* دعوة أمريكا للتفاوض بين الجيش السوداني و ميليشيا الجنجويد، بمدبنة جنيف في سزيسرا، تذكرني بالمثل الانجليزي القائل: إن دعوة الملكة لأحد رعاياها بمثابة أمر صادر منها للشخصية المدعوة.. إذ ليس من مهام ملكة بريطانيا إصدار الأوامر.. "" An invitation from the queen is an order.. She can invite, but not summon, people.. ""
* و أتت صيغة الدعوة الأمريكيّة، للتفاوض بين الجيش الجنجويد، أكثر تهذيباً من سابقتها التي رد عليها مالك عقار بمفردة "... لا جدة ولا جداد!"..
* و يرد أحد الظرفاء على الدعوة الأمريكيّة الحالية قائلاً:- (لا سويسرا ولا سيوسيو!"!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة