|
Re: الحرة الليلة بين عادل عبد العاطي وأُبيْ ع� (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: في اول تعليق بعد إطاحته بسبب “فضيحة ميسي” .. سكرتير البشير : بعض اخواني مارسوا معي “الهجوم بالنظر” 21 أغسطس، 2016 فيسبوك تويتر
أنهى “ابي عز الدين” حالة الصمت؛ التي اعقبت قرار اعفائه من ادارة الاعلام بالقصر الجمهوري؛ مؤكدا ان القرارات ليست بيد أولياء الأمر في الأرض؛ وانما بيد الخالق عز وجل؛ منوها الى انه عانى من تربص بعض اخوته في المؤتمر الوطني؛ به طوال فترة وجوده في اعلام القصر الجمهوري؛ مشيرا الى ان فترته شهدت اختراقات كبيرة اقر بها المعارضون قبل الموالون. وقال عز الدين في مداخلة بقروب “نادي الزوارق” بتطبيق التراسل الفوري “واتساب”: (بحمدالله عدَلت ما استطعت؛ أو هكذا أحسب أو هكذا شهِد الخصوم ممن عايشونا وليس ممن هاجموا بالنظر!) وكان همّنا إلى جانب الإصرار على الخوض في غابة التغيير والإصلاح والتطوير ووضع الأسس، هو رفع الظلم عن الكثيرين والكثيرات بموازاة العمل اليومي المرهق (دون أن تحيد الرؤية عن الرؤيا) ! ودون أن تجرفنا التكتيكات والمراحل عن الأهداف الاستراتيجية والمقاصد.. واضاف: لم أنحاز لحزبي الذي لم ولن أتبرأ منه ومن إخواني فيه أبدا… رغم تبرم البعض من الانتماء لمنظومة عدم الانحياز هذه في العمل الوطني والقومي ولكن يظل حزبي والحركة التي أنتمي لها، هما يقيني الدائم تحت ظل الدين والوطن، والله خير الشاهدين. ومضى قائلا: يكفيني طمأنينةً أني حافظت على الصبغة القومية في هذه الفترة، فالمهمة لم تكن حزبية ولا حركية ولا تنظيمية. ويشهد بذلك المعارضون قبل الموالين الذين عملوا معنا وعايشوا جميع أحداث أقسام الإدارة وسيناريوهاتها وعذاباتها، يوما بيوم. واضاف: تحمّلنا شائعات كثيرة ولم نرد عليها، رغم بناء الكثيرين لتحليلاتهم واستنتاجاتهم فوق ركام القصص المنسوجة، لأن الهدف كان أسمى من تضييع الوقت في العودة للوراء كلما أشاعوا أمراً، أو كلما أثارت قلوبهم الغيرة بدل الغبطة، وهيجتها الظروف.. ولكن اللهَ حسيبُنا والديّان لا يموت. وواردف قائلا: تحملنا الأذى جهرا وسرا ممن كنا نعدهم إخوانا في سرر متقابلين، وصبرنا على احتكار معاني كلمة “إخوان”، إيمانا بأن الله مع الصابرين. وكان زادُنا أن “إخوانا” لم يكونوا من الخاسرين، فقاموا بالمداومة على التواصي بالحق (والتواصي بالصبر)، قولا وكتابة وفعلا.. لهم كامل التقدير عاجلاً وآجلا. وختم ابي عز الدين مداخلته بقوله: أثق أن القرارات هي بيد مالك الأقدار في السماء، وليست بيد أولياء الأمر في الأرض. ولذلك لا يقلقنا دهر ولا يخيفنا أمر ولا يسعدنا قصر ولا يحزننا نحر ! بل نقوم بالمهام راضين أينما كان التكليف والأمر ! نمضي فيها بما نقتنع به وبما فرّغنا حياتنا له، وليس بقناعة مَن لم يشأ الله أن ينزلَ عليهم التكليف. وكما نقبل بالتكليف، فالإعفاء هو تكليف كذلك !! ويجب قبوله بنفس درجة رضا القبول الأول بالتكليف. واضاف: تبقى طاعة ولي الأمر واحترامه، هي ما تربينا عليه وما نلتزم به، دون أن نمسكَ عن المناصحة واقتلاع حق الشورى إعلاماً وإلزاماً. ولكن باحترام لولاة الأمر في البلاد. نلتزم بقسم الولاء والطاعة ما لم نؤمر بمعصية. ونلتزم بأن نطيعَ أُولي الأمر منا، فرؤيتهم لا شك هي أوسع للمشهد كاملا.. و هم أكثر حكمة مما نظن فيهم، فلنحسن الظن في ولاة أمرنا، وإن كرهناهم أو تضايقنا من ضيق الحال. ونسأل الله أن يصلح الحالَ جميعه، بتكاتفنا، ففي الآخر هذا الأمر أمر أُمّة، وليس أمر جماعة محتكِرة أو بقعة جغرافية فحسب. وأختم بحديث نبينا الذي يدّعي أكثرنا أننا نتبعه ! ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)). وليته يكون معلقا في مدخل كل مكتب من مكاتبنا وبيوتنا، ومخرج كل مبنى! أو نلتفت للمعنى قبل المبنى، فنعلقه في مداخل القلوب ومخارج الكلام.
ولْتتواصل مسيرة الإصلاح، وسنلتزم بها بهدوء وتدريج ولكن بكل قوة مهما كانت التضحيات، كلٌ في موقعه ولو بالدعاء فحسب، أو بأضعف الإيمان.. حفظاً لقرى البلاد “وما كان ربُّك ليهلك القرى بظلم وأهلُها مصلحون”ّ. أبي عز الدين يكتب:
آمين، جمعاً يا من قاموا بإكرامنا بالدعاء..
بحمدالله عدَلت (ما استطعت) أو هكذا أحسب أو هكذا شهِد الخصوم ممن عايشونا وليس ممن هاجموا بالنظر! وكان همّنا إلى جانب الإصرار على الخوض في غابة التغيير والإصلاح والتطوير ووضع الأسس، هو رفع الظلم عن الكثيرين والكثيرات بموازاة العمل اليومي المرهق (دون أن تحيد الرؤية عن الرؤيا) ! ودون أن تجرفنا التكتيكات والمراحل عن الأهداف الاستراتيجية والمقاصد..
ولم أنحاز لحزبي الذي لم ولن أتبرأ منه ومن إخواني فيه أبدا… رغم تبرم البعض من الانتماء لمنظومة عدم الانحياز هذه في العمل الوطني والقومي😀 ولكن يظل حزبي والحركة التي أنتمي لها، هما يقيني الدائم تحت ظل الدين والوطن، والله خير الشاهدين.
و يكفيني طمأنينةً أني حافظت على الصبغة القومية في هذه الفترة، فالمهمة لم تكن حزبية ولا حركية ولا تنظيمية. ويشهد بذلك المعارضون قبل الموالين الذين عملوا معنا وعايشوا جميع أحداث أقسام الإدارة وسيناريوهاتها وعذاباتها، يوما بيوم.
تحمّلنا شائعات كثيرة ولم نرد عليها، رغم بناء الكثيرين لتحليلاتهم واستنتاجاتهم فوق ركام القصص المنسوجة، لأن الهدف كان أسمى من تضييع الوقت في العودة للوراء كلما أشاعوا أمراً، أو كلما أثارت قلوبهم الغيرة بدل الغبطة، وهيجتها الظروف.. ولكن اللهَ حسيبُنا والديّان لا يموت.
وتحملنا الأذى جهرا وسرا ممن كنا نعدهم إخوانا في سرر متقابلين، وصبرنا على احتكار معاني كلمة “إخوان”، إيمانا بأن الله مع الصابرين.
وكان زادُنا أن “إخوانا” لم يكونوا من الخاسرين، فقاموا بالمداومة على التواصي بالحق (والتواصي بالصبر)، قولا وكتابة وفعلا. لهم كامل التقدير عاجلاً وآجلا.
💡أخيرا، أثق أن القرارات هي بيد مالك الأقدار في السماء، وليست بيد أولياء الأمر في الأرض..💡
ولذلك لا يقلقنا دهر ولا يخيفنا أمر ولا يسعدنا قصر ولا يحزننا نحر ! بل نقوم بالمهام راضين أينما كان التكليف والأمر ! نمضي فيها بما نقتنع به وبما فرّغنا حياتنا له، وليس بقناعة مَن لم يشأ الله أن ينزلَ عليهم التكليف.
💡وكما نقبل بالتكليف، فالإعفاء هو تكليف كذلك !! ويجب قبوله بنفس درجة رضا القبول الأول بالتكليف.💡
وتبقى طاعة ولي الأمر واحترامه، هي ما تربينا عليه وما نلتزم به، دون أن نمسكَ عن المناصحة واقتلاع حق الشورى إعلاماً وإلزاماً. ولكن باحترام لولاة الأمر في البلاد.
نلتزم بقسم الولاء والطاعة ما لم نؤمر بمعصية. ونلتزم بأن نطيعَ أُولي الأمر منا، فرؤيتهم لا شك هي أوسع للمشهد كاملا.. و هم أكثر حكمة مما نظن فيهم، فلنحسن الظن في ولاة أمرنا، وإن كرهناهم أو تضايقنا من ضيق الحال.
ونسأل الله أن يصلح الحالَ جميعه، بتكاتفنا، ففي الآخر هذا الأمر أمر أُمّة، وليس أمر جماعة محتكِرة أو بقعة جغرافية فحسب.
وأختم بحديث نبينا الذي يدّعي أكثرنا أننا نتبعه ! ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)).
ليته يكون معلقا في مدخل كل مكتب من مكاتبنا وبيوتنا، ومخرج كل مبنى! أو نلتفت للمعنى قبل المبنى،
فنعلقه في مداخل القلوب ومخارج الكلام.
ولْتتواصل مسيرة الإصلاح، وسنلتزم بها بهدوء وتدريج ولكن بكل قوة مهما كانت التضحيات، كلٌ في موقعه ولو بالدعاء فحسب، أو بأضعف الإيمان..
حفظاً لقرى البلاد “وما كان ربُّك ليهلك القرى بظلم وأهلُها مصلحون”ّ
وتحية لركاب الزورق، وليس الزوارق 😀 فزورقنا واحد و صفّنا واحد.
أبي عز الدين |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أ ُبي عزالدين عوض (Re: mohmmed said ahmed)
|
أبي عز الدين ده كان بيكتب هنا بأسم ( obay_uk) وأنا كنت بسميهو ب (كوز uk) وكان هنالك من يدافع عنه في هذا المنبر وينفي عنه الكوزنة. بعد أن حصل على الجنسية البريطانية أنتقل للعمل في دولة الإمارات ومن هناك وجد له موطئ قدم في سكرتارية رئاسة الجمهورية بمكتب المخلوع عمر البشير.
وهو الذي تورط في فضيحة الفنيلة المزورة لنجم الكرة العالمي ميسي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أ ُبي عزالدين عوض (Re: Deng)
|
بمناسبة ظهور ابي من جديد نحكى تانى
كان موجود معانا هنا فى الشارقة اتقابلنا فى لقاءات البورداب تبادلنا ارقام الهواتف اصبح يتصل بى ويدعونى للقاءات مع الجالية واصدقاء السفارة فى يوم اتصل بى وقال فى لقاء من ترتيب الكيزان ومحصور مع امين حسن لو عاوز تحضر باخدك بسيارتى لدبي مشيت وطلبت الكلمة وهاجمت امين وقلتا ليهو انتو فاسدين والان الخرطوم تتحدث عن فساد عبد الرحيم محمد حسين بعد سقوط عمارة جامعة الرباط من طرف المقاول الذى بنى مجانا منزلا لعبد الرحيم بهت امين وحدث هرج المرة الثانية اتصل وقال كبر حاكم دارفور عندو لقاء فى القنصلية دبي اجى اسوقك مشيت وطلبتا الكلمة مع وجود عدد من القنوات الفضائية قلت لكبر انتم تقصفون اهلنا فى دارفور بالطائرات بعد اللقاء حضرت قناة الاخبارية السعودية وعملت معي لقاء
المهم الزول دا بعد كم سنة ظهر فى السودان من قيادات شباب المؤتمر الوطنى وفى فترة وجيزة اصبح مستشار صحفي للبشير
طبعا اصلا ما جاب سيرة انو كوز ومؤتمر وطنى بل بالعكس كان يهاجمهم فى الحديث
انا حتى الان مستغرب هو كان عاوزين مني شنو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أ ُبي عزالدين عوض (Re: mohmmed said ahmed)
|
سلام دكتور ياسر والجميع
استضافاني عدد من القنوات في القترة الاخيرة من بينها الحرة واليوم والغد وi24new ومكملين والحوش وبرس تي في الخ لسماع وجهة نظرنا في الواقع الراهن
للاسف هذه القنوات كلها تاتي بمحاورين من الاتجاه الداعم للانقلاب وربما كانت مكملين هي القناة الوحيدة التي اخبرتني باسم المحاورين الاخرين بينما فضل الاخرون ان يقولوا ان هناك ممثلين لوجهة النظر المخالفة
بعض هذه القنوات كمكملين للاسف بعد نشر اللقاء في اليوتوب قامت بشطبه غالبا لم يعجبهم تصريحي اني علماني وليبرالي
قناة الحرة نشرت لقائي الاول لايف ولكن لم تدرجه ضمت موادها في اليوتوب
ادناه لقاء الحرة الاخير مع بعض اللقاءات السابقة :
https://www.youtube.com/watch؟v=vVaLZrPG0nYhttps://www.youtube.com/watch؟v=vVaLZrPG0nY
https://www.youtube.com/watch؟v=2QxScGRLGw0https://www.youtube.com/watch؟v=2QxScGRLGw0
https://www.youtube.com/watch؟v=qxjNLNBclK4https://www.youtube.com/watch؟v=qxjNLNBclK4
https://www.facebook.com/watch/live/؟ref=watch_permalinkandv=583441969653405https://www.facebook.com/watch/live/؟ref=watch_permalinkandv=583441969653405
https://www.youtube.com/watch؟v=dTjxkRWh0cYhttps://www.youtube.com/watch؟v=dTjxkRWh0cY
| |
|
|
|
|
|
|
|