الحرب الأهلية قادمة في السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 11:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-18-2021, 08:41 PM

Nasser Amin
<aNasser Amin
تاريخ التسجيل: 02-07-2017
مجموع المشاركات: 3562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحرب الأهلية قادمة في السودان

    07:41 PM October, 18 2021

    سودانيز اون لاين
    Nasser Amin-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    تحالف مريب بين بعض الحركات و قادة القوات النظامية
    ضد التحول الديمقراطي..

    ربما يقود لمذيد من حمل السلاح و حركات انفصالية جديدة.

    يبدو أن الاوضاع غير مبشرة وانه سيناريو معد بعناية.

    أظن أن قائد الجيش يعتمد على الدعم السريع و الحركات الموجودة
    بجيوشها في الخرطوم ضد المواطنين و يتأهبون لمجازر جديدة ضد المحتجين.

    غايتو الله يكضب الشينة.







                  

10-18-2021, 08:49 PM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحرب الأهلية قادمة في السودان (Re: Nasser Amin)

    التسميه الاوضح واقرب للواقع مش تصنيفهم كانهم كيمان متفرقه لارابطبينها وانما هم
    كوز وكوز شرطه(بفتح الشين) وكوز نجمه وكوز
    وهنا يبطل العجب ويبقى علينا ان نعرف ماهى الخطوات الصحيحه لحسم الفوضى دى والكيزان يقعدو فى علبهم
                  

10-19-2021, 00:20 AM

Nasser Amin
<aNasser Amin
تاريخ التسجيل: 02-07-2017
مجموع المشاركات: 3562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحرب الأهلية قادمة في السودان (Re: Asim Ali)

    سلامات يا عاصم
    هم مش كيزان بدرجات وبس.
    مطاريد احزاب لا وزن لهم .. حركات لها وزنها و (رؤيتها) و اخرى لا.
    اجسام بوزن الريشة ...شخصيات ظلت تقتات من الازمات في كل الحكومات.
    انتهازيين لم يوقعوا على الاتفاق و لكن ممثليهم يروجون للمحاشي المطايب
    في الاعتصام الرئاسي 5 نجوم والممول بالمال المنهوب.

    المشكلة هسي بدأ الناس التساؤل هل تحالف* (قادة الجيش- السيادي)
    *للشرح (الجيش السوداني ضباط و افراد غير معني بهذا...هو جيشنا كلنا).
    مع اثنيات معينة و حركاتهم ضد الشعب السوداني و ثورته؟


                  

10-19-2021, 01:58 AM

أبوبكر عباس
<aأبوبكر عباس
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 3481

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحرب الأهلية قادمة في السودان (Re: Nasser Amin)

    قبل أيام قرايتي كانت نفس قرايتك دي يا ناصر، لكن القراية دي خطأ؛
    الحرب لو قامت ح تكون سياسية
    بين المؤتمر الوطني ما قبل المفاصلة ضد الثورة

    أعتذر لبروفسور حافظ بشير عن مداخلتي القال عليها غير مفهومة في بوست تاني
                  

10-19-2021, 02:08 AM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحرب الأهلية قادمة في السودان (Re: أبوبكر عباس)

    اثق في الجيل الراكز، تماما!
    ده اهما شي، أو صمام الامان!
    غير إنو تاريخيا ده مرحلة اتخطينها أو دفعنا فاتورتا سلفا بالدماء الغالية بمايعادل سكان السودان في 56م.

    لايمكن بي زي الوعي الماثل امامنا لرواد هذا الحراك، الجنجويد وحلفاؤوم ينتصرو عسكريا علينا في الميدان!

    حمرتي حتي في اوساط قواعدو القبلية لايسوي شي!
    تخطينا المرحلة دي.

    عسكريا، لايمكن ديل يكسبو اطلاقا، اطلاقا!

    نعم ممكن تادي لي فوضي وسفك دماء مرصودة مقصودة لاصدار البيان، ولكن لايمكن بستمرو بعد داك يوم واحد مع العصيان!

    اسمعو كلام الفكي الكوشي بشاشا!!

    بالقلب هذا مااؤمن به، كوشيا!!!!
    بالعقل، زيكم بالليل قسما مابنوم كويس، ولكن مستبشر خير "لدنين" من "لدني"!!!
                  

10-19-2021, 08:59 AM

Nasser Amin
<aNasser Amin
تاريخ التسجيل: 02-07-2017
مجموع المشاركات: 3562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحرب الأهلية قادمة في السودان (Re: Bashasha)

    سلامات الاخوة المستنير و بشاشا

    Quote:
    القدس اللندنية
    18/10/2021
    د.الشفيع خضر سعيد

    كارثة متوقع حدوثها في السودان

    بعد مظاهرات السبت الماضي في الخرطوم، وما صاحبها من دعم مسلح، ولو جزئيا، يمكننا القول بأن الاستقطاب السياسي والاجتماعي في السودان وصل حدا حرجا وخطيرا سيدفع البلاد، وقريبا جدا، لأن تنفجر أو تتفجر إذا لم يتم معالجة الأمر سريعا. فإذا استمر حوار الطرشان السائد اليوم في البلاد وأحكم قبضته على العلاقات السياسية بين المكونات المدنية والعسكرية التي عُهد لها قيادة الفترة الإنتقالية، وإذا توطد خطاب الإقصاء والتخوين بين القوى السياسية، وظلت هذه القوى تختلف في كل شيء، مما خلق إنطباعا عند المواطن العادي بأن معيار هذه الخلافات هو المصلحة الحزبية وليس مصلحة الوطن ولا لصالح تنفيذ مهام الفترة الإنتقالية، وفي ظل حقيقة إنتشار السلاح خارج القوات النظامية، وأن البلاد، وتحديدا العاصمة، أصبحت ثكنة لعدة جيوش وميليشيات تأتمر بأوامر قياداتها السياسية المتصارعة، وتعتدي على مهام الشرطة دون رادع ودون موقف رافض مسؤول ومعلن من قيادات القوى النظامية، فإن الخطر الداهم لن يطال الفترة الإنتقالية وحسب، وإنما الوطن بأكمله، وعاجلا ستدخل البلاد مرحلة اللادولة، وستعشش فيها سيناريوهات الدمار التي نشهدها في كل من سوريا واليمن وليبيا. ولن يحتاج أي متابع إلى كثير عناء، ولكن ربما يحتاج إلى بعض الشجاعة، ليقول إن هناك قوى، داخل السودان وخارجه، يعمل بعضها بوعي وتخطيط وبعضها بغير ذلك، على تهيئة الأجواء والظروف الملائمة لتحقق تلك السيناريوهات المدمرة.
    أما ما هي مصلحة هذه القوى وماذا ستستفيد، فأعتقد أن الإجابة بديهية في جزئها الأكبر، وربما نحتاج بعض التقصي والتدقيق في الجزء المتبقي. لكن، وغض النظر عن هذا الجزء البديهي أو ذاك المتبقي، وغض النظر عن من هي القوى الداعمة، داخليا وخارجيا، ومن هي القوى المدعومة، فإن النتيجة واحدة: لن يكون هناك أي منتصر أو رابح، فالخسارة ستعم الجميع، ومن يظن أنه سيحسم الطرف الآخر بالضربة القاضية، معتمدا على ما يلقاه من دعم، فهو واهم ويعيش الغفلة. أما الخاسر الأكبر فهو الوطن والشعب السوداني. ونكرر ما ظللنا نردده كثيرا، إن وضع البلاد المأزوم، يصرخ فينا بخيارين لا ثالث لهما:
    إما البدء الآن وليس غدا، بهمة وجدية لإنهاء حالة الاستقطاب والشروع فورا في استكمال مهام الإنتقال لإنتشال الوطن، أو الطوفان. أصحاب الخيار الأول، يجب عليهم أن يتحركوا في كل الاتجاهات ويبحثوا عن بعضهم البعض ليتجمعوا ويتناسوا، أو يؤجلوا، خلافاتهم وتناقضاتهم السياسية والفكرية، وليتوافقوا على كيفية إنجاح الفترة الإنتقالية وإنقاذ الوطن. وكما رددنا كثيرا، نحن لا تزعجنا الخلافات والصراعات السياسية، فهي أمر طبيعي ومتوقع، وفي الغالب تأتي بنتائج صحية إذا ما أحسن إدارتها، ولكن المزعج حد الغضب، النزول بهذه الصراعات حضيض الإبتذال والذي من أوضح علاماته تغليب الخلاف والصراع حول كرسي السلطة، على تفاصيل حياة المواطن من لقمة العيش والصحة والأمن والأمان.
    وغض النظر عن نوايا كل طرف من الأطراف، وإن كان ما يعلنه من نقاط إختلاف مع الطرف الآخر هو فعلا وحقيقيةً يتطابق مع نواياه ومراميه أم لا، فإن قضايا النزاع البادية على السطح يمكن التوافق حولها. المسألة الوحيدة التي لا يمكن قبولها، بل ولا يمكن مناقشتها أصلا أو حتى مجرد الجلوس مع من يثيرها أو يطرحها، مباشرة أو مواربة، هي محاولة تصوير الأمر وكأن ثورة ديسمبر/كانون الأول 2018 كانت غلطة، أو قام بها مجرد نشطاء يافعين في السياسة ولا يفقهون دروباتها.

    من ناحيتي، أتفق تماما مع خطاب الأخ رئيس الوزراء للشعب السوداني مساء الجمعة الماضي، والذي تناول فيه الملامح العامة لخارطة الطريق للخروج من الأزمة، وأرى أن علينا جميعا واجب إثراء الخارطة بالتفاصيل الممكنة. أدناه، مساهمة أولى في هذا الإتجاه للمناقشة والتنقيح أو التعديل:
    أقترح إعادة تكوين مجلس السيادة ليتكون وفق ما أقرته الوثيقة الدستورية من 11 عضوا، وإن كنت أتمنى لو إقتصر العدد على خمسة أو ستة. وأقترح مراجعة أداء كل أعضاء المجلس، بحيث يذهب صاحب العطاء المتدني، دون مجاملة أو إعتبارات لا علاقة لها بمصلحة الوطن.
    التقيد بما نصت عليه الوثيقة الدستورية وتكوين مجلس الوزراء من كفاءات مهنية بعيدا عن المحاصصة الحزبية أو الجهوية. يمكن للجميع التقدم بالترشيحات، لكن في النهاية يُترك أمر حسم الإختيار للأخ رئيس الوزراء.
    تفعيل قانون «مفوضية إصلاح المنظومة الحقوقية والعدلية لسنة 2020» المجاز بتاريخ 22 أبريل/نيسان 2020، لأداء دوره في إصلاح المنظومة العدلية والحقوقية وتفكيك بنية التمكين فيها، بعيدا عن تدخلات لجنة التمكين وأي من السلطتين السيادية والتنفيذية.
    مراجعة ما تم من تعيينات في مرافق الخدمة المدنية المختلفة، وضيط ذلك عبر لجنة الإختيار ومفوضية إصلاح الخدمة المدنية.
    مخاطبة الإتهامات الموجهة ضد لجنة إزالة التمكين والتحقيق فيها ومراجعة أداء اللجنة من حيث تركيبتها ومناهج عملها وإقتراح التعديلات الضروروية في قانونها، مع إعادة تشكيل وتفعيل لجنة الإستئنافات، إعلاء للعدالة وسيادة القانون.
    لكن أن نطالب بحل اللجنة أو بإلغاء قراراتها بغير قضاء الإستئناف، فهذا يصب في خانة التلاعب بشعارات الثورة ومحاولات الإنقضاض عليها. فلجنة إزالة التمكين هي إحدى آليات ثورة ديسمبر/كانون الأول لتصفية النظام البائد، وهي كونت بالإستناد إلى الوثيقة الدستورية، ووفق قانون مجاز من إجتماع مشترك لمجلسي السيادة والوزراء.
    تكوين المفوضيات القومية المستقلة فورا، مع إعطاء أولوية لمفوضيتي صناعة الدستور والمؤتمر الدستوري والانتخابات. المفوضيات القومية، إضافة إلى تحقيقها لمهامها المعروفة، فإنها أيضا ستحقق توسيع المشاركة في أجهزة الانتقال وأجهزة إدارة الدولة.
    ندعو قوى الحرية والتحرير بشقيها، لعقد مؤتمر عاجل يعمل على توحيد هذه القوى والتوافق على الهياكل الملائمة لقيادة العمل، كما يبحث في كيفية ضم القوى الأخرى المؤمنة بالثورة، والتوافق على تكوين المجلس التشريعي الإنتقالي.

    كاتب سوداني
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de