برزخ العوضين و الشعر. والعرفان ،،،،،،، قال لي الصديق و الشاعر الجمهوري عوض الكريم موسى بان استاذه محمود محمد طه قال له : البرزخ في عقلك! و لكن ماهو البرزخ و ما هي الحياة البرزخية؟ على الذين يرغبون في معرفة ذلك اللجوء إلى أنعم الفضاء الواسعة: التي اقر بجهلي. لما وجدته فيها و عصيان فهمها على عقلي القاصر الناقص من ان يستبين حولها وجه اليقين فقط تذكرت روح الشاعر عوض الكريم موسى تذكرت حواراتي تلك التي امتدت ولم تر النور مثلها مثل حواراتي في نفس الفترة مع الشاعر الجنرال عوض احمد خليفة و تخيلت ردودهما إذا امتد الحوار إلى ايامنا الحالية من وحي أحاديثهم السابقة رحل عوض الكريم " و في نفسه شي من حتى. " رحل بعد نجاح ثورة الشباب -التحية لذكراها- تلك التى احب عوض في اعتصامها مسيدها و صوفيتها في النداء للتكافل في جمع التبرعات: عندك خت( ادفع التبرع) ما عندك خذ ( شيل) رغم اعجابه الشاعري لم يكن في مقدور عوض الكريم موسى الذهاب إلى ساحة الاعتصام و حوار الشباب حول الفكرة الجمهورية لعلمه بان الشباب. سيرفضونه لانه طالما كان قد تهجم على احزابهم المعارضة في صحف الانقاذ مرارا في معرض كتاباته للدفاع عن دكتاتورية حكم. الكيزان المسمى الإنقاذ برهن تطور الاحداث له فداحة خطاه بالدخول في دكتاتورية الكيزان فعلى الساحة الجمهورية لن يتم قبول اجتهاده المهم وخلاصته. انهم يختلفون كثيرا و لكنهم لا يختلفون حول الاستاذ محمود. محمد طه و على ذلك الاساس كان يعتقد في ضرورة تغيير خطاب الفكرة الجمهورية ليسهل الدفاع عنها المهم ان عوض كان قد انتقد نفسه على قناة ام درمان حول دخوله إنقاذ الكيزان في حوار منشور له اليوتيوب مع الاستاذ عادل سيد احمد و بعضه على هذا الرابط: https://youtu.be/BHhAGk8olbUhttps://youtu.be/BHhAGk8olbU ،،،،،،، من قرية :Ulladulla
الريف الاسترالي الصورة ادناه كان حواري عبر الهاتف مع الشاعرين قبل سفري. السودان و التبرك بالحديث معها على سبيل الكفاح و كذلك قرات الكتب الورقية للأستاذ محمود محمد طه و زدت عليها و أفدت من صفحة الفكرة الجمهورية على الإنترنت و مثل امامي شعر عوض الكريم موسى وتجويد المنشدين الجمهوريين أداءه ليشرح الفكرة الجمهورية و يبشر بها البيان و الالحان ولكن عوض الكريم مع الكيزان بل كان يعمل في سلطتهم و في التخطيط الاستراتيجي كمان واتصلت من الريف الاسترالي بعوض الكريم و امتدت الاتصالات و قلبت المسالة لصداقة لم يوثر فيها عمل عوض في موسسات الكيزان التي كان حزبنا الاتحادي يعارضها في ذلك الزمان وكنت في نفس الفترة على تواصل عبر الهاتف مع الشاعر الجنرال. عوض احمد خليفة له و لعوض الرحمة. سأعود. لخلاف الجنرال مع الجمهوريين و اساسه بان الفكرة الجمهورية مقامها عنده مثل شطح الصوفية الذي لا يقبله الجنرال حتى من كبار الصوفية
و يتأسس حكمه على ان شطوحات الصوفية و هو الحافظ للقران بان أصحابها وصلوا العوالم التي لم نصلها للحكم لها او عليها و التزمت بنهج الصحافة فلم أشربك. الخطوط بين العوضين و للجمهوريين دفوعاتهم التي تجدونها في ندوات و حوارات الدكتور احمد المصطفي دالي - اواصل- ،،،،،،، الفنان. عثمان حسين و الشاعر عوض احمد خليفة/ اليوتيوب/ عشرة الايام:-
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة