|
Re: قصة المناظرة التي قتلت المفكر المصري فرج � (Re: طارق عبد الله)
|
Quote: وفي كتابه "قبل السقوط"، ذكر "لا أبالي إن كنت في جانب، والجميع في جانب آخر، ولا أحزن إن ارتفعت أصواتهم أو لمعت سيوفهم. ولا أجزع إن خذلني من يؤمن بما أقول. ولا أفزع إن هاجمني من يفزع لما أقول. وإنما يؤرقني أشد الأرق، ألا تصل هذه الرسالة إلى من قصدت. فأنا أخاطب أصحاب الرأي لا أرباب المصالح. وأنصار المبدأ لا محترفي المزايدة. وقصاد الحق لا طالبي السلطان. وأنصار الحكمة لا محبي الحكم". |
شكراً طارق علي هذه المساحة المضيئة في صفحة المنبر ....
تعميق مفاهيم الدولة المدنية هي الرسالة التي مات من أجلها فودة ... مازالت سيوف الارهاب تمارس غيها بأشكال مختلفة ..... لقتل الاستنارة و الوعي و نشر الضلال ..... لي عودة حين ميسرة
المجد و الخلود للشهيد فرج فودة الخزي و العار للإرهابيين و جماعة الهوس الديني
| |
   
|
|
|
|
|
|
|