د. القراي والمناهج: فندي ما شفت كديس قبُل؟!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 06:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-27-2022, 06:56 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
د. القراي والمناهج: فندي ما شفت كديس قبُل؟!






                  

02-27-2022, 06:57 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. القراي والمناهج: فندي ما شفت كديس قبُل؟! (Re: عبدالله عثمان)

    أشرقت شمس الضحا: يا للبله!
    عبد الله علي إبراهيم

    جلست إلى ود خالتي المرحوم عبود عثمان نصر في 1985 في مقابلة صحفية القى عليّ فيها أسئلة حاذقة من فيض شغفه بالثقافة وممارستها لها بين الناس كشيوعي عطبراوي ملتزم. واقتطف لكم منها إجابتي على سؤال اتصل عندي بالتعليم في مناسبة توافرنا هذه الأيام لتحرير المناهج من هرج الإنقاذ. وهي إجابة اتصلت بفلسفة التعليم أكثر من غيرها. ورحمك الله يا عبود ود خالتي ست الريد الحنين. عافين منك دنيا وأخرى لطيب شمائلك وأرقك على الوطن وعطبرة.

    • تشهد ساحة أدب الطفل محاولات مقدرة لمقابلة الاحتياجات الروحية للطفل. كيف ترى هذه المحاولات؟
    إنني أسمي هذه النشاطات المقدرة تداركاً ومحاولة لإنقاذ ماي مكن انقاذه لأن ما يعانيه أطفالنا مما يصح تشخيصه بـ (اليتم الثقافي) الأزمة عندي ناشبة في الجذر في العملية التعليمية.
    أذكر انني كنت أتصفح بعض الكتب بمركز جامعة الخرطوم لبيع الكتب بسوق الخرطوم حين جاءت امرأة صبوح إلى البائع تسأله عن كتاب سائغ لطفلها وآخر لها نفسها يتطرق لبعض الاستعدادات الطقوسية للموت. لقد بدأ لي طلبها المزدوج مزعجاً ومحزناً. وما خطرت لي مسألة الطفل وثقافته إلا تراءى لي وجه تلك المرأة الصبوح تسأل حائرة عن الحياة والموت في آن معاً.
    استقر عندي منذ حين أن المدرسة التي نعرف هي العقبة الأولى في طريق انشاء طفل ذي استعدادات متنامية للاستنارة والاستمتاع بقيم الجمال الحق. أخشى ألا أكون مغالياً أن قلت إن تلك المدرسة "ممصمصة" بشكل يؤدي إلى مصادرة فطنة التلميذ البديهية ويهدد أعداداً لا بأس منها بالبله المقيم.
    سمعت مؤخراً في دار الرباطاب هذه النادرة. قيل إن مدرساً أراد أن يقرب فكرة الارقام لتلميذ بالسنة الأولى سأله: كم أذناً للقطة؟ قال: اثنان. كم رجلاً لها؟ قال: أربعة. كم عيناً لها؟ قال: اثنتان. ولكن قل لي يا فندي ألم تر قطة من قبل؟ أتصور الآن حرج المدرس الذي بدأ له أنه يقرب ويقرب وينجح فإذا به قد فارق البداهة في الأثناء.
    تساءلت دائماً كم نهدر في سبيل التعليم على النمط الذي اخترنا. كنت أدور أجمع نصوص التراث الشعبي في القرى والفرقان ثم أعرج إلى المدرسة الأولية المعينة لبعض الأنس أو الراحة. وبدأ لي دائماً انشطار مقيم بين تلك النصوص ونصوص المدرسة. يسمع الشافع في بيئته نصوص التراث أكثرها رصين ذا قيم جمالية عالية من مثل ما صدر من الحاردلو أو عبد الحفيظ محمد أحمد أو ود زهري باشا أو طه الضرير أو شغبة المرغومابية، فمتى جاء إلى المدرسة استهبلناه بمثل:
    • أشرقت شمس الضحى في السماء الصافية وهلمجرا
    نظم سقيم عقيم ولا يلامس بأية حال ما استسره التلميذ من دربة في الوزن وسعة في الصور الشعرية (الفتاة كغزال، والعشق كصيد، الفتاة كنخلة لها حراس فسولتهم مضرب المثل، الفتاة كعبيليجة أناقي، الرجل الكريم كبحر مسور الخ.)
    وبالله قل لي أليس (أشرقت شمس الضحى) هي نوع من غسيل المخ الجائر لهذه الحساسية الشعرية الجيدة التي يجئ بها التلميذ إلى عتبة المدرسة وقد استقاها من مصادره الذاتية.
    هل قرأت أكثر ما يكتب وما يحكى للأطفال في مكتبة الطفل ودروس القصة؟ لقد بدأ لي دائماً أن الافتراض وراء كل ذلك أن الطفل صفحة بيضاء. وأنه، كطفل، لم يخضع لأية تجربة. كأن لم يتشاجر أبوه وأمه وهو حاضر. كأن لم يحاول التشبيه ونجح أو وخاب. كأن لم يحلم. لقد رثيت للذين يقصون أردأ القصص للأطفال في المدرسة والإذاعة والتلفزيون بافتراض أنهم ينقشون على ماء أجاج.
    لماذا يأتي الطفل إلى المدرسة لينقطع عن حجوة (فاطمة السمحة) ومثيلاتها؟ وانقطاعه هذا ليس انقطاعاً عن تراث بيئته فحسب، بل عن التراث الفلكلوري العالمي، فرقم فاطمة السمحة عالمياً هو 510 فالأحاجي ليست ونسة حبوبات (وما المانع في ذلك!) إنها لغة عالمية ما زالت تدهش وتثير وتدفع إلى تفكير ذي مسارب لا متناهية.
    ما الذي يمنع ادارة مدرسة ما من دعوة حبوبة أو أخرى لقص ما ترى على التلاميذ؟ ما الذي يمنع من تعيين راوية ممتازة تعيننا محلياً لتحكي للأطفال ما في جعبتها من الأحاجي وغير الأحاجي؟
    ما يمنعنا – في تقديري – هو أننا ورثنا المدرسة التي أصبحت كالوديعة فينا بقرينة تعطيل الفكر كلية في أوجه استخدامها أو التصرف فيها. فالمدرسة وديعة قوم بعيون خضر رحلوا عنا وبقيت فينا. إن الذي يقرأ كتاب (تجربة التعليم) لقريفث، مؤسس بخت الرضا (طبعة 1953)، قد يفهم جانباً من أزمتنا التعليمية التي هي في الجذر في المدرسة الابتدائية. فقد رافق تصميم المناهج على أيام بخت الرضا المبكرة اعتقاد بأن البيئة السودانية إجمالاً بيئة فقيرة في الثقافة. ولذا جُندت الوسائل المرئية والمسموعة لسد النقص في البيئة السودانية. إن القول بأن بيئة ما فقيرة لهو نوع من المزاح السخيف أو التجني. فالتعليم هو ذلك القدر من المعرفة أو الخيال الذي يجعلك تحيط ببيئتك لإدارتها وتغييرها. ومتى توافر مثل هذا التعليم المحيط كان تعليماً لا ينتظر "تصديقاً" من أحد. وعلاوة على ذلك فإن القائلين بفقر بيئتنا للأسف لا يعرفوننا. إنهم لا يعرفون أن بتلك القرى التي بنو المدارس في أطرافها غناء وأحزان وأفراح وحكامات وسحر وأنس طويل وحاردلو وهلمجرا.
    الأمل أن نرنو إلى إصلاح تعليمي ينتهي فيه سباق الحواجز القائم بين البيئة والمدرسة. ويومها سيتعلم أطفالنا لا يحسبانهم أغراراً ولدوا عند عتبة المدرسة يوم القبول، بل كورثة لمعرفة لسنا نعرف إلى أين تمتد في التاريخ بعد. لقد كتبت يوماً عن التعليم الذي ابتدره الشيخ علي بيتاي بين الهدندوة ورأيت فيه تعليماً محيطاً (لا تخرج من جلدتك لتحصله). وهكذا ينبغي أن يكون أمر التعليم فينا.

    طورت أكثر هذه الأفكار في كتابي "التعليم والاستعمار: بخت الرضا" للراغب في الاستزادة.
                  

02-27-2022, 10:07 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. القراي والمناهج: فندي ما شفت كديس قبُل؟! (Re: عبدالله عثمان)

    سلام أخي عبدالله عثمان،
    وشكراً للمنقول، و جزاه اللهُ خيراً أخينا عبدُالله، على نقرِه الدائم، وللا نقول المستدام، على
    أبواب التربية والتعليم والثقافة والسياسة والاجتماع و "كم" هلُمجّرّا؛ وذاك نقرٌ هو من ذات
    عينة الطرق القديم، وقد قيل فيه:
    طرقتُ البابَ حتى كلّ متــــني ،،، فلما كلّ مــَــتني كــلّــمتني
    قلتُ يا أسما عِيل صـــــبري ،،، قالت ي اسماعيل صـــبرا

    والطرق، ليس كل الطرق بالطبع، فعلٌ حميد ما كان له أثرٌ مواكب، ولكن كيف يكون الأثر
    بائن إن تعددت المطروقات في نفس-الآن..؟! فقد تابعتُ، خلال اليومَين، لعبدالله: الإدارة الأهلية ..
    كلب الحكومة 1 و 2 وكنتُ معه قبلها في دفاعِه الذّرب عن لجنة التفكيك ومآلاتها بعد الانقلاب
    آل.شووووم، وهانذا اليوم عبر بوستك، أكاد يكلّ نظري فيرتد إليّ حاسراً
    كأنه كسير! وقد أعادنا الأخ عبدالله لصناعة المناهج وأثرها، ما انطوى منه طي السُّبات،
    أو ما بقيَ منه بعد "حريق اللّات " وتزاحُم آل.شــُّــمّات؛ مع أن مسألة "فبركة" Fabricating الإدارة
    الأهلية في السودان، بل واصطناعها بواسطة الإنجليز آل.ظَلَمة ومُحتَلّين، لم تزل مشعللة في الرأس!
    والرحمة للدكتور جعفر محمد علي بخيت، والرحمة أيضاً للدكتور منصور خالد، ليس نكاية في زول!
    ولا شِيتَّين، بقدرما لذكرى اعتراف المرحوم الأخير في أحد كُتُبِه الجعاص أنه وصديقه المرحوم الأول،
    جعفر بخيت، كانا قد اعترفا سِــرّا بصناعتهما وسِدانتهما للديكتاتور المايوي المرحوم جعفر نميري؛
    علّ وعسى أن ينبل آخران يزيحان هذا الوَغَش الاستبدادي آل.نِمـِــتــِّي عن قوش، البرهان، البشير وَ
    حميدتي.

    لا أطيل كتير، ولكن لم يعجبني من د. عبدالله، تقحــّمه المجّاني! على شاعرية :
    أشرقت شمسُ الضــُّــحى في السماء الصافية ...
    وهي تُعطي مــَـنْ صــحا صــَـحــّةً و عافية ...
    والرحمة لـ ناظر مدرستنا الأولية (العِقيدة المسلّماب) ريفي الزيداب - المديرية الشمالية، سابقاً، وأعني عمّنا
    المرحوم حامد شاهونا، من بلدة الرّاو، وأساتذنا من أبناء عِقيدتنا أستاذ أحمد فوراوي وآخرين رحم الله تعالى
    من مضى منهم إلى رحابه وبارك في حياة الباقين؛ و "أشرقت" كانت عِز الطلب آل.منهجي التربوي، بحكم
    ذاك الوقت، ولا أعتقد أن تلاميذ السنوات 67-1968 أولى أوّلية، كان في حاجة للإلمام باكراً كدا بــ شعر
    شُغبة آل.مُرغمابية، ولا الحاردلو الأول ولا التاني ولا الرابع عشر! ولا طه الضرير ولا ودضحوية؛ وما زلتُ
    أذكر - مُتقحّماً بعض الشيء كأخينا عبدالله - من ذكريات تلك الأزمان، منا سبة وفاة آل.سيد آل.حسيب النسيب،
    علي الميرغني، رحمه الله تعالى، وكيف استخفّت حلوم أبواتنا وكبار أعمامنا، بل وأتاحت لأمّهاتنا وخالاتنا أن
    يطرقعن بالقرع فوق الموية! والسيوف للمناحة! وقد كاد الرماد أن ينفَــد! وبالطبع فقد كان يوم ذاك الموت، يوم
    كريهة وانكشاف ثغرِ عند الآباء والأجداد والأمّات آل.عاتكات آل.مُسبّحات وآل.مُضبّحات أحيانا، بيد أنه كان بالنسبة
    لي كصبيٍّ يافع في السادسة من عُمره، يوم مناهجي تربوي ولن يُنسَ أو ينمَــحِ من الذاكرة. بل ربما أتاح مثل ذاك
    اليوم، لأيِّ صبي يافع حينها أن يبتني له من "تطبيقات آل.مناهج القديمة" تنظيراً تربوياً "ديكارتي" النزعة! يشُك
    فهو موجود إذن..! وبااااقيلك، منهج زي داك! = أشــرقــتْ= هل كانت تنقصه حزازات يستعيرها من نوعية:
    بطنك كَرّشتْ غي البنات ناسيه ،،، دِقنَك حَمَّستْ جِلدَك خَرِش مافيه .. أو كانت تعوزه "العوارة آل.فاهمَة وقتها!" من
    أمثال: إن برَدَن نقول مال البخيل كَشـَّيت ،،، وإن حَــرَّن، فــ بُكار، ماهِن صفايح زيت!
    وإذن فلنقرأ - كرّة أخرى - لعبدُالله ود شــقدت، يقول:
    Quote: يسمع الشافع في بيئته نصوص التراث أكثرها رصين ذا قيم جمالية عالية من مثل ما صدر من الحاردلو أو
    عبد الحفيظ محمد أحمد أو ود زهري باشا أو طه الضرير أو شغبة المرغومابية، فمتى جاء إلى المدرسة استهبلناه بمثل:
    • أشرقت شمس الضحى في السماء الصافية وهلمجرا نظم سقيم عقيم ولا يلامس بأية حال ما استسره التلميذ من دربة
    في الوزن وسعة في الصور الشعرية (الفتاة كغزال، والعشق كصيد، الفتاة كنخلة لها حراس فسولتهم مضرب المثل،
    الفتاة كعبيليجة أناقي، الرجل الكريم كبحر مسور الخ.) وبالله قل لي أليس (أشرقت شمس الضحى) هي نوع من غسيل
    المخ الجائر لهذه الحساسية الشعرية الجيدة التي يجئ بها التلميذ إلى عتبة المدرسة وقد استقاها من مصادره الذاتية.

    يا ساتر يااااخ!

    وافر التحايا لك عبدَالله و لعبدُاللهِ ..والرحمات
    لابن خالة الكاتب، إنْ أجيز من آل.يسار الترحم
    على اليسار آل.جُزاف.
                  

02-28-2022, 09:51 AM

محمد الزبير محمود

تاريخ التسجيل: 10-30-2010
مجموع المشاركات: 5699

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. القراي والمناهج: فندي ما شفت كديس قبُل؟! (Re: محمد أبوجودة)

    Quote: القراي والمناهج: فندي ما شفت كديس قبُل؟!

    فقط ومن عنوان مقالك اخ عبد الله ومن دون سبر اغواره ، القراي لم يأت بخطة للتعليم ولا للمناهج ولا بامكانيات سوى تلميع قحط ، الذي اضحى وتلاشى كالطلاء على الرمل الذي يذوب مع اول قطرة ماء ، القراي لم يراعي امكانيات من اتي اليهم ولا البيئة التي يتحرك فيها ، مشى بنفس احذيته التي ورثها من استاذه قبل نصف قرن ، ولبس نفس العباءة القديمة التي لم تعد تحمي من برد ولا تقي من عواصف ، القراي عاد بعد نصف قرن من الزمن يحمل نفس الذخيرة التي كان يحارب بها خصومه في اركان النقاش ، اتى بكوم من التهريج والهرج وحب الانتقام ، فجلب ما جعل منه سخرية ادت الى الاطاحة به وبوزيره الذي اتى به من اول جولة بالضربة القاضية لتتوالى الضربات ...
    القراي حاول ان سيخر المنبر التعليمي لفكره الخاص وبدأ يروج لمعتقدات عفى عليها الزمن ، ومن السخرية ان ينقل القراي او من اتى بهم من وكيبيديا وبالحرف من دون اشارة ولا تعديل ........
    القراي طبق الخصومة التي بينه وبين المهدية في المناهج ، وسعا لرسم صورة الانسان الكامل في الأذهان ........
    منهج القراي كان منهج غفلة من مستغفلين ، انقلب عليهم سخطا ورفضا وطردا ، وكانت اول نكسة في حكومة قحت واول انهيار ليعقبه الطوفان الذي نعيشه اليوم .....
    منهج القراي كان هو المسمار الذي انتشر منه الصدأ الذي أصاب اداء وزراء حمدوك وحكوماته المختلفة ........
    القراي دفن نفسه حيا مع الانسان الكامل ، ولن يعودا ........
    تحياتي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de