كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: نعمات عماد)
|
Quote: و الحل هو مواجهة العساكر عملاء المحورين و تصحيح اخطاء
الوزراء و المسئولين و بالتالي وضع الثورة في مسارها الصحيح. |
تحياتي نعمات تصحيح أخطاء الوزراء و المسؤولين مفهوم لكن سؤال المليون عن كيفية مواجهة العسكر!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: محمد البشرى الخضر)
|
أهلين باش م محمد
نبدأ بتوحيد صف المدنيين، خاصة الأحزاب كلها و التجمع.
العساكر متوحدين تماماً رغم مشروعهم اللاوطني.
ثانياً تكوين التشريعي بأسرع ما يمكن قبل أن يصدر البرهان
الخبيث فرماناً بتعيين جماعة التسع.
تكوين جبهة إعلامية وطنية قوية شغلها الشاغل فضح تعطيل
العساكر للتحول الديمقراطي و حمايتهم للنظام البائد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: نعمات عماد)
|
لا أفهم فى السياسة ولا أعيرها إهتماما لكنى أرى الحل فى عدد من النقاط أختصرها فى الآتي : 1/ توحيد صفوف الشعب 2/ على الاحزاب السياسية الخروج من عباءة الزعيم الأوحد راعي الحزب والإلتفات إلى الوطن ودى طبعا ( مستحيلة) لأن الحزب أهم من الوطن على الأقل فى الوقت الراهن 3/ الفيل لا يلام لأنو شايف الضعف والهوان لسكان الغابة الإسمها السودان عشان كدة يسرح ويمرح ويفرض شروطه 4/ لازال يحدونا الأمل فى شباب الثورة عليهم الإستعداد ووضع النقاط على الحروف دون خوف والإستعداد للمنازلة القادمة لأنو 30يونيو 2020 كانت مقدمة لم يتحقق منها شىء لكن ربما قادمات الأيام تتضح الرؤيا 5/ السيد عبدالله حمدوك ماعندو حل غير الإعتماد على الله أولاً ثم الإعتماد على الشارع الذى أتى به 6/ الحركات المسلحة دا موضوع يحتاج إلى حل آخر 7/توحيد جهود الناشطاء والبعد عن المهاترات وتوحيد كلمتهم فى بث روح الحماس لدى الثوار اللهم أحفظ السودان وشعبه وجنبه الفتن ماظهر منها وما بطن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: محمد البشرى الخضر)
|
دكتورة نعمات تحياتي الأمانة تقتضي اعادة الثورة السودانية لمنصة البدايات لمعرفة الاخطاء وتقديم نقد ذاتي للاسف تمخضت الثورة عن وثيقة دستورية اسمها تسوية سياسة وليست ثورة رغم الدماء والبسالة بمجرد التفاوض مع العسكر ومساومة هنا واخري هناك انتهت الثورة ودعونا نقول كيف يمكننا تحقيق اكبر قدرة من المكاسب في ظل تسوية معطوبة لذا السؤال ماذا يريد العسكر وماذا تريد الثورة وماهي حجم التنازلات التي يمكن ان نقدمها حتي تستمر الشراكة والأخير اَي الشراكة ليست مصطلح من عندي انما مصطلح قحت وثيقتها الدستورية التي تقول شراكة خلاصة القول اما المضي في الشراكة وتنازلات هنا وهناك حتي نصل لانتخابات وتحمل تبعات ذلك ام العودة للشوارع وتحمل التبعات والتي ربما تكون كارثيه الازمة في تنظيماتنا السياسية التي لم ترث الحكمة عبر تاريخها الطويل بالتالي تكرر التجارب البائسه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: محمد البشرى الخضر)
|
دكتورة نعمات تحياتي الأمانة تقتضي اعادة الثورة السودانية لمنصة البدايات لمعرفة الاخطاء وتقديم نقد ذاتي للاسف تمخضت الثورة عن وثيقة دستورية اسمها تسوية سياسة وليست ثورة رغم الدماء والبسالة بمجرد التفاوض مع العسكر ومساومة هنا واخري هناك انتهت الثورة ودعونا نقول كيف يمكننا تحقيق اكبر قدرة من المكاسب في ظل تسوية معطوبة لذا السؤال ماذا يريد العسكر وماذا تريد الثورة وماهي حجم التنازلات التي يمكن ان نقدمها حتي تستمر الشراكة والأخير اَي الشراكة ليست مصطلح من عندي انما مصطلح قحت وثيقتها الدستورية التي تقول شراكة خلاصة القول اما المضي في الشراكة وتنازلات هنا وهناك حتي نصل لانتخابات وتحمل تبعات ذلك ام العودة للشوارع وتحمل التبعات والتي ربما تكون كارثيه الازمة في تنظيماتنا السياسية التي لم ترث الحكمة عبر تاريخها الطويل بالتالي تكرر التجارب البائسه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: حسن ادم محمد العالم)
|
دكتورة نعمات .. تحياتي بوست مختصر ومفيد .. بدلا من المقالات السياسية المملة لقد عشنا ما بعد الثورات .. يبدو لي أن نفس الفيلم يتكرر كما كان بعد أكتوبر وابريل .. مشكلتنا كبيرة جداً والوطن هو آخر هم للسياسيين .. المنصب والوظيفة والانتصار اللحظي وتسجيل النقاط على الخصم حتى لو كان ضد الوطن لا حل حتى نغير سلوكنا ونظرتنا للوطن .. والعسكر مدعومين من محاور قوية جداً بالمال والنفوذ وأي مواجهة معهم حالياً سوف تدمر الوطن .. من أفضل احتواءهم بقفاز ناعم ..
تحياتي الدكتورة .. نرجو من الاحباب ابداء آرائهم ( يا ريت بدون عاطفة حزبية ) لنعرف أين نحن ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
د نعمات وضيوفك انزيكم مقال يقصف ويمحص إس العلة.
نخبٌ مُعتلَّةٌ يصعب تعافيها.
النور حمد
أثبتت النخب السياسية السودانية، مرارًا وتكرارا، أنها لا تتعلم من تجاربها.
ولعل السبب امتلاؤهم بشعور كاذب، أنهم مكتملون، ولا يحتاجون جديد معرفة، أو زيادة خبرة، أو شحذا للهمة. غالبيتهم منكفئةٌ على ذاتها، مشغولةٌ بصورتها عند نفسها، وبموقعها من منظومة الثروة والسلطة والجاه.
وحتى لا يظن القارئ الكريم أنني أفتئت على هذه النخب بغير شاهد أو دليل، أعيد إلى الأذهان طرفًا يسيرًا من تجاربها.
دعونا ننظر، على سبيل المثال، إلى كم حزبٍ استطاعت الإنقاذ أن تقسًّم حزب الأمة والحزب الاتحادي الديموقراطي؟ والى كم فصيلٍ مسلحٍ قسمت الحركات المسلحة؟ وكم قيادي في حزب الأمة استوزروا في الإنقاذ. وكم قيادي في الحزب الاتحادي الديموقراطي استوزروا، أيضا؟ كم من قياديي الحركات المسلحة استوزروا، في الإنقاذ؟ وكم عضو من كل هذه الأحزاب والحركات نالوا، إلى جانب الوزارات، مناصب في مؤسسات الإنقاذ المختلفة؟ وإذا تساءلنا عن سر وسبب كل هذه الانقسامات، فلسوف لن نجد أي تبريرٍ، سوى جنون هذه النخب بالمال والسلطة وبريق المنصب؟
هذه النخب منعزلةٌ عن الشعب، وعن همومه عزلةً شبه تامة. فهي أخطبوط ضخم ذو أعضاء متداخلة متشابكة، بعضه من بعض. لا يختلف من يكون منهم في الحكم، عمن يكون في المعارضة. فمن يحكم منهم، يمد الجسور للذين أقصاهم لكي يدخلوا معه في الحلبة، ويقوموا بأدوارٍ ثانوية، “كومبارس”، من أجل إضفاء مشروعية على ما هو قائم. وأكثرية من يدعوهم الحاكم الذي أقصاهم يقبلون دعوته، ويأتوا ليتحلقوا حوله، ويزينوا له عرشه، لقاء أعطيات مالية ووجاهية. حدث هذا في عهد نميري، وفي عهد البشير سواءً بسواء.
يقوم الشعب بثورات يظهر فيها من النبل ومن أصائل الطبائع، ورفيع الخصال، ومن كراهية الظلم، وحب العدالة، والحرية، ومن توقد الروح وتوثبها، ومن الشغف العارم بالتغيير، ما يبهر العالم. لكن الحصيلة لا تتعدى الإبقاء على ما هو قائم من تخلفٍ وعجز وقلة حيلة.
أفضت ثورتا أكتوبر 1964، وأبريل 1985، إلى تراجع. وحتى ثورة ديسمبر هذه، على عظمتها التي شهد بها القاصي والداني، تعمل هذه النخب، الآن، لكي تحيلها إلى موات، شأنها شأن سابقتيها.
التقدم السلحفائي المتعثر لمحادثات السلام في جوبا، والتنازع حول خطوة تعيين الولاة المدنيين، والمجلس التشريعي، وانسحاب حزب الأمة من قوى الحرية والتغيير، إلى أجل غير مسمى، ورفضه أخذ نصيبٍ في قائمة الولاة وفي المجلس التشريعي، كلها مؤشرات دالَّةٌ على أن نخبنا لم تُشف من أدوائها القديمة، المزمنة. أما شق النخب الذي يدير دفة الحكم للفترة الانتقالية، فبينه وبين روح الثورة هوَّةٌ سحيقةٌ. فروح الثورة التي أفعمت الصدور، لم يظهر لها أثرٌ ملموس على الواقع المتردي. كل شيءٍ يشير، حتى الآن، إلى أن رحلة هذه الثورة، لا تزال طويلة، وأن أمدًا لا يزال يفصل بيننا وبين بروز قياداتٍ، ثوريةٍ، تقود تحولاً ديموقراطيًا، حقيقيًا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: Arif Nashed)
|
Quote: لأمانة تقتضي اعادة الثورة السودانية لمنصة البدايات لمعرفة الاخطاء وتقديم نقد ذاتي للاسف تمخضت الثورة عن وثيقة دستورية اسمها تسوية سياسة وليست ثورة رغم الدماء والبسالة بمجرد التفاوض مع العسكر ومساومة هنا واخري هناك انتهت الثورة ودعونا نقول كيف يمكننا تحقيق اكبر قدرة من المكاسب في ظل تسوية معطوبة |
سلام أ. حسن محمد العالم
نعم للإمانة و للتاريخ ينبغي على من وضعوا الوثيقة الدستورية تحمل مسؤولية الوضع الحالي.
ربما عذرهم ان المفاوضات تمت تحت صدمة جريمة فض الإعتصام. و انه لم يكن بالإمكان أحسن
مما كان. لكن التنازلات هي ما عطّل الإصلاحات و تسبب في إنقسام التحالفات.
Quote: لذا السؤال ماذا يريد العسكر وماذا تريد الثورة وماهي حجم التنازلات التي يمكن ان نقدمها حتي تستمر الشراكة والأخير اَي الشراكة ليست مصطلح من عندي انما مصطلح قحت وثيقتها الدستورية التي تقول شراكة |
لا أظن أن هناك تنازلات أكثر مما قدمته الوثيقة. بدليل ان عام كامل مر
بلا تغيير يذكر. يبدو لي أن العساكر وراءهم عمل استخباراتي متخصص
شديد الدقة و المتابعة، مهما تنازلت حكومة الثوار فأن الخطط جاهزة
لدفع الثوار و الحكومة المدنية للمزيد من التنازلات.
ألم يقل حميدتي ان الكيزان قبلوا بالتغيير على شرط أن لا تصادر ممتلكاتهم؟
هذا بالضبط ما حدث في الشهور الثمانية الأولى من عمر الحكومة الإنتقالية،
تجميد الوضع كما كان قبل الثورة إلى توقيت يعلمونه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: نعمات عماد)
|
Quote: بوست مختصر ومفيد .. بدلا من المقالات السياسية المملة لقد عشنا ما بعد الثورات .. يبدو لي أن نفس الفيلم يتكرر كما كان بعد أكتوبر وابريل .. مشكلتنا كبيرة جداً والوطن هو آخر هم للسياسيين .. المنصب والوظيفة والانتصار اللحظي وتسجيل النقاط على الخصم حتى لو كان ضد الوطن لا حل حتى نغير سلوكنا ونظرتنا للوطن .. والعسكر مدعومين من محاور قوية جداً بالمال والنفوذ وأي مواجهة معهم حالياً سوف تدمر الوطن .. من أفضل احتواءهم بقفاز ناعم ..
تحياتي الدكتورة .. نرجو من الاحباب ابداء آرائهم ( يا ريت بدون عاطفة حزبية ) لنعرف أين نحن .. |
شكراً استاذنا علي
أحسنت القول. كما تفضلت؛ نعم للعاطفة الوطنية فقط و لا شئ سواها، لا حزبية و لا جهوية ولا قبلية. قد تكون هذه الثورة العظيمة هي فرصتنا الأخيرة لبناء وطن معافى. و هي تستحق ان تتنازل الأحزاب لبعضها و للشعب و ليس للعسكر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: نعمات عماد)
|
سلام استاذ حسن محمد عمر
الحال من بعضو، كلنا ما بنفهم في السياسة لكن القحة و لا صمة الخشم. رأيك مقدر، شكراً لك.
Quote: لا أفهم فى السياسة ولا أعيرها إهتماما لكنى أرى الحل فى عدد من النقاط أختصرها فى الآتي : 1/ توحيد صفوف الشعب 2/ على الاحزاب السياسية الخروج من عباءة الزعيم الأوحد راعي الحزب والإلتفات إلى الوطن ودى طبعا ( مستحيلة) لأن الحزب أهم من الوطن على الأقل فى الوقت الراهن 3/ الفيل لا يلام لأنو شايف الضعف والهوان لسكان الغابة الإسمها السودان عشان كدة يسرح ويمرح ويفرض شروطه 4/ لازال يحدونا الأمل فى شباب الثورة عليهم الإستعداد ووضع النقاط على الحروف دون خوف والإستعداد للمنازلة القادمة لأنو 30يونيو 2020 كانت مقدمة لم يتحقق منها شىء لكن ربما قادمات الأيام تتضح الرؤيا 5/ السيد عبدالله حمدوك ماعندو حل غير الإعتماد على الله أولاً ثم الإعتماد على الشارع الذى أتى به 6/ الحركات المسلحة دا موضوع يحتاج إلى حل آخر 7/توحيد جهود الناشطاء والبعد عن المهاترات وتوحيد كلمتهم فى بث روح الحماس لدى الثوار اللهم أحفظ السودان وشعبه وجنبه الفتن ماظهر منها وما بطن |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحل في شنو؟ (Re: نعمات عماد)
|
سلام أ. عارف
شكراً لك و للأستاذ النور حمد المقال غطى كل جوانب الموضوع بلغة السهل الممتنع. ،،،،،،،،،،،،،، يا اخ عارف بعد بوست الجن و البعاتي، ما رأيك في بوست
عن السحر؟
سمعت ان الكيزان استقدموا مجموعات من السحرة من مالي
و دول غرب أفريقيا لسحر الحكومة الإنتقالية و مركزين على
لجنة إزالة التمكين.مع اني اؤمن بأنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
و لكن أود معرفة رأي الآخرين. طبعاً ما هنا، في بوست عارف 😂😂
| |
|
|
|
|
|
|
|