|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Yasir Elsharif)
|
استاذ ياسر سلامات متكيف جدا لطريقة اندماج بروفيسور استيف مع جو السودان ومحبتو الواضحة لللهجة السودانية. الزي استيف ديل هم السفراء الحقيقيين للشعوب. انشاءالله عليه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Osman Musa)
|
أخونا ياسر وهاك دقشة الأخبار دي . ... ونقلت اسكاي نيوز عن مصدر أمريكي . أن وفداً ديبلومسياً عسكرياً وصل الخرطوم . في الساعات الماضية من أجل التوقيع على اتفاقيات أمنية بين البلدين.
وبحسب رصد (متاريس) فإن الاتفاقيات تتضمن تسليحاً للجيش السوداني . ومبيعات اسلحة على المدى القصير فضلاً عن التعاون الاستخباراتي لمكافحة الإرهاب.
وأضاف المصدر . أنه قد تجيز الحكومة السودانية السماح لقوات أمريكية باستخدام أراضيها . “إن دعت الحاجة إلى ذلك” على حد تعبيره.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Osman Musa)
|
عثمان.. عاين.. في واحد إسمو جون بيركنز عندو كتاب بعنوانConfessions of an Economic Hit Man وبرضو في زول زمان قريت ليهو كتاب بعنوان من يجرؤ على الكلام لمؤلفه بول فيندلي، أظن الكتابين ديل، إضافة إلى عشرات مرت عليك، كفيلة بدحر حالة الخدر التي انتابت بعض الطيبين فحلموا بفردوس في أحضان العم سام. ياخ نحن راجين الشتلات للمزرعة، خليني من سالفة الشركات الأمنية وتسليح الجيش وتشليح البلد. كويس؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Osman Musa)
|
عليك الله يا محمد هسع سيرة عمك ود بيركينز دي نكتها من وين ؟ ياخ ذكرتنا أستاذ بشير بكار الرجل المثقف الشامل . زمن كنا بنحوم معاو مكتبات مانهاتن. عليه الرحمة الرجل كان ناقش كل صغيرة وكل كبيرة . ولو كان حي كان هسع مفروض يكون وزير . ... هاك دي نتفة عن عن الكاتب الخطير ود بيركينز.
جون بيركنز (بالإنجليزية: John Perkins) من مواليد 28 يناير1945 في هانوفر بنيوهامشير في الولايات المتحدة هو عالم اقتصادوكاتب وناشط سياسي وعالم بيئة أمريكي. ٱشتهر بعد تأليفه كتاباعترافات قاتل اقتصادي، الذي تربع عرش الكتب الأكثر مبيعاً وترجم إلى ثلاثين لغة أجنبية منها اللغة العربية تحت عنوان الاغتيال الاقتصادي للأمم، [2] يروي خلاله بيركنز الدور الذي لعبه في عمليات الاستعمار الاقتصادي لبلدان العالم الثالث وذلك من خلال رشوة وابتزاز روؤساء وملوك الدول النامية على قبول أخذ قروض منالولايات المتحدة الأمريكية تحت ذريعة تطوير بنياتها التحتية وجلب التقدم والمنفعة مقابل منح الشركات والبنوك الأمريكية كافة الامتيازات في جميع المناقصات والعقود، لكن الحقيقة كانت إدخال هذه الدول في مستنقع الديون والتبعية الاقتصادية للولايات المتحدة، وحسب شهادته كذلك في برنامج رحلة في الذاكرة على قناة روسيا اليوم إذا ما حاول أحد الزعماء السياسيين رفض شروط التعاون أو الإذعان للحكومة الأمريكية فإن هذه الأخيرة ترسل أجهزة خاصة سماها في كتابه ب"الجاكلز" لتصفيته، مستشهداً بما حدث لعدة روؤساء وملوك في عدة دول كإيران وبنما والإكوادور والعراق[3] بدأً بالإطاحة برئيس وزراء إيران السابق محمد مصدق واغتيال الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود في ديوانه بالسعودية وعمر توريخوس ببنما إلى صدام حسين في غزو العراق. كما تطرق كذلك لجوانب باطنية من ثقافات الشعوب الأصلية كالشامانية وغيرها.
جون بيركنز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Osman Musa)
|
Quote: هو عالم اقتصادوكاتب وناشط سياسي وعالم بيئة أمريكي |
ندما يكون لشخص رأي مسبق في بعض الامور فهنا يفقد مصداقيته تماما.
هذا الرجل يرتدي أكثر من قبعة فهو ينطبق عليه المثل :
"Jack of all trades, master of none"
"person who has dabbled in many skills, rather than gaining expertise by focusing on one. ..."
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Deng)
|
التعامل مع أمريكا ليس بالشئ الساهل، فهو يتطلب معرفة ودراية كاملة بالولايات المتحدة وبأقسامها المختلفة الجهاز التنفيذي والتشريعي ومنظمات المجتمع المدني الشبه حكومية والغير حكومية. وإذا كان هنالك مسئولين وطنيين حقيقين فمن الممكن أن يستفيد السودان أستفادة قسوة من تلك العِلاقة
يا حليل إبراهيم البدوي وأكرم التوم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Deng)
|
( التعامل مع أمريكا ليس بالشئ الساهل، فهو يتطلب معرفة ودراية كاملة بالولايات المتحدة وبأقسامها المختلفة الجهاز التنفيذي والتشريعي ومنظمات المجتمع المدني الشبه حكومية والغير حكومية. وإذا كان هنالك مسئولين وطنيين حقيقين فمن الممكن أن يستفيد السودان أستفادة قسوة من تلك العِلاقة
يا حليل إبراهيم البدوي وأكرم التوم. )
.... الأخ أستاذ دينق سلامات نعم السودان محتاج للوطنيين العندهم دراية ومعرفة ببواطن السياسة الأمريكية. ناس امينين يعرفوا مداخل التعامل . والله يا أخ دينق كنت منتظرك تفتح بوست عن الديمقراطية في أمريكا . وانت القريب من ساحة البيت الكبير في واشنطن . والعارف ببعض تفاصيل واشنطن حسب اطلاعك البين وحسب الإقامة الطويلة والتجارب . تحياتي . وارجو ان لا تفوت الخرطوم فرصة الاستفادة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Osman Musa)
|
يا اخونا عثمان الناس ديل ما فتحو الزيارة عشان ازور القبة باكي عشان انظر خدودها ... ويييين سميري اخبار سارة نسال الله ان تكلل بالنجاح ،،،
تحياتي : ياسر العيلفون ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
أخونا أستاذ علي ود عبدالوهاب سلام اخوك د. حمدوك في مشيتلو حقت شهر 11 السنة الفاتت . شفتو في قناة امريكية لحظة قابل وكيلة الخزانة الأمريكية. وجابوهو ينضم معاها . من طريقتها في المقابلة ومن وضوح الانبساطة الظهرت عليها . ظنيتها فصلت في انو تساعد في رش خزينة حمدوك ببعض الدينيرو . يا ود عبدالوهاب اخوك حمدوك هو الزول المناسب لجلب الدينيرو وردم مهاوي العلاقات الانقطعت زمن . بس الله ليه من الكجر والمتسلبطين في السياسة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: ياسر السر)
|
أخونا ياسر السر خط العيلفون الدبيبة كاليفورنيا. سلامات ياخ المتلك يا ابن الكرام لا يطلب التأشيرة . ولا يعبي الابلكيشن. صدقني فاتحة من شيخك تفتح ليك الابواب العالية. وتقولك ورورررروك الشغلانة فتحت. الخدود بهناك يا ود السر لها بريق. خليها ساكت لو نضمنا عمك بكري يشيل مننا الرقم الوطني تبعو. هههههههه . تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Osman Musa)
|
Quote: أظن الكتابين ديل، إضافة إلى عشرات مرت عليك، كفيلة بدحر حالة الخدر التي انتابت بعض الطيبين فحلموا بفردوس في أحضان العم سام. ياخ نحن راجين الشتلات للمزرعة، خليني من سالفة الشركات الأمنية وتسليح الجيش وتشليح البلد. |
ثمح...
أمريكا جاهزه والجاهز بحصد...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Osman Musa)
|
سلام يا عثمان
مقال النور حمد في موضوع بوستك هذا:
الصفحة الرئيسية الأرشيف البحث في سودانايل عن سودانايل اتصل بنا
حانت الفرصة للابتعاد عن المحاور الإقليمية .. بقلم: د. النور حمد
التفاصيل نشر بتاريخ: 17 كانون1/ديسمبر 2020 الزيارات: 263
التيار 17 ديسمبر 2020 برفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، تدخل البلاد مرحلة جديدة. وقد بدأت بشائر هذه المرحلة الجديدة واضحة في نبرة خطاب السيد رئيس الوزراء، الذي أظهر فيه ثقة بنفسه وبشعبه الذي أنجز الثورة، وبمستقبل البلاد، أكثر مما عهدناه عنه في كل خطاباته السابقة. يضاف إلى ذلك، التحول الكبير في موقف الإدارة الأمريكية تجاه السودان وإقبالها، من جديد، لوضع السودان في دائرة اهتمامها المباشر. بعد أن كانت تعتمد في ذاك، إلى حد كبير، على شركائها الإقليميين. وقد ازدحمت الصحف ومختلف الوسائط الإعلامية في اليومين الماضيين بمختلف صور الحراك الأمريكي الإيحابي تجاه السودان. وأرى، من ناحيتي، أن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب قد فتح بابا ظل مغلقا، إلى حد كبير، منذ عقود، بسبب الزوبعة السياسية التي اتسمت بالغوغائية تجاه مشروع المعونة الأمريكية في نهاية عقد الخمسينات. وقد تكررت تلك الزوبعة، مرة أخرى، عقب الهزيمة العربية الكبرى في حرب 1967. فقد وقفت حكومة الديموقراطية الثانية (1965 - 1969)، في صف العرب في مقاطعتهم لأمريكا. وانعقد مؤتمر اللاءات الثلاث في الخرطوم، وجرى طرد الأمريكيين الذين كانوا يشيدون طريق الخرطوم مدني. فتركوه في منتصف المسافة، عند مدينة الكاملين، وغادروا البلاد. فأكملته وزارة الأشغال التي تدربت طواقمها على يد الأمريكيين، وبلغ الطريق ودمدني في عام 1969 مع بداية انطلاق الدورة الأفريقية في كرة القدم التي انعقدت حينها بمدينة ودمدني. برفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب انغلقت دورة من التشاكس الذي وقفت وراءه المراهقة السياسية السودانية، لينفتح الباب لدورة جديدة من التعاون. وهو تعاون نرجو أن يكون مثمرا، وأن يكون حاديه وهاديه النضج السياسي، والتصور الاستراتيجي السليم. فلولا الانجرار الغر وراء وهم القومية العربية، ووراء شعارات ووعود الشيوعية الدولية السرابية، لكان السودان قد قطع شوطا كبيرا جدا في التنمية الاقتصادية عبر التعاون مع الغرب، خاصة الولايات المتحدة الأمريكية. لقد أظهر الأمريكيون اهتمامها كبيرا بالسودان لحظة نيله الاستقلال. وأقبلوا عليه بكليتهم لمعرفتهم لأهميته الجيواستراتيجية بالنسبة لهم، وكذلك لموارده الطبيعية الضخمة وفرص الاستثمار الثرة الواعدة فيه. لكن الماعون السياسي السوداني بنخبه التابعة لمصر الناصرية، وعنترياتها المصادمة للغرب، بدعوى الاستعمار والصهيونية العالمية، وتغنيها الفج بصداقة الاتحاد السوفييتي، كان أضيق بكثير من أن يستثمر في ذلك الإقبال. وهاهي الفرصة تلوح مرة أخرى، بعد أكثر من ستين سنة. فهل سنكرر خطأنا الذي ارتكبناه من قبل، أم أننا وعينا الدرس، وأصبحنا قادرين على أن نمخر بسفينة بلادنا بمهارة، ووفق وعي جديد، في بحر العلاقات الدولية وأمواجه المتلاطمة، بصورة تجعل التنمية الاقتصادية أولوية؟ تتسم هذه المرحلة الجديدة، فيما ألمح من المؤشرات، بتهيؤ الفرصة لكي نخرج من منزلق الانجرار وراء المحاور الإقليمية. فهو انجرار غير مثمر بل ومضر. هذه القوى التي شكلت المحاور الإقليمية العربية لا تملك سوى المال، وهو في طريقه إلى النضوب. هي لا تملك معارف ولا تقنيات لتكون مفيدة لمن يدورون في فلكها، بل هي لا تعرف غير تعطيل غيرها. ينبغي أن يكون التحالف مع القوى الكبرى. وفي حالتنا، فإن الخيار المطروح لنا من حيث القدرة على الإعانة، وعلى خلق ارتباط بمنظومة مصالح جيواستراتيجية مشتركة، تتسم بالعضوية، هو الولايات المتحدة الأمريكية. ولا ينبغي أن يمنعنا ذلك من التعاون مع أي جهة أخرى، وفق ما تقتضيه مصالحنا الوطنية، لكن مع مراعاة التقاطعات والحسابات الدقيقة. لكن الملاحظ الآن أن السلطات الحاكمة في بلادنا في هذه الفترة الانتقالية، تعاني من انقسامات. ولا مخرج إلا بأن يتسق كلا المكونين؛ المدني والعسكري، في نظرتهم الجيواستراتيجية. ويحتاج هذا لحوار شفاف تشارك فيه إلى جانب المكونين؛ المدني والعسكري للسلطة الراهنة، الأكاديميون والمفكرون وقادة الطيف السياسي. وهذا ما لا نراه حادثا منذ بداية الفترة الانتقالية. لقد جاءت اللحظة الدقيقة الفارقة لإعادة ترتيب الحسابات الجيواستراتيجية والجيوبوليتيكية. وهي فرصة أرى أن اهتبالها يعتمد على تناغم المكون العسكري والمدني وتضافرهما لخدمة أهداف الثورة وتطلعات جماهيرها .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Osman Musa)
|
مزدلفة عثمان - الخرطوم
16/12/2020
احتفت الأوساط السودانية لا سيما الاقتصادية منها بإعلان الولايات المتحدة رسميا عن مغادرة السودان لقائمة الدول الراعية للإرهاب رسميا بحلول 14 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
يأتي هذا بعد 27 عاما من دخوله هذه القائمة، التي ظل فيها بحجة دعمه للجماعات الموصوفة بالإرهابية على رأسها تنظيم القاعدة حيث عاش زعيمه أسامة بن لادن بضع سنوات في الخرطوم مستثمرا قبل أن يغادرها منتصف التسعينيات.
ولقرابة 3 عقود حُرم السودان من الاندماج في المجتمع الدولي، وعاش عزلة اقتصادية قاسية لامست تأثيراتها الصعبة عصب الحياة في هذا البلد الواقع شرق أفريقيا، فاستحق نبأ مغادرته اللائحة السوداء الاحتفاء ونسج الأماني نحو مستقبل اقتصادي أفضل.
مكاسب كبيرة
يوضح مسؤول رفيع بالمالية السودانية للجزيرة نت أن وجود بلاده في قائمة الإرهاب مثل أكبر المعوقات لتحقيق الاستقرار الاقتصادي على مدى سنوات طويلة، وبالتالي فإن السودان بمغادرة هذه القائمة يفتح الباب واسعا أمام العديد من المكاسب على رأسها تمكين المؤسسات المالية من إعادة إنشاء علاقات مصرفية مماثلة مع البنوك العالمية، خاصة في الولايات المتحدة والبنوك الأوروبية مثل "سيتي بانك" (Citibank) وباركليز Barclays.
ومن شأن تلك العلاقات المصرفية السماح بالتحويلات النقدية المباشرة إلى السودان من خلال القنوات المصرفية الرسمية، وهو ما يسهم في تغذية الدولة بالعملات الصعبة واستقرار سعر الصرف بعودة القيمة الحقيقية للجنيه السوداني أمام العملات الأجنبية بدلا عن حالة الانهيار التي يعانيها حاليا.
وقالت المالية في بيان صحفي إن قرار الإدارة الأميركية يعني "إزالة أكبر عقبة أمام طريق السودان في مسيرته لإعفاء الديون والمتأخرات البالغة 60 مليار دولار عبر مبادرة الدول الفقيرة المثقلة بالديون (HIPC) من قبل مؤسسات التمويل الدولية، والذي استفادت منه في الماضي جميع الدول المؤهلة للمبادرة ما عدا السودان وإريتريا.
وأضافت "يعد إعفاء الديون من أهم الخطوات لفتح أبواب التمويل لمشاريع إنتاجية عظمى أهمها التركيز على البنى التحتية التي تتطلب أموالا طائلة، وتعد القاعدة للنهوض بجميع القطاعات الاقتصادية الأخرى كالزراعة والصناعة والتجارة والطاقة والتعدين".
ويسهم القرار -كما تقول وزارة المالية- في تشجيع الاستثمار الأجنبي، وكجزء من هذه العملية، سيقوم بنك الاستيراد والتصدير الأميركي بتقديم ضمانات للمستثمرين الأميركيين من القطاع الخاص.
اعلان
وللمرة الأولى سيستقبل السودان خلال أيام وفدا من الرؤساء التنفيذيين لأكبر 10 شركات زراعية أميركية لبناء فرص استثمارية، وسيتبع ذلك وفود من قطاعات أخرى متعددة حسب بيان المالية التي أكدت كذلك التزام واشنطن بتوفير تسهيلات نقدية تفوق المليار دولار كبداية، مما ستفتح الباب لأكثر من 1.5 مليار سنويا مساعدات إضافية من المؤسسة الدولية للتنمية (IDA) للسودان ولإكمال مشوار إعفاء الديون، وذلك بالإضافة لدعم عيني يتضمن توفير كمية مقدرة من القمح والمواد الأخرى لمدة 4 سنوات.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Yasir Elsharif)
|
الأعزاء محمد المرتضى حامد وعثمان موسى
بمناسبة جون بيركنز، وكنت قد شاهدت له حلقات في قناة روسيا اليوم وغيرها، أقول أن ذلك التاريخ الاستغلالي الجشع لا ينسحب بالضرورة على مستقبل الإنسانية.
لا شك أن الرأسمالية المتوحشة ذات أثر خطير على كل العالم. ولكن مستقبل العالم القريب يقول بأن الأرجح هو تكاتف الشعوب في كافة الأرض لإحلال الحرية والسلام والعدل في العالم، وذلك في الجمع بين الديمقراطية والاشتراكية في جهاز حكم واحد. قد أكون حالم. ولكن على أي حال كل الشواهد تقول أن طريق الرأسمالية المتوحشة طريق مسدود. والعالم سيدرك أن ما على الأرض من موارد وثروات يكفي لتحقيق جنة في الأرض للجميع.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: مع بداية انطلاق الدورة الأفريقية في كرة القدم التي انعقدت حينها بمدينة ودمدني. |
دكتور النور حمد أحد أبرز مفكري و كتاب السياسية اليوم
وتجد مقالاته إهتماماً كبيراً
لكني فوجئت بأن مقاله أعلاه حوى معلومتين خاطئتين لو أنها أخطاء جزئية
الخطأ الأول هو أن مسمى بطولة أمم أفريقيا وليس الدورة الأفريقية
الخطأ التاني لم تقام البطولة في مدني كلياً وأنما أستضافت مدني أحدى مجموعتي البطولة والأخرى بالعاصمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Osman Musa)
|
طالبت مجموعة تضم أكثر من مئة خمسة وعشرين منظمة وشخصية دولية وسودانية، الرئيس الامريكي جو بايدن بدعم الحكومة الانتقالية في السودان وتعيين سفير للولايات المتحدة الامريكية ومبعوث رئاسي خاص للسودان. ودعت مذكرة رفعت للرئيس بايدن أمس بحسب (سونا)، بتوقيع عدد من اعضاء مجلسى الشيوخ والنواب الامريكيين السابقين والمبعوث الامريكي السابق للسودان اندرو ناتسيوس ورئيس بعثة الامم المتحدة الاسبق في السودان موكيش كابيلا ،وشخصيات ومنظمات سودانية – دعت – لمساعدة الحكومة السودانية في تنفيذ اتفاقية جوبا للسلام كاملا، ودعم العدالة الانتقالية وعودة اللاجئين والنازحين داخليًا، وتعزيز المؤسسات والمجتمع المدني، ودعم السودان في الاستعداد لإجراء انتخابات حرة ونزيهة. وجاء في المذكرة ان السودانيين انجزوا ثورة سلمية اذهلت العالم واطاحوا بدكتاتورية البشير بكلفة باهظة وبمشاركة متميزة من الشباب والنساء وانهم يستحقون كل دعم ومساندة خاصة في ظرف ينشط فيه انصار النظام السابق من اعضاء المؤتمر الوطني المحلول وغيرهم بشكل كبير في جميع أنحاء السودان ساعية إلى تقويض الحكومة الانتقالية من أجل الحرية والسلام والعدالة. وطالبت المذكرة الرئيس بايدن وحكومة الولايات المتحدة الامريكية بتجنب تضييع فرصة الاستثمار الجيد والكافي في دعم وتعزيز الديموقراطية في السودان لتصبح نموذجا للالتزام الامريكي تجاه افريقيا باسرها وانه من الضروري أن تعرض التجربة السودانية الملهمة في القمة العالمية للديمقراطية المخطط لها. ودعت الرئيس الامريكي بايدن للاعتماد على الخبرة التي اكتسبها حول السودان طوال عقود، لتخصيص الموارد البشرية والمالية اللازمة لدعم شعب السودان في تصميمه على الحرية والسلام الدائم والعدالة التصالحية.
الخرطوم (كوش نيوز)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وروروووك أمريكا فتحت (Re: Osman Musa)
|
نواب سابقون بالكونغرس يدفعون بمذكرة للرئيس الامريكي بايدن حول السودان آخر تحديث: 2021-02-02 طالبت مجموعة تضم اكثر من مئة خمسة وعشرين منظمة وشخصية دولية وسودانية، الرئيس الامريكي جو بايدن بدعم الحكومة الانتقالية في السودان وتعيين سفير للولايات المتحدة الامريكية ومبعوث رئاسي خاص للسودان. نسخ كورونا المتحوّرة والأكثر فتكاً.. ماذا يقول العلماء عن أسباب ظهورها العربي الجديد ودعت مذكرة رفعت للرئيس بايدن امس بتوقيع عدد من اعضاء مجلسى الشيوخ والنواب الامريكيين السابقين والمبعوث الامريكي السابق للسودان اندرو ناتسيوس ورئيس بعثة الامم المتحدة الاسبق في السودان موكيش كابيلا ،وشخصيات ومنظمات سودانية – دعت – لمساعدة الحكومة السودانية في تنفيذ اتفاقية جوبا للسلام كاملا، ودعم العدالة الانتقالية وعودة اللاجئين والنازحين داخليًا، وتعزيز المؤسسات والمجتمع المدني، ودعم السودان في الاستعداد لإجراء انتخابات حرة ونزيهة. وجاء في المذكرة ان السودانيين انجزوا ثورة سلمية اذهلت العالم واطاحوا بدكتاتورية البشير بكلفة باهظة وبمشاركة متميزة من الشباب والنساء وانهم يستحقون كل دعم ومساندة خاصة في ظرف ينشط فيه انصار النظام السابق من اعضاء المؤتمر الوطني المحلول وغيرهم بشكل كبير في جميع أنحاء السودان ساعية إلى تقويض الحكومة الانتقالية من أجل الحرية والسلام والعدالة. وطالبت المذكرة الرئيس بايدن وحكومة الولايات المتحدة الامريكية بتجنب تضييع فرصة الاستثمار الجيد والكافي في دعم وتعزيز الديموقراطية في السودان لتصبح نموذجا للالتزام الامريكي تجاه افريقيا باسرها وانه من الضروري أن تعرض التجربة السودانية الملهمة في القمة العالمية للديمقراطية المخطط لها. ودعت الرئيس الامريكي بايدن للاعتماد على الخبرة التي اكتسبها حول السودان طوال عقود، لتخصيص الموارد البشرية والمالية اللازمة لدعم شعب السودان في تصميمه على الحرية والسلام الدائم والعدالة التصالحية. المصدر: الانتباهة أون لاين
| |
|
|
|
|
|
|
|