اليوم ٦ يناير ٢٠٢١ وأدت ثورتنا العظيمة يا حمدوك!!! لك الله يا سودان

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 11:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-06-2021, 06:19 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اليوم ٦ يناير ٢٠٢١ وأدت ثورتنا العظيمة يا حمدوك!!! لك الله يا سودان






                  

01-06-2021, 06:22 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم ٦ يناير ٢٠٢١ وأدت ثورتنا العظيمة يا (Re: عبدالله عثمان)

    كتب الباشمهندس عبدالغفار الخاج - أمريكا

    *الدولة العميقة ومحاولة الانقضاض علي الثورة*

    أطلت علينا الدولة العميقة في الأيام الماضية، بوجهها الكالح، في محاولة بائسة للانقضاض علي تورة الشعب العملاقة، مستغلين قضية المناهج زريعة، ومن شخص القراي هدفا، لعلمهم ان هنالك بعض الجماعات المنسوبة للثورة، تكن له عداء تاريخي، لما نالهم منه من نقد موضوعي ابان عهد الإنقاذ، فعقلية الكيزان الاجرامية، مستعينة بجهاز امنهم الشعبي، الذي مازال يعمل بكل إمكانيات البلاد المنهوبة، مستعينا بكوادره المنتشرة في مرافق الدولة ومنابرها، يعرف اين الحلقة الضعيفة، وكيف يحرك عواطف المواطنين الدينية، عبر رسائل، وبيانات من كياناتهم، واجسامهم، المسماة بأسماء دينية، متزامنة مع حملة غاشمة من منابر المساجد، وقنوات كوادرهم علي وسائل التواصل الاجتماعي، مستغلين موضوع كتاب التاريخ للصف السادس، واقوالا مبتورة بترا مخلاً، من محاضرات أقامها د. القراي في الماضي، او اقوال غيره، منسوبة اليه، وغيرها من ضروب الكذب والتضليل، وهم يعلمون يقينا ان القراي لا يقوم بالعمل الفني في وضع المنهج للمواد المختلفة، أو تحديد محتواها، كما انهم يعلمون ان ما قاموا به من بتر مخل لأقواله، وما يصاحبها من مؤثرات موسيقية، يخل بمعني تلك الاقوال، وان ردود عناصرهم علي الفهم المغلوط لتلك الأفول، يخدم غرضهم المنشود في التشويه والتضليل، وانه سيجد اذنا صاغية ممن لم يتحروا، وسينتشر، انتشار النار في الهشيم، وقل ان يجد التصحيح.
    وليس مستبعدا، بل الأرجح ان تلك الصورة قد وضعت عن عمد في كتاب التاريخ، فلجنة التاريخ بالمركز القومي للمناهج، مثلها مثل بقية مفاصل الدولة، لا تخلو من عناصر الدولة العميقة، والتي تعمل وتخطط بإحكام لضرب الثورة، ولن يهدأ لهم بال، الا ان يطيحوا بها، أو يقتلعهم الشعب، اقتلاعا
    الدولة العميق، ومنذ هبة الشعب العملاق، واطاحته برأس النظام، وخليفته الأول، كانت، ولازالت تضع الخطط، وتجربها على ارض الواقع، لتصرفنا عن قضايا الثورة، ولتري لاي مدي يمكن ان يرضخ لها الشعب، فكانت محاولة استبدال البشير بعنصر من لجنته الأمنية، فكان ان فشلوا في تنصيب ابنعوف، ثم نجحوا في تنصيب البرهان، وبعدها عملوا جاهدين علي التشكيك في قيادة الشعب المرتضاة منه بشتي السبل، وقد تحطمت سهامهم، علي صخرة الوحدة غير المسبوقة للشعب السوداني، ثم عمدوا للمماطلة والضغط علي الشعب، وقيادته، لكسب الوقت لإخفاء كل ما يدينهم عن طريق الحرائق المفتعلة، ولتهريب ما يمكن تهريبه من كوادرهم، واموال الشعب المنهوبة، وربما إخفاء وتأمين أسلحة ميليشياتهم. وفي مرحلة متقدمة، حدث ما حدث، في مجزرة فض الاعتصام، والتي جعلت عيدنا مأتما عم كل ربوع السودان، ومازال جرحها غائرا، ودمها ينبح مطالبا بالقصاص، والتي كانت ثمنا دفعه الشعب وشباب الثورة، وكسبوا به هم شراكة غير مستحقة، بل جعلهم مسيطرين على السلطة وكان شيء لم يحدث!!!
    ولكن محاولاتهم لصرفنا عن قضايا الثورة، ولجس النبض، ومعرفة مقدرتهم علي قمع الشارع، او تحريكه لخدمة مصالحهم لم تتوقف، وقد كان الشعب الواعي لهم بالمرصاد، فقد افشل كل محاولاتهم السابقة في تحريك الشارع، عبر مسيرات الزواحف، او تحويل مسيرات الثوار لعمل ضد الحكومة المدنية، كما هب الشعب هبة قوية، ضد محاولات عودة خفافيش الظلام لسيرتها الاولي، وممارسة الاعتقال، والخطف، والتعذيب، والقتل، خارج نطاق القانون، ونأمل ان تتم قريبا محاكمات عادلة لتلك الجرائم وغيرها.
    والان، وبعد ان أمنوا العقاب علي جرائمهم، وظنوا ان الشعب قد لعق جراحه ونساها، ونسي معها كل ما تجرعه من مرارات، هاهم يطلون علينا في محاولتهم الحالية، طامعين في صرفنا عن قضية اغتيال بهاء، وغيرها من قضايا استكمال، وتأمين الثورة، ولتحقيق نصر جديد، بتحريك الشارع، مستغلين العاطفة الدينية، ومن غير المستبعد ان يجربوا قدرتهم علي تحريك حكومتنا المدنية، بمحاولة التأثير عليها، بالاستعانة بعناصرهم وشركائهم المنتشرين حولها، لإقالة القراي، ليس عداء منهم للقراي، ولا حرصا منهم علي المناهج، ولا حتي حرصا علي ما تركوه من مسخ مشوه فيها، ولكن لكسب جولة جديدة، في ضرب الثورة العملاقة، واحكام القبضة علي الحكومة المدنية، مستغلين سلاح الإرهاب الديني البغيض، وتلك عندهم مجرد خطوة في مشوار، نهايته عودتهم لكرسي البطش والنهب، والتطهير العرقي

    قوتنا في وحدتنا، والوعي والسلمية امضي اسلحتنا، فلنحافظ على كل ذلك، ونعمل على نشره، ولنقف سدا منيعا ضد كل محاولة جاهلة لصرفنا عن قضايا الثورة، أو النيل منا، ومن ثورتنا

    عبده الحاج
    6 يناير 2021
                  

01-06-2021, 06:26 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم ٦ يناير ٢٠٢١ وأدت ثورتنا العظيمة يا (Re: عبدالله عثمان)

    عصام جبرالله يكتب

    عصام جبر الله:

    قضية القراي المثارة مأزق اضافي يشبه مآزق الموقف من الحكومة الانتقالية و القوي المتنفذة خلفها،
    و هي قضية سياسية ايديولوجية بامتياز
    في ظروف عادية كل الموضوع يفترض يتناقشو حولو المتخصصين و المتخصصات في حقول التعليم و التربية و علم النفس و الاجتماع و التشكيليين الخ، يعني الناس الشغالين في المجال ده و ربما بعض الرأي العام المهتم.
    ليه بقت القضية سياسية و عقائدية و جابت بكاء و عويل و حشود و خطب جمعة.
    من ناحية القراي أو أي جمهوري في موقعه هو صيد و هدف مناسب لقوي الاسلام السياسي كيزان و غير كيزان لفرد عضلاتهم و شن حرب ليس فقط ضده او ضد الجمهوريين بل ضد كل شعارات الثورة و التغيير و ضد فكرة و مبدأ حرية الرأي و الضمير و المعتقد و التعبير، أي ضد الحقوق و الحريات الانتزعا الشعب بي عضلو و ضراعو،
    الجمهوري (و الشيوعي و اليسار عموما) هدف مناسب لأنه سهل الادراج في خطاب قديم راسخ ممتد يستخدمه الاسلام السياسي و له جذوره في الاسلام التقليدي بل و له جذوره في أي مجتمعات أو كيانات محافظة، يمكن النظر للدعاية المستخدمة في الانتخابات الامريكية او في كيانات و أوساط اليمين المسيحي المحافظ في امريكا و غيرها، مهمة سهلة اثارة غرائز الخوف و الرعب داخل هذه الكيانات عندما يكون الهدف سلفا مشحون ضده بالمخاوف نفسها، الآخر المغاير المختلف الذي حدثت تعبئة ضده و لعقود.
    جانب من المأزق هنا انو يجب صد الهجمة الشرسة و الواسعة علي القراي لأنها تستهدف أساسآ الحقوق و الحريات الأساسية الانتزعتا الثورة و تقلق جماعات الاسلام السياسي المتنوعة و وجدت في القراي هدف تعتقد انه يسهل حشد و تجييش الناس ضده.
    من ناحية أخري تحويل موضوع التربية و التعليم بتعقيداتو و تداخلاتو الكتيرة و اهميتو للمجتمع و تطوره لقضية سياسية يستخدمها الاسلام السياسي لتقويض الثورة و التغيير غيب و همش جانب مهم و حيوي و هو ضرورة النقاش حول أي محتوي نريد في المقررات التعليمية، ماهو الضروري الآن للطلاب و الطالبات، ماهو المناسب لظروف السودان و مجتمعه، شنو الضروري و مهم و مفيد لطالب و طالبة المناقل و كركوج و زالنجي و معسكرات النازحين و كراكير الجبال و ليس فقط طالب و طالبة الطبقة العليا في الخرطوم .
    من الملاحظات العابرة للجزء الاتعرض في الاسافير في انتقادات جديرة بالاهتمام، اي نعم صعب تقديم نقد علمي موضوعي استنادآ علي صفحات محدودة لكن واضح انو في ضعف في شكل و محتوي المادة، العمل التشكيلي كارثي بمعني الكلمة في بلد تعج بالتشكيليين و في زمن الكتاب المدرسي بينافس في الانترنت و التلفزيون بقدراتهم المرئية العالية تحتاج لشغل بصري مميز، و معلومة زي "ظهور البجا" تخليك تتشكك في أهلية و كفاءة من وضعوها و أجازوها.
    للاسباب دي محتاجين نمشي في الطريقين، الاول صد الهجمة الشرسة علي الحقوق الانتزعتا الثورة و الثاني اهمية و ضرورة الحوار الجاد حول المقررات التعليمية المطروحة شكلآ و محتوي.

    نقطة اخيرة كالعادة غابت الحكومة و الحاضنة السياسية عن توفير دعم و سند سياسي لاحد من عينتهم في موقع هام، بل جزء من الحاضنة السياسية مشارك في الهجمة نفسها لغبائن سياسية و لوشائج ايديولوجية تجمع تيار داخلها مع الاسلام السياسي،
    دي ما أول مرة تنزوي و تغيب الحاضنة السياسية و الحكومة عن دعم منسوبيها، حصلت في قضية د. اكرم الكانت اطراف مؤثرة جوة الحاضنة السياسية شريكة اصيلة في الهجمة ضده، الآن الغالبية اما منزوية و صامتة كان الامر لا يخصها و لأنها لن تتربح منها و لأنه لا يوجد لوبي و مافيا تضغط عليها للفعل. ريما يتساءل أحدهم ما دخل الحاضنة السياسية بذلك، التيار الجمهوري المنظم - و ليس الحزب الجمهوري حسب نفيهم - شريك أصيل في الحاضنة السياسية الراهنة و شريك أصيل في الوجهة السياسية الماشية من قبل الثورة و بعدها، كامثلة راجع كتابات د. النور حمد قبل و بعد الثورة، و الوجود الملحوظ للجمهوريين في قيادة الحاضنة السياسية سواء الحرية و التغيير او مجلس شركاء الانتقال، غير التعيينات المتنوعة لجمهوريين ملتزمين او محسوبين عليهم في مواقع مختلفة، مخجل و مشين أن تواصل الحاضنة السياسية إحناء رأسها و الاختفاء عند الزنقات سواء في الدفاع عن الثورة أو عن حلفاءها داخل الحاضنة بل و أحيانآ المشاركة في الهجمات ضدهم.
                  

01-06-2021, 06:27 PM

صديق مهدى على
<aصديق مهدى على
تاريخ التسجيل: 10-09-2009
مجموع المشاركات: 10234

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم ٦ يناير ٢٠٢١ وأدت ثورتنا العظيمة يا (Re: عبدالله عثمان)

    عبدالله عثمان اعتدل حمدوك قراره صحيح مية المية هنالك امور اهم
                  

01-06-2021, 06:31 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم ٦ يناير ٢٠٢١ وأدت ثورتنا العظيمة يا (Re: صديق مهدى على)

    كتب الأستاذ هاشم فتح الرحمن الحسن


    اثابك الله يا جيهان شريف على ما سطره قلمك... إن الدفاع عن القراي؛ ضد الهجمة الشرسة و الجائرة؛ و التي يتولى كبرها مجموعة من رجال الدنيا الذين يسمون أنفسهم كذبا وخداعا برجال الدين؛ فرض عين على كل مستنير و كل مستنيرة من أبناء بلادي؛ يرغبون في دفع ضريبة انتمائهم لهذا الشعب العملاق؛ الذي يتولى أمر دينه و دنياه اقزام؛ يبثون جهلهم وحقدهم؛ و قد أعماهم حبهم للدنيا؛ و تمرغهم في ملذاتها عن رؤية الحق؛ و الحقيقة.. شكر الله سعيك؛ و جعل قولك مساهمة في تحريك الشياطين الخرس من مثقفي بلادي؛ الذين ينظرون إلى الثور الأبيض وهو يذبح فلا يحركون ساكنا... إن أخشى َما أخشاه عليهم أن يأتي عليهم يوم يعضون فيه أصابع الندم و يقولون؛؛ إنما أكلنا يوم اكل الثور الأبيض؛؛.

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de