هل تكفي استراتيجية الكلام المعسول لإرضاء شريك الحياة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 02:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-24-2021, 08:11 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10913

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل تكفي استراتيجية الكلام المعسول لإرضاء شريك الحياة

    07:11 AM February, 24 2021

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر





    احتمال
    أحياناً
    لربما
    لربما مؤقتاً

    يقول المقال:


    حاجة الزوجة إلى الرومانسية من شريك حياتها تزداد بعد سن الأربعين.

    أها وقبل كيف و بعد؟؟؟
    المهم المقال لمن يهمه منقول من صحيفة العرب اللندنية

    في الاثنين 2019/08/26







                  

02-24-2021, 08:18 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10913

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تكفي استراتيجية الكلام المعسول لإرضاء (Re: محمد عبد الله الحسين)


    هل تكفي استراتيجية الكلام المعسول لإرضاء شريك الحياة
    حاجة الزوجة إلى الرومانسية من شريك حياتها تزداد بعد سن الأربعين.
    الاثنين 2019/08/26
    Share
    WhatsApp
    Twitter
    Facebook
    حاجة أزلية

    كلمات الحب والرقة والغرام لا شك أن كل امرأة تحب سمعها، لكن في المقابل يرى الرجل أن الرومانسية وقول كلامات الحب لا يعكسان فعل الحب بالضرورة، ولكن عقل المرأة هو قلبها، وقلبها تحركه أحرف عشق أصيلة توقظ الأنثى الساكنة فيها، وتحلق بها في عالم تكون فيه هي الأرقى والأجمل.

    يحدد مقدار المشاعر والوقت المستثمر في العلاقة الزوجية استمرارية الزواج، كما أن التعاطف الصوتي بين الشركاء والأزواج يعزز العلاقة الثنائية بينهما، وبالتالي يقلل من المخاوف المتوقعة.

    وقال خبراء العلاقة الزوجية إن التجربة اليومية مع شريك أو زوج شديد الرومانسية قد تؤدي إلى الحصول على دعمه العاطفي في المواقف الصعبة، وعلى هذا النحو، فإن وجود الشريك الرومانسي وحده قد يكون أمرا كافيا للتقليل من الشعور الزائد بالضيق أو الألم.

    وفي هذا السياق قال ماهر البدري (40 عاما) مهندس كمبيوتر “لا يخفى على جنس الرجال ميل النساء إلى سماع العبارات الحلوة، فهذه حقيقة مثبتة على جنسهن، وإعجابهن بأنفسهن يدفعهن إلى تصديق كل ما يقال لهن مهما كان وصفه مبالغا فيه فحين ينشأ خلاف بيني وبين زوجتي وأجدها متشنجة في موقفها حتى وإن كانت هي المخطئة أراني أميل إلى إغراقها في بحر من الكلمات العذبة، بحيث تصبح عاجزة عن مقاومة ذلك، وهكذا تصاب زوجتي بالإحباط حين تراني محبا ومتسامحا وكريما، فتخجل من تصرفها وتعود علاقتنا حميمة أكثر من السابق”.

    ويقول شريف سليمان ( 35 عاما) مدرس ثانوي”لا أرى أن تفضيل النساء سماع الكلمة الحلوة الرقيقة، دليل على صغر عقولهن رغم أن طبيعة المرأة تجعلها متلهفة دوما لسماع كل ما يرضي غرورها الأنثوي، فإذا أدركنا أن المرأة في حاجة إلى سقي ماء، مثلها مثل أي وردة، فلن نظلمها ونتهمها بنقص عقلي وفكري، فالكلمة الجميلة بمثابة قطرة الماء، كلما أكثرنا من النطق بها كلما تورد وجه المرأة ونفسيتها”.

    الرجل لا يقدر أهمية الكلمة الحلوة في التعاطي مع زوجته وكأنها تنقص من قدره أو تخدش هيبته ووقاره

    أما وجدي قنديل (45 عاما)، محام، فيقول “بعد عشر سنوات من الزواج مازلت حريصا على إرضاء غرور زوجتي، ودغدغة أنوثتها بالعبارات الحلوة لكن قد يتعذر علي أحيانا الاسترسال في معاملتي الرقيقة لها، فحين يتعكر مزاج الإنسان يعجز تماما عن النطق بحرف واحد، بحيث يكون ثلاث أرباع كلماته مفتعلا أو مرتبا لتحقيق غاية ما، لأن استراتيجية الكلام المعسول تؤتي ثمارها في حال الخصام فتراني أخرج من جعبتي التي تحتوي على مليون كلمة إطراء وغزل ما يكفي لإرضائها فلا أناديها إلا بحبيبتي، وهنا تنسى ما فات وكأنه لم يكن”.

    وفي الوقت ذاته لا يجد الدكتور وليد مهني سنا معينة عند النساء على طلب ما تطرب له الآذان، فالكلمة التي تعبر عن مشاعر إنسانية أشبه بالغذاء النفسي الذي تحتاج إليه عند الولادة وحتى الوفاة، ومع تقدم العمر تزداد الحاجة إلى العطاء العاطفي، ودليل ذلك وجود الأزمات النفسية وتفاقمها بين الفئة العمرية المتقدمة في المجتمع إثر تجنب الأزواج إرضاء نسائهم بكلمة حلوة لاعتقادات اجتماعية خاطئة مثل أنه فات الأوان، أو كبرنا على ذلك، وغيرهما من المعوقات التي يضعها الرجال بينهم وبين زوجاتهم.

    وتقول إلهام عبدالحميد (30 عاما)، موظفة، “إن حاجتنا إلى الكلمة الحلوة فطرية وأزلية وأتشوق إلى سماع ما يسر نفسي، خاصة عندما أكون مكتئبة فتزداد حاجتي إلى ما يبعد عني شبح التوتر النفسي، ومع هذا تطول فترة انتظاري دون نتيجة، فالرجال صنف غريب وعجيب حيث لا يقدر بعضهم أهمية الكلمة الحلوة في التعاطي مع زوجاتهم، وكأنها تنقص من قدرهم، أو تخدش هيبتهم ووقارهم، ورغم إلحاحي في أكثر من مناسبة على زوجي لقول ما يطربني إلا أنه يعجز عن تفهم حاجتي النفسية إلى هذا الأمر”.
    Thumbnail

    ومن وجهة نظر ليلى نجيب (33 عاما)، محاسبة، “على المرأة ألا تنتظر طويلا كي تحصل على كلمة حلوة ترضي غرورها الفطري كأنثى، وأنا لا أصدق ما يقال لي إذا ما تطابق الكلام مع الحقيقة التي أراها في المرآة، فأنا من النوع الذي بقدر ما تفتنه الكلمة الحلوة بقدر ما يميز ما إذا كانت صادقة أم مفتعلة، ولا أنكر تنامي ثقتي بنفسي كامرأة جميلة، إذا ما سمعت زوجي يتغزل بجمالي على الدوام، فأنا معه ومن دونه أعرف ما حباني الله تعالى به ولكن كلمات الإطراء للزوجة تعزز مكانتها على الدوام في عينيها وعيني زوجها”.

    ويقول الدكتور محمد عبدالهادي عبدالله خبير الدراسات الاجتماعية بالمركز القومي للبحوث بالقاهرة “إن حاجة المرأة إلى سماع الكلمات أو العبارات المعسولة بمثابة إعلان صريح عن التزام الرجل بالعلاقة وكشف مباشر لما يكنه في داخله، ويتجلى هذا في دور المجتمع بشكل عام حيث يسمح للرجل بأن يبوح بمشاعره بأشكال رمزية ولغوية مختلفة كالشعر والأغاني وغير ذلك.

    في حين تتحفظ المرأة، فلا تعلن بسهولة عما تحمله من مشاعر تجاه الطرف الآخر، وما التهمة التي يوجهها الرجال عادة إلى معشر النساء بأن عقولهن صغيرة، لولعهن بسماع الكلام الحلو المعسول، إلا إشارة أخرى إلى التدرج الاجتماعي للعواطف، حيث تسود مجتمعنا الذكوري فكرة أن الرجل هو عقل المجتمع والمرأة هي قلبه، وهذا ما يجردها من رجاجة العقل في نظرهم واعتبارها سهلة المنال ببيعها كلمة حلوة أو كلمتين”.

    ويوضح الدكتور سليمان رمزي استشاري الأمراض النفسية والعصبية قائلا “للشخصية الأنثوية بعد هستيري حيث تجد نفسها منشغلة باهتمام وإطراء الآخرين وتعتمد على ذلك كجزء أساسي في استقرار الحالة النفسية على عكس البعد النفسي للشخصية الرجولية، التي هي شخصية خشنة لا اجتماعية ولا تعتمد على مبدأ الإطراء كثيرا”.
    Thumbnail

    ولتأكيد استمتاع المرأة بالكلمة المعسولة أكثر من الرجل يشرح التركيبة البيولوجية لدماغ المرأة فقد لوحظ أن وظيفة الغرض الجداري غير السائد مضطربة وظيفيا وقابلة للاستثارة في النساء أكثر من الرجال، وهذا الغرض هو المسؤول عن عواطف الإنسان.

    وحول حاجة المرأة إلى تلك الكلمات، وما إذا كانت مرتبطة بعمر معين يوضح رمزي أن هذه الحاجة تتجسد أكثر بعد سن الأربعين، لما تنطوي عليه هذه المرحلة من خصوصية تؤثر فيها بيولوجيا ونفسيا فتراها أكثر تطلبا لسماع الكلمات التي ترضيها وتعزز أنوثتها، لكسر المعتقدات المطروحة في وعينا كبشر عن سن الأربعين واستحقاقاتها.

    ويضيف رمزي قائلا “لا تتضاءل حاجة المرأة إلى الاستماع لمفردات رقيقة، إذا ما انقضت العلاقة الحميمية، حيث يتجاهل معظم الرجال ضرورة إحاطتها بكلمات عاطفية، فالمرأة تنظر إلى هذه العلاقة على أنها اشتراك في العواطف، وتواصل مع الزوج أكثر منها عملية ميكانيكية، ومصدرا للخلاص من الشد النفسي عند الرجل”.

    سلمى جمال

    كاتبة مصرية
                  

02-24-2021, 12:41 PM

بابكر قدور
<aبابكر قدور
تاريخ التسجيل: 02-26-2013
مجموع المشاركات: 1561

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تكفي استراتيجية الكلام المعسول لإرضاء (Re: محمد عبد الله الحسين)

    أخي د. محمد عبدالله الحسين
    لك الود والتحايا الطيبات
    ولك الشكر والتقدير على طرح هذا الموضوع الهام الذي يحفر بعمق في هذه العلاقة
    الإنسانية التي هي في أمس الحاجة لهذا الحفر وإن كنت أختلف مع كل الذين أدلوا بدلوهم
    في هذا الموضوع حيث أنني قد إلتفت في بادئ الأمر إلى العلم الناشئ حديثاً والذي يطلق
    عليه علم قراءة الجسد وربطت الأمر بما يملكه ذلك المخلوق الذي نسميه المرأة بقدرات
    تفوق الخيال في مجال قراءة حركات الجسد .. يحيل العارفين بعلم قراءة حركات الجسد
    في سبيل تقريب نظرياتهم إلى العقول يحيلون إلى فترة السينما الصامتة أي قبل ظهور تسجيلات
    الصوت وكيف أن الممثل شارلي شابلن كان في استطاعته سرد قصة الفلم الكاملة دون أن ينطق
    كلمة واحدة فيوصل القصة عن طريق حركات جسده فقط .. وهذه النظرية عبر عنها بعمق
    شاعرنا السوداني الرقيق الهادي آدم الهادي عندما قالفي قصيدته الرائعة " الأم ":

    من كان يسقيني ومن ذا يطـــعـم *** وأنا على مهدي أصم وأبكم
    من ذا يترجم صرختي ويحيلــــــها *** معنى فيدرك ما أقول ويفهـــــم
    وإذا أجنّ الليل مهدي من تـــــــرى *** يمسي يهدهده ولا يتبـــــــرم
    من ذا يطيع أوامري ومــــن الـــذي *** في ليله ونهاره أتحكـــــــــــــم
    ومن الذي أقلقت مضجعه بــــمـــا *** آتيه مما يستثير فيحلــــــــــــم
    كم ذا ظمئت ولست أحسن مطلبًا *** للماء أن أروى ولا أتكلـــــــــــــم
    ولكم أجوع فلا أهبّ مطـــــالـــبًـــا *** وأظل أبكي تارة وأدمـــــــــــــدم
    من كان يحميني الردى ويحيطني *** برعاية فيها أنام وأحلـــــــــــــــم
    أمي ويالفؤادهـــــا من جـــنــــــة *** كم ذا نعمت بها و كم ذا أنعـــــم
    وهذا هو المثال الثاني الذي يقول به علماء قراءة حركات الجسد .. أي مثال المرأة الأم التي
    تستطيع ترجمة مايحس به وليدها من خلال قراءة حركات جسده .. أهو جائع أم ظمآن؟
    وهذه القدرة هي ديدن المرأة في أي موقع وجدت وخاصة عندما تكون زوجة فإنها تستطيع قراءة
    كل مافي نفس زوجها .. إن كان يحبها أم لا .. دون أن ينطق بكلمة .. بل لها القدرة الفائقة على تحويل
    حركات جسد زوجها إلى كلمات مقروءة .. وعلى هذا الأساس فأعتقد أن المرأة من أساسه تستطيع
    معرفة الكلام دون أن يقال لها .. وعليه فلا داعي للقول ....
                  

02-24-2021, 12:54 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تكفي استراتيجية الكلام المعسول لإرضاء (Re: بابكر قدور)

    سلام اخي محمد عبدالله
    *
    هل تكفي استراتيجية الكلام المعسول لإرضاء شريك الحياة
    *
    كلمة استراتيجية في اعتقادي هي اسلوب مختلف تماما عن دلق العواطف بعفوية نابعة من مشاعر صادقة
    فالكلام المعسول ممكن يأتي لسببين:اما ارضاء الطرف الاخو او ان يندلق بعفوية نابعة من مشاعر صادقة
    في اعتقادي الجازم ان معظم الاناث لهن ما يشبه جهاز ( ريختر )، فهن يستطعن معرفة منابع الكلام المعسول واغراضه
    قليل جدا من الرجال هم الذين يستطيعون التصرف والتحدث مع الانثى بطريقة تجعلهن على قناعة بأنهم يدلقون مشاعر حقيقية بينما هو يتأبط امرا اخر

    (عدل بواسطة ابو جهينة on 02-24-2021, 12:57 PM)

                  

02-24-2021, 02:27 PM

Ahmed Yassin
<aAhmed Yassin
تاريخ التسجيل: 01-31-2013
مجموع المشاركات: 5507

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تكفي استراتيجية الكلام المعسول لإرضاء (Re: ابو جهينة)

    سلام للجميع
    زي ما قال (ابوجهينة) .. كلمة استراتيجية دي اسلوب مختلف تماما عن العاطفة
    يستحيل ان (تضع) استراتيجية في رومانسية العلاقة الزوجية
    يعني الكلام المعسول ياتي هنا (اصطناعاً) وليس صدقا ومصدره طرف اللسان المعسول
    والملاحظة التانية ان الاشخاص في الـ(سيرفي) او الدراسة او الفحص كلهم (مصريون)
    يعني ما بناخد باحساسهم ولا طريقة حياتهم ولا باسلوبهم او حتى نظرتهم للشريك

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de