عبير موسي دوغمائية بمكبر صوت ودون رؤية لحل مشاكل البلد-تشبه منو؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 02:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-16-2021, 12:00 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عبير موسي دوغمائية بمكبر صوت ودون رؤية لحل مشاكل البلد-تشبه منو؟

    12:00 PM April, 16 2021

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر



    قالت إيكونوميست: عبير موسي دوغمائية بمكبر صوت ودون رؤية لحل مشاكل البلد

    نشرت مجلة “إيكونوميست” تقريرا عن عبير موسي، زعيمة الحزب الدستوري الحر، التي تقول إن التونسيين باتوا يتجمعون حولها لأنها تذكرهم بالماضي الذي تزعم أنه كان جميلا.

    وتحت عنوان “مكبر الصوت: التونسيون يتجمعون حول عبير موسي الدوغمائية” أو الدهماوية، قالت إن موسي لا تقدم حلولا بل صورا من الماضي الذي تحذف منه تاريخ القمع الذي مارسه نظام زين العابدين بن علي الذي تحن إليه. ومع ذلك هناك من يصدقها في تونس ويؤمن بنظريات المؤامرة التي لا تتوقف عن التفوه بها وبخاصة الربيع العربي الذي أطاح برئيسها المحبوب.

    وبدأت المجلة بالقول “خديجة، مثل الكثير من التونسيين تؤمن أن الحياة كانت أفضل قبل الثورة التي أطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي، الديكتاتور في 2011. وبالتأكيد فهناك حرية أكثر لكن الديمقراطية لم تجلب الازدهار، فلا يزال التضخم والفساد والبطالة. وخديجة البالغة من العمر 50 عاما بدون عمل ولكنها تأمل بأن تغير عبير موسي تونس” وقالت “إنها تتحدث عن الشعب”.

    زعمت موسي أن الثورة كانت “مؤامرة” أشرفت عليها دول أجنبية، في البداية قالت إن “الأوروبيين والأمريكيين والصهاينة” هم المتآمرون، لكنها اليوم تتهم قطر وتركيا

    ومنذ فوزها بمقعد في البرلمان التونسي عام 2019 صنعت موسي لنفسها اسما من خلال الانفعالات والانفجارات الشعبوية. وزعمت أن الثورة كانت “مؤامرة” أشرفت عليها دول أجنبية، في البداية قالت إن “الأوروبيين والأمريكيين والصهاينة” هم المتآمرون، لكنها اليوم تتهم قطر وتركيا. وعندما لا يكون لديها نظريات مؤامرة توجه حنين التونسيين إلى النظام والاستقرار النسبي في عهد ابن علي. وهو ما زاد من شعبيتها، ولو عقدت انتخابات اليوم لفاز الحزب الدستوري الحر الذي تقوده. والحزب هو خامس أكبر الأحزاب في البرلمان الذي تقول موسي إنه محطم.

    وهناك الكثير من التونسيين يوافقون على ما تقول، فثمانية رؤساء وزراء في 10 أعوام لم يكونوا قادرين على إخراج البلد من مستنقعه. وتقود احتجاجات مستمرة تربك عمل البرلمان. وهدفها هو حزب النهضة المعتدل الذي يسيطر على معظم المقاعد. وتزعم أن نوابه هم “إرهابيون” يريدون فرض حكم ديني، كما تصرخ. وفي بعض الأحيان تحضر مكبر صوت للصراخ على زعيم النهضة الهادئ، راشد الغنوشي، وهو رئيس البرلمان في الوقت نفسه. وتزعم موسي أن أعضاء في النهضة هاجموها مرة، لكن المنظمات الرقابية المحلية تصف الحزب الدستوري الحر بأنه أكثر حزب صدامي في البرلمان. وفي العام الماضي فكك أعضاء الحزب كرسي رئيس البرلمان ورفعوه عاليا أثناء احتجاج. ودعت نقابة الصحافيين إلى مقاطعة موسي بسبب ما قالت إنها “ممارسات فاشية”، وجاء هذا بعد مزاعمها أن صحافيا قام بنشاطات جنسية مع عاملة في البرلمان.

    وتقول المجلة إن خطابها يشبه الخطاب الذي تستخدمه الأنظمة المعادية للإسلاميين في الإمارات والسعودية ومصر. وتبدو مواقفها من الديمقراطية متشابهة أيضا. وتريد تقوية الرئاسة والأمن وحظر نشاطات النهضة. ويقول يوسف الشريف من مركز كولومبيا العالمي “لا أعتقد أنها تعارض الديمقراطية” و”لكنها سعيدة بترك الناس يفترضون هذا، وليس أقل من حملتها ضد دعائم الديمقراطية والأحزاب السياسية والمنظمات غير الحكومية”.

    وفي التجمعات تحيط موسي، وهي مسؤولة سابقة في حزب ابن علي، نفسها برموز الماضي بدون ذكر أي شيء عن القمع الذي كان التونسيون يعانون منه، كما لا تقدم أي حلول لمشاكل البلد. لكن هناك عددا كبيرا من التونسيين يعتقدون أنها تتحدث نيابة عنهم. وعندما رشحت نفسها للرئاسة عام 2019 حصلت على نسبة 4% من الأصوات وفاز قيس سعيد. ولكنها قد تحقق نتائج أحسن لأن الكثير من التونسيين يرون في حاكم قوي طريقا للازدهار.






                  

04-16-2021, 01:25 PM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبير موسي دوغمائية بمكبر صوت ودون رؤية لح� (Re: زهير عثمان حمد)

    عبير موسى تتصرف باسلوب (pain in the a#s) للاخوان ومشروعهم
    فى المرحله الحاليه حتى لو قدمت حلول ومشاريع لجل ازمات البلد سيتماجهاضها بواسطه الاخوان وتمكينهم فى تونس الى درجه اللجوء للارهاب بتفجيرات من وقت لاخر لتمرير اجندتهم السياسيه
    عبير موسى تعلم انها قد تلقى مصير شكرى بلعيد لكنها تمضى فى حشد وتعبئه النفوس -ربما لثوره حقيقيه تقتلع الاخوان وتمكينهم فى تونس وتقطع دابرهم فى السياسه ومفاصل الدوله- زوله مابتتغش باستهبال الكيزان السياسى والاعلامى (حسب نسختهم الليبراليه المغاربيه )
    .
    بالمناسبه بعد تسلل التنظيم الدولى لاوروبا وامريكا ولعب الاموال والابتزاز الاستخبارى دور فى تفيذ كثير من المخططات منها شراء اقلام ووواجهات اعلاميه لتلعب دور لصالح التنظيم الدولى وتنظيماته القطريه وطهر بوضوح فى موضوع اخوان مصر بعد سقوط مرسى لدرجه ان تسمي سيده امريكيه الاخوان فى مصر بانهم رجال الله (Men of God)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de