Quote: أردوغان يعين رئيس الأركان التركي حاكما عسكريا على طرابلس زيارة أجراها وزير الدفاع التركي خلوصي آكار إلى ليبيا، تكشف المزيد عن أطماع النظام التركي بقيادة رجب طيب أردوغان في ذلك البلد ومخطط الاستعمار، أو "البقاء للأبد" مثلما زعم الوزير التركي أثناء تواجده هناك، حيث تكشف التقارير عن تعيين جنرال بارز حاكم عسكري على طرابلس.
بخلاف اتفاق عسكري وقعه وزير الدفاع التركي مع حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج يضفي الصبغة الرسمية للتدخل التركي ويمنح الجنود الأتراك في ليبيا حصانة لمنع ملاحقتهم، تكشف التقارير عن اختيار الرئيس التركي حاكم عسكري جديد في طرابلس. وتنقل مجلة "رياليتي" التونسية الناطقة بالفرنسية، عن مصادر متطابقة قولها إنه بموجب مرسوم رئاسي تركي، فقد تم تعيين الجنرال يشار جولر رئيس الأركان كحاكم عسكري على طرابلس.
وحول مزيد من التفاصيل عن الاتفاق بين تركيا والسراج، تقول المجلة إنه يتعلق بمنح حصانة دبلوماسية لجميع المشغلين المدنيين والعسكريين والاستشاريين الأتراك في مختلف القواعد العسكرية.
كما يمنح الاتفاق تفويضا للجيش التركي بحماية حكومة الوفاق في طرابلس، مع منح سلطات استثنائية ، وإنشاء قوة عسكرية تركية للرد السريع تهدف إلى حماية الشركات التركية في جميع أنحاء الإقليم.
إضافة إلى ذلك، شمل الاتفاق إنشاء شرطة وطنية تركية مع جميع الصلاحيات في مسائل المراقبة والتدخلات المسلحة وإحالة القضايا الجنائية إلى القضاء العسكري التركي.
وبحسب المجلة، من المقرر أن يشمل الاتفاق إنشاء وكالة استخبارات عسكرية ليبية تحت إشراف تركي والاتفاق على مبادئ التفرد والسيادة والتواجد التركي، في جميع أنحاء الأراضي الخاضعة للسيطرة.
ونقلت عن محلل عسكري مقرب من حكومة الوفاق قوله إن زيارة وزير الدفاع التركي ورئيس الأركان إلى ليبيا ترتبط مباشرة باستئناف العمليات العسكرية في سرت، مؤكدا أن فشل الجهود السياسية مؤخرا يدفع المرتزقة لاستئناف الهجوم.
وأضاف أن هذه الزيارة تدل بوضوح على الانتهاء من تنسيق العملية العسكرية بالإضافة إلى مواصلة الجهود لاستكمال اتفاقيات الدفاع والتدريب ، ورفع مستوى كفاءة العناصر المسلحة.
وبعد يوم واحد من انتهاء الزيارة، تلقت الميليشات الموالية لتركيا ضربة قاضية، حيث أعترفت أنقرة بتدمير منظومة دفاع جوي تابعة لها خلال قصف جوي على قاعدة الوطية التي سيطرت عليها ميليشيات الوفاق في مايو.
07-05-2020, 11:30 PM
Arif Nashed Arif Nashed
تاريخ التسجيل: 05-12-2014
مجموع المشاركات: 13691
Quote: ضربة قاصمة للمحور الاماراتي وهذا الاتفاق يشرعن التواجد التركي في ليبيا.
الامارات محور سهل الكسر ورميه فى مزبله التاريخ باراده الشعوب ووعيها ووحدتها لكن محور تركيا -قطر الاخوانى هو الاخطر كمحور عقائدى يتبى الارهاب وسيله للتوسع الاستعمارى ماتبادر الى ذهنى فى ظل الصمت والتخاذل الدولى والاقليمى المثل (اخوك كان زينو بل راسك)
07-06-2020, 06:24 AM
محمد البشرى الخضر محمد البشرى الخضر
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 28869
دة كلام مخابرات مصرية ساي لمن غلبهم علي الارض قالوا يكذبوا يكذبوا حتي يتم تصديقهم امس شايفهم مطلعين فيلم بعنوان الجيش المصري علي حدود استانبول في اكبر عملية تزوير بالتاريخ هؤلاء عايشين في جهل وغيبوبة وهزيمة نفسية وعسكرية يبحثون عن انتصار مزيف ليجملوا به وجههم الكالح .. الصراخ علي قدر الالم واصلا المصريين متعودين علي الصراخ
07-06-2020, 08:43 AM
Asim Ali Asim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13500
الخبر اول مامر على فى صفحه اخباريه ليبيه وتطابق الخبر مع ماورد على موقع صدى البلد الذى استعان بمعلومه من موقع ريالتى التونسى الساعات الماضيه تم تداول صورجويه لهجوم جوى مجهول على القياده التركيه فى قاعده الوطيه وتلاحقت الانياء المتضاربه بين اصابه الحاكم العسكرى التركى (رئيس الاركان التركى) من جهه ومقتله من جهه اخرى خلال الهجوم ورود النباء ايضا على موقع ريالتى اونلاىين التونسى
Quote:
Libye : le Gouverneur militaire turc de Tripoli tué ؟ Suite aux raids sur Watiya, les rumeurs courent sur la mort du Général général Yasar Güler nouvellement nommé par décret présidentiel Par La Rédaction Publié le 5 juillet 2020 - 22:57:46
------ لاغرابه فالوضع لن يختلف كثبرا عن الوضع فى الجزء السورى المحتل من تركيا حيق رفع العلم التركى وتدريس التركيه وانشاد النشيد الوطنى التركى والوضع التركى فى قطر (القاعده) وامثله فى دول اخرى
07-06-2020, 09:58 AM
Asim Ali Asim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13500
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة