخلها من!! وهي في الخرطوم!! والخرطوم بحري!! وأمدرمان!! التي كان عضو الحزب الشيوعي السوداني!! والحزب الشيوعي الفرنسي!! وهو الذي يشرف عليها!! هو صاحبنا والمحتمي بالسفارة بالفرنسية!! وكذلك يروج لعودة حمدوك القاصفون للعقول!! من أتباع المخابرات الدولية!! أما الشعب السوداني!! فقد وعي الدرس!! وعلم كل أناس مقعدهم!! ومشربهم!! فحملات الترويج الإعلامية!! والتسويقية الإعلانية التضليلية!! التي يقودها ناشطي هذه الأحزاب!! ذات العضوية التي لا تملأ مقاعد حافلة صغيرة!! (ميني بص)!!؛ومعهم عصابات الأربعة طويلة!!؛وجماعات الخداع الجماهيري!! من جواسيس!! وعملاء المخابرات!! والمنظمات الأجنبية الدولية!! المدعومين من الألماني الطريد!!الشريد!! -بإذن الله- المدعو فولكر فنقول لهم مهلا!! رويدا رويدا! لن يعيد التاريخ نفسه!! وقد ابحرت سفينة الشعب السوداني!! تبحث عبر الأخيار من ابناء الوطن!! ليحكم ابناء الشعب غير الحزبين!! وغير الموالين لكل الأحزاب!! ومن غير عملاء السفارات!! والجواسيس!! أو أصحاب الجنسيات المزدوجة!!؛سيحكم السودان الكفاءات الحقيقية!! من شباب هذا البلد المؤمنين بوحدته!! وبقيم وعقيدة شعبه!! ومعلوم للقاصي والداني!! أن حواء السودان ولادة!! ولم تعقم حواء بلاد السمر!! عن كفاءات تكنوقراط وطنين حقيقين!! يؤدون مهام الفترة الإنتقالية!! حسب ما هو معلوم !! ومعروف!! ومطلوب!! منها من إستعدادات لقيام الإنتخبات!! من تعداد سكاني، وتقسيم الدوائر الجغرافية، ووصع اللوائح، والقوانين المنظمة للعملية الإنتخابيةؤ وتسجيل الأحزاب، وتأمين الإنتخابات, وتمويلها .. إلخ، مع مراعاة السوابق التاريخية، التي حكم بها السودان في الفترات 1964 وحتى1985، لتسلم الدولة بعدها لحكومة منتخبة، عبر صناديق إقتراع، تحت إشراف ومراقبة إقليمية ودولية.*
                  

12-11-2022, 09:59 AM

علي عبدالوهاب عثمان
<aعلي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12483

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاهات الفترة الانتقالية (Re: عمر التاج)

    Quote: للرجل قدرات اكاديمية وقيادية لا ننكرها
    ولكنه عمل بغيرها وسعى لاهداف خاصة طيلة فترة وجوده في السلطة
    غلبت عليه اجندته واهدافه الحزبية والقبيلة الضيقة
    وحرص على ادارة المنصب الحساس بعقلية المتمرد والمنتقم الآمل في حياة الغابة
    وخصص كل وجوده في الفترة الانتقالية للحظو بأكبر قدر من الكيكة
    وبهذا اهدر فرصة كبيرة للسلام وإعادة التوازن الاقتصادي
    وأضاع مواردا عديدة كان من الممكن أن توجه للتنمية والديمقراطية


    حبيبنا التاج تحياتي
    بوست في الصميم
    المقطع عن جبريل ينطبق على كل السياسيين في السودان اذا لم ابالغ قبل الاستقلال
    ونحن جيل عايشنا الكثير من السياسيين

    اهم مقطع في المداخلات .. وهذه واحدة من مصائب الوطن

    لا أعرف ولكن لا أبريء نفسي ربما اذا توليت منصب كنت سوف أمارس نفس الطريقة
    الذات والأهل والقبيلة والجهة ... الخ ، والانتقام من الخصم وتصفية الحسابات
    الحكم عندنا ارتجالي حسب مزاج الحاكم ( ديمقراطي أو ديكتاتوري ) لا يوجد نظام للحكم لدينا
    كل واحد له عائلة ممتدة اكثر 200 بني آدم

    الحل في التقسيم أو صلاحيات واسعة للجهوية والقبيلة والمركز يكون جيش قوي وحديث


    تحياتي الحبيب التاج



                  

12-13-2022, 05:55 AM

عمر التاج
<aعمر التاج
تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 3428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاهات الفترة الانتقالية (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

    حبابك حبيبنا علي
    وشكرا على المداخلة القيمة
    والتي اتفق معها تماما
    لأنها تعضد ماقلته قبل سنوات في هذا المنبر
    عن كون السلطة هي المفسدة، وليس الفساد قاصرا على كيزان أو احزاب
    قلت بالحرف الواحد وبعد سقوط الانقاذ مباشرة
    ان اي حزب أو جماعة اذا استتبت له السلطة بطريقة شمولية
    فلاشك ان الفساد والفشل حليفها ، وهذا ماحدث لحكومات مابعد الثورة تماما..
    والحل الذي اقترحته ان تكون الفترة الانتقالية اقصر ما يكون ..
    وان تبدأ الدورة الانتخابية باكرا لتنتهي باكرا ولا تمكن لاحد من الاستمرار في السلطة..
    الا ان اول جماعة زفت إليهم السلطة بعد الثورة طلبوها لتكون ١٠ سنوات على الاقل فاخذها الله منهم في عامين
    السلطة يا اخوة مفسدة مابعدها مفسدة
    ولذلك تجونني اكره من الاقتراب منها واجد نفسي معارضا لها، ناصحا لاهلها إلى يوم الدين..
    ..
    ..
    [٥]
    مني مناوي
    الرجل لا يحتاج إلى كثير حديث
    فهو احد لوردات الحرب في السودان
    ولا يملك من المؤهلات و الأفكار والصلاحيات ما يمكنه من ادارة بيت
    ناهيك عن إقليم يضم ثلاث او اربع ولايات ..
    الرجل باختصار احد العاهات التي ابتلي بها السودان ودارفور خاصة
    ورغم مرونته التي يبديها في وجه خصومه احيانا
    الا ان كل ما قدمه خلال مسيرته الطويلة لا يصلح ما يفسده في يوم واحد ..
    الرجل رجل حرب وسلام في نفس الوقت .. ومتقلب المزاج
    حارب الانقاذ من قبل ثم صالحها ثم انقلب عليها
    ومع اول بادرة سلام مع قحت وقف معها ثم انقلب عليها ..
    وهاهو يصالح الإنقلابيين ولكن سرعان ما سينقلب عليهم..
    الرجل عموما بلا فكر ولا رؤية، ولكن الظروف خدمته ليقتات من السلاح والسلام ويرتقي فوق علماء بلادي اعلى الدرجات
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de