ما هو السر وراء الإهتمام الأمريكي بالسودان؟

Quote: وهل هناك أدوار خفية يلعبها بعض أصحاب الأجندات الأمريكية من بين بعض المسئولين الذين ظهروا فجأة ليحتلوا مواقع معينة، و الذين لم نسمع ببعضهم و بعض الذين لا نعرف عنهم شيئاً من الذين قد يكون لهم التأثير في اتخاذ القرارات دون أن ندري؟

Quote: لاخ محمد قدم تساؤلات مشروعه ومافى زول من طينه الملائكه حتى يكون خارج دائره علامات الاستفهام بعدين الاكاديمى يتسائل اويعرض امور بعقل مفتوح ومتحرر من صبغه الانحيازات -بانواعها فكريه او جهويه او خلافو - او الاحكام المسبقه ودا النوع المفقود فى التناول عندنا هنا فى المنبر ودائما الحوار لايبحث عن الحقيقه بقدر مايسعى لجذب الاخرين لجانب ما او يكونو على خطا

Quote: طيب يا عاصم....انت عرفت منو القاصدهم الدكتور بالعمالة لامريكا؟

Quote: وهل هناك أدوار خفية يلعبها بعض أصحاب الأجندات الأمريكية من بين بعض المسئولين الذين ظهروا فجأة ليحتلوا مواقع معينة، و الذين لم نسمع ببعضهم و بعض الذين لا نعرف عنهم شيئاً ...هل من هؤلاء من قد يكون لهم تأثير في اتخاذ القرارات دون أن ندري؟

Quote: وهل هناك أدوار خفية يلعبها بعض أصحاب الأجندات الأمريكية من بين بعض المسئولين الذين ظهروا فجأة ليحتلوا مواقع معينة، و الذين لم نسمع ببعضهم و بعض الذين لا نعرف عنهم شيئاً ... هل من هؤلاء من قد يكون لهم تأثير في اتخاذ القرارات دون أن ندري؟

Quote: امريكا لاتقدم و لا تهتم بشيء خارج نطاق مصلحتها..خاصة الدول البعيدة عن مناطق النفوذ. تفاجأنا بأخبار لم يعلن عنها لعلاقات عسكرية.. من قام بالتخطيط لها و متى و أين و عن ماذا تم الاتفاق و ما حدوده؟

Quote: فهم أي الذين اشرت اليهم عاليه يتميزون بالصفات التالية: ١-لهم اجندة امريكية. ٢-ظهروا فجاة. ٣-مسؤولون. ٤- "نكرات".

Quote: هناك سؤال يفرض نفسه:

Quote: * دراسة من معهد السلام بواشنطن : اقطعوا الطريق عن السودان واشغلوه حتى لا يصبح قويا اقتصاديا فتضرر مصالحكم .. * اليكم مقتطفات من الدراسة: ( في اواخر العام 1992 نشر الباحثان في معهد السلام بواشنطن جون تيمن وجاكلين ولسون دراسة حذرت من سعي السودان – الدولة الافريقية العربية الفقيرة والمنغمسة في حرب أهلية طويلة منذ استقلالها عن بريطانيا في خمسينيات القرن المنصرم- الي الانتقال الي مصاف الدول المصدرة للبترول بانتاج قال الباحثان انه يمكن ان يصل في نهاية المطاف الي مليون برميل يوميا) . قال الباحثان القريبا الصلة بدوائر صنع القرار بالادارة والكونغرس ان السودان بنظام حكمه الاسلامي المغامر اذا امتلك القدرة الاقتصادية سيشكل تهديدا محتملا للتوازن السياسي الحافظ للمصالح الامريكية في المنطقة ، وهي عيارة تعني أن هذه الدولة في طريقها لاحراز الاستقلال الاقتصادي الذي يعطيها القدرة علي الاستقلال السياسي. ومن ثم لعب دور لا يخضع للمطبخ السياسي لواشنطن. ورغم أن الورقة ركزت علي ضروروة استغلال التوجه الاسلامي الراديكالي لنظام الحكم السوداني من أجل عزله واضعافه ، خاصة في محيط عربي وأفريقي متوجس من التطرف الديني ، الا ان الباحثان بينا في وضوح كاف الي ان الإشارات السياسية التي ما انفكت ترد من ذلك البلد ذو المساحة الشاسعة كانت منذ الثمانينيات وقبل وصول الاسلاميين الراديكاليين الي الحكم (تبعث علي القلق ) ، مشيرين الي فتور علاقات السودان مع الادارات الامريكية التي اعقبت فترة الرئيس ريجان الثانية في البيت الابيض ، بما فيها اثناء فترة الحكم الديمقراطي القصيرة في السودان 1986-1989 . أن البلد المذكور يقع في الفاصل الديني الحاسم بين أفريقيا المسلمة الشمالية وافريقيا المسيحية والوثنية الجنوبية وهو بوابة حتمية للديانتين شمالا وجنوبا فضلا عن كونه عنصر جذب هام لقبائل غرب وشرق أفريقيا والتي اتخذته وطنا بديلا منذ عهد بعيد مما شكل ممرا مهما للاسلمة والتعريب في افريقيا . لذا فهو بلد خطير يالحسابات الجيوسياسية البعيدة اذ بلغ معدل نمو ناتجه الاجمالي في احدى السنوات 11% متفوقا حتي علي الصين ، وكان أن سارت السياسة الامريكية علي هدى الاصوات الامبريالية المحدثة فصارت الادارات الامريكية المتعددة تتحين الفرص من أجل ايقاع الضرر الاقتصادي والسياسي بالسودان . وقد لعبت ادارة كلنتون الاولي معظم الادوار المهمة في هذا الصدد اذ ابرمت حزمة من الاجراءات يداية من العام 1993 التي تجدد سنويا والتي تفرض علي هذا البلد أقسي أنواع التضييق الاقتصادى والذي في كثير من جوانبه يمكن ان تجده مثيرا للدهشة والاستغراب . هناك وثيقة صادرة عن الكونجرس تقارن الاجراءات الاقتصادية ا وكان مثيرا للانتباه أن سكرتارية الخزانة الامريكية قد استفاضت في شرح اوجه الحظر الاقتصادي ، في ذات الحين الذي كانت فيه أصابعها الماكرة تذكي خلسة نار حرب أخري في اقليم دارفور الغربي ذو الغالبية غير العربية ، من اثنيات بعضها مهاجر من غرب افريقيا ووسطها . سحب الجنوب ببتروله ، وايقاد نار حرب بديلة هذه المرة داخل الكيان ذو الغالبية المسلمة الاكثر تجانسا كان هو الخطة البديلة التي خطط لها المحافظون الجدد. وكان واضحا للاشخاص العالمين ببواطن الادارة الامريكية ، أن الهدف النهائي هو ضرب السودان اقتصاديا وايقاع ضرر هيكلي فى اقتصاده . ان ازمة دارفور جري تسويقها اعلاميا بشكل مثير وقال لي موظف كبير في منظمة اغاثة غربية عمل في هذه السياسة ليست لها علاقة بنظام الحكم الحالي ( حكم البشير ) فمن ضمن تحضيراتها للربع الاخير من العام الماضي أعدت ممثلية الولايات المتحدة في الامم المتحدة خطة لتمرير قرار في مجلس الامن بفرض حظر علي تصدير الذهب من السودان . و بالرجوع الي خلفية القرار نلاحظ أن الذهب صار هو السلعة الاساسية الجالبة للعملة الصعبة في السودان بعد أن انفصل الجنوب ببتروله. ترجمة اقبال بادو ******

Quote: يا أ.ناصر ما تبتزني 😁😁

Quote: هل هناك أدوار خفية يلعبها بعض أصحاب الأجندات الأمريكية من بين بعض المسئولين الذين ظهروا فجأة ليحتلوا مواقع معينة، و الذين لم نسمع ببعضهم و بعض الذين لا نعرف عنهم شيئاً من الذين قد يكون لهم التأثير في اتخاذ القرارات دون أن ندري؟

Quote: هذا ما قلته أنا ومسئول عنه... : وهل هناك أدوار خفية يلعبها بعض أصحاب الأجندات الأمريكية من بين بعض المسئولين الذين ظهروا فجأة ليحتلوا مواقع معينة، و الذين لم نسمع ببعضهم و بعض الذين لا نعرف عنهم شيئاً ... هل من هؤلاء من قد يكون لهم تأثير في اتخاذ القرارات دون أن ندري؟

Quote: الاتقياء الانقياء سكان الداخل

Quote: من الواضح جدا انك تعرفهم ، لانك حددت صفاتهم بشكل دقيق يثبت معرفتك لهم، لكنك لم تعرفّهم. وهذا ما طالبك به ناصر ودكتورة نعمات والقرّاء. فلغة مثل هذه تشبه لغة "الطابور الخامس"، "المندسين"، "العملاء الماجورين، "مثيري الفتنة" إلخ

Quote: وين وصفتهم بشكل دقيق؟ قلت طوال ومشلخين والا شنو؟ يعني دخلتي مع المندسين و الطابور الخامس؟ هم ديل هسه مندسين و الا طابور خامس؟ ديل بيكتبوا و بيطلعوا مظاهرات و بيكتبوا أهدافهم و أجندتهم..

Quote: هل هناك أدوار خفية يلعبها بعض أصحاب الأجندات الأمريكية من بين بعض المسئولين الذين ظهروا فجأة ليحتلوا مواقع معينة، و الذين لم نسمع ببعضهم و بعض الذين لا نعرف عنهم شيئاً من الذين قد يكون لهم التأثير في اتخاذ القرارات دون أن ندري؟

Quote: هل تذكر لقاء موسيفيني بالبشير في الخرطوم ثم زيارته لمنزل قدح الدم في أم درمان؟ أقصد أن المرحومة ظهرت قبل سقوط البشير و حينها كان الكيزان يحاولون التطبيع مع إسرائيل. اذكر مساعي غندور و ربما علي الحاج و لقاء كوز لا أذكره بي تسبي ليفني.

Quote: بالله السفير ده طلع كوز!!!!؟ مش هو السفير الذي الف الشعر الغزلي في وزيرة خارجية موريتانيا الناها...

Quote: السؤال مفروض ماذا نريد نحن وكيفية تحقيقه أولاً رفع الحظر وده تم او علي وشك ثانياً بدء بناء الوطن والانسان أولاً ، انسان يتمتع بكرامة وقدرة علي الاختيار.

Quote: وهل هناك أدوار خفية يلعبها بعض أصحاب الأجندات الأمريكية من بين بعض المسئولين الذين ظهروا فجأة ليحتلوا مواقع معينة، و الذين لم نسمع ببعضهم و بعض الذين لا نعرف عنهم شيئاً من الذين قد يكون لهم التأثير في اتخاذ القرارات دون أن ندري؟

Quote: والتطبيع مع إسرائيل والقوانين المنافية للدينورفع الدعم ..الخ

Quote: بالأساليب التي تتبعها الدول الكبرى في الوصول لأصحاب القرار في الدول النامية و إغراء أصحاب القرار فيها من أجل تذليل التوقيع على القروض والمشتريات و الترويج و شراء السلع و الخدمات(شركات أمنية وحراسة وشركات تعدين وغيرها) و شراء أسلحة و ذخائر و معدات...إلخ.. كل هؤلاء و أولئك ليسوا بجواسيس و لكنهم موظفي دولة ولكنهم يقعون ضمن مجال اهتمام تلك الدول الغربية لتمرير أجندتها..وهي أجندة متعددة ومختلفة...فالأمر تعدى من زمن بعيد حكاية(نظرية المؤامرة)

Quote: يتضمن الخطاب السياسي والإعلامي الفلسطيني مفردات غامضة تأتي في سياق المناكفة السياسية الناتجة عن الصراع السياسي والاستقطاب الحزبي اللذان تشهدهما الساحة الفلسطينية، ويترك لوعي المواطن تحليل هذه المفردات والتعاطي معها وفق اعتبارات حزبية، ما يعيق بناء رأي عام فلسطيني إيجابي ومؤثر.